logo
البيت الأبيض: ترامب فوجئ بالقصف على سوريا

البيت الأبيض: ترامب فوجئ بالقصف على سوريا

IM Lebanonمنذ 15 ساعات
أكد البيت الأبيض، الإثنين، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تفاجئ بالقصف الإسرائيلي على سوريا.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن الرئيس ترامب تفاجأ بالقصف الإسرائيلي على سوريا، مشيرة إلى أن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، لعب دورا في خفض التصعيد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير يحذر: إسرائيل تلعب بالنار في سوريا.. وترامب لم يعد داعما بلا شروط
خبير يحذر: إسرائيل تلعب بالنار في سوريا.. وترامب لم يعد داعما بلا شروط

صدى البلد

timeمنذ 30 دقائق

  • صدى البلد

خبير يحذر: إسرائيل تلعب بالنار في سوريا.. وترامب لم يعد داعما بلا شروط

في ظل التصعيد المتواصل في العمليات العسكرية بـ قطاع غزة، خاصة بعد بدء التوغل البري في منطقة دير البلح، توجهت أنظار الأجهزة الأمنية الإسرائيلية نحو الجبهة الشمالية، حيث تتصاعد المخاوف من تكرار سيناريو السابع من أكتوبر من خلال محاولات تسلل من الحدود السورية. وفي هذا الصدد، يقول الدكتور أحمد يونس، الباحث الأكاديمي والمحلل السياسي اللبناني، إن هناك حالة من الاستياء العميق داخل فريق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا، وهي حالة غير مسبوقة في لهجتها وحدّتها، بحسب تسريبات نقلت عن مسؤولين في البيت الأبيض. وأضاف يونس- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن ما يزيد من عمق الإشكال هو أن بعض مستشاري ترامب يرون أن نتنياهو يتصرف بدافع الضغط الداخلي من الطائفة الدرزية في إسرائيل، وأنه يوظف الملف السوري لأغراض انتخابية وشعبوية، الأمر الذي تعتبره واشنطن خرقا للثقة وتهديدا للتوازن الهش في المنطقة. وتابع: "هذه القراءة تظهر أن البيت الأبيض بات ينظر إلى تصرفات نتنياهو بوصفها غير موثوقة، وتغلب عليها الانفعالية، وهو ما قد يترك أثرا سلبيا على العلاقة الشخصية التي كانت أحد أعمدة التحالف الوثيق بين الرجلين". وأردف: "من جهة أخرى، فإن التفسير الإسرائيلي لضربات سوريا، المرتبط بحماية الدروز، لم يلق تفهما في واشنطن، بل تم اعتباره تبريرا غير مقنع لتدخلات عسكرية غير منسقة، وموقف أحد كبار المسؤولين الأميركيين بأن إسرائيل "لا يحق لها تقرير ما إذا كانت الحكومة السورية تمارس سيادتها" يعبر عن تغير في النبرة الأميركية، من شريك متفهم إلى جهة تضع حدودا واضحة لما تعتبره سلوكا مقبولا". وأشار يونس، إلى أن ترامب لم يصدر انتقادا علنيا لـ نتنياهو، غير أن امتناعه عن التعبير الصريح لا يعني موافقة ضمنية، بل يقرأ على أنه محاولة لضبط الإيقاع وعدم تعميق التوترات، بانتظار نتائج التطورات المقبلة، ومع ذلك، فإن التحذيرات التي أطلقها مستشارو ترامب تؤشر إلى أن العلاقة بين الرجلين لم تعد كما كانت، وأن هامش المناورة أمام نتنياهو بدأ يضيق. واختتم: "الرهان الإسرائيلي على استمرار الدعم المطلق من ترامب رغم التصعيد، خاصة في غزة وإيران وسوريا، يبدو أنه بات يواجه حدودا، إذ أن تكرار اختبارات الصبر الأميركي قد يفضي إلى إعادة تقييم العلاقة من قبل واشنطن، لا سيما إذا استمرت تل أبيب في تجاوز الخطوط الحمراء دون تنسيق، وفي هذا السياق، يمكن القول إن العلاقة بين نتنياهو وترامب دخلت مرحلة دقيقة، لا تصل إلى القطيعة، لكنها بلا شك تشهد تآكلا في الثقة وفتورا في الدعم، وهو ما قد تكون له ارتدادات سياسية على نتنياهو داخليا وخارجيا". ووفقا لما أورده موقع "واللا" الإسرائيلي، تشير التقديرات الأمنية إلى وجود احتمالية لمحاولة عناصر مدعومة من إيران التسلل إلى المنطقة العازلة في الجانب السوري من هضبة الجولان، بهدف تنفيذ عمليات هجومية ضد قوات الجيش الإسرائيلي. ومن جانبه، صرح ضابط رفيع في القيادة الشمالية بأن الجيش الإسرائيلي لم يعد يركز فقط على تأمين خط الحدود، بل وسع نطاق انتشاره إلى عمق المنطقة. وأوضح أن الجيش يعمل على إقامة عوائق هندسية لمنع عبور المركبات، بالإضافة إلى استعداداته لاحتمال تنفيذ عمليات تسلل جوي باستخدام مظلات آلية. وأضاف الضابط أن الجيش نفذ مؤخرا حملات اعتقال في قرى سورية مجاورة، ساهمت في جمع معلومات استخباراتية قيمة حول البنية التحتية للمنظمات المسلحة الناشطة في تلك المناطق. وقد شهدت الجبهة الشمالية تكثيفا ملحوظا في أنشطة قسم الاستخبارات العسكرية (أمان)، إلى جانب وحدة تشغيل العملاء (504)، في إطار تعزيز الجاهزية الأمنية. وفي إطار التحضيرات العسكرية، أجرى الجيش تدريبات موسعة لوحدة القيادة الشمالية والفرقة 210، بالتنسيق مع وحدات الحماية الخاصة ووحدة التدخل السريع التي تم تأسيسها خلال الحرب. وقد شملت هذه التدريبات سيناريوهات تحاكي محاولات للسيطرة على بلدات إسرائيلية محاذية للحدود، في خطوة تهدف إلى رفع مستوى الجاهزية للتعامل مع أي تهديدات محتملة.

هيومن رايتس: "ظروف لاإنسانية" يواجهها مهاجرون في مراكز ‏احتجاز أميركية ‏
هيومن رايتس: "ظروف لاإنسانية" يواجهها مهاجرون في مراكز ‏احتجاز أميركية ‏

النهار

timeمنذ 40 دقائق

  • النهار

هيومن رايتس: "ظروف لاإنسانية" يواجهها مهاجرون في مراكز ‏احتجاز أميركية ‏

كشفت منظمة هيومن رايتس ووتش الاثنين أن مهاجرين محتجزين ‏في مراكز أميركية تعرضوا لمعاملة مسيئة ومهينة، منتقدة حملة ‏الرئيس دونالد ترامب على المهاجرين.‏ وأشارت المنظمة الدولية في تقريرها المؤلف من 92 صفحة إلى ‏الإهمال الطبي والاكتظاظ وظروف الاحتجاز "اللاإنسانية" في حين ‏تعمل إدارة ترامب على تكثيف إنفاذ قوانين الهجرة في تنفيذ لوعوده ‏خلال الحملة الانتخابية بترحيل الملايين.‏ وقالت المديرة المشاركة في قسم الأزمات والنزاعات والأسلحة في ‏هيومن رايتس ووتش بلقيس والي، في بيان "يتم التعامل مع أشخاص ‏محتجزين في مراكز الهجرة كأنهم أقل من البشر".‏ وفي إحدى الحالات التي ذكرها التقرير، كان محتجزون مقيدون ‏مضطرين للركوع وتناول الطعام من أطباق ستايروفوم مع أيديهم ‏خلف ظهورهم.‏ ونقل عن أحدهم قوله "كان علينا أن نضع الأطباق على كراس ثم ‏ننحني ونأكل بأفواهنا، مثل الكلاب".‏ وذكر التقرير الذي يركز على ثلاث مراكز احتجاز في فلوريدا أن ‏المهاجرين ينامون على أرضيات من الإسمنت ويستخدمون أحذيتهم ‏كوسائد.‏ وقال محتجز إنه مُنع من الحصول على الصابون والمياه لغسل يديه ‏لمدة عشرين يوما متتالية، في حين اشتكى آخر من عدم السماح له ‏بالحصول على أدويته، بما فيها الانسولين وجهاز استنشاق لعلاج ‏الربو.‏ وأفادت بعض النساء بأنهن احتجزن في زنزانة فيها مراحيض ‏مفتوحة يمكن الرجال في الغرف المجاورة رؤيتها.‏ ووثّقت منظمة هيومن رايتس ووتش في تقريرها تجارب 17 ‏مهاجرا. وقد ساهمت فيه أيضا منظمتا "أميريكنز فور إميغرنت ‏جاستيس" و"سانكتشويري أوف ذي ساوث".‏ وتضم فلوريدا مركز احتجاز جديدا أطلق عليه اسم "أليغيتور ‏ألكاتراز" زاره ترامب في تموز/يوليو متفاخرا بظروفه القاسية.‏

الولايات المتحدة تعلن انسحابها من 'اليونسكو'
الولايات المتحدة تعلن انسحابها من 'اليونسكو'

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

الولايات المتحدة تعلن انسحابها من 'اليونسكو'

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس انسحاب الولايات المتحدة من منظمة 'اليونسكو'. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الثلاثاء 'إن استمرار عضوية الولايات المتحدة في المنظمة لا يصب في المصلحة الأمريكية'. وأشارت إلى أن 'اليونسكو تعمل على تعزيز أهداف اجتماعية وثقافية حزبية، وتركز بشكل مفرط على أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وعلى أجندة عالمية وأيديولوجية للتنمية الدولية تتعارض مع سياستنا الخارجية 'أمريكا أولاً'، حسب زعمها. ووفقا للمادة الثانية (6) من دستور 'اليونسكو'، سيدخل انسحاب الولايات المتحدة حيز التنفيذ في 31 ديسمبر 2026. وستظل الولايات المتحدة عضوا كامل العضوية في 'اليونسكو' حتى ذلك الحين. وفي وقت سابق من اليوم، قالت مسؤولة في البيت الأبيض، إن الرئيس دونالد ترامب أصدر قرارا بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة 'اليونسكو'. وفي شباط/فبراير الماضي أمر ترامب بإجراء مراجعة لمدة 90 يوماً للوجود الأمريكي في 'اليونسكو' مع التركيز بشكل خاص على التحقيق في أي 'مشاعر معادية للسامية أو معادية لإسرائيل داخل المنظمة'. وأفادت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي لصحيفة 'نيويورك بوست' بأنه 'عند إجراء المراجعة، اعترض مسؤولو الإدارة على سياسات اليونسكو المتعلقة بالتنوع والإنصاف والشمول بالإضافة إلى تحيزها المؤيد للفلسطينيين والصين'، حسب قولها. وأضافت 'قرر الرئيس ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو، التي تدعم قضايا ثقافية واجتماعية متطرفة ومثيرة للانقسام وتتعارض تماما مع السياسات السليمة التي صوت لها الأمريكيون في نوفمبر'. ووفق زعم المسؤولة في البيت الأبيض، استخدمت اليونسكو مجلسها التنفيذي 'لفرض إجراءات معادية لإسرائيل ولليهود، بما في ذلك تصنيف الأماكن المقدسة اليهودية على أنها مواقع تراث عالمي فلسطيني، وكثيرا ما تستخدم اليونسكو عبارات تشير إلى أن فلسطين 'محتلة' من قبل 'إسرائيل'، وتدين حرب الدولة اليهودية على حماس، دون انتقاد حكم الجماعة الإرهابية الوحشي على غزة'، متجاهلة حرب الإبادة والتجويع المتواصلة في غزة والتي ذهب ضحيتها حتى الآن أكثر من 58 ألفاً من المدنيين العزّل. بالإضافة إلى ذلك، تعد بكين ثاني أكبر ممول لليونسكو، حيث يشغل مواطنون صينيون مثل نائب المدير العام شينغ تشو مناصب قيادية رئيسية. وقالت كيلي 'استغلت الصين نفوذها على اليونسكو لتعزيز المعايير العالمية التي تخدم مصالح بكين'، حسب تعبيرها. وكان ترامب أمر بانسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو عام 2017، متذرعا آنذاك، كما هو الحال الآن بـ'التحيز ضد 'إسرائيل'' وفق ما ذكرت الصحيفة. هذا وانسحبت الولايات المتحدة من اليونسكو لأول مرة عام 1983 في عهد الرئيس السابق رونالد ريغان، قائلة آنذاك إن المنظمة 'سيست كل موضوع تتناوله تقريباُ بشكل غير مباشر، وأظهرت عداء تجاه المجتمع الحر، وخاصة السوق الحرة والصحافة الحرة، وتوسعا غير مقيد في ميزانيتها'. المصدر: روسيا اليوم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store