logo
ترامب: رد حماس بالإيجاب على مقترح وقف النار «أمر جيد».. واتفاق غزة قد يتم خلال أيام

ترامب: رد حماس بالإيجاب على مقترح وقف النار «أمر جيد».. واتفاق غزة قد يتم خلال أيام

مستقبل وطنمنذ 8 ساعات
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن رد حركة "حماس" الفلسطينية بالإيجاب على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار بالقطاع، "أمر جيد"، ولكنه ذكر أنه لم يطلع عليه بعد، ورجح إبرام الاتفاق بشأن غزة "خلال أيام".
وتابع ترامب في تصريحات للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية: "يجب أن نفعل شيئًا بشأن غزة، نحن نرسل الكثير من الأموال والمساعدات إلى هناك"، وفق قوله.
وأضاف ترامب أنه سيناقش الملف الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته إلى البيت الأبيض الاثنين المقبل، وفق ما نقلت عنه وكالة "رويترز".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دمار غزة مستمر.. ورام الله ترفض هدنة بلا توقيع عباس
دمار غزة مستمر.. ورام الله ترفض هدنة بلا توقيع عباس

وكالة شهاب

timeمنذ 43 دقائق

  • وكالة شهاب

دمار غزة مستمر.. ورام الله ترفض هدنة بلا توقيع عباس

بينما تتسارع وتيرة الجهود الدولية والإقليمية لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وتعيش العائلات الفلسطينية بين أنقاض البيوت وتحت نار القصف والحصار والجوع، خرج علينا مسؤولون من 'السلطة الفلسطينية' في رام الله بتصريحات لا تليق إلا بـ'دولة المريخ'، تؤكد مرة أخرى انفصال هذه السلطة عن معاناة الناس، وولعها بالأضواء أكثر من التزامها بالثوابت الوطنية. ففي تصريح صادم ومستفز، قال مصدر سياسي رفيع في السلطة الفلسطينية لصحيفة 'الشرق'، إن 'اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل 'صادم' لأنه لا يتضمن وقف الاعتداءات على مدن الضفة الغربية'، تصريح كمن يعترض على إنقاذ غريق لأنه لم يُؤخذ رأيه أولًا في لون قارب النجاة. أما القنبلة الأكبر، فجاءت على لسان مستشار رئيس السلطة محمود عباس، محمود الهباش، الذي صعد منبر خطبة الجمعة ليقول بكل وقاحة:'لا بارك الله في أي وقف لإطــلاق النار في غزة لا يحمل بصمات فخامة الرئيس محمود عباس'. وهذا الموقف يعكس استهانة واضحة بمعاناة أكثر من مليون ونصف نازح، ومئات آلاف الجوعى واليتامى والجرحى في غزة، وكأنهم مطالبون بالانتظار حتى تُختم وثيقة وقف إطلاق النار بـ'بصمات' 'سيادة الرئيس' قبل أن تُنقذ أرواحهم. غزة تفاوض ورام الله تناطح الهواء وفي المقابل، أظهرت حركة حماس وقيادة المقاومة الفلسطينية نضجًا سياسيًا لافتًا، إذ أعلنت مساء الجمعة، أنها أنهت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل الفلسطينية بشأن المقترح المقدم من الوسطاء لوقف العدوان، وسلمت ردًا 'إيجابيًا' يعكس الجدية في إنهاء العدوان ورفع الحصار عن القطاع. وصرحت الحركة بأنها جاهزة للدخول الفوري في مفاوضات غير مباشرة لبحث آلية تنفيذ الاتفاق، في وقت يعيش فيه الاحتلال الإسرائيلي حالة من التوتر الداخلي والصراع بين أركانه، كما نقلت وسائل إعلام عبرية. سلطة رام الله شريك دائم للفشل ومنذ بداية العدوان، لم تُظهر السلطة أي موقف جاد أو فعلي لدعم صمود غزة. لا جهود دبلوماسية مؤثرة، ولا تحركات ميدانية، بل تصريحات تافهة لا تخدم سوى الاحتلال. مستشار عباس يتحدث عن 'بصمات فخامته'، ومصادر في رام الله تصف أي اتفاق لا يراعي 'حساباتهم السياسية' بأنه صادم. السلطة باتت تمثل عبئًا سياسيًا وأخلاقيًا على القضية الفلسطينية. رفضت المبادرات، هاجمت المقاومة، طاردت المحررين، وحولت الضفة إلى ساحة أمنية لإسكات كل من يرفع صوته دعمًا لغزة. وفي الوقت الذي تبني فيه المقاومة وحدة وطنية ميدانية حقيقية وتفاوض لإيقاف العدوان، تواصل السلطة أداء دورها التاريخي كـ'معرقل داخلي' لأي مسار لا يخدم مصالحها الضيقة.

ضباط إسرائيليون: مقاومو غزة يهاجمون مواقعنا بدقة وجرأة غير مسبوقة
ضباط إسرائيليون: مقاومو غزة يهاجمون مواقعنا بدقة وجرأة غير مسبوقة

وكالة شهاب

timeمنذ 44 دقائق

  • وكالة شهاب

ضباط إسرائيليون: مقاومو غزة يهاجمون مواقعنا بدقة وجرأة غير مسبوقة

قالت مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن فصائل المقاومة في قطاع غزة أظهرت في الأيام الأخيرة 'جرأة أكبر' في القتال، وسط صعوبات ميدانية متزايدة تواجهها قوات الاحتلال الإسرائيلي هناك. ونقلت هيئة البث العبرية الرسمية عن مصادر عسكرية، لم تُسمّها، أن 'المسلحين الفلسطينيين، الذين اعتادوا سابقاً التواري والتمركز الدفاعي، باتوا يظهرون رغبة أكبر في مهاجمة قوات الجيش، وهم مسلحون بالكامل'. وأضافت المصادر، "نواجه مجموعات مسلحة برشاشات وقاذفات آر بي جي وعبوات ناسفة، وقدراتهم لا تزال محلية، لكنهم يعرفون مسبقاً مواقع قواتنا ويتحركون بناءً على ذلك". وأشار ضابط كبير يقاتل داخل غزة إلى 'تحوُّل واضح في نمط القتال بعد المعركة الأخيرة مع إيران الشهر الماضي، خصوصاً في جبهتين: خان يونس جنوباً، والمقاتلين شمالاً الذين يتحركون باتجاه مدينة غزة'. كما نقلت هيئة البث، عن ضابط وصفته بالرفيع في جيش الاحتلال، أن مقاتلي حماس (شمال وجنوب قطاع غزة) "يعرفون نقاط تجمع قوات الجيش (الإسرائيلي) ويهاجمونها بعزم غير مسبوق" خلال الشهور الأخيرة. وأمس الجمعة، أعلن جيش الاحتلال مقتل الجندي أساف زامير، من عناصر سلاح المدرعات في الكتيبة 53، متأثرًا بجروحه التي أصيب بها نتيجة استهداف الدبابة جنوب قطاع غزة. كما أكد إصابة جنديين آخرين بجروح خطيرة في العملية ذاتها. وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال، عن تفاصيل كمين تعرضت له قوات الاحتلال في خان يونس جنوبي قطاع غزة، أسفر عن مقتل الجندي زامير وإصابة ثلاثة آخرين من طاقم دبابة تابعة للكتيبة 53 في سلاح المدرعات، وذلك عقب استهداف مباشر بصاروخ مضاد للدروع. وبحسب المراسلة العسكرية دورون كدوش، فقد وقع الهجوم عند الساعة الثامنة صباحًا، عندما أطلق مسلح فلسطيني صاروخًا مضادًا للدروع أصاب دبابة تابعة للكتيبة 53 إصابة مباشرة، ما أدى إلى مقتل جندي من طاقمها، وإصابة اثنين بجراح خطيرة، وآخر بجروح متوسطة. وأضافت بانتشال جثة جندي بعد نحو 5 ساعات من استهداف الآلية المدرعة وأوضح موقع موقع حدشوت بزمان العبري، انتشال جثة جندي من لواء جولاني بعد قرابة خمس ساعات من إصابته بقذيفة مضادة للدروع على آلية مدرعة. وخلال عملية إخلاء الجرحى وتوفير الغطاء الجوي والبري للقوات، تعرضت دبابة ثانية لانفجار يُرجّح أنه ناتج عن صاروخ مضاد للدروع آخر أو عبوة ناسفة مزروعة مسبقًا. وأفادت المصادر أن قائد سرية كان داخل الدبابة الثانية أُصيب بجروح طفيفة نتيجة تطاير الشظايا، وتم نقله إلى المستشفى، في حين يُحقق الجيش في ملابسات إصابته وما إذا كانت ناتجة عن العبوة أو الشظايا. ومن جهته، وصف وزير الحرب الإسرائيلي اليوم بأنه "يوم صعب"، في أعقاب مقتل الجندي يائير إلياهو، المقاتل في سلاح الهندسة القتالية التابع للفرقة الشمالية. وكشفت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مقتل 72 جندياً من قواته خلال ما وصفته بـ"حوادث عملياتية" وقعت منذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ووفقاً لما أوردته الإذاعة، فإن من بين القتلى 31 جندياً لقوا حتفهم نتيجة "نيران صديقة"، في حين تنوّعت أسباب مقتل الآخرين بين تفجيرات ذاتية، حوادث دهس، أو انهيارات داخل الأنفاق والمباني خلال العمليات الميدانية. وإجمالا، قتل 883 عسكريا إسرائيليا، من بينهم 441 ضابطًا وجنديًا قُتلوا في المعارك البرية، فيما قُتل 33 جنديًا في المعارك منذ استئناف الحرب على غزة، من بينهم (17) قُتلوا في منطقة خان يونس جنوب قطاع غزة.

آلاف الإسرائيليين يتظاهرون دعمًا لصفقة المحتجزين.. وحكومة نتنياهو تدرس رد حماس
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون دعمًا لصفقة المحتجزين.. وحكومة نتنياهو تدرس رد حماس

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

آلاف الإسرائيليين يتظاهرون دعمًا لصفقة المحتجزين.. وحكومة نتنياهو تدرس رد حماس

يستعد عشرات الآلاف من الإسرائيليين للانضمام إلى عائلات المحتجزين في مسيرات حاشدة اليوم السبت، لحث حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو على التوصل إلى اتفاق يُطلق سراح جميع الأسرى المتبقين في غزة. يأتي هذا بعد أن وافقت دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس على الخطوط العريضة لاتفاق الهدنة الأمريكي، وفقًا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل". اجتماع الكابينت وزيارة نتنياهو لواشنطن وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن هذه المسيرات ستعقد بالتزامن مع اجتماع مجلس الوزراء الأمني ​​لمناقشة رد حماس على اتفاق وقف إطلاق النار واتفاق الأسرى الناشئ، وذلك قبل زيارة بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض يوم الاثنين. مطالبات بإطلاق سراح 50 محتجزًا والتركيز على الأحياء ذكرت الصحيفة أن منتدى الرهائن وعائلات المفقودين طالب باتفاق شامل لإنهاء الحرب وإطلاق سراح المحتجزين الخمسين المتبقين، والذين قُتل منهم 28 على الأقل. ويُقال إن المسؤولين الإسرائيليين يعملون على تحديد الأحياء الذين سيُعطون الأولوية في الإفراج الجزئي التدريجي قيد المناقشة. كما ذكرت الصحيفة أنه في ظل التقارير عن اتفاق جزئي، وزيارة نتنياهو إلى الولايات المتحدة، تدعو عائلات المحتجزين الإسرائيليين من جميع الأطياف للحضور إلى ساحة الرهائن والانضمام إليهم في نداءٍ واضح. وجاء في بيان صحفي للمنتدى حول تجمعه الأسبوعي الرئيسي في تل أبيب: "حان الوقت لإتمام المهمة، والتوصل إلى اتفاق شامل، وضمان نصر إسرائيلي كامل". وبحسب الصحيفة، ستبدأ تجمعات عائلات المحتجزين في الساعة الثامنة مساءً، أي قبل ساعتين من انعقاد مجلس الوزراء. رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار ونقلت وسائل إعلام عبرية عن مسؤولين إسرائيليين السبت قولهم: "إن إسرائيل تلقت رد حماس على الاقتراح الأخير، وتدرسه حاليًا". رفض نتنياهو علنًا وقف إطلاق نار دائم في غزة حتى يتم القضاء على حماس، ولكن ورد أنه يعمل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خطة واسعة النطاق لإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من 21 شهرًا، على الرغم من معارضة الجناح اليميني في حكومته. وقال ترامب يوم الجمعة إنه يمكن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتحرير المحتجزين في الأسبوع المقبل. صفقة الهدنة وطلبات حماس ستضمن الصفقة المطروحة إطلاق سراح نصف المحتجزين العشرين المعروف أنهم ما زالوا على قيد الحياة، مع إطلاق سراح ثمانية في اليوم الأول واثنين في اليوم الخمسين. كما سيتم إطلاق سراح ما يقرب من نصف المحتجزين القتلى المتبقين، مع إطلاق سراح خمسة في اليوم السابع وخمسة آخرين في اليوم الثلاثين وثمانية آخرين في اليوم الستين. في حين قالت حماس إنها قدمت ردًا "إيجابيًا" على الاقتراح، نقلت 'تايمز أوف إسرائيل' عن مصدر مشارك في جهود الوساطة، إن الجماعة الفلسطينية تريد إزالة "حسن النية" كشرط لوقف إطلاق النار واستئناف إيصال المساعدات عبر آليات تدعمها الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى؛ وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى المنطقة التي كان يسيطر عليها قبل انهيار وقف إطلاق النار السابق في مارس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store