
5 نصائح مهمة لمرضى السكري أثناء السفر
يحتاج مرضى السكري إلى عناية خاصة خلال السفر، لتجنّب أي مضاعفات والحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم. وفيما يلي أبرز النصائح التي ينصح بها الخبراء وفقًا لموقع WebMD:
اضافة اعلان
1. الاستعداد المسبق
ابدأ التحضير للسفر قبل أسبوعين إلى أربعة، بمراجعة الطبيب لضبط جرعات الأنسولين ومراجعة الأدوية تحسبًا لأي طارئ.
2. العناية بالقدمين
القدم من أكثر الأعضاء تأثرًا بالسكري، لذا احرص على ارتداء أحذية مريحة، ومراقبة أي جروح أو تقرحات.
3. الحركة المنتظمة
تجنب الجلوس لفترات طويلة، واحرص على التحرك كل ساعة أو ساعتين، خاصة في الطائرات أو الرحلات الطويلة، لتحسين الدورة الدموية وتنظيم السكر.
4. مراقبة السكر باستمرار
احمل جهاز قياس السكر معك وراقب مستوياته بانتظام، خاصة عند تغيير المناطق الزمنية أو النظام الغذائي.
5. انتقاء الطعام بحذر
اختر وجبات صحية وتجنب تجربة أطعمة غير معروفة المكونات، لتفادي الارتفاع المفاجئ في مستويات السكر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 3 أيام
- أخبار ليبيا
5 نصائح مهمة لمرضى السكري أثناء السفر
الوكيل الإخباري- يحتاج مرضى السكري إلى عناية خاصة خلال السفر، لتجنّب أي مضاعفات والحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم. وفيما يلي أبرز النصائح التي ينصح بها الخبراء وفقًا لموقع WebMD: اضافة اعلان 1. الاستعداد المسبق ابدأ التحضير للسفر قبل أسبوعين إلى أربعة، بمراجعة الطبيب لضبط جرعات الأنسولين ومراجعة الأدوية تحسبًا لأي طارئ. 2. العناية بالقدمين القدم من أكثر الأعضاء تأثرًا بالسكري، لذا احرص على ارتداء أحذية مريحة، ومراقبة أي جروح أو تقرحات. 3. الحركة المنتظمة تجنب الجلوس لفترات طويلة، واحرص على التحرك كل ساعة أو ساعتين، خاصة في الطائرات أو الرحلات الطويلة، لتحسين الدورة الدموية وتنظيم السكر. 4. مراقبة السكر باستمرار احمل جهاز قياس السكر معك وراقب مستوياته بانتظام، خاصة عند تغيير المناطق الزمنية أو النظام الغذائي. 5. انتقاء الطعام بحذر اختر وجبات صحية وتجنب تجربة أطعمة غير معروفة المكونات، لتفادي الارتفاع المفاجئ في مستويات السكر.


أخبار ليبيا
منذ 5 أيام
- أخبار ليبيا
هل تناول المانجو يرفع سكر الدم.. دراسة توضح
الوكيل الإخباري- رغم شهرتها كفاكهة حلوة، تُظهر دراسة جديدة أن المانجو ليست مجرد متعة صيفية، بل قد تكون أداة فعالة في دعم توازن سكر الدم وتحسين حساسية الأنسولين، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو مقاومة الأنسولين. اضافة اعلان الدراسة، التي نشرتها 'تايمز ناو'، أجريت على 50 رجلاً تتراوح أعمارهم بين 20 و60 عامًا، تناول نصفهم كوبين من المانجو يوميًا لمدة شهر، بينما تناول الآخرون مثلجات بنكهة المانجو. ومع نهاية التجربة، سجلت المجموعة الأولى: انخفاضًا في مستويات الأنسولين الصائم تحسنًا في مقاومة الأنسولين إدارة أفضل لمستوى الجلوكوز هل تؤدي المانجو إلى زيادة الوزن؟ على عكس ما يُشاع، لم تؤدِ المانجو الطازجة إلى أي زيادة في الوزن رغم محتواها الطبيعي من السكر، بينما اكتسبت مجموعة المثلجات وزنًا ملحوظًا. ويُرجع الباحثون هذا التأثير إلى غنى المانجو بالألياف، ومضادات الأكسدة، والبوليفينولات، ومركب 'مانجيفيرين' الذي يساهم في تحسين استجابة الخلايا للأنسولين. كيف تستهلك المانجو بطريقة صحية؟ يوصي الخبراء بعدم الإفراط في تناول المانجو، بل تضمينها ضمن نظام غذائي متوازن يشمل فواكه وخضراوات موسمية، وبروتينات خالية من الدهون، وحبوبًا كاملة. إضافة المانجو إلى نظامك الغذائي قد تكون خطوة لذيذة نحو صحة أيضية أفضل — فقط احرص على الاعتدال. اليوم السابع


الوسط
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- الوسط
الاحترار العالمي قد يزيد خطر اضطراب التنفس أثناء النوم بنسبة 45% بحلول العام 2100
تشير دراسة جديدة إلى أن ارتفاع درجات الحرارة العالمية قد يؤدي إلى زيادة ملحوظة في حالات انقطاع النفس الانسدادي النومي (OSA) بحلول نهاية القرن، مما سيشكل عبئًا أكبر على الصحة العامة والرفاهية والإنتاجية. ووفقًا للباحث الرئيسي في الدراسة المنشورة في دورية « يذكر أن انقطاع النفس النومي هو اضطراب يتسبب في انسداد مجرى التنفس جزئيًا أو كليًا أثناء النوم لأكثر من 10 ثوانٍ، ويتكرر ذلك خمس مرات على الأقل في الساعة. ورغم أن نحو مليار شخص حول العالم يعانون من هذا الاضطراب، فإن معظمهم لا يعلم بذلك. لكن تأثيراته الصحية خطيرة، إذ تؤدي إلى اضطراب النوم وتغيرات في مستويات الأوكسجين وثاني أكسيد الكربون في الدم. - - - ومع مرور الوقت، تؤثر هذه التغيرات على عمليات التمثيل الغذائي، مثل تنظيم الأنسولين والجلوكوز، وقد تؤدي إلى أمراض القلب، السكتات الدماغية، التدهور العقلي، اضطرابات المزاج، بل والموت المبكر. كما ربطت دراسات سابقة بين OSA غير المعالج وبين مخاطر أعلى للإصابة بالخرف، ومرض باركنسون، وحوادث السير، وارتفاع معدل الوفيات. لاستكشاف تأثير العوامل البيئية على هذا الاضطراب، اعتمد الباحثون على بيانات لأكثر من 116.000 شخص في 29 دولة، جُمعت بين عامي 2020 و2023 باستخدام حساسات نوم توضع تحت الفراش، تلتقط الحركات والأصوات لتقدير جودة النوم والتنفس. بلغ متوسط عدد الليالي التي سُجلت لكل مشارك نحو 500 ليلة، وتم ربط هذه البيانات بدرجات الحرارة اليومية على مدار الساعة لأقرب مدينة لكل مشارك. تجدر الإشارة إلى أن العام 2023 كان الأشد حرارة منذ أكثر من ألفي عام، حيث تجاوز متوسط درجات الحرارة العالمية المستويات التي سبقت الثورة الصناعية بـ2.07 درجة مئوية. ووجد الباحثون ارتباطًا واضحًا بين ارتفاع درجات الحرارة وزيادة خطر الإصابة بانقطاع النفس النومي. وقال لوشا: «الليالي الأدفأ ارتبطت بزيادة احتمالية الإصابة بانقطاع النفس بنسبة 45%». عبء أمراض مزمنة وبناءً على هذا الارتباط، قدّرت الدراسة أن ظاهرة الاحتباس الحراري في العام 2023 وحده تسببت بخسارة تقارب 800.000 سنة من الحياة الصحية في البلدان التي شملتها الدراسة، وهو ما يعادل عبء أمراض مزمنة مثل اضطراب ثنائي القطب أو باركنسون. أما على الصعيد الاقتصادي، فقد قُدرت الخسائر الناتجة عن الإنتاجية بـ98 مليار دولار أمريكي، مع فقدان نحو 105 ملايين يوم عمل، مما يعني أن العبء المجتمعي للمرض قد يتضاعف مقارنة باليوم. لوحظت فروقات إقليمية؛ إذ تأثرت أوروبا بشكل أكبر من الولايات المتحدة وأستراليا، ويرجح الباحثون أن السبب يعود لاختلاف مستويات استخدام أجهزة التكييف. وأشار الباحثون إلى أن نتائجهم ربما تقلل من التأثير الحقيقي، حيث إن غالبية المشاركين من الدول مرتفعة الدخل، ما يعني أنهم يتمتعون ببيئة نوم أفضل، مما يخفف من تأثير الحرارة على نومهم، بخلاف الفئات الضعيفة التي قد تواجه تأثيرًا أكبر. وتشير نماذج التغير المناخي إلى أن درجات الحرارة قد ترتفع بـ2.1 إلى 3.4 درجات مئوية بحلول العام 2100، ما لم تُخفض انبعاثات الغازات الدفيئة. وفي حال تحقق هذا السيناريو، فقد يتضاعف انتشار OSA وتأثيره المجتمعي. ويختم الباحثون بالقول: «التداعيات الصحية والاقتصادية ستكون بالغة الخطورة، وهذه مجرد واحدة من تبعات التغير المناخي على الصحة العامة».