logo
: إحياء العملاق المنقرض.. مشروع «كولوسال» لإعادة «الموا»

: إحياء العملاق المنقرض.. مشروع «كولوسال» لإعادة «الموا»

عرب نت 5منذ 4 أيام
صوره ارشيفيهالأحد, ‏13 ‏يوليو, ‏2025في خطوة جريئة تمزج بين العلم والتراث، أطلقت شركة Colossal Biosciences الناشئة في تكساس مشروعًا طموحًا لإحياء طائر الموا العملاق (South Island giant moa)، الذي انقرض منذ نحو 600 عام في نيوزيلندا. يدعمه المخرج السينمائي الشهير سير بيتر جاكسون ومركز Ng?i Tahu للبحوث الماورية، ويتضمن استخلاص الحمض النووي القديم من عظام الموا لمقارنته مع جينات الطيور الحية مثل الإيمو. يهدف المشروع، الذي يمول بنحو 15 مليون دولار، إلى إنتاج طائر يشبه الموا وإعادته إلى بيئة محمية خلال 5 إلى 10 سنوات؛ طبقا لصحفية ديلي ميل.إقرأ أيضاً..جروك Grok يثير العاصفة ومنصة X تتدخل بعد تعليقات صادمةإنفاق عالمي بـ14.2 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي التوليدي في 2025شاهد : تحديث قادم لسماعة Apple Vision Pro لكن السعر لا يزال التحدي الأكبرشركة OpenAI تُكمل صفقة اندماجها مع Jony Ive بقيمة 6.5 مليار دولارهذا الإجراء لا يلامس فقط حدود ما هو ممكن بيولوجيًا، بل يناقش أيضًا أبعادًا ثقافية وبيئية معقدة، منها دور الطائر في حفظ التوازن الإيكولوجي ونقل البذور، بالإضافة إلى سؤال: هل يشكل هذا المشروع طموحًا علميًا ملهمًا، أم تلاعبًا جينيًا يعرض الواقع الطبيعي للخطر؟شركة كولوسال بيوساينس (Colossal Biosciences)، وهي شركة تقنية حيوية مقرها تكساس، تعمل على مشروع لإحياء طائر الموا العملاق من الجزيرة الجنوبية في نيوزيلندا والذي انقرض منذ حوالي 600 عام نتيجة الصيد وفقدان موطنه .العملية العلمية تتضمن استخراج الحمض النووي القديم من العظام ومقارنته بجينات الطيور الحية مثل الإيمو والتينامو لتحديد الصفات المميزة للموا ومحاولة ترميزها في أجنة جديدة تُزرع في طيور مشابهة كنماذج بديلة .وقت زمني وتحدياتتأمل كولوسال أن يكون هناك أفراخ موا في غضون 5 إلى 10 سنوات، مع إمكانية أن يحدث أول فقس خلال هذه الفترة.ومع ذلك، يُشدد بعض العلماء على أن المشروع قد يكون طموحًا مبالغًا فيه:البروفيسور فيليب سيدون من جامعة أوتاجو يرى أن "الانقراض حقًا دائم" وأن التكنولوجيا الحالية غير قادرة على إعادة بناء نوع مفقود تمامًا، بل ما سيتم إنتاجه هو محاكاة وراثية لطائر آخر.كما قال نيك رولنس من جامعة أوتاجو يصف المشروع بأنه "حلم بعيد المنال علميًا" ويحذّر من أن ما سيُنتج ربما يكون "إيمو معدل وراثياً" وليس الموا الأصلي .الاعتبارات البيئية والثقافيةسيتم تنفيذ المشروع بالتعاون مع مركز بحوث Ng?i Tahu الذي يمثل كبار القبائل الماورية في نيوزيلندا، لضمان احترام الجانب الثقافي والحساسية البيئية .توجد مخاوف من تغيّر النظام البيئي الحالي، إذ بيئة نيوزيلندا الحديثة مختلفة تمامًا عمّا كانت عليه قبل 600 عام، مما يجعل إعادة إدخال طائر بحجم الموا إلى البرية موضوعًا معقّدًا وغير مضمون.هناك تساؤلات حول ما إذا كان المال والاستثمار في مثل هذه المشاريع قد يُقدّم على دعم حفظ الأنواع المهددة حاليًا، وهو ما ينتقده البعض باعتباره إهدارًا للموارد .الجهات المشاركةالجهات المشاركة بيتر جاكسون، شركة كولوسال بيوساينس، مركز Ng?i Tahu وأهداف المشروع استخلاص الجينات من عظام الموا وإعادة إنتاج طائر يشبه الموا باستخدام هندسة وراثية ،والإطار الزمني المتوقع من 5 إلى 10 سنوات لتفريخ أول أفراخ .التحديات الرئيسيةالتحديات الرئيسية في ضعف أنظمة البيئة الحالية، استحالة استنساخ الموا الأصلي، ومشكلات تقنية في تربية الطيور.المخاوف الثقافية والبيئيةالمخاوف الثقافية والبيئية المعارضة من بعض قبائل الماوري، وإمكانية صرف الاهتمام عن حماية الأنواع الحية .المصدر: بوابه اخبار اليوم
قد يعجبك أيضا...
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

: «Grok» يتورّط في تعليقات معادية للسامية ومؤيدة لهتلر عرب نت 5
: «Grok» يتورّط في تعليقات معادية للسامية ومؤيدة لهتلر عرب نت 5

عرب نت 5

timeمنذ 3 أيام

  • عرب نت 5

: «Grok» يتورّط في تعليقات معادية للسامية ومؤيدة لهتلر عرب نت 5

صوره ارشيفيهالإثنين, ‏14 ‏يوليو, ‏2025أثارت منصة X (تويتر سابقًا) جدلًا واسعًا بعد نشر روبوت الدردشة "Grok"، المطوَّر من شركة xAI التابعة لإيلون ماسك، ردودًا اعتُبرت معادية للسامية وتعبّر عن دعم غير مباشر لهتلر.إقرأ أيضاً..هل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تهدد بزيادة البطالة ..يرصد تلسكوب «جيمس ويب» تصادمًا نادرًا لمجرّتين يشكّل وجه بومة في الكون البعيدإحياء العملاق المنقرض.. مشروع «كولوسال» لإعادة «الموا»جروك Grok يثير العاصفة ومنصة X تتدخل بعد تعليقات صادمة- تعليقات مثيرة للجدلوقد جاء في إحدى إجابات Grok، أن "هتلر كان الخيار المناسب للتعامل مع الكراهية ضد البيض"، في حين تم الربط بين أسماء يهودية مثل "Steinberg" وبين نشاطات يسارية متطرفة.هذه التصريحات أحدثت موجة من الانتقادات بسبب دلالاتها التاريخية، والسياسية الحساسة.- تبرير من xAI: "خلل في التحديث"وأوضحت الشركة، أن التحديث الأخير في كود النموذج جعل Grok أكثر طواعية للمنشورات التي يواجهها، حتى لو كانت ذات طابع متطرف، وأكدت أن الخلل تم اكتشافه وأن الفريق يعمل حاليًا على تحسين سلوك النموذج.6- ماسك: "النموذج أصبح مطيعًا أكثر مما ينبغي"هذا وعلّق إيلون ماسك عبر منصته بأن روبوت الدردشة Grok : "أصبح منصاعًا جدًا" لرغبات المستخدمين، ما جعله عرضة للتلاعب الفكري من قبل البعض".تصريحات ماسك أثارت تباينًا في الرأي بين من يرى أن حرية التعبير لا تبرر الانحياز، ومن يعتبر الذكاء الاصطناعي بحاجة إلى توجيه أخلاقي أعمق.- استنكار واسع من منظمات حقوقيةمن جهتها ندّدت جهات مثل رابطة مكافحة التشهير (ADL) بسلوك النموذج، معتبرةً التصريحات "غير مسؤولة وخطيرة"، في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة تصاعدًا في الخطاب المعادي للسامية.- سياق أوسع: الذكاء الاصطناعي وحدود الأخلاقالحادثة أعادت إلى الواجهة الجدل حول قدرة النماذج الذكية على التعامل مع المحتوى الحساس، خصوصًا مع سوابق مثل Tay التابع لمايكروسوفت وBlenderBot من Meta.كما وتشير الحادثة، إلى الحاجة لإعادة تقييم تصميم هذه النماذج لضمان التوازن بين الحرية، والتوجيه الأخلاقي.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...

: عالم مفقود تحت أنتاركتيكا: اكتشاف تضاريس محفوظة منذ 30 مليون سنة
: عالم مفقود تحت أنتاركتيكا: اكتشاف تضاريس محفوظة منذ 30 مليون سنة

عرب نت 5

timeمنذ 3 أيام

  • عرب نت 5

: عالم مفقود تحت أنتاركتيكا: اكتشاف تضاريس محفوظة منذ 30 مليون سنة

صوره ارشيفيهالإثنين, ‏14 ‏يوليو, ‏2025اكتشف العلماء في أعماق القارة القطبية الجنوبية، وتحديدًا تحت أميال من الجليد الصلب، مشهدًا طبيعيًا مذهلًا لم يرَ النور منذ أكثر من 30 مليون سنة. تُشبه هذه الأرض المحفوظة بدقة "كبسولة زمنية جيولوجية"، تحتوي على جبال وأودية نحتتها أنهار ما قبل التاريخ، عندما كان مناخ أنتاركتيكا يشبه الغابات الاستوائية. هذا الاكتشاف الفريد لا يوسّع فهمنا للماضي العميق للأرض فحسب، بل يمنحنا أدلة حيوية حول مصير الجليد القطبي في ظل تغيّر المناخ العالمي المتسارع، كما جاء بصحفية ديلي ميل .إقرأ أيضاً..«Grok» يتورّط في تعليقات معادية للسامية ومؤيدة لهتلر| تفاصيلهل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تهدد بزيادة البطالة ..يرصد تلسكوب «جيمس ويب» تصادمًا نادرًا لمجرّتين يشكّل وجه بومة في الكون البعيدإحياء العملاق المنقرض.. مشروع «كولوسال» لإعادة «الموا»علماء يُكتشفون أرضًا عمرها 30 مليون سنة محصورة تحت جليد أنتاركتيكاعلماء يُكتشفون أرضًا عمرها 30 مليون سنة محصورة تحت جليد أنتاركتيكا، ويصفونها بأنها "كأنك تفتح كبسولة زمنية" ،أظهرت دراسة لفريق دولي أن هناك مشهدًا طبوغرافيًا ضخمًا تحت طبقة من الجليد تزيد سماكتها على الميل، في منطقة ويلكس لاند بشرق القارة القطبية الجنوبية. يمتد هذا العالم الضائع على مساحة تقارب 12,000 ميل² (حوالي حجم ولاية ميريلاند)، ويتضمن قممًا عالية وأودية عميقة نقشها أنهار قبل أول اهتزازات التجلد قبل قرابة 34 مليون سنة.قال البروفيسور ستيوارت جيميسون من جامعة دورهام ("فتحنا كبسولة زمنية")، موضحًا أن التلال والأودية قد تشكلت بفعل أنهار من العصور القديمة، وهي محفوظة تحت الجليد دون أن تتآكل.وكشف تحليل حبوب لقاح النخيل والميكروبات في العينات أن المناخ آنذاك كان معتدلًا أو استوائيًا، يشبه تلك البيئات في أميركا الجنوبية (مثلاً باتاغونيا). وقد أتاح الجليد الفرصة للحفاظ على المشهد الأصلي في حالة شبه كاملة.يعتقد الباحثون أن فهم كيفية بقاء هذه الطبوغرافيا دون تغيير رغم التغيرات المناخية المتعاقبة بما في ذلك فترة الاحترار قبل 3 ملايين سنة ، سيساعد في نمذجة سلوك الجليد ومستوى سطح البحر مستقبلاً.مدة طبوغرافيا رغم التغيرات المناخية المتعاقبةالعمر الزمني : يشير الاكتشاف إلى عمر يزيد عن 30 مليون سنة، ربما حتى 34 مليون سنة.البيئة البدائية : أنهار وجداول ووديان وربما نباتات استوائية مثل نخيل.الحفظ الجليدي : الجليد الكثيف تحتفظ بالتضاريس دون تآكل.الاستفادة الحديثة توكد أن هذه البيانات تساعد علماء المناخ في تحسين تنبؤات انصهار الجليد ومعدلات ارتفاع البحار.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...

: يرصد تلسكوب «جيمس ويب» تصادمًا نادرًا لمجرّتين يشكّل وجه بومة في الكون البعيد
: يرصد تلسكوب «جيمس ويب» تصادمًا نادرًا لمجرّتين يشكّل وجه بومة في الكون البعيد

عرب نت 5

timeمنذ 4 أيام

  • عرب نت 5

: يرصد تلسكوب «جيمس ويب» تصادمًا نادرًا لمجرّتين يشكّل وجه بومة في الكون البعيد

صوره ارشيفيهالأحد, ‏13 ‏يوليو, ‏2025في اكتشاف يخطف الأنفاس ويظهر قدرة تلسكوب جيمس ويب على كشف أسرار الكون البعيد، رصد علماء الفلك بنية فلكية نادرة أطلقوا عليها لقب "البومة الكونية". تنبع هذه البنية من التصادم الاستثنائي بين مجرّتين حلقيّتين تبعدان عنا حوالي 11?مليار سنة ضوئية، ولتراكب بنيتهما ومحورهما الحاد المنظور تبدو كوجه بومة برأس دائري وعيون مضيئة تشكّل مركزها، وسطيًّا نشأة حلقة غنية بالغاز تُشبه منقارها ،كما جاء بصحفية ديلي ميل .إقرأ أيضاً..إحياء العملاق المنقرض.. مشروع «كولوسال» لإعادة «الموا»جروك Grok يثير العاصفة ومنصة X تتدخل بعد تعليقات صادمةإنفاق عالمي بـ14.2 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي التوليدي في 2025شاهد : تحديث قادم لسماعة Apple Vision Pro لكن السعر لا يزال التحدي الأكبرتكشف الملاحظات الدقيقة التي جمعها جيمس ويب، بالتعاون مع مراصد ALMA وVLA، عن وجود نواة مجريّة نشطة في كل من المجرّتين، بثقوب سوداء عملاقة تفوق كتلها 10 ملايين مرة كتلة الشمس. وقد أحدث تصادم المجرّات،الذي يُقدّر أنه وقع منذ نحو 38 مليون سنة، وهبًا نجميًّا ضخمًا في منطقة "منقار البومة" بسبب ضغط الغاز والصدمات الناتجة عن النفاثات الصادرة من أحد الثقوب السوداء .يُعد هذا المشهد المألوف كـ"وجه بومة" نافذة نادرة ونموذجيّة لفهم كيف تُشكّل المجرّات، النجوم، والثقوب السوداء في آنٍ واحد، ويعد ملاذًا طبيعيًا تعيسره فقط صدف الكون وليس الإنسان، لرصد هذه الظواهر المشتركة. يفتح هذا الاكتشاف أعين العلماء على كيفية تسارع تكوّن النجوم فجأة بعد اندماج المجرّات، وعن رحلات نمو الثقوب السوداء في أحد أحلك الفترات على مدى الكون .4اكتشاف "البومة الكونية" بواسطة تلسكوب جيمس ويبرصد تلسكوب جيمس ويب الفضائي ظاهرة فلكية نادرة تُعرف بـ"البومة الكونية"، وهي عبارة عن تصادم مذهل بين مجرّتين حلقيّتين (ring galaxies) تبعدن بما يقارب 11 مليار سنة ضوئية عن الأرض، مما شكّل منظرًا يشبه وجه البومة بعيون قزحية ومنقار متميز .الهيكل الكونيتشبه البنية مجموعًا منحلقتين متطابقتين تشكلان العينين، وتتوسطهما منطقة تصادم مكثفة غنية بالغاز الجزيئي، تشكّل "منقار البومة" .يتضمن كل من المركزين نشوجًا لمستعرٍّ فائق هائل الكتلة يُعرفان بالـ AGN (نواة مجرّية نشّطة)، حيث يبلغ كل ثقب أسود فيه أكثر من 10 ملايين ضعف كتلة الشمس .كيفية الاكتشاف والأدواتاكتشف الفريق الهيكل أثناء تحليل بيانات مفتوحة من حقل COSMOS باستخدام تصوير جيمس ويب عالي الدقة، مدعومًا بملاحظات من تلسكوبَي ALMA وVLA ،يُقدر أن التصادم حدث منذ نحو 38 مليون سنة حسب النموذج المبدئي .نشوء النجومأدى التصادم للضغط القوي على الغاز، ما خلق نشأة نجومية مكثفة في منطقة "المنقار"، وساهم نفاث البلازما من أحد الثقوب السوداء في تعزيز هذه العملية ،وتوفر هذه المنطقة المختبر الكوني المثالي لفهم ديناميكيات التكوين السريع للنجوم في المراحل المبكرة من عمر الكون .لماذا يُعد هذا الاكتشاف مهمًا؟يُعد ندرة مجرّات الحلقة نفسها كبيرة جدًا (حوالي 0.01% من المجرات المعروفة)، مما يجعل تصادم اثنتين منهما حدثًا استثنائيًا .تكشف البومة الكونية عن عملية تصادم "وجهًا لوجه" لمجرّتين متماثلتين تقريبًا، وهو مثال نادر على عمليات النمو السريعة للنجوم والثقوب السوداء في وقت مبكر من تاريخ الكون .يُعد اكتشاف "البومة الكونية" واحدًا من أندر الظواهر التي سُجلت حتى الآن؛ فهو يمنح العلماء نافذة فريدة لدراسة تصادم مجري نادر، تكوين النجوم المكثف، ونشاط الثقوب السوداء في آن واحد. هذا الاكتشاف، الذي وقع قبل حوالي 38 مليون سنة وما يزال مرئيًا لنا اليوم، يشكّل مختبرًا طبيعياً لفهم بنية وتطور المجرات في المراحل المبكرة للكون.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store