
وسيم السيسي: مصر القديمة أول حضارة عرفت طب الأسنان
وأضاف "السيسي" ضمن فعاليات ندوة "قيمة العمل وآفاق التنمية من مصر القديمة إلى الجمهورية الجديدة.. الفرص الجاذبة للشباب وريادة الأعمال" والتي بدأت منذ قليل وتنظمها مكتبة المعادي العامة، ومن تنظيم مؤسسة يارو للحضارة المصرية، بالتعاون مع مبادرة Together "مصر دايمًا معك"، إنه عندما بدأ دراسة علم المصريات اكتشف أن أجدادنا المصريين القدماء أول من اكتشفوا العلاج للأسنان وآلام العظام، وأن حتى الديانات الثلاث قامت على الديانات المصرية القديمة واستوحت تعليمها منه، لافتًا أن أوزوريس هو أول رسول.
وأوضح "السيسي"، أن رئيس المخ والأعصاب في أحد مستشفيات كامبريدج اعتمد على تعاليم مصر القديمة في علاج المخ والأعصاب وهو ما أنقذ 20% من المرضى فى المستشفى.
وأشار "السيسي"، إلى أن البشرية نشأت في أفريقيا منذ 4 ملايين سنة ثم انتقلت إلى آسيا ومنها إلى أوروبا ومنها إلى أمريكا، لافتًا إلى أن الجينات المصرية موجودة في جميع الحضارات وهو ما أكد عليه بحث نشر فى عام 2016 بإحدى المجلات العلمية الأمريكية.
وتابع أن العبقرية المصرية تكمن في استشعار الخطر وسرعان ما يتوحد جميع المصريين فى أوقات الأزمات، مضيفًا أن 97.5% من المصريين جينات واحدة مسلمين ومسيحيين، وأن 86% من المصريين يحملون جينات توت عنخ آمون.
وأشار "السيسي"، إلى أن احترام الحضارة المصرية للروح والحيوانات هي جوهر هذه الحضارة العظيمة وهو ما كشفته تعاليم الأسرات المصرية القديمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المستقبل
منذ 6 ساعات
- المستقبل
دراسة بريطانية: الفراعنة أصولهم من العراق
انتقد علماء آثار مصريون الدراسة البريطانية التي اعتبرت أن أصول الفراعنة تعود للعراق. وقد ذكر عالم الآثار زاهي حواس أنه لا يمكن تعميم نتائج دراسة مومياء واحدة كدليل على أصول الفراعنة. وأضاف بعض الخبراء أن الأرجح هو أن الفراعنة هم من المصريين أنفسهم. بناء الأهرامات اعتمدت الدراسة البريطانية على تحليل الحمض النووي لرجل دفن منذ 4800 عام. ووجدت أن 20% من أصوله تعود للعراق. كما نقلت بعض الصحف البريطانية مثل 'ديلي ميل'. تزامن ذلك مع فترة بناء الأهرامات وبداية الحضارة العراقية القديمة. لكن بعض الخبراء المصريين أبدوا شكوكًا حول مصداقية هذه الدراسة. زاهي حواس وفي رد على هذه التقارير، قال عالم الآثار الكبير ووزير الآثار المصري السابق، زاهي حواس إن 'الدراسة البريطانية صحيحة من الناحية العلمية بحسب مراجعة رئيس اللجنة العلمية للمشروع القومي للجينوم المصري، الدكتور يحيى جاد، ولكنني لا أعتقد أنه من الممكن استنتاج نتائج شاملة من دراسة الحمض النووي لمومياء واحدة، فربما كان هذا الشخص ذو أصول عراقية لكنه عاش في مصر'. مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث من جهته، قال خبير الآثار المصرية ومدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، علي أبو دشيش، في تصريحات مماثلة: 'ما زال من المؤكد أن أصل المصريين هم المصريون، وأي دراسة حديثة تخالف ذلك تعتبر غير دقيقة'. حسب ما نشرت قناة العربية. علم المصريات وذكر أبو دشيش أن هناك ثلاثة آراء حول هذا الموضوع: 'الرأي الأول يقول إن المصريين هم أبناء حام وسام، أي من قارة آسيا وأفريقيا. والثاني، الذي اقترحه أنتا ديوب السنغالي، يشير إلى أن المصري القديم ذو أصول أفريقية، ولكن مؤتمرًا عقد في اليونسكو قبل بضع سنوات لم يجد دليلًا يدعم هذه النظرية. أما الرأي الثالث، فيعتمد على حفريات اكتشفها مؤسس علم المصريات، فليندرز بيتري، والتي أثبتت أن أصل المصريين هم المصريون'.


خبر صح
منذ 7 ساعات
- خبر صح
الصحة تغلق منشأتين طبيتين غير مرخصتين في الجيزة وسوهاج
نفذت وزارة الصحة حملتين رقابيتين في محافظتي الجيزة وسوهاج، أسفرتا عن إغلاق منشأتين طبيتين غير مرخصتين وضبط شخصين ينتحلان صفة طبيب. الصحة تغلق منشأتين طبيتين غير مرخصتين في الجيزة وسوهاج من نفس التصنيف: الأمير تميم بن حمد يستقبل رسالة من الرئيس السيسي جاء ذلك في إطار جهود وزارة الصحة والسكان، عبر الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص، لضمان الالتزام بالمعايير الصحية وحماية المواطنين،. مقال مقترح: محافظ الجيزة يزور مستشفى الحوامدية العام لمتابعة جودة الخدمات الصحية ويأتي ذلك بناءً على توجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بتكثيف الرقابة على المنشآت الطبية الخاصة. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي للوزارة، أن إدارة العلاج الحر بالجيزة، بالتعاون مع وزارة الداخلية، أغلقت مركز 'دايت بلس' للتغذية العلاجية والسمنة والنحافة، ومعمله الملحق 'بنتا لاب' في البدرشين، لعدم حيازتهما ترخيصًا ومخالفتهما قانون تنظيم المنشآت الطبية رقم 153 لسنة 2004، وتبين أن القائم على إدارة المركز ليس طبيبًا ويمارس المهنة دون ترخيص، بالمخالفة للقانون رقم 415 لسنة 1954، مع ضبط روشتات طبية تحمل اسم المركز ولافتة تدعي ممارسة المهنة. وفي سوهاج، أكد الدكتور هشام زكي، رئيس الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية، أن إدارة العلاج الحر ضبطت شخصًا ينتحل صفة طبيب، ويدير مركزًا غير مرخص في منزله بدائرة قسم ثان سوهاج، لافتا الى أن المركز كان يروج لعلاج الأمراض المزمنة والأورام بالطب البديل دون أساس علمي، مع ادعاءات كاذبة بحيازة شهادات دكتوراه فخرية. إغلاق منشأتين طبيتين غير مرخصتين في الجيزة وسوهاج كما تم ضبط أدوات حجامة مستعملة تشكل خطرًا صحيًا، وأدوية ومستلزمات طبية مجهولة المصدر، مع عدم الالتزام بمعايير مكافحة العدوى. وأشار 'زكي' إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، بما في ذلك تحرير محاضر وحجز المضبوطات، مع استمرار التحقيقات بالتنسيق مع الجهات المعنية. وتؤكد الوزارة استمرار حملاتها الرقابية الحازمة على المنشآت والعيادات الطبية الخاصة لمكافحة الممارسات غير القانونية، حفاظًا على صحة وسلامة المواطنين.


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : وسيم السيسى: 97.5% من المصريين يحملون نفس الجينات وحضارتنا أكثر من 39 ألف سنة
الأحد 6 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - قال الدكتور وسيم السيسي إن 97.5℅ من المصريين يحملون نفس الجينات الوراثية، رغم اختلاف الديانات والأجناس، والأكثر إثارة أن 86℅ من المصريين هم أحفاد الملك توت عنخ آمون، واختلاف الأشكال يرجع إلى اختلاف الأماكن والأزمة وتنوع الأجيال. وأضاف الدكتور وسيم السيسي خلال ندوة قيمة العمل وآفاق التنمية من مصر القديمة إلى الجمهورية الجديدة.. الفرص الجاذبة للشباب وريادة الأعمال"، مع المفكر الكبير الدكتور وسيم السيسي، أستاذ جراحة المسالك البولية وأمراض الذكورة، وعالم المصريات، والتي تنظمها مؤسسة يارو للحضارة المصرية، بالتعاون مع مبادرة Together "مصر دايما معاك"، وتستضيفها مكتبة المعادي العامة، أن مصر ليست حضارة 7000 عام كما يتناقل الكثير، فحضارتها ترجع لأكثر من 39500 سنة، فوفقا لإحدى البرديات القديمة ذكرت الأسر المصرية القديمة وصولا لأكثر من 39 ألف و 500 سنة، وذلك ما تم تسجيله فقط، بينما يعود تاريخ مصر أكثر من ذلك بكثير. وأضاف الدكتور وسيم السيسي أن أول من استخدموا التقويم الشمسي بدلا من التقويم القمري هم المصريين القدماء منذ أكثر من 6000 عام وذلك في 4241 ق. م، ليتم استخدام التقويم الشمسي الذي يتكون من 365 يوما في السنة، وبعد سنوات طويلة اكتشفوا ان هناك 6 ساعات اضافية وهو ما يتم حسابه كل أربع سنوات بيوم إضافي ليكون شهر فبراير 29 يوم بدلا من 28 يوم مرة واحده كل أربعة سنوات.