
«الجوازات» تواصل تسهيل مغادرة الحجاج الإيرانيين عبر منفذ جديدة عرعر
تواصل المديرية العامة للجوازات، تقديم خدماتها لإنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، عبر منفذ جديدة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، وذلك تنفيذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، بناءً على ما رفعه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بتسهيل احتياجات الحجاج الإيرانيين في ظل الظروف الراهنة التي تعيشها بلادهم، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ، بكل يسر وطمأنينة.
وكانت الجوازات أكدت تسخير جميع خدماتها لضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، لإنهاء إجراءاتهم بيسر وسهولة بالتنسيق مع الجهات المعنية، بما يحقق عودتهم إلى وطنهم سالمين -بإذن الله.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 32 دقائق
- مباشر
"الطاقة الذرية": مستويات الإشعاع بالخليج طبيعية بعد الهجمات على منشآت إيران
مباشر: أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مستويات الإشعاع في منطقة الخليج لا تزال ضمن المعدلات الطبيعية عقب الغارات العسكرية التي استهدفت منشآت نووية في إيران في خضم الغارات المتبادلة بين إيران وإسرائيل مؤخرا. وأوضح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أن بيانات الإشعاع الإقليمي التي ترِد إلى الوكالة بشكل منتظم عبر نظام المراقبة الدولي (IRMIS) تؤكد عدم رصد أي تسرب إشعاعي كبير كان من الممكن اكتشافه من خلال هذه الشبكة التي تضم 48 دولة، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، اليوم السبت. ولفت، إلى أن التقييم الحالي للوكالة المبني على معلومات من هيئة الرقابة النووية الإيرانية يشير إلى أن الضربات التي اتسهدفت منشآت نووية إيرانية تسببت في تسربات إشعاعية محدودة داخل المنشآت المستهدفة مع بعض الآثار السامة الموضعية دون تسجيل أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج تلك المواقع. وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم الجمعة، موافقة البرلمان الإيراني على وقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في خطوة تصعيدية جديدة تُضاف إلى التوتر القائم بشأن برنامج إيران النووي. وفي السياق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقت سابق، إن إيران "لا تملك أي فرصة للعودة إلى برنامجها النووي"، مضيفاً: "لا أعتقد أنهم سيعودون إليه، وهم يريدون الاجتماع معنا". وأكد ترامب أن إيران لم تكن قادرة على نقل اليورانيوم المخصب قبيل الضربات الأمريكية الأخيرة، مشدداً على أن بلاده تسعى إلى تمكين الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أي جهة تحظى بثقة الولايات المتحدة، من إجراء عمليات تفتيش شاملة داخل إيران لضمان الشفافية ومنع أي نشاط نووي عسكري. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يرجح اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم السبت أنه «على الأرجح نجح في اعتراض» صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال الجيش في منشور عبر تطبيق «تلغرام» إن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق داخل إسرائيل عقب إطلاق الصاروخ. كانت إسرائيل قد هددت حركة «الحوثي» اليمنية المتحالفة مع إيران بحصار بحري وجوي إذا استمرت هجماتها عليها. وتقول الجماعة اليمنية إن هجماتها تأتي تضماناً مع الفلسطينيين في غزة. ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، يطلق «الحوثيون»، الذين يسيطرون على أنحاء كثيرة من اليمن، الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل، ويستهدفون حركة الملاحة في البحر الأحمر، مما أحدث اضطرابات في التجارة العالمية. معظم الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقها «الحوثيون» إما جرى اعتراضها، أو لم تصل لأهدافها. ونفذت إسرائيل سلسلة من الضربات رداً على ذلك.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ترمب ينفي اعتزام واشنطن عقد صفقة نووية مع إيران بقيمة 30 مليار دولار
نفى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته ناقشت إمكان مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. وكانت شبكتا «سي إن إن» و«إن بي سي نيوز» قد ذكرتا يومي الخميس والجمعة على التوالي أن إدارة ترمب ناقشت في الأيام القليلة الماضية مسألة تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف تخصيب اليورانيوم. ونقلت «سي إن إن» عن مسؤولين قولهم إن عدة مقترحات أولية نوقشت. وكتب ترمب على منصته «تروث سوشيال» مساء الجمعة: «من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترمب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية. لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة»، واصفاً التقارير بأنها «خدعة». وأجرت الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل (نيسان) محادثات غير مباشرة بهدف إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي تقول طهران إنه سلمي، بينما تقول واشنطن إنها تريد ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي.