logo
نافذة وزارة العدل الأميركية تقيل 3 مدعين لاحقوا أنصار ترامب

نافذة وزارة العدل الأميركية تقيل 3 مدعين لاحقوا أنصار ترامب

السبت 28 يونيو 2025 08:00 صباحاً
نافذة على العالم - أقالت وزارة العدل الأميركية، الجمعة، على الأقل 3 مدعين شاركوا في القضايا الجنائية المتعلقة بأحداث شغب الكابيتول الأميركي، في أحدث تحركات إدارة الرئيس دونالد ترامب لاستهداف المدعين المشاركين في الملاحقة واسعة النطاق للمتهمين في هجوم السادس من يناير 2021، وذلك وفقا لشخصين مطلعين على المسألة.
وكان من بين المدعين الذين تمت إقالتهم، اثنان عملا كمديرين يشرفان على الملاحقات القضائية في 6 يناير في مكتب المدعي العام الأميركي في واشنطن، بالإضافة إلى مدع كان يتعامل مع القضايا المترتبة على هجوم الكابيتول، وفقا للمصدرين الذين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما.
وكانت رسالة تلقاها أحد المدعين المقالين بتوقيع المدعية العامة بام بوندي. ولم تقدم الرسالة سببا للإقالة، التي تدخل حيز التنفيذ بأثر فوري، والتي تشير فقط إلى "المادة الثانية من دستور الولايات المتحدة وقوانين الولايات المتحدة".
وتمثل الإقالات تصعيدا آخر للتحركات التي تحطم القواعد والتي أثارت القلق بشأن تآكل استقلالية وزارة العدل عن البيت الأبيض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضربة واحدة أنهت حلم إيران النووي لعقود
ضربة واحدة أنهت حلم إيران النووي لعقود

خبر صح

timeمنذ 22 دقائق

  • خبر صح

ضربة واحدة أنهت حلم إيران النووي لعقود

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الضربة الجوية التي نفذتها بلاده ضد المنشآت النووية الإيرانية بأنها 'محو تام'، مؤكدًا أن القصف أعاد البرنامج النووي الإيراني عقودًا إلى الوراء، وأضاف: 'لا أريد أن أذكر هيروشيما وناغازاكي، لكن النتيجة واحدة.. لقد أنهت هذه الضربة الحرب'، مشيرًا إلى المواجهة التي استمرت نحو أسبوعين بين إيران وإسرائيل ضربة واحدة أنهت حلم إيران النووي لعقود اقرأ كمان: إيران تُبلغ فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة عن هجمات شاملة ضد إسرائيل تشكيك استخباراتي وفي تصريح حازم، لوّح ترامب بإعادة القصف إذا استأنفت إيران بناء منشآتها النووية، ورغم التصريحات المتفائلة من إدارة ترامب، شككت تقارير إعلامية واستخباراتية أميركية في مدى فاعلية الضربات، حيث أشار تقييم أولي من وكالة استخبارات الدفاع إلى أن الضربات عطلت البرنامج الإيراني لبضعة أشهر فقط دون تدميره. ورفض ترامب هذه التقديرات، واعتبرها غير قاطعة، قائلًا: 'لا نعرف بدقة، لكنني أعتقد أن الدمار كان شاملًا'، وساندته المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، التي أكدت أن إسقاط 14 قنبلة زنة كل منها 30 ألف رطل 'يعني تدميرًا كاملًا' في السياق ذاته، أوضح محللون أن الأضرار الحقيقية، خاصة في منشأة فوردو المحصّنة تحت الأرض، قد لا تكون واضحة عبر صور الأقمار الصناعية فقط. مواقف دفاعية ودافع وزير الخارجية ماركو روبيو عن نتائج الضربات، معتبرًا أن إيران أصبحت 'أبعد من أي وقت مضى عن امتلاك سلاح نووي'، كما شكك وزير الدفاع بيت هيغسيث في مصداقية تقييم وكالة استخبارات الدفاع، واصفًا التقرير بأنه أولي وذو 'ثقة منخفضة'، ملمّحًا إلى احتمال وجود دوافع سياسية خلف تسريبه. رد إيران وإسرائيل من جانبها، أكدت إيران أن منشآتها النووية تضررت 'بشدة'، بحسب متحدث باسم خارجيتها، أما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فقال إن الضربة 'أزالت خطر الإبادة النووية'، وأضاف أن إسرائيل 'تخلصت من تهديدين وجوديين: البرنامج النووي الإيراني وتهديد 20 ألف صاروخ باليستي' عودة للمفاوضات؟ في تحول لافت، أعلنت إدارة ترامب نيتها التفاوض مع إيران خلال الأسبوع المقبل، مع تأكيد ترامب أن بلاده ستطلب من طهران وقف برنامجها النووي تمامًا، إلا أن الرئيس الأمريكي عاد ليهدد بضربات جديدة إذا استأنفت إيران تخصيب اليورانيوم. الوكالة الدولية: الأولوية للتقييم وأكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أن الأولوية القصوى الآن هي السماح لمفتشي الوكالة بالعودة إلى المنشآت الإيرانية لتقييم الأضرار والتحقق من كمية المواد النووية المتبقية، وقال إن إيران أبلغت الوكالة باتخاذ 'إجراءات خاصة' لحماية المواد النووية، دون الكشف عن تفاصيل. شوف كمان: المساعدات المرسلة إلى غزة 'تسخر من المأساة الجماعية' وفقًا للأونروا مواقف دولية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن أن بلاده تجري تقييمها الخاص لحجم الأضرار، أما روسيا، فأشارت إلى أنه 'من المبكر جدًا' إصدار أي تقييم دقيق، وفقًا لما ذكره المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، الذي دعا إلى الانتظار حتى تتوفر معلومات أكثر وضوحًا.

صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطًا مكثفًا في منشأة فوردو الإيرانية
صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطًا مكثفًا في منشأة فوردو الإيرانية

مصرس

timeمنذ 34 دقائق

  • مصرس

صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطًا مكثفًا في منشأة فوردو الإيرانية

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ووفقًا لمجلة نيوزويك الأميركية، أظهرت الصور التي التقطتها شركة "ماكسار تكنولوجيز" وجود معدات ثقيلة لا تزال في الموقع، إلى جانب عمليات حفر إضافية، كما تشير الصور إلى أن مداخل الأنفاق المؤدية إلى المنشأة قد تم ردمها عمدًا قبل تنفيذ الغارات. وتقع منشأة فوردو النووية على بعد نحو 96 كيلومترا جنوب العاصمة طهران، وكانت واحدة من ثلاث منشآت استهدفتها الولايات المتحدة ضمن العملية العسكرية التي حملت اسم "مطرقة منتصف الليل".وتُظهر الصور دلائل على "تحركات أرضية حديثة"، تتضمن فتح طرق جديدة وأعمال حفر في مناطق قريبة من مداخل الأنفاق. كما تكشف لقطات مقرّبة عن وجود حفارات تعمل قرب المداخل الشمالية للمنشأة تحت الأرض، في حين يبدو أن الجرافات تقوم بإعادة توزيع التراب في محيط إحدى الحفر، ما يشير إلى أن إيران تسعى إما لإعادة تأهيل المنشأة أو لإخفاء معالم الأضرار. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أكد مرارًا أن المنشآت المستهدفة قد تم تدميرها بالكامل، فيما وصفت التقييمات الأميركية الأولية الأضرار بأنها "جسيمة للغاية"، إلا أن الصور الأخيرة توحي بأن طهران ربما اتخذت خطوات استباقية لحماية أجزاء حساسة من منشآتها. من جهتها، أعلنت وسائل الإعلام الإيرانية عقب الضربات أن المنشآت كانت قد أُخليت مسبقًا، وتم نقل اليورانيوم المخصب إلى موقع آمن.ولا يزال حجم اليورانيوم المتواجد في المنشأة أثناء القصف غير معروف، فيما يرى محللون أن ردم الأنفاق بالتراب قد يكون لحماية البنية التحتية تحت الأرض أو لتقليل آثار الهجمات لاحقًا.وتُظهر صور إضافية وجود آليات قرب مناطق الحفر الناتجة عن القصف، كما تُلاحظ طرق وصول جديدة، مما يشير إلى تحركات نشطة في الموقع.وتشير نيوزويك إلى أن صورًا سابقة من يومي 19 و20 يونيو أظهرت وجود شاحنات وجرافات قرب مداخل الأنفاق، ويُرجح أن ذلك كان ضمن عملية منظمة لتعزيز المداخل أو إغلاقها. من جانبها، لا تزال وزارة الدفاع الأمريكية تُقيّم مدى فعالية الضربات التي استهدفت منشآت إيران النووية. وقال وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث: "تشير تقييماتنا الأولية إلى أن الذخائر أصابت أهدافها بدقة، وحققت النتائج المرجوة"، مضيفًا: "نعتقد أن الضربات على فوردو، وهي الهدف الرئيسي، ألحقت أضرارًا كبيرة بالقدرات هناك". وبخصوص حالة أجهزة الطرد المركزي داخل المنشأة، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الأسبوع بأنها "لم تعد تعمل"، غير أن الخبراء يشيرون إلى أن التحقق من حجم الضرر الفعلي يتطلب تفتيشات ميدانية أو معلومات استخباراتية إضافية.

الأخبار العالمية : صلاحيات الرئيس.. الشيوخ يعرقل قرارا يحد من قدرة ترامب على ضرب إيران مجددا
الأخبار العالمية : صلاحيات الرئيس.. الشيوخ يعرقل قرارا يحد من قدرة ترامب على ضرب إيران مجددا

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : صلاحيات الرئيس.. الشيوخ يعرقل قرارا يحد من قدرة ترامب على ضرب إيران مجددا

السبت 28 يونيو 2025 11:30 صباحاً نافذة على العالم - منع مجلس الشيوخ أمس الجمعة قرارًا ديمقراطيًا كان من شأنه إجبار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على التوجه إلى الكونجرس للموافقة على أى عمل عسكري إضافي ضد إيران، مما وجه ضربة قوية للجهود الرامية إلى كبح جماح صلاحياته في شن الحرب. وجاء التصويت بأغلبية 53 صوتًا مقابل 47 صوتًا ضد طرح القرار، على أسس حزبية في الغالب، بعد أسبوع تقريبًا من إصدار الرئيس أمرًا منفردًا بشن ضربات على ثلاث منشآت نووية إيرانية دون استشارة مجلسي النواب والشيوخ. كما أعقب ذلك نقاشًا حادًا في مجلس الشيوخ حول دور الكونجرس في تفويض استخدام القوة العسكرية. واستند الإجراء، الذي رعاه السيناتور تيم كين، الديمقراطي من ولاية فرجينيا، إلى قانون صلاحيات الحرب، وهو قانون صدر عام 1973 يهدف إلى الحد من سلطة الرئيس في الدخول في صراع مسلح دون موافقة الكونجرس. وكان سيتطلب من البيت الأبيض إخطار المشرعين والسعي للحصول على موافقة كل من مجلسي النواب والشيوخ قبل أن تتمكن القوات الأمريكية من القيام بأي عمل عسكري آخر ضد إيران. وصوّت مجلس الشيوخ بأغلبية 53 صوتًا مقابل 47 لرفض قرار يمنع الرئيس من استخدام القوة ضد إيران دون موافقة الكونجرس. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، صرّح كين بأنه إذا صوّت مجلس الشيوخ على قراره، فسيعدّله ليشمل صياغة تؤكد سلطة الرئيس في الدفاع عن النفس. وأوضح أن القرار لم يحدّ من دعم الولايات المتحدة لإسرائيل أو أي "إجراءات دفاعية" قد تتخذها ضد إيران أو وكلائها. وكان ذلك جزئيًا محاولة لتوحيد الديمقراطيين حول هذا الإجراء، على الرغم من الانقسام العميق في الحزب بشأن دعم إسرائيل. ومع ذلك، لم تكن هناك سوى فرصة ضئيلة للنجاح في الكونجرس الذي يقوده الجمهوريون والذي انقسم بشدة على أسس حزبية بشأن الضربات، حيث دعم معظم المشرعين الجمهوريين - حتى المعارضين للتدخل في أقصى اليمين - تصرفات ترامب، وغضب العديد من الديمقراطيين بشأنها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store