logo
مفتي القاعدة السابق: أميركا حاولت اختطاف بن لادن والتنظيم سعى لامتلاك سلاح ردع

مفتي القاعدة السابق: أميركا حاولت اختطاف بن لادن والتنظيم سعى لامتلاك سلاح ردع

الجزيرةمنذ 18 ساعات

متفرقات
حاولت الولايات المتحدة مرارا اغتيال أو اختطاف مؤسس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، وذلك حتى وقت قيامه بتفجير سفارتي واشنطن في نيروبي ودار السلام، كما قال المفتي السابق للتنظيم محفوظ ولد الوالد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ديلي بيست: حرب أهلية تشتعل داخل "ماغا" حول دعم ترامب لإسرائيل
ديلي بيست: حرب أهلية تشتعل داخل "ماغا" حول دعم ترامب لإسرائيل

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

ديلي بيست: حرب أهلية تشتعل داخل "ماغا" حول دعم ترامب لإسرائيل

قال موقع ديلي بيست إن الحزب الجمهوري يتجه نحو مفترق طرق بشأن دعم إسرائيل، بسبب الانقسام المتزايد بين الجمهوريين الشباب والقدامى من أتباع "لنجعل أميركا عظيمة من جديد" (ماغا) حول هذا الدعم. وأوضح الموقع -في تقرير بقلم مراسلته السياسية سارة إيوال وايس- أن الرئيس دونالد ترامب يحاول التوفيق بين دعم إسرائيل وحليفه المقرب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، وبين عدم إغضاب الجمهوريين الشباب الذين فاز في انتخابات 2024 بدعم شريحة كبيرة منهم. وأشارت المراسلة إلى أن الانقسام حول إسرائيل واحد من عدة انقسامات في قاعدة الرئيس منذ عودته إلى منصبه، وقد عززت الضربات التي نفذتها الولايات المتحدة على إيران هذا الشهر ما سمته المراسلة بالحرب الأهلية داخل حملة شعار "ماغا". وأظهر استطلاع للرأي أجرته جامعة كوينيبياك الأسبوع الماضي أن الأغلبية الساحقة من الجمهوريين أيدوا انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في ضربات عسكرية على المواقع النووية الإيرانية، ولكن مع فجوة بنحو 20 نقطة مئوية حسب العمر، حيث أيد ذلك 68% ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و49 عاما، في حين أيده 87% ممن تبلغ أعمارهم 50 عاما فأكثر. في الوقت نفسه، رأت نسبة لافتة للنظر بلغت 31% من الجمهوريين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و49 عاما أن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل بشكل مفرط، ولم يوافقهم في ذلك إلا 7% فقط من المجموعة الأكبر سنا. وكذلك وجد استطلاع رأي أجراه مركز بيو في مارس/آذار أن الجمهوريين الشباب شهدوا تحولا جذريا فيما يتعلق بموقفهم السلبي من إسرائيل على مدى السنوات القليلة الماضية، بحيث أصبحت لدى 50% من الجمهوريين الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما وجهة نظر سلبية من إسرائيل، بدلا من 35% فقط في عام 2022، في حين أن 63% منهم كانت وجهة نظرهم إيجابية عنها في ذلك الوقت. كسرت الارتباط العاطفي وقال جوشيا نيومان (20 عاما) في جامعة كزافييه لصحيفة واشنطن بوست "لكي تكون أميركا في صدارة اهتمامنا، يجب أن تأتي النجوم والأشرطة قبل نجمة داود"، وأضاف أن الولايات المتحدة تمنح إسرائيل مليارات الدولارات سنويا، ولكنها في الوقت نفسه لم تعالج القضايا الداخلية، كالجريمة ووباء الفنتانيل. وأشار إلى أن صور الدمار والموت على وسائل التواصل الاجتماعي غيرت آراءه الأولية حول الحرب هناك (في غزة)، وكان يعرض تلك الصور على والديه المؤيدين لإسرائيل. بواسطة أندرو بيلشر وقال أندرو بيلشر، وهو جمهوري شاب في جامعة ميامي في أوهايو، إن تداعيات أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول"كسرت نوعا ما ذلك الارتباط العاطفي الشديد بإسرائيل"، بعد أن ظلت المؤسسة الجمهورية وحكومتها المحافظة تدعمها باستمرار. وبعد أن نفذت الولايات المتحدة الضربات على إيران، احتشد الجمهوريون في الكابيتول خلف ترامب إلى حد كبير، لكن بعض المؤثرين في حركة "ماغا" أبدوا قلقهم من جر الولايات المتحدة إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط قبل أن يعلن ترامب عن وقف إطلاق نار هش بين إسرائيل وإيران.

ترامب يقترح خفض الدعم الحكومي لشركات ماسك
ترامب يقترح خفض الدعم الحكومي لشركات ماسك

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

ترامب يقترح خفض الدعم الحكومي لشركات ماسك

اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء أن تدرس إدارة الكفاءة الحكومية خفض الدعم الذي تتلقاه شركات إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لتسلا من أجل توفير أموال الحكومة الاتحادية. وكتب ترامب على منصة تروث سوشيال: "ربما يحصل إيلون على دعم أكثر من أي إنسان في التاريخ، وبفارق كبير، وبدون الدعم، ربما كان سيضطر إلى وقف أعماله والعودة إلى موطنه في جنوب أفريقيا". وأضاف: "لا مزيد من إطلاق الصواريخ، أو الأقمار الصناعية، أو إنتاج السيارات الكهربائية، وستوفر بلادنا ثروة طائلة. ربما ينبغي علينا جعل إدارة الكفاءة الحكومية تلقي نظرة فاحصة وجادة حول هذا الأمر؟ إنها أموال طائلة يمكن توفيرها!!!". وردا على اقتراح ترامب، كتب ماسك متحديا: "اقطعوا كل شيء الآن". والشهر الماضي، تصاعدت الخلافات بين ترامب وماسك وظهرت للعلن، بعد تحالف وثيق جمع الرجلين، وانتهى الخلاف بدون عودة العلاقات باعتذار ماسك من الرئيس الأميركي وقول ترامب إن ماسك "رجل رائع وناجح". وقال ترامب أول أمس الأحد إن ماسك غضب منه لأنه "أنهى سياسات تشجيع شراء السيارات الكهربائية". في حين انتقد ماسك أمس الاثنين، النسخة الأخيرة من مشروع قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق قبل التصويت عليه في مجلس الشيوخ، موضحا أنه "انتحار سياسي للحزب الجمهوري ، وسيدمر ملايين الوظائف في البلاد". وموّل ماسك جزءا كبيرا من حملة ترامب الانتخابية الرئاسية، ثم جرت الاستعانة به ليكون أبرز مستشاري الرئيس الأميركي بعد ذلك، وقاد جهودا واسعة ومثيرة للجدل لتقليص حجم القوى العاملة الفدرالية وخفض الإنفاق قبل أن يترك الإدارة الأميركية في مايو/أيار. وبدأت الخلافات بينهما عندما انتقد ماسك مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي طرحه ترامب.

تقرير أممي يدعو لتجريم التضليل المناخي وفرض تعويضات
تقرير أممي يدعو لتجريم التضليل المناخي وفرض تعويضات

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

تقرير أممي يدعو لتجريم التضليل المناخي وفرض تعويضات

دعا أحد كبار خبراء الأمم المتحدة إلى فرض عقوبات جنائية على أولئك الذين يروجون لمعلومات مضللة حول أزمة المناخ، وفرض حظر كامل على جماعات الضغط والإعلان لصناعة الوقود الأحفوري، كجزء من عملية إعادة هيكلة جذرية لحماية حقوق الإنسان والحد من كارثة التغير المناخي. وقالت إليسا مورغيرا، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان وتغير المناخ، والتي قدمت تقريرها الجديد إلى الجمعية العامة في جنيف يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا وأستراليا وغيرها من الدول الغنية بالوقود الأحفوري، ملزمة قانونا بموجب القانون الدولي بالتخلص التدريجي الكامل من النفط والغاز والفحم بحلول عام 2030، وتعويض المجتمعات عن الأضرار التي تسبب فيها. وأشارت أيضا إلى ضرورة حظر التكسير الهيدروليكي والرمال النفطية وحرق الغاز، وكذلك استكشاف الوقود الأحفوري، والدعم المالي، والاستثمارات، والحلول التكنولوجية الزائفة التي ستحصر الأجيال القادمة في النفط والغاز والفحم الملوث والمكلف بشكل متزايد. وأكدت مورغيرا -وهي أستاذة القانون البيئي العالمي في جامعة ستراثكلايد بالمملكة المتحدة- أنه "على الرغم من الأدلة الواضحة على التأثيرات المترابطة والممتدة بين الأجيال والشديدة والواسعة النطاق لدورة حياة الوقود الأحفوري على حقوق الإنسان، فإن هذه البلدان حققت ولا تزال تحقق أرباحا هائلة من الوقود الأحفوري، وما زالت لا تتخذ إجراءات حاسمة". كما أشارت إلى أن هذه البلدان مسؤولة عن عدم منع الضرر الواسع النطاق لحقوق الإنسان الناجم عن تغير المناخ والأزمات الكوكبية الأخرى التي نواجهها، بما فيها فقدان التنوع البيولوجي، والتلوث البلاستيكي، وعدم المساواة الاقتصادية الناجمة عن استخراج الوقود الأحفوري واستخدامه والنفايات." العدالة المناخية ويؤكد التقرير أن الدول الجزرية والمجتمعات الأصلية وغيرها من المجتمعات الضعيفة -التي استفادت أقل من الوقود الأحفوري- تواجه الآن أسوأ الأضرار المركبة الناجمة عن أزمة المناخ وغيرها من الأضرار البيئية المرتبطة باستخراجها ونقلها واستخدامها للطاقة والوقود والبلاستيك والأسمدة الاصطناعية. كما يشير إلى كمية هائلة من الأدلة على الأضرار الجسيمة والبعيدة المدى والمتراكمة التي تسببها صناعة الوقود الأحفوري -النفط والغاز والفحم والأسمدة والبلاستيك- على كل حق من حقوق الإنسان تقريبا بما في ذلك الحق في الحياة وتقرير المصير والصحة والغذاء والمياه والسكن والتعليم والمعلومات وسبل العيش. وتؤكد مورغيرا على ضرورة "إزالة الوقود الأحفوري في جميع القطاعات، بما في ذلك السياسة والمالية والغذاء والإعلام والتكنولوجيا والمعرفة. وترى أن الانتقال إلى الطاقة النظيفة لا يكفي لمعالجة الأضرار الواسعة والمتزايدة التي يُسببها الوقود الأحفوري". ومن أجل الامتثال لقانون حقوق الإنسان الدولي الحالي، فإن الدول ملزمة بإبلاغ مواطنيها عن الأضرار الواسعة النطاق الناجمة عن الوقود الأحفوري وإن التخلص التدريجي من النفط والغاز والفحم هو الطريقة الأكثر فعالية لمكافحة أزمة المناخ. وقالت مورغيرا في تقريرها حول ضرورة إزالة الوقود الأحفوري من اقتصاداتنا: "إن أسلوب الوقود الأحفوري قد قوض حماية جميع حقوق الإنسان التي تأثرت سلبًا بتغير المناخ لأكثر من ستة عقود". وبحسب التقرير، يتعين على الدول حظر إعلانات الوقود الأحفوري وجماعات الضغط، وتجريم التضليل والتحريف من قبل صناعة الوقود الأحفوري وشركات الإعلام والإعلان، وفرض عقوبات قاسية على الهجمات على دعاة المناخ الذين يواجهون ارتفاعًا في الدعاوى القضائية الكيدية والمضايقات عبر الإنترنت والعنف الجسدي. وتواجه المجتمعات حول العالم تهديدات متزايدة ناجمة عن ارتفاع منسوب مياه البحر، والتصحر، والجفاف، وذوبان الأنهار الجليدية، والحرارة الشديدة، والفيضانات، وغيرها من التأثيرات المناخية. يُضاف إلى ذلك تلوث الهواء المميت، وندرة المياه، وفقدان التنوع البيولوجي، والنزوح القسري للسكان الأصليين والريفيين، المرتبط بكل مرحلة من مراحل دورة حياة الوقود الأحفوري. عقدة المصالح والالتزامات وفي المقابل، استفادت شركات الوقود الأحفوري والبتروكيميائيات من أرباح طائلة، ودعم دافعي الضرائب، ومخططات التهرب الضريبي، وحماية غير مستحقة بموجب قانون الاستثمار الدولي، دون أن تُسهم في الحد من فقر الطاقة والتفاوت الاقتصادي، حسب التقرير. وفي عام 2023، حققت شركات النفط والغاز عالميا إيرادات بلغت 2.4 تريليون دولار، بينما جنت شركات الفحم 2.5 تريليون دولار، وفقا للتقرير. ومن شأن إزالة دعم الوقود الأحفوري، الذي من المتوقع أن يتجاوز 1.4 تريليون دولار لأعضاء منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية و48 دولة أخرى في عام 2023، أن يخفض وحده الانبعاثات بنسبة تصل إلى 10% بحلول عام 2030. كما أن إعادة توجيه هذه الإعانات من شأنها أن تساعد الدول الغنية المنتجة للوقود الأحفوري على الوفاء بالتزاماتها القانونية لمساعدة البلدان النامية على التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وتوفير الحلول المالية وغيرها. وهذا من شأنه أن يحد من الانتهاكات الواسعة النطاق لحقوق الإنسان والأضرار البيئية التي تسببت فيها هذه الدول ولا تزال تتسبب بها. يُسلط التقرير الضوء أيضًا على قضية حقوق الإنسان، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات سياسية حاسمة وتحويلية للحد من الألم والمعاناة الناجمة عن أزمة المناخ. وتقدّم التوصيات رؤية لعالم تُعطى فيه الأولوية للحقوق الأساسية لجميع الناس على حساب الأرباح والمنافع التي ينالها القليل، رغم أن البعض قد يرفضها باعتبارها جذرية وغير قابلة للاستمرار. وقالت مورغيرا لصحيفة الغارديان: "من المفارقات أن ما قد يبدو جذريا أو غير واقعي، والمتمثل في التحول إلى اقتصاد قائم على الطاقة المتجددة، أصبح الآن أرخص وأكثر أمانا لاقتصاداتنا وخيارا أكثر صحة لمجتمعاتنا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store