
ترامب يعلن عن اتفاق تجاري جديد مع الصين
قال الرئيس دونالد ترامب، يوم الخميس، إن الولايات المتحدة وقعت، الأربعاء، اتفاقًا مع الصين يتعلق بالتجارة، دون الخوض في تفاصيل.
وأدلى ترامب بذلك التعليق خلال فعالية في البيت الأبيض تهدف إلى الترويج لمشروع قانون الإنفاق الحكومي الذي يريد من الكونجرس إقراره قبل عطلة الرابع من يوليو/تموز، وفق "رويترز".
وكان البلدان قد توصلا إلى هدنة تجارية في لندن في وقت سابق من الشهر الجاري، بعد محادثات وصفها وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك بأنها "أكملت بنود" اتفاق تسنى التوصل إليه الشهر الماضي في جنيف لخفض الرسوم الجمركية المتبادلة.
وأعرب الرئيس الأمريكي في الوقت ذاته عن أمله في أن يتم توقيع اتفاق آخر مع الهند قريبًا.
من جهتها، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن الاتفاق مع الصين يتعلق بتسريع إعادة شحنات المعادن النادرة إلى واشنطن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ 29 دقائق
- بلبريس
60 من القادة والعلماء النوويين.. إيران تشيع قتلاها في حربها مع إسرائيل
بلبريس - ياسمين التازي شرعت السلطات الإيرانية صباح السبت في تشييع عشرات القتلى من القادة العسكريين والعلماء النوويين جراء الحرب بين الجمهورية الإسلامية والدولة العبرية. وبدأت مراسم التشييع في الساعة الثامنة (4,30 ت غ) صباح السبت وفق ما أوردت وسائل الإعلام الرسمية. وقالت مذيعة على التلفزيون "بدأت رسميا مراسم تكريم الشهداء"، فيما نقل التلفزيون مشاهد في طهران تظهر فيها حشود تحمل أعلام إيران وترفع صور القادة العسكريين الذين قتلوا في النزاع. وعلى الرغم من التوصل إلى وقف إطلاق النار، يبقى هذا الاتفاق هشا في يومه الرابع، إذ توعد ترامب الجمعة بعودة الولايات المتحدة لتوجيه ضربات إلى إيران في حال قامت الأخيرة بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري، متهما المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بالجحود. "لم أسمح بإنهاء حياته" وقال ترامب على منصة "تروث سوشال" التابعة له "كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأمريكية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته". هذا، وكشف الرئيس الأمريكي عن عمله في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، مضيفا "بدلا من ذلك تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات". ومن جانبه، كان قد بث التلفزيون الإيراني الخميس كلمة لخامنئي أشاد فيها بـ"انتصار" الشعب الإيراني على "الكيان الصهيوني الزائف" وقلل من شأن الضربات الأميركية على منشآت نووية رئيسية. فيما ندد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي السبت بتصريحات ترامب "غير المقبولة" بحق خامنئي. "الاحترام يولّد الاحترام" وكتب عراقجي على منصة إكس "إذا كانت لدى الرئيس ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق، فعليه أن يضع جانبا نبرته المهينة وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى (...) وأن يكف عن إيذاء الملايين من مؤيديه المخلصين".


اليوم 24
منذ ساعة واحدة
- اليوم 24
ترامب: أنقذت المرشد الإيراني من "موت قبيح ومهين" وسنضرب إيران مجددا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إنه منع اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، مؤكدا أنه سيأمر بمزيد من الضربات إذا حاولت طهران الحصول على أسلحة نووية. وفي هجوم قوي عبر منصته الاجتماعية تروث سوشال، انتقد ترامب طهران بسبب إعلانها الانتصار في حربها مع إسرائيل، وقال إنه أوقف العمل على تخفيف محتمل للعقوبات على الجمهورية الإسلامية. وأضاف ترامب أن الولايات المتحدة ستقصف إيران مرة أخرى « بلا شك » إذا واصلت تخصيب اليورانيوم بمستويات تسمح بتطوير أسلحة نووية. اتهم الرئيس الأمريكي القائد الأعلى الإيراني بالجحود بعدما قال خامنئي في رسالة تحد إن التقارير عن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية جراء القصف الأمريكي مبالغ فيها، معتبرا أن إيران هزمت إسرائيل ووجهت لواشنطن « صفعة قاسية ». وقال ترامب « كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأمريكية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته ». وتابع « لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية، وليس عليه أن يقول: شكرا لك، الرئيس ترامب ». أشار الرئيس الأمريكي إلى إنه كان يعمل في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، وهو أحد مطالب طهران طويلة الأمد. وأضاف « لكن لا، بدلا من ذلك تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات، وأشياء أخرى »، وحث إيران على العودة إلى طاولة المفاوضات. من جهته، نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأربعاء، استئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، بعد أن قال ترامب خلال قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي إن المفاوضات من المقرر أن تستأنف الأسبوع المقبل. وأعرب المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف عن أمله في « التوصل إلى اتفاق سلام شامل ». عندما سئل في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض، الجمعة، عما إذا كان سيفكر في شن ضربات جوية جديدة إذا لم تنجح الغارات الجوية الأسبوع الماضي في إنهاء طموحات إيران النووية، قال ترامب « بلا شك. بالتأكيد ». وأضاف أن خامنئي وإيران « هزما شر هزيمة » خلال النزاع، وعلق على وقف إطلاق النار الذي أعلن الأربعاء قائلا « كانت اللحظة المناسبة لإنهاء » الحرب. خلال المؤتمر الصحافي، أعلن ترامب أنه « سيصدر بيانا موجزا » للرد على تصريحات خامنئي، يبدو أنه استعاض عنه بمنشوره على موقع تروث سوشال. وفي هذا المنشور، اتهم خامنئي بالقول « بشكل صارخ وغبي » إن إيران ربحت في الحرب التي استمرت 12 يوما مع إسرائيل، مضيفا « كرجل يتمتع بإيمان عظيم، ينبغي له ألا يكذب ». وتأتي الحرب الكلامية فيما لا يزال وقف إطلاق النار صامدا. وفي خطاب متلفز الخميس، وهو أول ظهور له منذ وقف إطلاق النار، أشاد خامنئي بـ »انتصار » إيران على إسرائيل، وتعهد عدم الرضوخ للضغوط الأمريكية وأصر على أن واشنطن تلقت « صفعة » مهينة. وقال خامنئي إن ترامب « بالغ في روايته للأحداث بشكل غير عادي وتكشف أنه كان مضطرا لهذه المبالغة »، رافضا تصريحات الرئيس الأمريكي بأن الضربات أعادت البرنامج النووي الإيراني عقودا إلى الوراء.


المغرب اليوم
منذ 2 ساعات
- المغرب اليوم
ترامب يؤكد أن الاتصالات مستمرة مع نتنياهو ووقف إطلاق النار في غزة بات قريباً والتقدم كبير في جهود التهدئة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة، إنه يعتقد أن هناك إمكانية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.وأوضح ترامب - خلال توقيع اتفاق بين الكونغو ورواندا في المكتب البيضاوي - أنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة بات قريباً، مشيراً إلى أنه تحدث مع "بعض الأشخاص المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس". ولم يكشف ترامب عن الأشخاص الذين تحدث عنهم، إلا أنه أكد في أكثر من مناسبة، أنه كان على اتصال شبه يومي برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال التصعيد بين إيران وإسرائيل. وكان ترامب قد أكد الأربعاء، أن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، أبلغه بأن وقف إطلاق النار في غزة "بات وشيكاً جداً". وأضاف ترامب حينها، أنه يعتقد أن هناك "تقدماً كبيراً يتحقق حول غزة، مشيراً إلى أن الضربات الأمريكية على إيران قد تنعكس على الوضع في الشرق الأوسط، وقال: "أعتقد أننا سنحصل على أخبار سارة جداً". وتعليقاً على ذلك، قال مسؤول سابق من حماس إن الوسطاء كثّفوا جهودهم للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد وإطلاق سراح رهائن من غزة، موضاً أن المفاوضات "لا تزال متعثرة"، غير أن مسؤول العلاقات الخارجية وعضو المكتب السياسي لحركة حماس باسم نعيم، أكد في تصريح خاص لبي بي سي، أنه "لا مفاوضات حالياً" بشأن وقف إطلاق النار في غزة. بينما لم تُعلق الحكومة الإسرائيلية حتى الآن على وجود مباحثات جديدة، واكتفت بالقول إن "الجهود لاستعادة الرهائن الإسرائيليين في غزة مستمرة، سواء ميدانياً أو عبر المفاوضات". وكان رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي تتوسط بلاده في محادثات الهدنة إلى جانب القاهرة وواشنطن، أكد الثلاثاء أن الدوحة تعمل على استئناف المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل. فيما قال متحدث باسم مكتب المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، إنه ليس لديهم معلومات يُشاركونها سوى تعليقات ترامب بحسب وكالة رويترز. ونقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة، أن السفير الإسرائيلي في واشنطن رون ديرمر، سيجري بدءاً من يوم الاثنين، محادثات مع مسؤولي إدارة ترامب حول غزة وإيران، كما أشارت المصادر إلى زيارة محتملة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض، دون تحديد موعدها. ونقلت صحيفة يدعوت أحرنوت الإسرائيلية عن ما قالت إنها مصادر مقربة من حماس، أن القاهرة "تعمل على إعداد مقترح جديد لوقف إطلاق النار في غزة، قد يدخل حيز التنفيذ خلال الأسبوعين المقبلين"، وأشارت إلى أن "جميع الأطراف مرنة، وهذه فرصة فريدة للتوصل إلى اتفاق هادف، رغم عدم التوصل إلى أي اتفاق نهائي بعد". وبحسب الصحيفة - نقلا عن المصادر - فإن الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران "غيّرت نهج حماس في المفاوضات"، إذ أن الحركة "تُظهر الآن استعداداً أكبر لتقديم تنازلات" على حد قولها. كما نقلت يدعوت أحرنوت عن مصادر إسرائيلية، أن إسرائيل لن ترسل وفداً إلى القاهرة أو الدوحة، لأن "رئيس الوزراء نتنياهو يريد إبرام الصفقة على أعلى المستويات"، موضحة أن الاتفاق المرتقب، سيكون "اتفاقية شاملة، وليست اتفاقية تقليدية عبر محادثات غير مباشرة مع حماس". وقالت المصادر - بحسب يدعوت أحرنوت - أن الاتفاق سيأتي مباشرةً "من القمة"، بقرار مشترك من نتنياهو وترامب ومستشاره مايكل واتلي والسفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة رون ديرمر. ووفقاً للمصادر أيضاً، فإن الاتفاق المقترح واسع النطاق، وسيشمل إنهاء الحرب، وإعادة 50 رهينة، وتوسيع نطاق الاتفاقات الإبراهيمية، بحسب الصحيفة. وبدأت إسرائيل حربها على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، بعد هجوم عناصر من حماس على بلدات غلاف غزة جنوب إسرائيل، ما أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة، وفقاً للإحصاءات الإسرائيلية، بينما تقول وزارة الصحة في غزة إن العمليات العسكرية الإسرائيلية أسفرت عن مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني. وفي آذار/مارس الماضي، أعلنت إسرائيل انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني، بعد أن رفضت تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تنص على وقف دائم لإطلاق النار، واستأنفت عملياتها العسكرية في القطاع. وبالتزامن مع استئناف عملياتها في القطاع، شددت إسرائيل في مطلع آذار/مارس حصارها على قطاع غزة، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى شح كبير في المواد الغذائية والأدوية وغيرها من السلع الأساسية. وفي مايو/أيار الماضي، سمحت إسرائيل بدخول بعض المساعدات الإنسانية عن طريق "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل وأمريكا، ما أثار انتقادات واسعة من وكالات الأمم المتحدة. قد يهمك أيضــــــــــــــا