logo
إثر مضاعفات خطيرة... إقفال مركز تجميل غير مرخّص!

إثر مضاعفات خطيرة... إقفال مركز تجميل غير مرخّص!

"ليبانون ديبايت"
أُقفِل مركز التجميل Adla Beauty Lounge بالشمع الأحمر في مدينة طرابلس، وذلك تنفيذًا لقرار صادر عن محافظ لبنان الشمالي، وبناءً على إشارة النيابة العامة.
وتؤكد معلومات "ليبانون ديبايت"، أن قرار الإقفال جاء إثر تلقّي الجهات المختصة شكاوى متعدّدة من مواطنين، بعد تعرّض إحدى السيدات لمضاعفات صحية خطيرة نُقلت على إثرها إلى المستشفى، عقب خضوعها لإجراء تجميلي داخل المركز، الذي تبيّن أنه يعمل من دون أي ترخيص قانوني.
وقد نُفّذت عملية الإقفال وسط إجراءات أمنية، بإشراف القوى الأمنية، في إطار الجهود المستمرة لضبط المخالفات الصحية، واتخاذ التدابير اللازمة لحماية المواطنين، والتشدد في مراقبة المراكز غير المرخّصة التي تُشكّل خطرًا مباشرًا على السلامة العامة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسيرة إسرائيلية تُشعل النيران في أطراف ياطر بقنابل حارقة (فيديو)
مسيرة إسرائيلية تُشعل النيران في أطراف ياطر بقنابل حارقة (فيديو)

ليبانون ديبايت

timeمنذ 7 ساعات

  • ليبانون ديبايت

مسيرة إسرائيلية تُشعل النيران في أطراف ياطر بقنابل حارقة (فيديو)

أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، اليوم الأحد، باندلاع حريق كبير في منطقة وادي عين التينة في أطراف بلدة ياطر الجنوبية، نتيجة قنابل حارقة أطلقتها طائرة مسيّرة إسرائيلية. وامتدت ألسنة النيران بسرعة في المنطقة، ما استدعى تدخّل فرق الإطفاء والدفاع المدني لمحاولة السيطرة على الحريق ومنع تمدده نحو الأراضي الزراعية والمنازل القريبة.

هجوم افتراضي… 'جيش القوات يتحرّك عند الثامنة'
هجوم افتراضي… 'جيش القوات يتحرّك عند الثامنة'

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 أيام

  • ليبانون ديبايت

هجوم افتراضي… 'جيش القوات يتحرّك عند الثامنة'

علم 'ليبانون ديبايت' أن الجيش الإلكتروني التابع لحزب 'القوات اللبنانية' يستعدّ لشنّ حملة منظّمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تستهدف ناشر الموقع، ميشال قنبور، وذلك عند الساعة الثامنة من مساء اليوم الجمعة، في محاولة للردّ على سلسلة من التقارير والتحقيقات التي نشرها الموقع في الأيام الماضية، والتي كشفت ممارسات 'القوات' سياسيًا وفضحت سياساتها وألاعيبها. وبحسب المعلومات، تأتي هذه الحملة نتيجة عجز إعلامي وسياسي لدى قيادة 'القوات' عن تقديم ردّ موثوق أو نفيٍ مستند إلى وقائع، ما يدفعها إلى استخدام الجيوش الإلكترونية كوسيلة 'ترهيب رقمي' وإسكات للرأي الآخر. ويُلاحظ أن هذه الهجمة تأتي عقب تقديم موقع 'ليبانون ديبايت' شكوى قضائية ضد رئيس جهاز الإعلام والتواصل في 'القوات اللبنانية'، شارل جبور، على خلفية تصريحات تضمنت ذمًّا وافتراءً وتحريضًا سياسيًا خطيرًا، وهي شكوى أُحيلت إلى المباحث الجنائية المركزية بقرار قضائي واضح. وفي هذا السياق، يؤكّد 'ليبانون ديبايت' أن أي حملة افترائية مبرمجة أو ممنهجة لن تُثنيه عن مواصلة رسالته الإعلامية المستقلة، وأن محاولات التشهير والتحريض والشتائم المنظّمة لن تغيّر من الواقع شيئًا، بل تُعدّ دليلًا على مأزق سياسي حادّ تعيشه الأطراف التي تلجأ إلى هذه الأساليب الرخيصة. ويشدّد الموقع على أن الردّ على هذه المحاولات البائسة سيكون بالقانون وحده، وأنه يحتفظ بحقه الكامل في ملاحقة أي جهة أو شخص يُشارك في حملات التشهير أو التحريض الممنهج، سواء أكان ذلك من حسابات وهمية أو معروفة. ويختم 'ليبانون ديبايت' بالتأكيد أن معركة الرأي الحرّ لن تُحسم عبر 'ترندات' مزيفة أو 'تغريدات' مأجورة، بل عبر القضاء، والحقيقة، والرأي العام الواعي.

مجموعات "مشبوهة" تترصّد وتتحرّك ليلاً في أنطلياس… ومخاوف من "ساعة الصفر"!
مجموعات "مشبوهة" تترصّد وتتحرّك ليلاً في أنطلياس… ومخاوف من "ساعة الصفر"!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

مجموعات "مشبوهة" تترصّد وتتحرّك ليلاً في أنطلياس… ومخاوف من "ساعة الصفر"!

ليبانون ديبايت" في ظلّ تصاعد القلق الشعبي من احتمال تسلّل خلايا متطرّفة إلى الداخل اللبناني، تداولت وسائل إعلام محلية يوم أمس معلومات عن عملية نوعية نفذتها مديرية المخابرات في الجيش اللبناني في منطقة أنطلياس – حارة الغوارنة، أفضت إلى توقيف نحو 30 شخصًا من الجنسية السورية، يُقال إن بحوزتهم أسلحة رشاشة وقنابل يدوية. ورغم غياب أي تأكيد رسمي حتى الساعة حول طبيعة العملية، وما إذا كانت الأسلحة المضبوطة حقيقية أم أن التوقيف جاء على خلفية دخول غير شرعي، إلا أن هذه المعلومات أعادت فتح باب المخاوف والتساؤلات، وسط صمت رسمي يُنتظر أن يقطعه بيان توضيحي من قيادة الجيش. غير أن ما ورد في الإعلام لم يكن سوى رأس جبل الجليد بالنسبة لأهالي الحيّ، الذين يعيشون منذ فترة حالة قلق متصاعدة. وفي هذا السياق، تواصل أحد سكان حارة الغوارنة مع "ليبانون ديبايت"، كاشفًا معلومات ميدانية وصفها بأنها "أخطر من مجرّد حملة توقيف". وبحسب إفادته، فإن تغيّر التركيبة السكانية في الحي بات يثير الريبة، وقال: "في أقل من شهرين، ارتفع عدد السوريين في الحي إلى نحو 150 شخصًا. تحركاتهم ليلية وسلوكهم غير مألوف. بعضهم يتصرّف كما لو أنه يملك فائض قوة، يتعمّدون افتعال الإشكالات في ما يشبه استعراضًا للقوة أو اختبارًا للأرض". وتابع: "الحيّ قريب من كنيسة، وشهدنا حادثة صادمة عندما أقدم بعض السوريين على كسر مزارات للقديسين أمام أحد المنازل. لم يكن الأمر عبثًا، بل رسالة واضحة. كما رُصدت تحركات مريبة بعد منتصف الليل، وتحديدًا قرابة الثانية والنصف فجرًا، وكأن هناك عمليات رصد منظمة تجري بصمت". وأردف: "لاحظنا أيضًا قيام بعض الأشخاص بتصوير مبانٍ بشكل متكرر ليلاً، بطريقة أثارت شكوك السكان. هناك انطباع بأن عناصر مسلحة تتواجد داخل الحي، ويُقدّر عددهم بحوالى مئة شخص. الناس هنا يشعرون بالخوف، والبعض بدأ يفكر فعليًا بالتسلّح للدفاع عن النفس ريثما تصل القوى الأمنية". وختم بالقول: "وجود الجيش وحده يعيد لنا الشعور بالأمان. عندما نراهم، نطمئن أن هناك من يحمي هذه الأرض وسكّانها". في موازاة ذلك، تنتشر عبر مواقع التواصل معلومات تتحدث عن "ساعة صفر" محتملة، وتحذيرات من خلايا نائمة قد تكون على ارتباط بتنظيم "داعش"، وسط مؤشرات وتحذيرات أمنية سابقة صدرت عن جهات محلّية ودولية. وإلى حين صدور بيان رسمي من الجيش اللبناني يوضح حيثيات ما جرى، تبقى المخاوف حاضرة، والثقة بالمؤسسة العسكرية هي الملاذ الأخير في وجه أيّ خطر داخلي محتمل. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store