logo
ما حقيقة عقد صفقة نووية مدنية بين واشنطن وإيران بقيمة 30 مليار دولار؟

ما حقيقة عقد صفقة نووية مدنية بين واشنطن وإيران بقيمة 30 مليار دولار؟

النهارمنذ 4 ساعات

نفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الجمعة تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة.
كانت شبكة (سي.إن.إن) وشبكة (إن.بي.سي نيوز) قد ذكرتا يومي الخميس والجمعة على التوالي أن إدارة ترامب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم.
ونقلت (سي.إن.إن) عن مسؤولين قولهم إنه تم طرح عدة مقترحات لكنها كانت أولية.
وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال مساء الجمعة "من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن 'الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية'. لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة" واصفاً التقارير بأنها "خدعة".
وأجرت الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل/نيسان محادثات غير مباشرة بهدف إيجاد حل ديبلوماسي جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وتقول طهران إن برنامجها سلمي، بينما تقول واشنطن إنها تريد ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طالب بتعويض قدره 787 مليون دولار... حاكم كاليفورنيا يرفع دعوى تشهير ضد شبكة "فوكس نيوز"
طالب بتعويض قدره 787 مليون دولار... حاكم كاليفورنيا يرفع دعوى تشهير ضد شبكة "فوكس نيوز"

LBCI

timeمنذ 38 دقائق

  • LBCI

طالب بتعويض قدره 787 مليون دولار... حاكم كاليفورنيا يرفع دعوى تشهير ضد شبكة "فوكس نيوز"

رفع حاكم ولاية كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم دعوى تشهير الجمعة ضد شبكة "فوكس نيوز"، زاعما أنها حرّفت بشكل متعمد تفاصيل متعلقة بمكالمة هاتفية أجراها مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق هذا الشهر. وتطالب الدعوى التي رفعها نيوسوم أمام محكمة ديلاور، حيث "فوكس نيوز" مسجلة كشركة، بتعويض قدره 787 مليون دولار. وتحادث ترامب ونيوسوم هاتفيا في 7 حزيران، دون أن يتطرقا إلى الاحتجاجات التي اندلعت ضد إدارة الهجرة والجمارك التي كانت تقوم بمداهمات في جميع أنحاء لوس أنجليس بحثا عن مهاجرين غير نظاميين، وفقا للدعوى. في وقت لاحق من ذلك اليوم، أمر الرئيس الجمهوري ترامب بنشر آلاف من قوات الحرس الوطني في المدينة ردا على الاحتجاجات، متجاوزا أخذ موافقة حاكم ولاية كاليفورنيا. وصرح ترامب خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض في 10 حزيران بأنه تحدث مع نيوسوم "قبل يوم واحد"، وهو ادعاء دحضه نيوسوم بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي. وكتب نيوسوم على منصة اكس "لم تكن هناك مكالمة. ولا حتى رسالة صوتية". وردا على ذلك، زعم مذيع "فوكس نيوز" جيسي واترز أن نيوسوم يكذب بشأن المكالمة. وقال صحافي آخر في "فوكس نيوز" هو جون روبرتس، إن ترامب أرسل له سجل مكالمات لإثبات كذب نيوسوم، لكن صورة الشاشة التي أظهرها للسجل تبين أن المكالمة جرت في 7 حزيران. وصرح نيوسوم لقناة "مايدس تاتش" بأنه معتاد على انتقادات فوكس نيوز "لكن هذا تجاوز الحدود (...) الصحافية والأخلاقية والتشهير والحقد". واتهمت الدعوى "فوكس نيوز" بتعمد تضليل المشاهدين بشأن المكالمة للإضرار بمسيرة نيوسوم السياسية، قائلة إن من شاهدوا تقرير واترز سيكونون أقل ميلا لدعم حملاته الانتخابية المستقبلية. ووصفت "فوكس نيوز" الدعوى بأنها "خدعة دعائية"، قائلة في بيان لوكالة فرانس برس إن هذا الإجراء القانوني "تافه ويهدف إلى قمع حرية التعبير". وقارن نيوسوم في بيان قضيته بدعوى رفعتها شركة "دومينيون" لأنظمة تكنولوجيا الانتخابات ضد "فوكس نيوز" عام 2023 واتهمت فيها الشبكة بتعمد نشر أكاذيب حول التأثير السلبي لآلات التصويت الخاصة بها على ترامب في الانتخابات الرئاسية لعام 2020. ومبلغ التعويض البالغ ٧٨٧ مليون دولار الذي يطالب به نيوسوم يعادل تقريبا المبلغ الذي دفعته فوكس نيوز لإجراء تسوية مع "دومينيون".

إسرائيل تفشل.. هكذا تحدثت صحفٌ عن غزة وإيران
إسرائيل تفشل.. هكذا تحدثت صحفٌ عن غزة وإيران

بيروت نيوز

timeمنذ 42 دقائق

  • بيروت نيوز

إسرائيل تفشل.. هكذا تحدثت صحفٌ عن غزة وإيران

وصفت صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية، الحرب على غزة بأنها 'بلا مبرر'، في ظل صمود حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وتوالي المقاطع المصورة التي تظهر الكلفة البشرية الباهظة التي يتكبدها الجيش الإسرائيلي. وأشارت الصحيفة إلى أن الشعور بالإحباط يتنامى في أوساط الجنود، رغم محاولات التقليل من هذه المعطيات، قائلة إن 'رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يصر على مواصلة عملياته في غزة، رغم غياب الإنجازات الواضحة، وتزايد التساؤلات داخل الأوساط السياسية والعسكرية عن جدوى استمرار الحملة، بينما تخوض تل أبيب معارك خاسرة على الصعيد الدعائي والإنساني'. بدورها، ركزت صحيفة 'معاريف' الإسرائيلية على التداعيات الداخلية للهجمات الإيرانية التي استهدفت إسرائيل، مشيرة إلى أن آلاف المتضررين من القصف يرون أن الحكومة فشلت في حمايتهم. ولفتت إلى أن 'مقامرة نتنياهو' ضد البرنامج النووي الإيراني لا تعفيه من المسؤولية عن الأضرار الجسيمة التي لحقت بالممتلكات والخسائر الاقتصادية الناتجة عن التصعيد. وذكرت الصحيفة أن مساعي الحكومة لتعويض المواطنين المتضررين تصطدم بتعقيدات بيروقراطية وتضارب في التصريحات الرسمية، مما يزيد من السخط الشعبي ويقوض الثقة بالإدارة الحالية، خصوصا مع تجاهل المخاوف المتكررة من التصعيد المستمر. وفي السياق ذاته، سلط تقرير نشرته صحيفة 'الغارديان' البريطانية الضوء على تحقيقات أعلنها الجيش الإسرائيلي بعد اتهامات بقتل مئات الفلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات. وأشار التقرير إلى أن وثائق طبية صادرة عن منظمات غير حكومية مستقلة تؤكد وقوع أعداد كبيرة من القتلى والمصابين برصاص مباشر أو قصف مدفعي إسرائيلي. لكن الصحيفة نبهت إلى أن التحقيقات الإسرائيلية نادرا ما تؤدي إلى محاسبة حقيقية، وسط انتقادات متصاعدة للمؤسسة العسكرية بشأن الإفلات من العقاب، وغياب الشفافية في مراجعة الانتهاكات المتكررة خلال العمليات العسكرية في القطاع. من جهتها، ركزت صحيفة 'لوموند' الفرنسية على إعلان الإدارة الأميركية تخصيص 30 مليون دولار لدعم الجهة المسؤولة عن توزيع المساعدات في غزة، معتبرة أن هذه الخطوة تأتي في وقت يتزايد فيه التوتر حول مراكز الإغاثة. وأشارت إلى أن الشركة المتعاقدة مع الجهات الدولية تواجه انتقادات بسبب غياب الحياد وشيوع مظاهر الفوضى وانعدام الأمن خلال عمليات التوزيع. ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية أن واشنطن تحاول عبر هذا الدعم إرسال رسالة سياسية بأنها منخرطة في تهدئة الأوضاع، دون أن تغيّر في واقع الاعتماد المفرط على ترتيبات مؤقتة لا تعالج جذور الأزمة الإنسانية. (الجزيرة نت)

إعلام "إسرائيلي" يزعم قرب اتفاق تطبيع بين سوريا و"إسرائيل" برعاية أميركية
إعلام "إسرائيلي" يزعم قرب اتفاق تطبيع بين سوريا و"إسرائيل" برعاية أميركية

بوابة اللاجئين

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة اللاجئين

إعلام "إسرائيلي" يزعم قرب اتفاق تطبيع بين سوريا و"إسرائيل" برعاية أميركية

زعمت قناة "i24NEWS" العبرية قرب التوصل إلى "اتفاقية سلام" بين سوريا و"إسرائيل"، يتوقع توقيعها قبل نهاية عام 2025، برعاية مباشرة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتشجيع من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو. ويشمل الاتفاق المزعوم انسحاباً تدريجياً للاحتلال من الأراضي السورية المحتلة منذ توغّله في المنطقة العازلة في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ الاستراتيجية، مقابل تحويل مرتفعات الجولان إلى "حديقة للسلام"، وفقاً للتسريبات، دون حسم نهائي لمسألة السيادة على الجولان. وبحسب القناة، التي استندت إلى ما وصفته بـ"مصدر سوري"، فإن الاتفاق المرتقب سيؤسس لتطبيع كامل للعلاقات بين الطرفين، ويتضمن ترتيبات أمنية ومدنية مشتركة لإدارة الجولان، المنطقة التي تحتلها "إسرائيل" منذ عام 1967. كما نقلت القناة عن مصادر أمنية أن الحرب الأخيرة بين إيران و"إسرائيل" ساهمت في تقريب وجهات النظر بين دمشق وتل أبيب، مشيرة إلى أن حكومة الشرع سمحت للطائرات "الإسرائيلية" باستخدام المجال الجوي السوري خلال بعض العمليات العسكرية، وهو ما يعد تطورًا غير مسبوق في العلاقة بين الجانبين. وفي السياق ذاته، صرّح وزير الخارجية "الإسرائيلي" جدعون ساعر أن بقاء "إسرائيل" في مرتفعات الجولان يشكل شرطاً أساسياً لأي اتفاق سلام محتمل، مضيفاً أن اعتراف دمشق بـ"السيادة الإسرائيلية" على الجولان سيكون "خطوة ضرورية" لإبرام الاتفاق. وتأتي هذه التطورات في ظل تقارير صدرت عن وسائل إعلام عبرية عقب سقوط نظام بشار الأسد، تحدّثت عن لقاءات جمعت مسؤولين "إسرائيليين" مع شخصيات بارزة في السلطة السورية الجديدة. من جهتها، نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر مطّلعة أن وفوداً من الجانبين عقدت خلال الأسابيع الأخيرة لقاءات مباشرة "وجهاً لوجه"، بهدف احتواء التوتر المتصاعد وتفادي اندلاع مواجهة شاملة على الحدود، لا سيما في ظل الوضع الهش الذي تعيشه سوريا بعد انهيار النظام السابق. في الوقت نفسه، تشهد محافظتا القنيطرة ودرعا تصعيدًا ميدانيًا متسارعًا، يتمثّل في غارات جوية متكررة، توغّلات عسكرية، واعتقالات في قرى جبل الشيخ والمناطق الحدودية الجنوبية. وقد ارتكب الاحتلال "الإسرائيلي" انتهاكات مباشرة أسفرت عن استشهاد 30 مدنيًا، وفقًا لتقارير موثقة صادرة عن الشبكة السورية لحقوق الإنسان. بدوره، أكّد الرئيس الانتقالي لسوريا أحمد الشرع وجود مفاوضات غير مباشرة جارية عبر وسطاء دوليين، مشدّدًا خلال لقائه وجهاء من محافظتي القنيطرة والجولان في قصر الشعب بدمشق، يوم الأربعاء 25 حزيران/يونيو 2025، على ضرورة وقف الاعتداءات "الإسرائيلية" على الأراضي السورية. وأشار إلى أن المحادثات تتركز على اتفاقية فصل القوات الموقعة عام 1974، وضرورة الالتزام بها. يذكر أن "إسرائيل" تحتل الجزء الأكبر من الجولان منذ عام 1967، ما أدى إلى تهجير سكانه الأصليين إلى الداخل السوري، بينما تم توقيع اتفاق فك الاشتباك عام 1974 عقب حرب أكتوبر، ونصّ على إنشاء منطقة عازلة بين القوات السورية و"الإسرائيلية"، ما ساهم في استقرار نسبي استمر لعقود. بوابة اللاجئين الفلسطينيين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store