
إنتل تعلن عن إعادة هيكلة تشمل تسريح آلاف الموظفين وإلغاء
فقد فقدت الشركة موقعها القيادي تدريجيًا بعد أن استغنت Apple عن معالجاتها لصالح سلسلة M الخاصة بها، ثم بدأت AMD في التوسع على حسابها في سوق الحواسيب الشخصية، وها هي المنافسة تحتدم أكثر مع صعود شركات تعتمد على معمارية Arm، مثل Qualcomm، وظهور عمالقة الذكاء الاصطناعي مثل Nvidia في مضمار المنافسة.
نتائج الربع الثاني تكشف عمق الأزمة
في تقرير الأرباح للربع الثاني من عام 2025، كشفت إنتل عن سلسلة تغييرات جذرية تؤكد أن ما تمر به الشركة ليس مجرد فترة صعبة، بل هو تحول جذري في استراتيجيتها.
تحت قيادة الرئيس التنفيذي الجديد 'ليب-بو تان'، بدأت الشركة في تنفيذ خطة تقشف صارمة، تتضمن تسريح عشرات الآلاف من الموظفين، والتخلي عن مشاريع ضخمة، وإعادة تركيز الجهود على المهام الأساسية فقط.
بنهاية عام 2024، بلغ عدد موظفي إنتل نحو 110 آلاف، وتتوقع الشركة أن يتقلص العدد إلى 75 ألفًا فقط بحلول نهاية 2025، أي خفض ربع قوتها العاملة. يُذكر أن الشركة كانت قد سرحت 15 ألف موظف في العام الماضي بالفعل.
إلغاء مصانع في أوروبا وتأجيل مشروع أوهايو
من أبرز الخطوات المفاجئة، إعلان إنتل إلغاء مشروع مصنع الشرائح في…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- اليوم السابع
تيك توك يواجه الإغلاق بعد ضغوط وزير التجارة على بايت دانس بشأن السيطرة الأمريكية
عاد تيك توك إلى الواجهة ويبدو أن لا أحد يعلم مصير تطبيقه المفضل لدى نحو 170 مليون أمريكي، ولا يزال احتمال إغلاق تيك توك في الولايات المتحدة قائمًا، ما لم تُسلّم بايت دانس إدارة عمليات التطبيق في الولايات المتحدة للمستثمرين الأمريكيين ، وأوضح وزير التجارة هوارد لوتنيك أنه في حال عدم موافقة الصين على الصفقة المقترحة، سيُجبر تيك توك على التوقف عن العمل في الولايات المتحدة. ويُنشئ المقترح الحالي نسخةً أمريكيةً جديدةً من تيك توك ، يديرها ويمتلك أغلبيتها مستثمرون أمريكيون، وبينما قد تحتفظ بايت دانس بحصةٍ صغيرة، فإن نقطة الخلاف الرئيسية تكمن في الخوارزمية وهى البرنامج الذي يُحدد المحتوى الذي يشاهده المستخدمون، وأكد لوتنيك على ضرورة أن تمتلك الولايات المتحدة البنية التحتية للشركة، وأن تتحكم أيضًا في الخوارزمية نفسها. وهذه ليست المرة الأولى التي تطالب فيها واشنطن بتصفية تيك توك، فقد صدر قانون عام 2024 يُلزم بايت دانس ببيع أو إغلاق عمليات تيك توك في الولايات المتحدة بحلول 19 يناير 2025 ، وقد أجّل الرئيس ترامب هذا الموعد النهائي ثلاث مرات، وكان آخرها تمديده حتى 17 سبتمبر، لكن هذه المرونة لم تُسهم في دفع الصفقة قدمًا. وقد أحرزت المحادثات تقدمًا في وقت سابق من هذا العام، لكنها تعثرت بعد أن أشارت الصين إلى أنها لن توافق على الصفقة، خاصة بعد إعلان ترامب عن رسوم جمركية جديدة على الواردات الصينية ، وقد أثار الموقف تحديات قانونية وخلافات سياسية. ويجادل بعض المشرعين الديمقراطيين بأن ترامب لا يملك السلطة لمواصلة تمديد الموعد النهائي، كما يتساءلون عما إذا كانت الصفقة المقترحة ستفي بالمتطلبات القانونية لقانون 2024 ، وفي الوقت نفسه، أرسلت المدعية العامة بام بوندي رسائل إلى Apple وGoogle وشركات التكنولوجيا الأخرى التي تستضيف TikTok، مؤكدة لهم أن وزارة العدل لن تتخذ إجراءات قانونية إذا استمروا في دعم التطبيق أثناء التأخير. وفي الوقت نفسه، انسحب مشترٍ محتمل آخر من الصفقة ، حيث انسحبت شركة بلاكستون من مجموعة من المستثمرين الذين يهدفون إلى الاستحواذ على عمليات TikTok الأمريكية، مشيرة إلى التأخيرات المرتبطة بالتوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ، ولا يعتقد الكثيرون أنه سيتم التوصل إلى نتيجة فى 17 سبتمبر بالطريقة التي تسير بها الأمور.


عرب نت 5
منذ 18 ساعات
- عرب نت 5
: مقارنة بين Galaxy Z Fold7 و Oppo Find N5
صورة ارشيفيةالأحد, 27 يوليو, 2025يُعد هاتفا Galaxy Z Fold7 و Oppo Find N5 من أحدث وأبرز الهواتف القابلة للطي أفقيًا، وكلا الهاتفين يتمتعان بالنحافة؛ إذ يبلغ سُمك كل واحد منهما 4.2 ملم دون طي، و 8.9 ملم عند الطي، لكنهما مختلفان في العديد من الجوانب، مثل: مواصفات الشاشة، وقدرات الكاميرات، وعمر البطارية، وسرعة الشحن.إقرأ أيضاً..Lenovo تفتح الحجز المسبق لجهازها اللوحي الرائد الخفيف مع قلم احترافيSamsung تؤجل إطلاق One UI 8 لهواتف Galaxy S25 وتواصل الاختباراتكاميرتان أماميتان في iPad Pro الجديد.. Apple تغير قواعد اللعبشاشة هاتف Galaxy Z Fold 7 تصمد لـ500 ألف مرةإليك مقارنة شاملة بين الهاتفين لتتعرف الفروق وأوجه التشابه بينهما:التصميممقارنة بين هاتفي Galaxy Z Fold7 و Oppo Find N5لطالما انتُقدت الهواتف القابلة للطي بسبب سماكتها العالية، لكن كلا الهاتفين حققا تقدمًا ملحوظًا في هذا الجانب. قبل إصدار Fold7، كان هاتف أوبو N5 يُعد الهاتف القابل للطي الأكثر نحافة في العالم، قبل أن يحصل هاتف Honor Magic V5 على هذا اللقب.كلا الهاتفين يأتيان بسماكة تبلغ 4.2 ملم عند الفتح و 8.9 ملم عند الطي، مما يجعلهما مريحين في اليد ويسهل وضعهما في الجيب. لكن هاتف سامسونج يتفوق في خفة الوزن؛ إذ يزن Z Fold7 قرابة 215 جرامًا، وأما Oppo Find N5 فيزن 229 جرامًا. ومع أن الفرق في الوزن البالغ 14 جرامًا قد يبدو بسيطًا، لكنه ملحوظ عند الاستخدام المطول أو عند حمل الهاتف بيد واحدة.الشاشةمقارنة بين هاتفي Galaxy Z Fold7 و Oppo Find N5تُعد مواصفات الشاشات من أبرز الفروق بين الهاتفين، وفي هذا الجانب يتفوق هاتف أوبو؛ إذ يضم شاشة رئيسية قابلة للطي بقياس قدره 8.12 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 2248×2480 بكسلًا، وكثافة تبلغ 412 بكسلًا لكل بوصة، وأما هاتف Z Fold7 فيضم شاشة رئيسية بقياس قدره 8 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 1968×2184 بكسلًا، وكثافة تبلغ 368 بكسلًا لكل بوصة.كلتا الشاشتين تدعمان تقنية LTPO لتغيير معدل التحديث حتى 120 هرتزًا حسب المحتوى المعروض، كما تدعمان خاصية +HDR10، لكن شاشة هاتف أوبو تدعم أيضًا تقنيات Dolby Vision و HDR Vivid لعرض ألوان أكثر وضوحًا.وفيما يتعلق بمواصفات الشاشة الخارجية، يضم هاتف أوبو Find N5 شاشة خارجية بقياس قدره 6.62 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 1140×2616 بكسلًا، وأما الشاشة الخارجية في هاتف سامسونج فتأتي بقياس قدره 6.5 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 1080×2520 بكسلًا، وكلتا الشاشتين تدعمان معدل تحديث يصل إلى 120 هرتزًا.المعالجكلا الهاتفين يعملان بمعالج Snapdragon 8 Elite القوي والجديد من كوالكوم، لكن هاتف سامسونج يعمل بنسخة مخصصة منه تُسمى Snapdragon 8 Elite for Galaxy تمتاز بسرعات معالجة أعلى قليلًا لكل من وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسومات.كلا الهاتفين يقدمان أداءً قويًا وسريعًا في مُختلف المهام الكثيفة والمتوسطة، ويأتيان مع ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة قدرها 12 أو 16 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة قدرها 256 أو 512 جيجابايت، أو تيرابايت واحد.الكاميراتتبع الشركتان نهجين مختلفين في الكاميرات؛ إذ تركز سامسونج في تحسين قدرات العدسة الرئيسية التي تأتي بدقة قدرها 200 ميجابكسل، والتي تقدم صورًا مفصلة وعالية الدقة والوضوح. وأما أوبو فتوفر عدسة رئيسية بدقة قدرها 50 ميجابكسل مع تقنية معايرة الألوان من Hasselblad ومستشعر ألوان للحصول على صور تظهر فيها الألوان بدرجاتها الطبيعية.وفي مجال التكبير البصري، يتميز هاتف أوبو بعدسة مقربة من نوع بيريسكوب بدقة قدرها 50 ميجابكسل تدعم التكبير البصري حتى 3x، مقابل عدسة تليفوتوغرافية بدقة قدرها 10 ميجابكسل وتدعم التقريب البصري حتى 3x في هاتف سامسونج.وأما العدسة الفائقة الاتساع، فتأتي بدقة قدرها 12 ميجابكسل في Z Fold7، وبدقة قدرها 8 ميجابكسل في Find N5 مع زاوية رؤية تبلغ 116 درجة مقابل 120 درجة في هاتف سامسونج.وفيما يتعلق بتصوير الفيديو، يدعم هاتف سامسونج تسجيل مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 8K بمعدل يبلغ 30 إطارًا في الثانية، وأما هاتف أوبو فيدعم تسجيل الفيديو بدقة تصل إلى 4K بمعدل يبلغ 60 إطارًا في الثانية. وأما الكاميرات الأمامية فتأتي بدقة قدرها 10 ميجابكسل في هاتف سامسونج مقابل 8 ميجابكسل في هاتف أوبو.البطاريةتُعد سعة البطارية الكبيرة من أبرز نقاط القوة في هاتف أوبو، إذ يحتوي Find N5 على بطارية ضخمة بسعة تبلغ 5600 ميلي أمبير في الساعة، وهي أكبر بكثير من بطارية هاتف Z Fold7 التي تبلغ سعتها 4400 ميلي أمبير في الساعة. وهذا الفارق الكبير في السعة يعني استخدامًا أطول بين الشحنات، حتى مع أكبر الشاشات وأكثرها سطوعًا.وأما فيما يتعلق بسرعة الشحن، فيدعم هاتف أوبو الشحن السلكي السريع بقدرة تبلغ 80 واطًا مقابل 25 واطًا في هاتف سامسونج، كما يدعم هاتف أوبو الشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 50 واطًا مقابل 15 واطًا في هاتف سامسونج.السعربدأت سامسونج اليوم بطرح هاتف Galaxy Z Fold7 رسميًا في الأسواق العالمية بسعر يبدأ من 2000 دولار. وأما Oppo Find N5، فيُباع بسعر قدره 2249 دولارًا للطراز الذي يأتي مع ذاكرة وصول عشوائي بسعة قدرها 16 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة تبلغ 512 جيجابايت.المصدر: البوابه العربيه للاخبار التقنيه قد يعجبك أيضا...

يمرس
منذ 19 ساعات
- يمرس
إنتل تواصل خفض نفقاتها في ظل تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي
في الربع الثاني، حققت إنتل إيرادات تقارب 13 مليار دولار، وهي نتيجة مستقرة على أساس سنوي تفوق توقعاتها وتوقعات السوق. وتكافح الشركة منذ سنوات للحاق بركب الشركات الأكثر تقدما في مجال الرقاقات لتطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو محرك نمو لمنافسيها، وفي مقدمتهم إنفيديا. ولهذه الغاية، اعتمدت إنتل الكثير من الخطط لخفض التكاليف، بدءا من تخفيض القوى العاملة ووصولا إلى إبطاء مشاريع بناء المصانع. وقد أعادت الشركة النظر في هذه الخطط في بيان أرباحها الصادر الخميس. وأشارت المجموعة التي تتخذ في سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا مقرا لها، إلى أنها أوشكت على الانتهاء من تنفيذ أحدث خطة تسريح للعمال كانت أعلنت عنها في نيسان/أبريل، لخفض قوتها العاملة بنسبة 15%. بلغ عدد موظفي إنتل نحو مئة وألف موظف بنهاية حزيران/يونيو، بانخفاض عن 125 ألف موظف في العام الماضي. وتتوقع الشركة أن تختتم العام ب75 ألف موظف. ولتحقيق عوائد استثمارية أفضل، قلّصت المجموعة بشكل كبير مشاريع بناء المصانع التي أطلقتها بحماسة بالغة في السنوات الأخيرة. أما المشاريع في ألمانيا وبولندا، والتي كانت قد عُلّقت لعامين في خريف العام الماضي، فقد توقفت تماما الآن، وسيتباطأ بناء موقع في ولاية أوهايو الأميركية مجددا. ad تكبّدت الشركة 1,9 مليار دولار من التكاليف لمرة واحدة، ما أدى إلى اتساع خسائرها الصافية إلى 2,9 مليار دولار في الربع الثاني، مقارنةً ب1,6 مليار دولار في العام الماضي. ووعد الرئيس التنفيذي ليب بو تان خلال مؤتمر للمحللين بأن إنتل "ستزيد الطاقة الإنتاجية مستقبلا فقط إذا حصلنا على التزامات كمية كافية من عملائنا، وليس قبل ذلك". أعرب بو تان الذي عُيّن في آذار/مارس، عن أسفه للإنفاق "المفرط وغير المدروس" على المشاريع الجديدة قبل تلقي ضمانات بشأن الطلب.