logo
ترامب يطالب بوقف محاكمة نتنياهو

ترامب يطالب بوقف محاكمة نتنياهو

المدىمنذ 9 ساعات

انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، السبت، الادعاء العام الإسرائيلي بشأن محاكمة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الجارية بتهم الفساد، قائلاً إنها تُعيق قدرته على إجراء محادثات مع 'حماس'، وإيران.
‏وفي منشور على موقع 'تروث سوشيال'، أشار ترامب إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع حركة 'حماس' الفلسطينية، لإعادة المحتجزين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: اعقدوا صفقة في غزة.. أعيدوا المحتجزين
ترامب: اعقدوا صفقة في غزة.. أعيدوا المحتجزين

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

ترامب: اعقدوا صفقة في غزة.. أعيدوا المحتجزين

شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، على ضرورة عقد صفقة تهدئة في غزة مع إعادة جميع المحتجزين المتبقين في القطاع. وقال ترامب على منصته "تروث سوشيال": "اعقدوا صفقة غزة.. أعيدوا المحتجزين". وقبلها قال ترامب، في وقت سابق اليوم، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع "حماس" لإعادة المحتجزين في قطاع غزة. وأعرب ترامب عن تضامنه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وانتقد محاكمته بتهم الفساد، والتي وصفها بـ"حملة شعواء" قد تؤثر على الجهود الديبلوماسية في المنطقة. وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال" مساء السبت: "هذه المهزلة التي تُسمى العدالة ستؤثر على المفاوضات مع إيران وحركة حماس"، مشيرا إلى أن نتنياهو "يتفاوض حاليًا على صفقة مع حماس، تتضمن استعادة الرهائن". من جانبها، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يريد إنهاء الحرب في قطاع غزة بأقرب وقت ممكن. وأضاف المصدر السياسي نفسه أنه جرى طرح فكرة تقليص الإطار الزمني لخطة مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، بشأن غزة. ونقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤولين قولهم، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيبحث، خلال الزيارة المرتقبة لواشنطن، إنهاء القتال في غزة والتوصل إلى اتفاقات سلام جديدة. وقالت القناة نفسها نقلاً عن المسؤولين، إن نتنياهو يخطط لزيارة البيت الأبيض خلال الأسبوعين المقبلين.

نجل ترامب عن ترشحه للرئاسة: الطريق سيكون سهلاً
نجل ترامب عن ترشحه للرئاسة: الطريق سيكون سهلاً

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

نجل ترامب عن ترشحه للرئاسة: الطريق سيكون سهلاً

- ثروة العائلة كانت ستكون أكبر بكثير لو لم يترشح دونالد ترامب للرئاسة ألمح إريك ترامب، نجل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلى أنه أو أحد أفراد عائلته قد يترشح للرئاسة عند انتهاء ولاية والده الثانية في البيت الأبيض، مشيرا إلى أن «الطريق سيكون سهلاً» إذا قرر السير على خطى والده. وقال ترامب الابن في مقابلة مع صحيفة «فاينانشال تايمز» نقلتها «العربية»: «السؤال هنا هو: هل أريد جر أفراد آخرين من العائلة إلى هذا الأمر؟ هل أتمنى أن يعيش أطفالي التجربة نفسها التي عشتها خلال العقد الماضي؟ إن كانت الإجابة نعم، فأعتقد أن الطريق السياسي (للرئاسة الأميركية) سيكون سهلا، بمعنى أنني أعتقد أنني قادر على تحقيق ذلك». كما أكد إريك، نائب الرئيس التنفيذي المشارك لمؤسسة ترامب، أن أفراداً آخرين من عائلته يمكنهم أيضا الترشح للرئاسة الأميركية. وتابع أنه «غير مُعجب تماما بنصف السياسيين» الذين يراهم، وأنه قادر على أداء المهمة «بكفاءة عالية». وكشف في المقابلة أن ثروة العائلة كانت ستكون أكبر بكثير لو لم يترشح دونالد ترامب للرئاسة، حيث أنفقوا نحو 500 مليون دولار للدفاع عن أنفسهم ضد الاتهامات الزائفة بالتدخل الروسي المزعوم في انتخابات 2016. واختتم قائلا: «في الواقع، كنت سأقول إننا كنا سنوفر الكثير من الأصفار لو لم يترشح والدي في المقام الأول. لقد كانت تكلفة الفرصة البديلة، والتكلفة القانونية، والثمن الذي تكبدته عائلتنا باهظا للغاية». وعلى عكس شقيقيه الآخرين، دونالد جونيور وإيفانكا ترامب، ابتعد إريك (41 عاما) عن السياسة في أغلب الأحيان، مركزا على إدارة أعمال العائلة منذ تولي والده الرئاسة عام 2017.

السياسة الأمريكية.. ثبات النهج وسط تقلب الوجوه
السياسة الأمريكية.. ثبات النهج وسط تقلب الوجوه

اليوم الثامن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم الثامن

السياسة الأمريكية.. ثبات النهج وسط تقلب الوجوه

لا تُقاس السياسة الأمريكية بمواقف رؤسائها المتعاقبين، بل بمنظومتها المؤسسية التي صيغت بعناية فائقة لضمان ثبات المصالح العليا للدولة، حتى في خضم تبدّل الإدارات واختلاف الخلفيات الأيديولوجية للأحزاب الحاكمة. قد تبدو الانتخابات الأمريكية مسرحًا لصراعات محتدمة وتصريحات متبادلة تصل حد الشتم السياسي العلني، كما رأينا في الحملات الأخيرة بين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي جو بايدن. لكن هذه الضوضاء الإعلامية، في حقيقتها، لا تعني تغيرًا جوهريًا في اتجاهات السياسة الخارجية أو الأمنية أو الاقتصادية للولايات المتحدة، بل تعبّر عن اختلاف في أدوات تحقيق أهداف استراتيجية راسخة. فالانتقادات المتبادلة بين المرشحين، وإن بدت شخصية، تُستخدم ضمنيًا لحشد التأييد الشعبي، لكنها لا تخرج عن الإطار العام للسياسة الأمريكية طويلة المدى. فعلى سبيل المثال، الانتقادات التي طالت إدارة ترامب بخصوص ملف إيران أو العلاقة مع الصين، لم تُفضِ إلى قطيعة استراتيجية في عهد بايدن، بل أعادت صياغة المقاربة مع الحفاظ على جوهر الأهداف ذاتها: احتواء إيران، وكبح الصعود الصيني، وضمان التفوق الأمريكي اقتصاديًا وعسكريًا. ما يُعرف إعلاميًا بـ"الدولة العميقة" في الولايات المتحدة ليس شبكة خفية بقدر ما هو وصف لمجموعة المؤسسات التي تتولى رسم السياسات العليا وحراستها؛ كالبنتاغون، ووكالات الاستخبارات، والخزانة الفيدرالية، ومراكز الدراسات المتخصصة. هذه البنية المؤسساتية هي التي تضمن ألّا يتحول الرئيس إلى "زعيم فرد" كما يحدث في الأنظمة السلطوية، بل يبقى منصبه جزءًا من منظومة جماعية تتجاوز النزعة الشخصية وتضبط الأداء داخل أطر استراتيجية مدروسة. وهذا ما يفسر قدرة الولايات المتحدة على امتصاص صدمات سياسية كبرى دون أن يختل توازنها الداخلي أو تفقد موقعها الدولي. الرئيس قد يُقال، يُنتقد، أو يُحاكم، لكن الدولة لا تهتز. رغم التغيرات المتسارعة في موازين القوى، لا تزال الولايات المتحدة تعتمد على مزيج من الهيمنة الاقتصادية والعسكرية لضمان استمرار تفوقها. ومع إدراكها لصعود الصين كقوة اقتصادية عالمية، تتعامل واشنطن مع هذا التحدي بهدوء استراتيجي، لا برعونة المواجهة المباشرة، كما فعلت خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي. في المقابل، تسير الصين على نهج يشبه إلى حد بعيد ما بنته أمريكا منذ منتصف القرن العشرين: تركيز على البنية التحتية، تطوير الصناعات التقنية، توسيع النفوذ التجاري، والابتعاد عن الانخراط في النزاعات العسكرية المباشرة. وهذا التوازي هو ما يجعل واشنطن تدرك أن منافستها الحقيقية لا تأتي من أعداء تقليديين، بل من خصوم استراتيجيين يمتلكون مشروعًا متماسكًا على المدى الطويل. من دون مبالغة، يمكن القول إن الرئيس الأمريكي – مهما بلغ من تأثير إعلامي أو شعبية انتخابية – لا يشكل أكثر من أداة ضمن منظومة تخدم مشروعًا أكبر منه بكثير. لذلك، لا يُفاجأ المتابع بأن تُعاد صياغة خطابات "المواجهة" لتتناسب مع ضرورات كل مرحلة، دون أن تمس جوهر التوجهات الكبرى. بهذا المعنى، تُعد السياسة الأمريكية مثالًا كلاسيكيًا على الدولة التي تتغيّر فيها الوجوه، بينما تبقى الاستراتيجيات والمصالح ثابتة، وموضوعة على مسار طويل الأمد، لا يستطيع فرد أو حزب بمفرده أن يحيد عنه كثيرًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store