logo
"الأونروا": المدنيون يُقتلون أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات

"الأونروا": المدنيون يُقتلون أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات

فلسطين اليوممنذ 2 أيام
فلسطين اليوم - غزة
حذّرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الثلاثاء، من استمرار سقوط الضحايا المدنيين في قطاع غزة أثناء محاولاتهم الحصول على الغذاء، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعانيها السكان المحاصرون منذ شهور.
وقالت الأونروا في بيان: إن "المدنيين، خصوصًا النازحين، يُقتلون أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات، التي تحوّلت إلى أماكن خطرة تهدد حياتهم بدلاً من أن توفر لهم الأمان والحد الأدنى من مقومات الحياة".
وانتقدت الوكالة بشدة الآلية الإسرائيلية-الأميركية الجديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، معتبرة أنها تحوّلت إلى "حقل للموت"، حيث يتعرض المستضعفون للاستهداف المباشر أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للحصول على الغذاء.
وأكدت الأونروا أن الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها الإنسانية وعلى رأسها الأونروا، تبقى الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وكفاءة إلى السكان المحتاجين، مشددة على ضرورة العودة إلى آليات إنسانية موثوقة تضمن حماية المدنيين وسلامتهم.
كما جددت دعوتها إلى وقف استهداف المدنيين المتكرر في غزة، وإلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عوائق أو شروط سياسية، محذّرة من أن استمرار هذه السياسة يعمّق الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مواطن في القطاع المحاصر.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

108 ايام على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في مجازر بالجملة بغزة وخان يونس والوسطى
108 ايام على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في مجازر بالجملة بغزة وخان يونس والوسطى

معا الاخبارية

timeمنذ 13 دقائق

  • معا الاخبارية

108 ايام على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في مجازر بالجملة بغزة وخان يونس والوسطى

غزة- معا- واصلت طائرات الاحتلال الاسرائيلي قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ١٠٨ لعودة الحرب مخلفة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى. وحسب مصادر طبية فقد ارتقى اكثر من ١٢٠ شهيد منذ فجر الاربعاء بمجازر في خان يونس والوسطى وغزة جنوب قطاع غزة وارتقى ٥٠ شهيد ومصابون بقصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق بخان يونس بينهم عدد كبير من منتظري المساعدات. وفجرا استشهد ثمانية مواطنين واصيب خمسين في القصف على خيمة في شارع الإسطبل بمنطقة المواصي غربي خان يونس جنوبي قطاع غزة عرف منهم بلال عبد الرحيم أبو عاصي وزوجته نداء أبو عاصي و أطفاله: صهيب ، عبود ، خالد، أسيد بلال أبو عاصي وارتقى شهيدان في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين في بلدة بني سهيلا شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة هما الشقيقان صالح وإياد محمد موسى أبو حامد وارتقى ثلاثة شهداء بينهم امرأة ومصابون في قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين بالقرب من مخيم البركة في حارة المجايدة بمنطقة المواصي غربي خان يونس جنوبي قطاع غزة عُرف منهم الشهيدة أميمة نضال عبد العزيز البوجي (36 عام) وسط القطاع واستشهد خمسة مواطنين واصيب ٧٥ اخرين إثر قصف إسرائيلي استهدف منتظري المساعدات قرب جسر وادي غزة وسط القطاع ومساء الاربعاء استشهد تسعة مواطنين بقصف تجمع لهم في المخيم الجديد بالنصيرات وسط القطاع كما استشهد خمسة مواطنين بقصف بسطة فلافل امام مشفى العودة غرب المخيم. والشهداء هم: عطية إسماعيل كباجة، وليد مصطفى سالم ، محمود مطر ، جميل عفانة ، محمد عاكف الصانع ، يوسف أحمد العجمي ، محمود سامح الزوارعة ، ريم مصطفى سالم ، يوسف محمد نبهان ، إسحاق مطر ، علاء يوسف أبو صفية ، حسن عادل جودة ، ريم نوفل (الهور ) وأحمد ماهر عبد الرحمن تيم غزة والشمال وارتقى ١١ شهيدا في قصف إسرائيلي على مدرسة مصطفى حافظ التي تؤوي نازحين غربي مدينة غزة. وارتقى ستة شهداء وعشرات المصابين جراء استهداف إسرائيلي لمنتظري المساعدات شرق دوار النابلسي جنوبي مدينة غزة. واستشهد ١٧ مواطن ومصابون في قصف إسرائيلي على عائلة الغرابلي النازحة بحي الزيتون اغلبهم من النساء والأطفال وكانت إسرائيل إغتالت الدكتور مروان السلطان مدير المشفى الإندونيسي مع زوجته وطفليه وشقيقه بقصف شقتهم غرب غزة فيما استشهد خمسة مواطنين بقصف خيمة بشارع الصناعة جنوب المدينة. ونسفت قوات الاحتلال عددًا من منازل المواطنين شرقي مدينة غزة. احصائيات الصحة وفي سياق متصل وصل مشافي قطاع غزة ١٤٢ شهيد بينهم ٣ شهداء انتشال ، و ٤٧٢ إصابة خلال ٢٤ ساعة الماضية. وارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي الى ٥٧٠١٢ شهيد و ١٣٤٥٩٢ اصابة منذ السابع من اكتوبر للعام ٢٠٢٣ م. وبلغت حصيلة الشهداء والاصابات منذ ١٨ مارس ٢٠٢٥ بلغت (٦٤٥٤ شهيد ٢٢٥٥١ اصابة).

هل تنضج الصفقة؟ مداولات إسرائيلية في ظل الإبادة
هل تنضج الصفقة؟ مداولات إسرائيلية في ظل الإبادة

فلسطين اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين اليوم

هل تنضج الصفقة؟ مداولات إسرائيلية في ظل الإبادة

فلسطين اليوم الكاتب: ساري عرابي يتحدث الإسرائيليون عن الملفات التي تشغلهم في هذه الفترة، وهي استكمال استدخال المنطقة العربية في الاتفاقات الإبراهيمية، ويجري التركيز بنحو لحوح على سوريا، والسيناريوهات المحتملة بخصوص مستقبل حربهم الإبادية على غزة، وتثبيت إنجاز العدوان الأخير على إيران، وفي هذا السياق تأتي الوقائع ذات الصلة، من اجتماعات حكومة بنيامين نتنياهو لمناقشة السيناريوهات الموضوعة للتعامل مع مستقبل حرب الإبادة على غزة، إلى زيارة وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر إلى واشنطن، والذي يبدو أنّه يدير حوارا مع الأمريكان حول هذه الملفات الثلاثة المترابطة مع بعضها، بما من شأنه أن يمهد لزيارة نتنياهو إلى واشنطن للحديث رأسا برأس، وهو الأمر الذي سوف ينبني عليه الحسم الإسرائيلي للسيناريوهات التي يجري بحثها بخصوص مستقبل الإبادة على غزة. يتحدث الإسرائيليون بكثافة عن احتمالات السلام مع سوريا، بما هو أكبر مما تسمح به الوقائع الحالية المعلنة، لكن لا مناص من محاولة فهم لماذا هذا التركيز على السلام مع سوريا بالرغم من كونه يبدو مستعجلا بالنسبة للمعطيات الراهنة، وهو أمر لا ينفكّ عن الاهتمام الأمريكي الواضح، المتصل بدوره مع دور وكلاء أمريكا في المنطقة، بتثبيت الاستقرار في سوريا من خلال الإدارة الجديدة. وقد بادرت إسرائيل منذ حصول التغيير في سوريا إلى التوسع في الأراضي السورية، ليس فقط لتعزيز المواقع الأمنية الإسرائيلية لمواجهة أي مخاطر مستقبلية، ولكن أيضا في سياق المبادرة العسكرية النشطة في الإطار السياسي، أيّ أن جوهر المبادرة العدوانية الحربية هو توفير أوراق قوّة للتأثير على قرارات الإدارة الجديدة، في المسعى الإسرائيلي الأكبر لإعادة تشكيل المنطقة كلها. أخذ كلّ الاحتمالات الخطرة بعين الاعتبار، بما في ذلك أن تُقْدِم إسرائيل على توسيع عدوانها في غزة، أو تنفيذ عمليات أمنية كبيرة تتقصد اغتيالات في الخارج أو استنقاذ الأسرى من داخل غزة، أو أن تتجه لعدوان آخر في المنطقة، إلا أن ثمة ما يدفع نحو أخذ هذه التسريبات عن النقاشات الإسرائيلية بعين الاعتبار، وهو عدم قدرة إسرائيل على حسم خياراتها في غزّة وبما أنّ هذه العوامل متضافرة، وقد انضمّ إليها ما هو فوريّ الدلالة بتوقيع ترامب أمرا تنفيذيّا برفع العقوبات عن سوريا، فإنّ شيئا ما تجري بلورته بهذا الخصوص، ربما هو بحاجة إلى صيغ نهائية تحفظ ماء وجه الأطراف المعنية، علاوة على تعلقه بملفات أخرى بحاجة إلى حسم إسرائيلي، أهمها حرب الإبادة على غزة، إذ الذهاب في صيغة تسووية بين أي طرف عربي وإسرائيل في غمرة الإبادة لن تكون سهلة على المستوى الدعائي، مهما كان شكل هذه الصيغة؛ هل هي اتفاق نهائي ناجز أم هي ترتيب متدرج للوصول إلى الاتفاق النهائي، وذلك بالرغم، إن كان الحديث عن سوريا، من الاستثمار الطويل في مأساة الشعب السوري وحاجته للاستقرار وإعادة بناء بلده بعد حرب دمرت كلّ شيء فيه، وفي دعاية تقزيم الخطر الإسرائيلي التي لم تكفّ للحظة طوال السنوات الماضية، وقد تكثفت حتى بعد انتهاء النفوذ الإيراني من سوريا وضموره في لبنان! سربت المصادر الإسرائيلية في هذا السياق نقاشات الكابينت السياسي والأمني الإسرائيلي، الذي عرضت فيه ثلاثة سيناريوهات أساسية للتعامل مع غزة: توسيع الحرب إلى الاحتلال الكامل وفرض الأحكام العرفية مهما كانت الأثمان، وصفقة لتبادل الأسرى، والحصار المطبق حتى الإخضاع والاستسلام. وإزاء ذلك طرح بعض المسؤولين الإسرائيليين أفكارا إضافية، من قبيل زيادة عدد نقاط توزيع المساعدات الإنسانية، وتشييد بيئة مدنية في منطقة رفح ونقل السكان إليها من جميع قطاع غزّة على أساس الفصل بين من هو مع حماس ومن هو ضدها. وبما أنّه وبحسب هذه المصادر الإسرائيلية لم يُحسم الأمر بعد، فقد نقلت ملاسنة رئيس الأركان زامير مع الوزيرين سموتريتش وبن غفير، بعدما اتهما الجيش بالتقاعس عن التقدم أكثر واستكمال مهمته، كما نقلت ما قيل عن تفضيل نتنياهو الذهاب إلى صفقة. صحيح أنّ الإعلام الإسرائيلي مجند لخدمة الجهد الحربي والاستخباراتي الإسرائيلي، ويوظف في إطار الخديعة وهو أمر تشارك فيه الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل، مما يوجب أخذ كلّ الاحتمالات الخطرة بعين الاعتبار، بما في ذلك أن تُقْدِم إسرائيل على توسيع عدوانها في غزة، أو تنفيذ عمليات أمنية كبيرة تتقصد اغتيالات في الخارج أو استنقاذ الأسرى من داخل غزة، أو أن تتجه لعدوان آخر في المنطقة، إلا أن ثمة ما يدفع نحو أخذ هذه التسريبات عن النقاشات الإسرائيلية بعين الاعتبار، وهو عدم قدرة إسرائيل على حسم خياراتها في غزّة. هذا الربط بناء على المعطيات الموضوعية، وعلى النقاشات الإسرائيلية، لا ينبغي أن يطمس السيناريوهات الأخرى المطروحة، ولا سيما أنّها في قلب النقاش الإسرائيلي، كاستكمال الإبادة الإسرائيلية نحو الاحتلال الكامل، حتى لو كان هذا السيناريو يبدو كبيرا ومخاطره عالية، وهو محلّ خلاف في قلب المؤسسة العسكرية الإسرائيلية وهنا ينبغي التفريق الموضوعي بين حالة غزة من جهة ولبنان وإيران من جهة أخرى، إذ يتورط بعض المعقبين ضمنيّا، وبعضهم صراحة، بتحميل حماس مسؤولية استمرار الحرب في غزة بسبب أدائها التفاوضي، مع أنّ الحاصل هو العكس، إذ لم يُعرض على حماس صيغة هدوء مقابل هدوء كتلك التي كانت مع إيران، ولا صيغة مجحفة لوقف إطلاق النار كما حصل مع لبنان، ولكن ما يعرض هو صيغ لاسترداد الأسرى فقط مع التأكيد على استمرار الحرب، ولكن حماس من جهتها صعبت المهمة الإسرائيلية بعدم استسلامها، وهو ما جعل خيارات الحسم الإسرائيلي أصعب. وبما أنّ الحرب مع غزّة لم تكن خاطفة كما اعتادت إسرائيل ممّا جعل مسألة الحسم الآن لحوحة إسرائيليّا لا سيما مع طول أمد الحرب، وبعد ما تعده إسرائيل إنجازات على مستوى المواجهة مع إيران ينبغي استثمارها في تكريس الموقع الإسرائيلي في الإقليم العربي، وبما أنّ خيار الصفقة يناقش بالفعل داخل المؤسسة الإسرائيلية، ومع الولايات المتحدة الأمريكية، ويجري ربطه بأثمان تطبيعية تُمنح لإسرائيل، (حتى محاولة عقد صفقة قانونية مع نتنياهو وتدخل أمريكا في ذلك بخصوص القضايا المتهم فيها ليست بعيدة عن كلّ هذا)، فإنّ هذا الخيار محتمل، وهو منوط بالصيغة المقترحة، أي كيف سيكون شكل المقترح الجديد الذي سوف تعرضه أمريكا بعد إنضاجه بين ترامب ونتنياهو. لكن هذا الربط بناء على المعطيات الموضوعية، وعلى النقاشات الإسرائيلية، لا ينبغي أن يطمس السيناريوهات الأخرى المطروحة، ولا سيما أنّها في قلب النقاش الإسرائيلي، كاستكمال الإبادة الإسرائيلية نحو الاحتلال الكامل، حتى لو كان هذا السيناريو يبدو كبيرا ومخاطره عالية، وهو محلّ خلاف في قلب المؤسسة العسكرية الإسرائيلية كما هو واضح، فالتجربة أفادت بأنّ الإسرائيليين أنفذوا أكثر خططهم العسكرية سابقا، من احتلال رفح، إلى صيغ مقلصة من خطة الجنرالات في الشمال، إلى استكمال تدمير خانيوس وتهجير سكانها، إلى عربات جدعون، علاوة على بعض المغامرات الإجرامية الجريئة مثل عملية تحرير أربعة أسرى إسرائيليين في مخيم النصيرات في 8 حزيران/ يونيو 2024، والتي أفضت إلى استشهاد 274 مدنيّا فلسطينيّا إضافة إلى مئات الجرحى المدنيين، فطالما أنّ ترامب زود إسرائيل بقنابل وذخائر بقيمة تزيد على النصف مليار دولار أخيرا، والإقليم العربي بين العاجز والمتواطئ، والخسائر الإسرائيلية يجري تعويضها، بالرغم من طول أمد الحرب وانعكاس إنهاك الجيش الإسرائيلي بقسميه النظامي والاحتياط على المؤسسة العسكرية، وعلى المجتمع الإسرائيلي واقتصاده، وعلى الاستقطابات السياسية الإسرائيلية الداخلية، والشعب الفلسطيني في غزّة يجد نفسه وحيدا، فإنّه لا ينبغي التقليل من أيّ سيناريو خطر، ولو في حدود المجازر اليومية الراهنة، فإنّ كل يوم ثمنه دم عشرات الغزيين.

الاحتلال يقتحم عرابة جنوب جنين
الاحتلال يقتحم عرابة جنوب جنين

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 4 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

الاحتلال يقتحم عرابة جنوب جنين

شفا – اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة عرابة جنوب جنين. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة ونشرت فرق المشاة في شوارعها، وداهمت عددا من منازل المواطنين وفتشتها، وأطلقت الرصاص الحي تجاه عدد من الشبان وسط تحليق لطائرة مسيرة في سماء البلدة. وأضافت أن قوات الاحتلال تكثف من اقتحام بلدات وقرى محافظة جنين منذ بداية العدوان على مدينة ومخيم جنين في الحادي والعشرين من كانون ثاني/ يناير الماضي، وتشن حملات مداهمة وتفتيش للمنازل واعتقال واحتجاز للمواطنين واستجوابهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store