
لحج.. صرف رواتب المعلمين والتربويين لشهر مايو
وقال عدد من المعلمين والتربويين بالمحافظة بانهم كانوا يأملون باستلام راتب شهري مايو ويونيو الا انهم تفاجؤوا بصرف راتب شهر فقط.
ويواجه المعلمون والتربويون وعموم موظفي القطاع الحكومي وعمال الاجر اليومي اعباء مالية نتيجة لتأخر استلام رواتبهم لشهرين في ظل ارتفاع اسعار المواد الغذائية والغلاء.
يشار إلى أن الراتب اصبح لا يغطي متطلباتهم الاساسية لفترة اسبوع واحد ناهيك عن المديونية المتراكمة عليهم لاصحاب المحلات التجارية الذين اوقفوا البيع الآجل ويتم التعامل نقدا، نظرا للزيادة اليومية في اسعار المواد الغذائية بسبب هبوط العملة المحلية وارتفاع سعر الدولار والريال السعودي الذي يسيطر على معظم المواد في الاسواق ولدى التجار.
وطالب الموظفون بسرعة صرف راتب شهر يونيو حتى يتمكنوا من سداد ماعليهم من مديونية وشراء باقي متطلباتهم الضرورية من مواد غذائية وغيرها وتسديد باقي الالتزامات المالية الاخرى للغير، والحد من معاناتهم من خلال دفع رواتبهم الشهرية مع بداية كل شهر دون تأخير.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 2 ساعات
- الأمناء
عدن .. دعوة للمعاملة بالمثل
...... كل تاجر وبائع ومدرسة خاصة او معهد تعليمي او مشفى اوغيرها من المؤسسات التجارية والربحية تبيع سلعتها للمشتري وتقدم خدامتها للعملائها بالريال السعودي يجب أن تدفع الضرائب بالريال السعودي بقيمة الضريبة المماثلة لها في السعودية ،وكذلك الدولار مثله مثل المواطن في بلاد الدولار" أمريكا"،وبسائر العملات الصعبة الأخرى، فآخر العلاج الكيّ،طالما وقد أصبحت الحكومة عاجزة عن ضبطهم ومتماهية معهم، فالمواطن لم يعد يقوى على هذا النكبات وقد هدّه الحيل وتكالبت عليه سباع التجار وضباع السُلطات الحاكمة الفاسدة. ف التاجر الذي يعامل المواطن- في عدن وسائر المحافظات- وكانه مواطن سعودي ثري يجب على الحكومة ان تتعامل معه بالمثل كتاجر سعودي. وكلنا أولاد آدم. فهناك قرار حكومي سبق وإن تم إصداره قبل كم سنة يقضي بعدم التعامل إلا بالعملة المحلية فقط- مع إن الأمر لا يحتاج الى قرار أصلا-.ولم يتقيد أحد بهذا القرار، بل ازداد التعامل بشكل أوسع في كل المحافظات ولم يلتزم أحد، ولا الجهات الحكومية قامت بدورها الرقابي. بل الغريب بالأمر ان الجهات الحكومية هي أول من خرق القرار أو بالاصح ضربت به عرض الحائط ،وواصلت التعامل بالدولار والسعودي، ،شركة طيران اليمنية على سبيل المثال وليس للحصر.


صدى الالكترونية
منذ 7 ساعات
- صدى الالكترونية
مختص يكشف أبرز أخطاء عملاء البطاقات الائتمانية ويحذر من مصيدة الفوائد .. فيديو
كشف المختص في وسائل الدفع وبرامج الولاء، عبدالله الراشد، أبرز الأخطاء التي يقع فيها عملاء البطاقات الائتمانية، مؤكدًا أن الكثيرين يجهلون كيفية التعامل مع هذه الأداة المالية. وقال الراشد خلال مداخلته في برنامج 'MBC في أسبوع': 'أبرز خطأ يقع فيه العميل أنه يأخذ هذه الأداة المالية ولا يعلم كيف يتعامل معها، وهذه أكبر مصيبة، أن العميل لا يعرف كيف يسدد دين بطاقة الائتمان، أكبر عائق أو أكبر فخ أنه يأخذ بطاقة الائتمان ولا يعرف كيف يسددها، ويقع بفوائد عظيمة لا يعلم عنها شيئًا'. وأضاف: 'البنك اليوم يأخذ فوائد كبيرة على المبلغ المتبقي شهريًا، وتصل فوائد البنوك سنويًا من 50% إلى 60%، وشهريًا من 2 إلى 3.5%، الخطأ أن العميل لا يعلم متى يصدر الكشف الشهري لبطاقته، ومتى تنتهي مهلة السداد'. كما أشار إلى أن الفوائد الحقيقية التي يغفل عنها العميل كثيرة، موضحًا أن الأهم أن يسدد البطاقة الائتمانية كاملة شهريًا ليستفيد منها عبر قسمين: القسم الأول خاص بمكافآت البنوك، والقسم الثاني بخدمات مقدّمة من شركات الدفع العالمية، مؤكدًا أن الفوائد التي يجنيها العميل من البطاقة الائتمانية كبيرة، منها أقسام شرائية وبطاقات استبدال مع عدد كبير من التجار، إلى جانب مكافآت طيران'. وثمن الراشد خلال حديثه بجهود البنك المركزي السعودي، قائلًا: 'الجهود التي يبذلها البنك المركزي مشكورة ومرئية للجميع؛ فقد أعطى شفافية أكثر من خلال التحديثات التي تتعلق بالشروط والأحكام، مثل فرضه على البنك أن يخطر العميل بتغير الشروط عبر رسالة نصية توضح التغيرات بالتفصيل، كما ألغى رسوم المحفظة الإلكترونية'. اقرأ أيضاً


الوئام
منذ 8 ساعات
- الوئام
الاقتصاد الأمريكي يواجه تحديا تاريخيا: الدولار يسجل أسوأ بداية سنوية منذ أكثر من 50 عامًا
أشار تقرير نشرته شبكة NPR الأمريكية إلى أن الدولار الأمريكي سجل أسوأ بداية له في عام منذ أكثر من نصف قرن، حيث تراجع بنسبة 10.8% منذ بداية العام 2025، وفقًا لمؤشر الدولار الذي يقارن قيمته بسلة من العملات العالمية. ويرى اقتصاديون أن هذا التراجع الحاد يعود إلى سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجارية، التي خلقت مناخًا غير آمن للمستثمرين الدوليين. وقال كينيث روجوف، أستاذ الاقتصاد بجامعة هارفارد وكبير الاقتصاديين السابق بصندوق النقد الدولي، إن 'ترامب يمثّل عاملًا مسرّعًا لتراجع الدولار'، مشيرًا إلى أن الهجمات المتكررة على الاحتياطي الفيدرالي، وتوسيع الحروب التجارية، وزيادة العجز في الميزانية الأميركية، جميعها عوامل أسهمت في تقويض الثقة بالدولار كعملة مهيمنة عالميًا. وأضاف روجوف أن الوضع الراهن يعيد إلى الأذهان ما حدث في سبعينيات القرن الماضي، عندما أعلن الرئيس الأسبق ريتشارد نيكسون إنهاء قابلية تحويل الدولار إلى الذهب، وهو ما شكّل حينها تحوّلًا اقتصاديًا تاريخيًا. ورغم أن ضعف الدولار قد يفيد الصادرات الأميركية بجعلها أكثر تنافسية، إلا أن تأثيره سلبي على المستهلكين الأميركيين الذين سيتحملون تكلفة أعلى للواردات والسفر، كما أنه يضر بالعاملين في الخارج الذين يرسلون تحويلات مالية لعائلاتهم. ويعتقد روجوف أن استمرار هذه السياسة قد يضعف مكانة الدولار عالمياً على المدى الطويل، في ظل التراجع التدريجي لاستخدامه في التبادلات الدولية. وأضاف: 'الأسواق العالمية بدأت تشكك في جدوى الاحتفاظ بالدولار، ونحن أمام لحظة مفصلية في تاريخ الاقتصاد العالمي، لم نشهد مثلها منذ عام 1971'. ويأتي هذا في وقت تعاني فيه الولايات المتحدة من ارتفاع غير مسبوق في نسب الدين إلى الناتج المحلي، وسط تصريحات رئاسية تقلل من أهمية العجز المالي، ما يزيد من قلق المستثمرين الأجانب.