الموسيقى قبل النوم: قد تخلصك من الأرق
سماع الموسيقى من الإجراءات الضرورية قبل النوم، حيث يساعد في تعزيز جودة النوم وغيرها من الفوائد للجسم، ولكن يجب الانتباه جيدًا من السماع بشكل مفرط أو بأصوات عالية.
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي أبرز فوائد سماع الموسيقى قبل النوم وفقًا لما ذكره موقع "verywellmind".فوائد سماع الموسيقى قبل النوم1- تحسين جودة النومالاستماع إلى الموسيقى الهادئة قبل النوم يساعد في خفض معدل ضربات القلب والتنفس ويزيد من إرخاء العضلات، وبالتالي خلق بيئة جيدة للنوم بشكل أفضل فترات جيدة دون أي توتر يؤثر سلبًا على الصحة العامة للجسم.2- تقليل التوتر والقلقتساعد الموسيقى الهادئة على خفض مستويات هرمون الكورتيزول في الجسم، وبالتالي تقليل الشعور بالقلق والتوتر الذي يحدث خلال اليوم، كما تحد من التفكير المشتت الذي يصيب البعض عند الذهاب للنوم.3- تخفيف الأرقيمكن أن تكون الموسيقى الهادئة بديل فعال وآمن للأدوية المنومة، حيث يساهم الاستماع إليها في تعزيز الحالة المزاجية بشكل كبير وبالتالي تخفيف الأرق الذي يصيب البعض أثناء النوم مما يؤثر على جودة النوم.اقرأ أيضًا: تعاني من الأرق.. هذا ما ستفعله الموسيقى بعقلك4- تخفيف الألمتساهم الموسيقى الهادئة في تشتت الانتباه عن الألم المزمن أو الحاد الذي يمكن أن يعيق النوم، كما تساعد في تخفيف توتر العضلات المرتبط بالألم مما يسهل من النوم بشكل أفضل.5- تعزيز صحة الدماغيعمل الاستماع إلى الموسيقى قبل النوم في تعزيز صحة الدماغ وزيادة التركيز والذاكرة، كما يساهم في تعزيز الحالة المزاجية بشكل كبير مما يعمل على تحسين النوم.قد يهمك: إجراءات بسيطة للحصول على نوم صحي وسليم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : نصائح "التواصل الاجتماعي" لخفض مستويات التوتر قد تسبب نتيجة عكسية
الأحد 29 يونيو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - توجد على وسائل التواصل الاجتماعى الكثير من النصائح المتعلقة بالتحكم فى مستوى هرمون الكورتيزول، الهرمون المسبب التوتر، مثل تناول بعض المشروبات أو القيام ببعض التمرينات الرياضة. وبحسب مقال نشره موقع "BBC" فإنه على الرغم من أن تلك النصائح قد تهدف إلى تقديم المساعدة، خاصة فى ظل الحياة المتسارعة بشكل ضاغط، إلا أنها فى الوقت نفسه قد تتسبب بنتيجة عكسية، وتؤدى إلى المزيد من التوتر والقلق. والكورتيزول هو أحد الهرمونات العديدة التي تساعد في التحكم باستجابة أجسامنا للتوتر، وتنتجه الغدد الكظرية، ويلعب دورًا حيويًا في كل ما نقوم به، بدءًا من الاستيقاظ صباحًا وحتى القدرة على النوم ليلًا. العلاقة بين وسائل التواصل الإجتماعى وتزايد التوتر ووفقًا لجون واس، أستاذ الغدد الصماء في جامعة أكسفورد، فمن المرجح جدًا أن البشر أصبحوا يتعايشون مع مستويات أعلى من الكورتيزول في أنظمتهم، ويرجع ذلك جزئيًا إلى وجود قدر أكبر بكثير من التوتر في العالم، ولا يمكننا أبدًا التوقف عن العمل على الإطلاق، كذلك لا يمكن الحصول على لحظة من السلام مع الهواتف الذكية. وفى الوقت نفسه شكك واس في الرابط المباشر الذي يتم إجراؤه في كثير من الأحيان على وسائل التواصل الاجتماعي، بين مستويات الكورتيزول والتغيرات في أجسامنا، ووصف ذلك بأنه "مضلل"، وذلك لأن بعض هذه التغيرات، مثل زيادة الوزن، وتورم الوجه، قد تكون لها أسباب أخرى عديدة، مثل قلة النوم، وبعض الأدوية، والإفراط في تناول الملح، ومن غير المرجح أن تكون مستويات الكورتيزول وحدها هي المسئولة. ويحذر الخبراء من أن بعض "الحلول السريعة" على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل تناول بعض المشروبات، لا تفشل فقط في معالجة القضايا الحقيقية التي قد يواجهها العديد من الأشخاص، بل قد تمنع أيضًا أولئك الذين يحتاجون إلى علاج طبي من طلب المساعدة، كما أن التغيرات الجسدية المفاجئة يجب أن يتم فحصها من قبل أخصائي طبي، للتأكد من عدم وجود مشاكل صحية جسدية. كيفية التعامل مع التوتر ممارسة اليقظة الذهنية يعد من الأمور الهامة التى تساعد على خفض حدة التوتر، كما أن ممارسة الرياضة، وتدوين المذكرات، ورعاية العلاقات الوثيقة، والعلاج السلوكي المعرفي (CBT) يمكن أن تساعد أيضًا.


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : 6 روائح عطرية تعزز ثقتك بنفسك.. من الحمضيات للفانيليا
الأحد 29 يونيو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - كم من مرة كنتِ على وشك الخروج ثم عدت لتضيف لمسة خفيفة من عطرك المفضل؟ الأمر ليس مجرد عادة، بل هو فعل بسيط يحمل تأثيرًا عميقًا على حالتك النفسية وثقتك بنفسك، فالرائحة لا تعبر فقط عن شخصيتك، بل يمكنها أن تغير مزاجك بالكامل وتجعلك أكثر استعدادًا لمواجهة التحديات، وفقًا للأبحاث، فإن حاسة الشم ترتبط مباشرة بجزء الدماغ المسؤول عن العواطف والذكريات، ما يجعل بعض الروائح قادرة فعليًا على تحفيز الإيجابية والثقة، ومن المثير أن بعض المكونات العطرية لا تُستخدم فقط لجاذبيتها، بل لأنها تُحدث تفاعلًا نفسيًا مثبتًا علميًا، وتستعرض اليوم السابع 6 روائح صيفية تساعد على تحسين حالتك المزاجية وتعزيز شعورك بالثقة والراحة. عطور هادئة رائحة الحمضيات تُعرف روائح البرتقال والليمون واليوسفي والجريب فروت بإحساسها المنعش والحيوي، لكن ما لا يعرفه الكثيرون أنها ترفع من مستوى الدوبامين والسيروتونين في الجسم، وهي الهرمونات المرتبطة بالسعادة، أثبتت دراسات عديدة أن استنشاق هذه الروائح قد يساعد في تخفيف الاكتئاب الخفيف وتحفيز النشاط الذهني، ما يجعلها مثالية للأيام التي تحتاج فيها لدفعة من الحماس والثقة. خشب الصندل يُعرف خشب الصندل برائحته الغنية والدافئة التي تبعث على الاطمئنان، لكن العلم أثبت أن تأثيره يتجاوز ذلك بكثير، فقد أظهرت إحدى الدراسات أن استنشاق زيت خشب الصندل يزيد من نبض القلب والانتباه، ويعزز المزاج العام، ما يدعمك في اللحظات التي تحتاج فيها إلى ثقة داخلية واستقرار نفسي. رائحة الفانيليا الفانيليا ليست فقط نكهة مفضلة في الحلويات، بل هي أيضًا رائحة قادرة على تهدئة التوتر، تشير الأبحاث إلى أن رائحة الفانيليا تقلل من القلق وتعزز الشعور بالطمأنينة، وعندما تكون أكثر هدوءًا من الداخل، تكون أكثر ثقة في تواصلك وتصرفاتك، وتستطيع التعامل مع المواقف بثبات وارتياح. رائحة الورد الورد، برائحته الزهرية الرقيقة، يمتلك قدرة سحرية على تهدئة الأعصاب، فقد وُجد أنه يخفض مستويات هرمون الكورتيزول المرتبط بالتوتر، ويزيد من مشاعر الرضا، استنشاق رائحة الورد يمكن أن يقلل من التنفس السريع ويوفر حالة من السلام الداخلي، وهو ما ينعكس على حضورك بثقة وهدوء. عطر الورد رائحة اللافندر لا عجب أن يكون اللافندر هو الرائحة المفضلة في مراكز الاسترخاء والمنتجعات، لكن المفاجأة أن تأثيره لا يقتصر على الهدوء فقط، بل إنه يساعدك على الشعور بالراحة الاجتماعية والانفتاح على الآخرين، هذا التأثير يجعل منك أكثر توازنا في المواقف الجماعية، ويمنحك حضورًا واثقًا دون توتر. رائحة الياسمين رائحة الياسمين حلوة وحسية في آنٍ واحد، وهي تملك قدرة استثنائية على تحفيز المشاعر الإيجابية، أثبتت الدراسات أن الياسمين يزيد من النشاط الذهني، ويمنحك شعورًا بالفرح والانفتاح العاطفي، عند استخدامه، يصبح حضورك أكثر إشراقًا، ما يعزز من قدرتك على التأثير بثقة فيمن حولك. رائحة الياسمين


24 القاهرة
منذ 17 ساعات
- 24 القاهرة
أطباء يحذرون: التوتر ونمط الحياة الحديث يهددان صحة القلب في سن مبكرة
في ظل نمط الحياة المتسارع والضغوط اليومية المتزايدة، حذر طبيب قلب من أن التوتر المزمن لم يعد مجرد حالة نفسية مؤقتة، بل أصبح تهديدًا حقيقيًا لصحة القلب، حتى بين الشباب في الثلاثينيات والأربعينيات من العمر. نوبات قلبية صامتة في سن الشباب ووفقًا لما نُشر في صحيفة Hindustan Times، أوضح الدكتور نيرانجان هيريماث، استشاري أول جراحة القلب في مستشفى إندرابراستا أبولو بالهند، أن التوتر طويل الأمد يُبقي الجسم في حالة استنفار دائم، ما يؤدي إلى ارتفاع مستمر في هرمونات مثل الكورتيزول والأدرينالين، وبالتالي يُضعف القلب تدريجيًا دون أعراض واضحة. وأشار الطبيب إلى أن عددًا متزايدًا من الشباب الأصحاء ظاهريًا يُصابون بمشاكل قلبية خطيرة، بينها نوبات قلبية صامتة لا تُظهر أعراضًا تقليدية، بل تأتي على شكل تعب غير مبرر، عسر هضم أو انزعاج بسيط يُمكن أن يُخطئ كثيرون في تفسيره. وأضاف: كان يُعتقد سابقًا أن أمراض القلب تظهر بعد سن الخمسين، لكن الواقع تغيّر، فأنماط الحياة السيئة مثل السهر، سوء التغذية، الجلوس المطوّل أمام الشاشات، والإجهاد المزمن تزرع بذور الخطر منذ وقت مبكر. تغييرات بسيطة قد تُنقذ حياتك وأوضح الدكتور هيريماث أن الوقاية لا تتطلب تغييرات جذرية، بل تبدأ بخطوات بسيطة مثل: • المشي يوميًا لمدة 30 دقيقة • تنظيم النوم • تناول طعام صحي • تقليل التوتر عبر اليوغا أو تمارين التنفس • تقليل التعرض للشاشات الرقمية كما شدّد على أهمية الفحص الدوري للقلب، حتى دون وجود أعراض، خصوصًا لمن لديهم عوامل خطر كارتفاع الكوليسترول، السكري، أو تاريخ عائلي مع أمراض القلب. الفحوصات المبكرة تصنع الفرق وأشار الطبيب إلى أن الكشف المبكر يمكن أن يُنقذ الأرواح، داعيًا إلى إجراء فحوصات دورية تشمل تخطيط القلب (ECG)، تحليل الدهون، فحص السكر، واختبار المشي (TMT)، إلى جانب استخدام الأجهزة القابلة للارتداء كالساعات الذكية التي باتت قادرة على رصد اضطرابات القلب مبكرًا. واختتم بالتحذير من تجاهل الإشارات المبكرة، قائلًا: في عالم لا يتوقف، فإن التباطؤ والاهتمام بالقلب لم يعد ترفًا، بل ضرورة لإنقاذ حياتك. تركتي في القلب فراغًا لا يملؤه أحد غيرك.. صديقة أحد ضحايا حادث المنوفية تنعيها بكلمات مؤثرة طبيب قلب يحذر: 5 أدوية شائعة قد تضر بصحة القلب دون أن تدري