
"وزارة الاتصالات" تطلق المرحلة الثالثة من مبادرة تبنّي التقنية AdopTech
وتسعى هذه المرحلة إلى تمكين الشركات التقنية ورواد الأعمال من تقديم حلول مبتكرة لمعالجة تحديات تشغيلية واقعية في القطاعات المستهدفة، من خلال مشاريع إثبات مفهوم تُنَفّذ بالشراكة مع منشآت صناعية ولوجستية مختارة، بما يسهم في تفعيل دور التقنية في رفع كفاءة الأعمال ودعم تنافسية القطاعات الحيوية.
وتستهدف المبادرة تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في تطوير وتبني الحلول الرقمية، من خلال بيئة محفّزة تتيح للمشاركين اختبار حلولهم التقنية وتطويرها في سياقات واقعية، مما يعزز من جاهزيتها للتوسع والنمو.
وتدعو الوزارة المهتمين من الشركات التقنية ورواد الأعمال ممن يملكون حلولًا تقنية مبتكرة في القطاعين الصناعي واللوجستي إلى التسجيل عبر الرابط التالي:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 34 دقائق
- الرياض
رياضة وتسويقاللحظة المنتظرة
بعد استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على أندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي في منتصف عام 2023، وبعد أن أحدث الصندوق نقلة نوعية في هذه الاندية على صعيد التنظيم الاداري والاستقطابات الفنية ورفع المداخيل لأرقام غير مسبوقة. هاهو الصندوق، وحسب اخبار صحفية، يجهز لتخصيص 75 % من أسهم كل نادي من هذه الاندية للمستثمرين الراغبين في التملك لهذه الاندية، مع احتفاظ الصندوق بنسبة 25 % من ملكية كل نادي. يأتي القرار في إطار سعي الحكومة لتعزيز دور القطاع الخاص في الرياضة وزيادة الاستثمار في الأندية الكبرى. وتخصيص هذه النسبة الكبيرة من الأسهم يمنح المستثمرين فرصة للمساهمة في تطوير الأندية، ما يعزز من تنافسيتها محلياً ودولياً. كما يُتوقع أن يساهم هذا في تعزيز الاقتصاد الرياضي وخلق فرص عمل جديدة. والمتوقع ان تكون هناك مرحلة أخيرة لتخصيص هذه الاندية بحيث يتم تخصيص 30 ٪ من اسمهم هذه الاندية للطرح العام في سوق الأسهم السعودي، وقد يكون ذلك في نهاية عام 2028. ولاشك ان هذه التحولات ستنعكس بشكل ايجابي على هذه الاندية وعلى المنافسات الرياضية كما انها ستجذب مزيداً من المستثمرين للسوق الرياضي السعودي، مما يساهم في دعم الاقتصاد السعودي. ورغم ان هناك فوائد كبيرة في فتح المجال للمستثمرين في التملك في هذه الاندية الاربعة الكبرى، الا انه يظل هناك تحدي كبير، وهو ان يضمن المستثمر تحقيق التوازن المطلوب بين المصالح الرياضية والاهداف الاستثمارية، مع استمرار الأندية في تمثل قيم الرياضة والمجتمع.


عكاظ
منذ 36 دقائق
- عكاظ
معرض بلا قلب.. وصناعة تبحث عن نبض...
في زمن تتسابق فيه الدول لبناء اقتصاد معرفي متنوع أصبحت المعارض منصات إستراتيجية لصياغة الصورة الذهنية وتحفيز الابتكار ودفع عجلة التنمية. ومع التحوّل الوطني الذي تقوده رؤية المملكة 2030 تقف صناعة المعارض والمؤتمرات في مفترق طريق قد يتطلب إعادة تعريف شاملة لمفاهيم التنظيم وآليات الحوكمة ومنظومات التأهيل حتى لا تكون الفعالية حدثاً عابراً إنما أداة تأثير عميق في الاقتصاد والمجتمع والهوية... فمعرض بلا قلب يعني فعالية بلا روح بلا رسالة وبلا بوصلة؟ ولأن الطموح لا يتحقق بالأماني بل بالهياكل المؤسسية الرصينة تبرز الحاجة لتأسيس الاتحاد السعودي للمعارض والمؤتمرات ككيان وطني موحد يقود التحوّل من الاجتهاد إلى الاحتراف ومن العشوائية إلى التكامل، هو اتحاد يمثل القطاع محلياً ودولياً يُنظّم، يُقنّن، يُحفّز ويضمن التكافؤ والتميّز في كل تفاصيل الصناعة. نحتاج إلى نبض احترافي ينبع من: - إطلاق أكاديمية وطنية متخصصة في المعارض والمؤتمرات تخرج كوادر بشهادات معترف بها دولياً. - ربط منح التراخيص بحضور برامج تدريب وتأهيل تعتمد على معايير عالمية. - تصنيف المنظمين من مبتدئ إلى دولي بناء على الأداء والخبرة. - تفعيل آليات تسويق المملكة عالمياً عبر لجنة استقطاب دولية تحفّز وتنظم وتبني علاقات إستراتيجية مع كبرى الجهات العالمية... كما أن هيكلة الجمعيات المهنية باتت ضرورة تعيد للمنظمات المتخصصة دورها الريادي من خلال الحوكمة والشفافية وربط التمويل بتحقيق مؤشرات أداء واضحة تقيس الأثر والنتائج له. ولتتحوّل الجغرافيا إلى أداة تنافس لا بد من تعزيز التميّز المناطقي، حيث تمنح كل منطقة فرصاً لإبراز ميزاتها التنافسية وتكافأ عبر مؤشرات أداء وجوائز وطنية تعلي من قيمة الابتكار والجودة في تقديم الفعاليات... إننا نبني قطاعاً وطنياً إستراتيجياً عزز مكانة المملكة على خارطة العالم كوجهة أولى لصناعة المعارض والمؤتمرات، فحين يمنح هذا القطاع قلباً نابضاً بقيادة موحدة، وكفاءات مؤهلة، وإستراتيجيات دقيقة، يصبح المعرض منصة فاعلة، وليكن شعار المرحلة: من معرض بلا قلب.. إلى صناعة نابضة بالفخر والاحتراف. أخبار ذات صلة

صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
الرياض تستضيف "كوموشن" العالمية لأول مرة في الشرق الأوسط ضمن استراتيجية المملكة للفعاليات
أعلنت الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات عن استضافة مدينة الرياض لفعالية CoMotion Global خلال الربع الرابع من عام 2025، وذلك في أول ظهور لها بمنطقة الشرق الأوسط. وتأتي هذه الاستضافة انعكاساً لجهود الهيئة في تطوير قطاع الأعمال واستقطاب الفعاليات المؤثرة عالمياً، ضمن استراتيجية المملكة لتعزيز مكانتها كمركز دولي لقطاع الفعاليات والمؤتمرات. وتُعد هذه الخطوة مؤشراً واضحاً على نضج قطاع الفعاليات في المملكة وأهميته المتزايدة على المستوى الدولي، كأحد المحركات الداعمة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 من خلال تمكين الابتكار، وتبادل المعرفة، وجذب الاستثمارات في القطاعات التحولية. ومن المقرر أن تجمع نسخة الرياض من "كوموشن" نخبة من القادة العالميين في مجالات البنية التحتية، والاستدامة، والتقنيات الحضرية، والتنقل الذكي، عبر جلسات حوارية عالية المستوى، وعروض ابتكارية، وفرص تواصل استراتيجية. كما ستسلط الفعالية الضوء على المشاريع الوطنية العملاقة واستثمارات المملكة في البنية التحتية الذكية، مما يعزز من مكانتها كوجهة دولية للأعمال المستقبلية. وتجسد استضافة "كوموشن" التوجه الاستراتيجي المتكامل للمملكة في جذب الفعاليات الكبرى، من خلال الترويج المدروس، وتقديم حوافز نوعية، وتطبيق رؤية طموحة. وقد شهد قطاع الفعاليات والمؤتمرات نمواً تجاوز 44% خلال السنوات الخمس الماضية، ومن المتوقع أن تستقبل المملكة أكثر من 8 ملايين زائر أعمال سنوياً بحلول عام 2030.