
ارتفاع حصيلة وفيات فيضانات تكساس إلى 82
وواصل رجال الإنقاذ بحثهم عن المفقودين، بمن فيهم 10 فتيات ومستشارة من المخيم.
وقال الحاكم لولاية تكساس جريج أبوت، إن هناك 41 شخصاً من المؤكد أنهم في عداد المفقودين في جميع أنحاء الولاية، وقد يكون هناك المزيد من المفقودين.
وفي مقاطعة كير، التي تضم مخيم كامب ميستيك ومخيمات شبابية أخرى في منطقة تكساس هيل كونتري، عثر رجال البحث على جثث 68 شخصاً، من بينهم 28 طفلاً، حسبما قال المأمور لاري ليثا بعد الظهر.
وتم الإبلاغ عن 10 وفيات أخرى في مقاطعات ترافيس، بورنيت، كيندال، توم جرين، وويليامسون، وفقاً للمسؤولين المحليين.
وقال الكولونيل فريمان مارتن، من إدارة السلامة العامة في تكساس إنه من المؤكد ارتفاع عدد الوفيات خلال الأيام القليلة المقبلة، محذراً من أن زخات إضافية من الأمطار الغزيرة التي قد تستمر حتى يوم غد الثلاثاء، قد تؤدي إلى المزيد من الفيضانات التي تهدد الحياة، خاصة في الأماكن المشبعة بالفعل.
وأثناء حديثه في مؤتمر صحفي في أوستن، أضاءت تنبيهات الطوارئ بالهواتف المحمولة في مقاطعة كير محذرة من «حدوث فيضانات نهرية مؤكدة جداً»، وحث مكبر صوت بالقرب من مخيم كامب ميستيك الناس على المغادرة، لكن المسؤولين في الموقع قالوا بعد دقائق، إنه لا يوجد خطر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ارتفاع وفيات سيول تكساس إلى 95 وتضاؤل آمال العثور على ناجين
تضاءلت آمال العثور على ناجين من كارثة السيول التي اجتاحت منطقة بولاية تكساس الأمريكية فأودت بحياة ما لا يقل عن 96 شخصاً، كثير منهم أطفال. وبعد ثلاثة أيام من هطول أمطار غزيرة جعلت نهر جوادالوبي يفيض على ضفافه، أكد مخيم صيفي للفتيات المسيحيات دمرته السيول أن 27 من المقيمين فيه والمرشدين لقوا حتفهم. وقال مسؤولون أمس الاثنين إن عشر فتيات ومرشداً يعمل بالمخيم ما زالوا في عداد المفقودين، فيما يواجه أفراد البحث والإنقاذ احتمال هطول المزيد من الأمطار الغزيرة وهبوب عواصف رعدية في أثناء بحثهم وسط أكوام من الحطام الموحل. وتركز معظم وفيات سيول يوم الجمعة في بلدة كيرفيل الواقعة على ضفاف النهر في منطقة هيل كانتري وما حولها، بما في ذلك مخيم ميستيك المنكوب. وقال قائد الشرطة المحلية إنه تسنى انتشال جثث 84 من ضحايا السيول، هم 56 بالغا و28 طفلا، في مقاطعة كير، ومعظمهم في كيرفيل مركز المقاطعة بحلول ظهر أمس. وأكد مسؤولون حكوميون ومحليون 12 حالة وفاة أخرى مرتبطة بالفيضانات في خمس مقاطعات مجاورة في جنوب وسط تكساس، وأن 41 شخصا آخرين لا يزالون في عداد المفقودين خارج مقاطعة كير. وقالت صحيفة نيويورك تايمز، وهي واحدة من وسائل الإعلام العديدة التي نشرت أعدادا متفاوتة للوفيات أمس الاثنين، إن ما لا يقل عن 104 أشخاص توفوا في جميع أنحاء منطقة السيول.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
حصيلة فيضانات تكساس تتجاوز 80 قتيلاً
تجاوزت حصيلة فيضانات تكساس في الولايات المتحدة 80 قتيلاً، وهي مرجحة للارتفاع، في وقت أعلنت فيه السلطات المحلية تراجع الأمل في العثور على 10 فتيات مازلن في عداد المفقودين. وأعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أنه سيزور المنطقة الجمعة «على الأرجح»، وقال لصحافيين من نيوجيرسي قبل الصعود إلى طائرته عائداً إلى واشنطن: «هذه كارثة لم نشهد مثلها منذ 100 عام، ورؤية ما يحصل أمر فظيع». ورفض الرئيس الأميركي أي رابط بين الاقتطاعات في ميزانية هيئات الأرصاد الجوية الوطنية، والحصيلة البشرية المرتفعة في هذه المنطقة السياحية التي يرتادها الكثير من الناس، ورد على سؤال حول ما إذا كان ينبغي إعادة توظيف أشخاص سُرّحوا من هذه الأجهزة بقوله: «لا أظن ذلك». وشكا سكان، خلال نهاية الأسبوع، عدم تلقيهم تحذيرات مبكرة من احتمال حصول فيضانات، وفي مقاطعة «كيرن» الأكثر تضرراً في المنطقة، بلغ عدد القتلى 68، هم 40 بالغاً و28 طفلاً، بحسب مسؤول الشرطة لاري ليثيا. وأوضح المسؤول خلال مؤتمر صحافي أن من أصل نحو 750 فتاة مشاركة في مخيم صيفي مسيحي على ضفة نهر «غوادلوبي»، لاتزال 10 فتيات في عداد المفقودين فضلاً عن مدرب في المخيم. ويضاف إلى الوفيات في هذه المقاطعة 13 قتيلاً في مقاطعات مجاورة، وكان حاكم تكساس، غريغ آبوت، أعلن، الأحد الماضي، خلال مؤتمر صحافي، مقتل 10 من هؤلاء.


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
مقتل وإصابة 13 شخصاً جراء إطلاق نار في فيلادلفيا الأمريكية (فيديو)
لقى ثلاثة أشخاص مصرعهم وأصيب 10 آخرين في حادث إطلاق نار وقع الاثنين، في أحد الأحياء الواقعة جنوبي فيلادلفيا، حسب السلطات الأمريكية. وقال مفوض الشرطة في فيلادلفيا كيفن بيثيل، للصحفيين أن إطلاق النار وقع قبيل الساعة الواحدة صباحا بقليل بشارع سكني في منطقة جرايز فيري، مضيفا : 'لدينا العديد من الأعيرة النارية التي تم إطلاقها على المربع السكني'. وأفادت الشرطة أنه قد تم احتجاز المشتبه به وهو يحمل السلاح. وقال بيثيل إن الشرطة وصلت بالفعل إلى نفس المربع السكني، وتم إلقاء القبض على بعض الأشخاص. ولم يعرف على الفور السبب وراء إطلاق النار. وتأتي الحادثة في أعقاب موجة عنف شهدتها فيلادلفيا خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث وقعت حوادث إطلاق نار أخرى، نتجت عنها إصابة ثمانية أشخاص في إطلاق نار خارج ملهى ليلي في جنوب فيلادلفيا فجر السبت، ومقتل شخص في حي شمال فيلادلفيا. وتشير إحصاءات إلى أن فيلادلفيا سجلت انخفاضا طفيفا في جرائم القتل والإصابات بالرصاص حتى مطلع يوليو الجاري، مقارنة بالعام السابق، حيث بلغ عدد القتلى 116 شخصا وعدد المصابين بالرصاص أقل من 500، وهو أدنى معدل خلال العقد الماضي، ومع ذلك، فإن هذه الحوادث أعادت إشعال الجدل حول العنف المسلح في المدينة. وأكدت الشرطة أن المصابين، الذين راوحت أعمارهم بين المراهقين والبالغين، تم نقلهم إلى مستشفيات محلية، وأن حالة الطفلين المصابين مستقرة، وتجري التحقيقات لتحديد ملابسات الحادث، مع التركيز على فحص لقطات كاميرات المراقبة واستجواب الشهود. ودعت عمدة فيلادلفيا شيريل باركر إلى اتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشار الأسلحة النارية، مشيرة إلى أن مثل هذه الأحداث «غير إنسانية»، في حين عبر مواطنون على منصة «إكس» عن صدمتهم من الحادث.