logo
استشهاد فتى من يطا برصاص الاحتلال وسط رام الله

استشهاد فتى من يطا برصاص الاحتلال وسط رام الله

معا الاخباريةمنذ 11 ساعات
رام الله معا- استشهد فتى، فجر اليوم الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في وسط مدينة رام الله.
واستسهد الفتى أمجد نصار عواد حوشية (16 عامًا)، وهو من مدينة يطا جنوب الخليل، ويقيم في كفر عقب شمال القدس، استشهد متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال على دوار المنارة، وسط المدينة.
وفي السياق، داهمت قوات الاحتلال عدداً من منازل المواطنين في شارع ركب وسط المدينة، وفي حي عين مصباح، وقامت بتخريب محتوياتها، وأجرت تحقيقياً ميدانياً مع عدد من الشبان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشرات الشهداء والمفقودين باستهداف الاحتلال مناطق متفرقة بقطاع غزة
عشرات الشهداء والمفقودين باستهداف الاحتلال مناطق متفرقة بقطاع غزة

فلسطين اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين اليوم

عشرات الشهداء والمفقودين باستهداف الاحتلال مناطق متفرقة بقطاع غزة

أفادت مصادر محلية بتعرض عدد من المواطنين لإطلاق نار وقصف مدفعي من قبل الاحتلال قرب محور نتساريم وسط قطاع غزة، ما أدى إلى إصابات مباشرة بين المدنيين. وأضافت المصادر أن الاحتلال شنّ غارة جوية استهدفت منزلًا لعائلة عجور في محيط مسجد المحطة بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة، وذلك عقب تهديدات وجهت للعائلة بضرورة الإخلاء. كما أفادت تقارير طبية بوقوع إصابات بين الأطفال جراء استهداف مباشر في شارع كشكو بحي الزيتون. وفي السياق ذاته، أفاد شهود عيان بوصول ثمانية شهداء وعدد من المصابين إلى مستشفى المعمداني، بعد استهداف منزل في شارع كشكو جنوبي مدينة غزة. ووفقًا للدفاع المدني في غزة، فقد أسفر القصف على المنازل في شارع كشكو عن استشهاد عشرة مواطنين وفقدان أربعين آخرين، بينهم أطفال، مشيرًا إلى أن فرق الإنقاذ تواصل عمليات البحث تحت الأنقاض وسط مخاوف من ارتفاع حصيلة الضحايا. كما أضافت مصادر ميدانية أن ثلاثة شهداء من بينهم طفل، إضافةً إلى عدد من الإصابات، وصلوا إلى مستشفى الكويت التخصصي الميداني "شفاء فلسطين"، نتيجة قصف طائرات الاحتلال لخيام النازحين قرب مخيم الصمود في منطقة المواصي بخانيونس.

سرايا القدس : استهدفنا بالاشتراك مع القسام تجمعات وآليات الاحتلال بخان يونس
سرايا القدس : استهدفنا بالاشتراك مع القسام تجمعات وآليات الاحتلال بخان يونس

فلسطين اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين اليوم

سرايا القدس : استهدفنا بالاشتراك مع القسام تجمعات وآليات الاحتلال بخان يونس

أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنها نفذت صباح اليوم الثلاثاء عملية قصف مدفعي مشتركة مع كتائب القسام استهدفت تجمعات للجنود وآليات تابعة للاحتلال المتمركزة شرق بلدة كف القرارة، شمال مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وجاء في البيان الذي أصدرته السرايا أنها استخدمت قذائف الهاون في العملية، في إطار عملية "طوفان الأقصى"، مشيرة إلى أن هذا الاستهداف يأتي كرد طبيعي على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس، وللتأكيد على استمرار العمل المقاوم في مختلف محاور المواجهة. وأضافت السرايا أن عناصرها تمكنوا من تنفيذ المهمة بنجاح بالاشتراك مع كتائب القسام، وعادوا إلى مواقعهم بسلام، دون الإشارة إلى حجم الخسائر التي لحقت بصفوف الاحتلال. ويأتي هذا الاستهداف في ظل استمرار التصعيد الميداني داخل قطاع غزة، وسط تحذيرات دولية من انهيار التهدئة وتفاقم الوضع الإنساني، خاصة في ظل العمليات العسكرية المتواصلة وغياب أي أفق سياسي للحل.

130 منظمة إغاثة تطالب بإغلاق مؤسسة "غزة الإنسانية"
130 منظمة إغاثة تطالب بإغلاق مؤسسة "غزة الإنسانية"

فلسطين أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين أون لاين

130 منظمة إغاثة تطالب بإغلاق مؤسسة "غزة الإنسانية"

متابعة/ فلسطين أون لاين طالبت 130 منظمة إغاثة دولية بإغلاق مؤسسة "غزة الإنسانية"، المدعومة من الولايات المتحدة و(إسرائيل)، بسبب اتهامات بانتهاك قواعد العمل الإنساني وتعريض حياة المدنيين الفلسطينيين للخطر، وفقًا لما كشفه موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي. وبحسب الموقع، فإن المؤسسة تواجه اتهامات متصاعدة بالتورط في عمليات توزيع مساعدات تفتقر للحد الأدنى من المعايير الإنسانية، حيث قُتل أكثر من 500 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء من مراكز توزيع المساعدات. كما أورد الموقع شهادات لجنود إسرائيليين قالوا إنهم يطلقون النار بشكل روتيني على المدنيين الذين يقتربون من نقاط توزيع الغذاء. ورغم تصاعد الانتقادات، أعلنت الإدارة الأميركية، يوم الاثنين، استمرار دعمها للمؤسسة، في وقت أقر فيه الجيش الإسرائيلي بأن مدنيين فلسطينيين أُصيبوا خلال عمليات توزيع المساعدات. وفي وقت سابق، نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية، شهادات مروعة عن جنود الاحتلال الذين يتواجدون قرب ما يسمَّى "مركز المساعدات الإنسانية" في قطاع غزة، أو ما أصبح يعرف إعلاميًا بـ"مصائد الموت"، لارتقاء عشرات الشهداء بشكل يومي أثناء ماولتهم الحصول على المساعدات. وقال جنود الاحتلال، إنهم كانوا يطلقون النار عمداً على سكان غزة قرب مراكز توزيع المساعدات الإنسانية رغم أنهم لم يشكلوا أي خطر، مشيرًا إلى أنهم أطلقوا النار نحو طالبي المساعدات بواسطة كل ما يمكن تخيله من رشاشات ثقيلة، قذائف هاون، وقنابل يدوية. وأضاف "لم نشهد أبدا إطلاق نار من الجانب المقابل خلال عمليات توزيع المساعدات". ولفت إلى أنَّ الجيش يرى أنه نجح باكتساب شرعية مواصلة القتال من خلال مراكز توزيع المساعدات وهو سعيد بذلك. وتابع "غزة لم تعد تهم أحدًا، وأصبحت مكانًا بقوانين خاصة، حتى عمليات القتل لم تعد بحاجة لبيانات "الحوادث المؤسفة". وتتواصل فصول الحرب التي يخوضها الاحتلال الإسرائيلي ضد سكان قطاع غزة، وهذه المرة عبر بوابة "المساعدات الإنسانية"، حيث تتحوّل قوافل الدقيق إلى أدوات حصار، ومراكز التوزيع إلى مصائد موت، تحت غطاء أميركي وتمويل إماراتي، فيما تغيب الرقابة الدولية ويُفرض واقع التجويع كأداة ضغط إستراتيجي. ومنذ الثاني من آذار/مارس الماضي، أغلق الاحتلال معابر غزة بشكل شبه كامل، مانعاً دخول المواد الغذائية والطبية، ومصراً على رفض عودة المؤسسات الإنسانية الدولية، وعلى رأسها "الأونروا". وفي أواخر أيار، أعلن عن بدء تطبيق مشروعه المزعوم "مؤسسة غزة الإنسانية"، الذي سوّقته جهات أميركية على أنه "ممر بديل" لتوزيع المساعدات. وأثبتت الوقائع على الأرض، أنّ هذا الممر ليس سوى نموذج هندسي لتصاعد عملية التجويع وتحوّلت نقاط التوزيع هذه إلى مواقع دموية، حيث سُجّلت مجازر متكررة بحق المدنيين المنتظرين لمساعدات بالكاد تكفي لأيام معدودة. ومن جهته، أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن ما يسمى بـ"مراكز المساعدات الأمريكية–الإسرائيلية"، التي أقامها الاحتلال منذ 27 مايو، تحوّلت إلى مصائد موت جماعي استهدفت المدنيين المُجوّعين، وأسفرت خلال شهر واحد فقط عن استشهاد 549 فلسطينياً، وإصابة 4,066 آخرين، وفقدان 39، أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء. وأكد المكتب الحكومي، في بيان صحافي أن الاحتلال الإسرائيلي يستخدم "المساعدات" كأداة قتل ممنهجة، حيث يتم استدراج المدنيين ثم إطلاق النار عليهم بدم بارد، ضمن نمط متكرر وموثّق يومياً، مطالباً بفتح المعابر فوراً ورفع الحصار لإدخال المساعدات الإنسانية إلى أكثر من 2.4 مليون مدني محاصر في قطاع غزة، بينهم مليون و100 ألف طفل. وشدد على أن ما يحدث في هذه "المراكز" هو جريمة حرب مكتملة الأركان يتحمل مسؤوليتها قوات الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل رئيسي ومباشر، وندين بأشد العبارات هذه الجريمة المستمرة، حيث يجري استدراج المُجوّعين المدنيين ثم إطلاق النار عليهم بدمٍ بارد وممنهج وبشكل يومي ووفق مواعيد محددة. وحذر العالم من استمرار هذا النمط الدموي الذي يرعاه الاحتلال تحت غطاء "المساعدات"، ونطالب بفتح تحقيق دولي عاجل، ووقف هذه الجريمة المنظمة، ومحاسبة كل من يتواطأ فيها سياسياً أو ميدانياً أو لوجستياً. كما طالب المكتب الحكومي بفتح المعابر ورفع الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى 2.4 مليون إنسان مدني في قطاع غزة بينهم مليون و100 ألف طفل وأكثر من نصف مليون امرأة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store