
ماذا قال أصغر مشارك في تحدي القراءة العربي لــ " الإمارات اليوم "
سنة اولى مشاركة
وقال سعيد، الذي يبلغ من العمر سبع سنوات ويدرس في الصف الثاني بمدرسة خليفة بن زايد الأولى لـ"الإمارات اليوم": "هذه أول مرة أشارك في التحدي، وقد قرأت 50 كتابا باللغة العربية، وكنت أخصص ساعتين يومياً للقراءة بمساعدة أسرتي في المنزل."
نوعية الكتب
وعن الكتب التي يفضلها، أوضح سعيد: "أحب الكتب التي تتحدث عن الفضاء، وكتاب المفضل يتناول موضوع الشمس، لأنها مصدر النور والحياة."
جولات قادمة
وختم سعيد حديثه بتأكيد عزمه على مواصلة مشواره في التحدي قائلاً: "أسعى بإذن الله للفوز في الجولات المقبلة على مستوى الإمارات والوطن العربي، وأهدي هذا الإنجاز لوالدتي التي كانت الداعم الأول لي."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
جزيرة الحديريات تفتح أول شاطئ ليلي في أبوظبي
افتتحت جزيرة الحديريات أول شاطئ ليلي ضمن شاطئ مرسانا الشرقي في مدينة أبوظبي، وذلك ابتداءً من يوليو/تموز الجاري وحتى نهاية سبتمبر/أيلول المقبل. ويتيح ذلك لسكان المدينة وزوارها فرصة استثنائية للاستمتاع بالأنشطة المائية والشاطئية خلال فترة الصيف وبعد الغروب. ويمكّن الزوار من خوض تجربة سباحة ليلية آمنة بعد تزويد الشاطئ بأنظمة إنارة متطورة، فضلاً عن تقديم خدمات متميّزة وفقاً لأفضل المعايير المتبعة. وتتوفر كوادر مؤهلة من المنقذين المزوّدين بجميع مستلزمات الإنقاذ والإسعاف اللازمة، لمراقبة الأنشطة على الشاطئ من الغروب حتى 10 مساءً خلال أيام الأسبوع، ومنتصف الليل خلال عطلة نهاية الأسبوع. ويعزز شاطئ مرسانا الشرقي مكانة جزيرة الحديريات وجهة رياضية وترفيهية رائدة في أبوظبي، من خلال ما يقدّمه من أنشطة عائلية متنوعة ومجموعة واسعة من العروض والمرافق، ومنها ثمانية مطاعم، ومناطق مخصصة للاسترخاء.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
4 جلسات علمية في أول أيام «التراث الشعبي بعيون الآخر»
نُظمت 4 جلسات علمية الأربعاء ضمن فعاليات مؤتمر التراث الثاني الذي ينظمه معهد الشارقة للتراث تحت شعار «التراث الشعبي بعيون الآخر». وناقش المشاركون خلال الجلسات كيف تناولت المدونات الغربية التراث الشعبي العربي، ومدى دقة التوثيق، والانطباعات الثقافية، فضلاً عن نقد الرؤى المستشرقية، وذلك من خلال أوراق بحثية وعروض تحليلية تعكس عمق التجربة العلمية وتنوعها. في الجلسة الأولى، التي أدارها د. حمد بن صراي، قدّم الباحث الكويتي طلال الرميضي عرضاً لتجربة الرحالة الفرنسي ألبير لوندر وتوثيقه لحياة غواصي اللؤلؤ في الخليج عام 1930، مسلطاً الضوء على ظروفهم القاسية. وناقش الباحث البحريني محمد ناصر لوري دقة التوثيق والانحيازات الثقافية في المدونات الغربية، مستعرضاً جهود ترجمة أربعة أعمال رئيسية تعكس هذا التراث. وأوضح الباحث المصري أحمد بهي الدين بدايات دراسة التراث الثقافي غير المادي في الفكر الغربي، مؤكداً أهمية السرديات الاستشراقية كبداية لعلم الفلكلور. واختتم الباحث القطري محمد البلوشي الجلسة بتسليط الضوء على أهمية الوثائق البصرية، مثل الخرائط واللوحات، في توثيق التراث العربي خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. أما الجلسة الثانية فشارك فيها د. أحمد عبد الرحيم نصر، والباحث محمد عصام الحجار، ود. صالح اللهيبي، ود. عادل كسادي، وتناولوا التراث الشعبي العربي من خلال كتب الرحالة الأوروبيين، مؤكدين أهمية الدراسات الاستشراقية وأرشيفاتها القيمة. وناقش اللهيبي التعامل مع التراث المخطوط في رحلات الاستكشاف، ودوره في إثراء المعرفة الثقافية. وأشار كسادي إلى الرحلات كمصدر تاريخي مهم لتوثيق الموروث الثقافي في جزيرة سقطرى، موضحاً التفاعل بين الجماعات المختلفة عبر العصور. وفي الجلسة الثالثة، قدّم د. ربيع أحمد سيد ورقة تناول فيها دور التصوير الاستشراقي في توثيق الآثار الإسلامية من خلال دراسة لوحات رسام الاستشراق البندقي جنتيلي بلليني. وتحدث د. حسن أميلي عن رحلة الشاعر الفرنسي جان-أنطوان روشيه في شبه الجزيرة العربية أواخر القرن الثامن عشر، مستعرضاً مشاهداته في اليمن ومصر وسوريا. وناقش د. سالم الطنيجي الموضوعات المتكررة في نصوص الرحالة مثل الأزياء والطقوس، موضحاً كيف تشكّلت صور نمطية للشرق بين الإعجاب والتحفظ. واختتم د. معجب الزهراني الجلسة بعرض حول تصوير التراث العربي في الرواية الفرنسية، مستشهداً برواية «قطرة الذهب» للكاتب ميشيل تورنييه. الجلسة الرابعة والختامية تناولت صور المدن العربية في الكتابات الرحلية الغربية، بمشاركة الباحثين رانيا العنزي، وفاطمة المزروعي، وفاطمة المنصوري، ود. أسامة لاذقاني، والمهندس سلطان الحمادي. واستعرضت رانيا العنزي أهمية الرحلات كوسيلة للتعرف إلى الشعوب وثقافاتها، فيما سلطت فاطمة المزروعي الضوء على أهمية مدونات الرحالة الألماني هيرمان بورخارت في توثيق الحياة اليومية والعمارة في الجزيرة العربية خلال القرن التاسع عشر. وأكدت فاطمة المنصوري أهمية الوثائق البريطانية في دراسة تاريخ أبوظبي والإمارات بشكل عام. ومن جهته، بيّن لاذقاني كيف أسهم العرب والمستعربون في إثراء التراث العلمي العالمي عبر اللغة العربية. وأوضح الحمادي الدور الاستراتيجي للمواقع التاريخية والمدن المطلة على بحر عمان في التاريخ التجاري والسياسي للجزيرة العربية.


خليج تايمز
منذ 5 ساعات
- خليج تايمز
سارة سفيان: صوت رقمي يُمكّن الاقتصاد الإبداعي في الإمارات
برزت سارة سفيان، صانعة المحتوى والمؤثرة المقيمة في دبي، كواحدة من أكثر الشخصيات الرقمية تأثيرًا في الإمارات العربية المتحدة، حيث تمثل موجة جديدة من المواهب التي تُغذي الاقتصاد الإبداعي المتنامي في البلاد. مع أكثر من مليون متابع على منصات التواصل الاجتماعي، يتجاوز تأثير سارة مجرد التوجهات، فهي تُساهم بنشاط في التطور الاجتماعي والثقافي والاقتصادي للمنطقة من خلال الإعلام وريادة الأعمال. ولدت سارة ونشأت في دبي من أصول أردنية، ويعكس نجاحها روح الشمولية والتطلع إلى المستقبل في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتعكس رحلتها من خبيرة تجميل شغوفة إلى واحدة من أبرز منشئي المحتوى في المنطقة، التحول الذي شهدته البلاد، والذي بني على الرؤية والابتكار والفرص. أعمال سارة متجذرة في الجمال والموضة وأسلوب الحياة. لكن ما يميزها في هذا المجال المزدحم هو قدرتها على التواصل بصدق مع جمهور إقليمي متنوع. يتردد صدى صوتها لدى الشباب العربي، وخاصة النساء، اللواتي يعتبرنها قدوة عصرية وواقعية. من خلال مراجعات صادقة، ودروس تعليمية، ورؤى شخصية، ترسخ سارة الصلة بين الثقافة المحلية والاتجاهات العالمية، مدافعةً عن قيم الثقة بالنفس، والفردية، والتمثيل. تماشياً مع الاستراتيجية الوطنية للصناعات الثقافية والإبداعية في دولة الإمارات العربية المتحدة، تدعم منصة سارة العلامات التجارية المحلية، وتشجع ريادة الأعمال، وتعزز حضور المواهب الإقليمية. وقد تعاونت مع أسماء رائدة مثل ليتوال، وألدو، وشيغلام، وتيمو، مما ساهم في تعزيز نمو العلامات التجارية والمشاركة الإقليمية. حملاتها الرقمية ليست مؤثرة فحسب، بل قابلة للقياس أيضاً، وغالباً ما تُحقق نتائج تجارية مباشرة، مما يعزز الإمكانات الاقتصادية للتسويق المؤثر في دولة الإمارات العربية المتحدة. في عام ٢٠٢٥، وسّعت حضورها الرقمي بإطلاق قناة جديدة على يوتيوب، تُقدّم فيها قصصًا طويلة، ومسلسلات عن أسلوب الحياة، ومراجعات تجميل. يعكس هذا التوسع رؤية الإمارات العربية المتحدة للابتكار في مجال الإعلام متعدد القنوات، حيث يُعيد مبدعون مثل سارة تعريف كيفية سرد القصص واستهلاكها في المنطقة. كما تهدف إلى إقامة ورش عمل تدريبية لمبدعي المحتوى وفناني المكياج الطموحين في دولة الإمارات العربية المتحدة، والاستثمار بشكل أكبر في تطوير المواهب المحلية. ما يجعل سارة سفيان شخصيةً بارزةً في مشهد المؤثرين في الإمارات العربية المتحدة هو توافقها مع القيم الجوهرية للبلاد: الطموح، والشمولية، والفخر الثقافي. فهي لا تكتفي باستعراض الجمال، بل تبني منصةً للفرص. تُجسّد قصة نجاحها كيف تواصل الإمارات رعاية المواهب الإبداعية وتوفير مسارات عالمية للأصوات المحلية. في عصر حيث تعمل القصص الرقمية على إعادة تشكيل الاتصالات، تساعد سارة سفيان في قيادة هذا التحول الذي لا يمثل علامتها التجارية الشخصية فحسب، بل يمثل أيضًا ديناميكية ومستقبل الإمارات العربية المتحدة الإبداعي.