logo
بوتين عن أميركا: دعمنا استقلالهم وزودناهم بالمال والأسلحة

بوتين عن أميركا: دعمنا استقلالهم وزودناهم بالمال والأسلحة

العربيةمنذ 20 ساعات
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأحد، أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة لطالما كانت جيدة على مر التاريخ، وقد وجد البلدان ما يوحدهما.
وقال الرئيس الروسي في حديثه مع الصحافي الروسي بافيل زاروبين: "لطالما كانت لدينا علاقات جيدة وفريدة مع الولايات المتحدة الأميركية منذ زمن طويل. لقد دعمنا تطلعهم إلى الاستقلال عن بريطانيا، بل زودناهم بالأسلحة، وساعدناهم بالمال".
وأضاف بوتين: "ثم دعمنا الشمال خلال الحرب (الأهلية) بين الشمال والجنوب"، مختتماً حديثه بالقول: "وهكذا، وجدنا ما يوحدنا".
وصرح الرئيس الروسي بهذه التصريحات، في جزء غير منشور سابقًا من مقابلة لفيلم "روسيا. الكرملين. بوتين. 25 عامًا"، الذي أعدته سايدة ميدفيديفا، وبافيل زاروبين، والذي بُث على قناة "روسيا" التلفزيونية.
عُرض الفيلم الوثائقي لأول مرة على قناة "روسيا" التلفزيونية في 4 مايو (أيار) الماضي. ونشر زاروبين لقطات جديدة من المقابلة، اليوم الأحد.
وكان الكرملين قد أعلن في وقت سابق، أن الرئيس الروسي، في محادثة هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 3 يوليو ، تحدث عن مساهمة روسيا في استقلال الولايات المتحدة.
ثم هنأ بوتين نظيره الأميركي بعيد الاستقلال، الذي يُحتفل به في الولايات المتحدة في 4 يوليو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تروث» ترمب و«إكس» ماسك.. طلقات بلا خوارزميات من بنادق المنصات!
«تروث» ترمب و«إكس» ماسك.. طلقات بلا خوارزميات من بنادق المنصات!

عكاظ

timeمنذ 29 دقائق

  • عكاظ

«تروث» ترمب و«إكس» ماسك.. طلقات بلا خوارزميات من بنادق المنصات!

تحوّلت منصتا «تروث سوشيال» و«إكس» إلى ساحة مواجهة مكشوفة بين دونالد ترمب وإيلون ماسك، بعد أن أصبحت كل منهما أداة بيد صاحبها في معركة النفوذ والتأثير. ترمب، الذي أنشأ «تروث» بعد حظره من تويتر قبل سنوات، أراد منصة تتحدث بلسانه، وتمنحه السيطرة الكاملة على رسائله دون تدخل. أما ماسك، فاستحوذ على «تويتر» وأعاد تسميته إلى «إكس»، ليعيد تشكيله وفق رؤيته لما يسمى «حرية التعبير»، وجعله منصة تحت سيطرته المباشرة. المعركة بين الطرفين لم تعد مقتصرة على التصريحات، بل انتقلت إلى حرب منشورات، يُعلّق فيها ترمب من على «تروث» مهاجمًا «إكس» وسياسته، بينما يرد ماسك من منصته بتغريدات تهكمية تطعن في أداء «تروث» وتأثيره المحدود. وبينما يتمسّك ترمب بمنصته كقاعدة رئيسية لأنصاره، يرفض الانخراط الكامل في «إكس» رغم إعادة تفعيل حسابه، ما يثير تساؤلات حول ما إذا كان «تروث» قد حرّره فعلاً من سطوة «تويتر» أم أنه أوقعه في عزلة إعلامية جديدة. في المقابل، يستخدم ماسك «إكس» كمنصة لتوسيع نفوذه الثقافي والسياسي، ومكانا لتوجيه الرسائل الساخنة حتى لأقوى خصومه. وقد بلغ التراشق بين الطرفين ذروته أخيرا، بعد أن تصاعدت الحرب الرقمية بين ترمب وماسك إلى مستوى جديد، بعدما أعلن ماسك تأسيس ما سمّاه «حزب أمريكا»، في خطوة استفزت ترمب الذي سارع بالرد عبر «تروث سوشيال» واصفًا الفكرة بأنها «سخيفة ومربكة»، ومتهكمًا على «انحراف ماسك عن مساره وتحوله إلى كارثة حقيقية». أما ماسك، فرد من «إكس» باستخفاف متعمّد، مؤكداً أن كل شيء ممكن في 2028، قبل أن يقتبس من رواية الخيال العلمي Dune «الخوف هو الموت الصغير الذي يؤدي إلى الفناء التام»، في تلميح واضح إلى خطاب ترمب الذي اعتبره متشنجًا وغير واقعي. وبين الهجوم العلني والتلميح المثقّف، يتّضح أن المعركة لم تعد منصات فقط، بل رؤية متضادة ومثيرة. ‏ أخبار ذات صلة

ردًا على تهديد ترامب .. الصين: نعارض استخدام التعريفات كأداة للإكراه
ردًا على تهديد ترامب .. الصين: نعارض استخدام التعريفات كأداة للإكراه

أرقام

timeمنذ 41 دقائق

  • أرقام

ردًا على تهديد ترامب .. الصين: نعارض استخدام التعريفات كأداة للإكراه

علقت الخارجية الصينية الإثنين على تهديد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بفرض تعريفات إضافية بنسبة 10% على الدول التي تتبنى سياسات البريكس التي وصفها بالمعادية للولايات المتحدة. وذكرت الوزارة ردًا على ذلك حسبما نقلت "رويترز": نعارض استخدام الرسوم الجمركية كأداة لإكراه الآخرين.

بعد عقد من المحادثات .. بريكس لا تزال عاجزة عن كسر هيمنة الدولار
بعد عقد من المحادثات .. بريكس لا تزال عاجزة عن كسر هيمنة الدولار

أرقام

timeمنذ 41 دقائق

  • أرقام

بعد عقد من المحادثات .. بريكس لا تزال عاجزة عن كسر هيمنة الدولار

لم تتمكن دول مجموعة "بريكس" من تحقيق تقدّم ملموس في مشروع المدفوعات عبر الحدود، رغم مرور نحو عقد على بدء مناقشته، ما يعزز المخاوف من أن يفوّت التكتل اللحظة المناسبة لطرح بدائل موثوقة للنظام القائم على الدولار. ومع انطلاق قمة التكتل في البرازيل الأحد، اكتفى القادة بإصدار بيان يُعيد تكليف وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية بمواصلة الحوار بشأن "مبادرة المدفوعات"، وسط إشارات إلى أن التحديات التقنية والمؤسسية لا تزال تعيق التقدم. ويُنظر إلى ذلك كفرصة ضائعة، لا سيما في ظل الضغوط المتزايدة على الدولار جراء السياسات التجارية الحمائية التي ينتهجها الرئيس "دونالد ترامب"، والتي أدت إلى تقلبات في الأسواق وأضعفت شهية المستثمرين تجاه الأصول الأمريكية، بحسب "بلومبرج". ورغم تأكيد جميع الدول الأعضاء على دعمها لفكرة تعزيز استخدام العملات المحلية في التجارة والاستثمار، إلا أن تنفيذها العملي لا يزال بعيد المنال، حيث تتراوح العقبات بين تعقيدات فنية تتعلق بدمج البنى التحتية المصرفية، وتفاوت جهوزية الأنظمة الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store