
'ميتا' تختبر ميزة جديدة في روبوتات الدردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي
وبحسب تقرير نشره موقع 'TechCrunch المتخصص في أخبار التكنولوجيا، فإن الميزة الجديدة تُختبر ضمن مشروع داخلي يُعرف باسم 'Project Omni'، وتستند إلى روبوتات قابلة للتخصيص تُنشأ باستخدام منصة AI Studio التي طورتها 'ميتا'، وتتيح لأي شخص تصميم مساعد ذكاء اصطناعي دون الحاجة إلى أي خبرة برمجية.
ووفقًا للتقرير، فإن 'ميتا' تؤكد أن هذه الرسائل لن تُرسل إلا إذا كان المستخدم قد بدأ المحادثة من قبل ، ولن تُرسل رسالة ثانية في حال تجاهل المستخدم الرد، كما أن محتوى الرسائل يجب أن يعكس شخصية الروبوت والموضوعات السابقة التي طُرحت، مع الحفاظ على نبرة إيجابية وتجنب الموضوعات الحساسة أو المثيرة للجدل ما لم يطرحها المستخدم .
وسترسل روبوتات الدردشة رسائل المتابعة فقط في غضون 14 يومًا من بدء المستخدم للمحادثة، وذلك بشرط أن يكون المستخدم أرسل ما لا يقل عن خمس رسائل على الأقل إلى الروبوت خلال تلك الفترة.
وأشارت الشركة ، إلى إنه يمكن للمستخدمين إبقاء روبوتات الدردشة خاصة بهم أو مشاركتها عبر القصص والروابط المباشرة، بل وحتى عرضها على حساباتهم على فيسبوك أو إنستجرام.
وقال متحدث باسم 'ميتا': 'هذا يتيح لك مواصلة استكشاف الموضوعات التي تهمك والانخراط في محادثات أكثر جدوى مع أنظمة الذكاء الاصطناعي عبر تطبيقاتنا'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الحدث
منذ 29 دقائق
- الحدث
ميزة جديدة على 'فيسبوك' تُثير المخاوف بشأن الخصوصية
في خطوة مفاجئة ومثيرة للجدل، بدأ موقع 'فيسبوك' باختبار ميزة جديدة تُعرف باسم 'المعالجة السحابية للصور'، تتيح للشركة تحميل صور ومقاطع فيديو من هواتف المستخدمين بما فيها تلك التي لم يتم نشرها على المنصة إلى خوادمها، ما أثار موجة من المخاوف حول الخصوصية واستخدام البيانات الشخصية. تظهر الميزة على شكل نافذة منبثقة لبعض المستخدمين عند محاولة تحميل قصة جديدة على 'فيسبوك'، وتقترح تفعيل خاصية 'المعالجة السحابية'. بمجرد الموافقة، تبدأ المنصة في مسح شامل لمعرض الصور ومقاطع الفيديو على الهاتف، وتحميلها بانتظام إلى خوادم 'ميتا'، الشركة المالكة لفيسبوك، دون إشعار متكرر أو توضيح وافٍ. ورغم أن الشركة تدّعي أن الميزة تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم من خلال تقديم محتوى مخصص وفلاتر ذكية تعمل بالذكاء الاصطناعي، مثل تخصيص القصص للمناسبات الخاصة كأعياد الميلاد أو حفلات التخرج، فإن طريقة عمل الميزة وما تمنحه من صلاحيات للمنصة يثير القلق. النقطة التي أثارت القلق الأكبر كانت غياب الشفافية. فلم تُصدر 'ميتا' إعلانًا رسميًا عن الميزة، كما لم تنشر أي شرح تفصيلي حولها على مدونتها، باستثناء صفحة مساعدة صغيرة موجهة لمستخدمي نظامي 'أندرويد' و'iOS'. ويخشى خبراء الخصوصية من أن المستخدمين قد يوافقون على تفعيل الميزة دون إدراك أن ذلك يمنح الشركة حق الوصول إلى كامل ملفاتهم المصورة، بما يشمل لقطات شخصية، وثائق حساسة، صور عائلية، وحتى تسجيلات لم تتم مشاركتها على أي منصة. بمجرد تحميل الصور، يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي لدى 'ميتا' تحليل بياناتها، بما في ذلك تاريخ الالتقاط، الموقع الجغرافي، ملامح الوجه، والمحتوى البصري داخل الصورة. وبهذه الطريقة، يمكن استخدام تلك البيانات لتحسين أدوات الذكاء الاصطناعي، وربما تدريب نماذج مستقبلية. ورغم أن 'ميتا' تؤكد حاليًا أن هذه الصور لا تُستخدم لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي، إلا أنها لم تستبعد هذا الاستخدام لاحقًا، كما لم توضح تمامًا حقوق الشركة في استخدام هذه الصور مستقبلاً، مما يضع المستخدمين في منطقة رمادية قانونيًا وتقنيًا. تؤكد الشركة أن تفعيل الميزة اختياري، وأن بإمكان المستخدمين تعطيلها من الإعدادات في أي وقت. كما توضح أن الصور غير المنشورة التي تم تحميلها تُحذف من خوادمها خلال 30 يومًا من إيقاف الخدمة.


الوئام
منذ 3 ساعات
- الوئام
ميزة جديدة على 'فيسبوك' تُثير المخاوف بشأن الخصوصية
في خطوة مفاجئة ومثيرة للجدل، بدأ موقع 'فيسبوك' باختبار ميزة جديدة تُعرف باسم 'المعالجة السحابية للصور'، تتيح للشركة تحميل صور ومقاطع فيديو من هواتف المستخدمين بما فيها تلك التي لم يتم نشرها على المنصة إلى خوادمها، ما أثار موجة من المخاوف حول الخصوصية واستخدام البيانات الشخصية. تظهر الميزة على شكل نافذة منبثقة لبعض المستخدمين عند محاولة تحميل قصة جديدة على 'فيسبوك'، وتقترح تفعيل خاصية 'المعالجة السحابية'. بمجرد الموافقة، تبدأ المنصة في مسح شامل لمعرض الصور ومقاطع الفيديو على الهاتف، وتحميلها بانتظام إلى خوادم 'ميتا'، الشركة المالكة لفيسبوك، دون إشعار متكرر أو توضيح وافٍ. ورغم أن الشركة تدّعي أن الميزة تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم من خلال تقديم محتوى مخصص وفلاتر ذكية تعمل بالذكاء الاصطناعي، مثل تخصيص القصص للمناسبات الخاصة كأعياد الميلاد أو حفلات التخرج، فإن طريقة عمل الميزة وما تمنحه من صلاحيات للمنصة يثير القلق. النقطة التي أثارت القلق الأكبر كانت غياب الشفافية. فلم تُصدر 'ميتا' إعلانًا رسميًا عن الميزة، كما لم تنشر أي شرح تفصيلي حولها على مدونتها، باستثناء صفحة مساعدة صغيرة موجهة لمستخدمي نظامي 'أندرويد' و'iOS'. ويخشى خبراء الخصوصية من أن المستخدمين قد يوافقون على تفعيل الميزة دون إدراك أن ذلك يمنح الشركة حق الوصول إلى كامل ملفاتهم المصورة، بما يشمل لقطات شخصية، وثائق حساسة، صور عائلية، وحتى تسجيلات لم تتم مشاركتها على أي منصة. بمجرد تحميل الصور، يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي لدى 'ميتا' تحليل بياناتها، بما في ذلك تاريخ الالتقاط، الموقع الجغرافي، ملامح الوجه، والمحتوى البصري داخل الصورة. وبهذه الطريقة، يمكن استخدام تلك البيانات لتحسين أدوات الذكاء الاصطناعي، وربما تدريب نماذج مستقبلية. ورغم أن 'ميتا' تؤكد حاليًا أن هذه الصور لا تُستخدم لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي، إلا أنها لم تستبعد هذا الاستخدام لاحقًا، كما لم توضح تمامًا حقوق الشركة في استخدام هذه الصور مستقبلاً، مما يضع المستخدمين في منطقة رمادية قانونيًا وتقنيًا. تؤكد الشركة أن تفعيل الميزة اختياري، وأن بإمكان المستخدمين تعطيلها من الإعدادات في أي وقت. كما توضح أن الصور غير المنشورة التي تم تحميلها تُحذف من خوادمها خلال 30 يومًا من إيقاف الخدمة. لكن هذا الطرح لم يُقنع كثيرين، خاصة أن ظهور الميزة كان مفاجئًا، ووصفها لم يكن واضحًا بما يكفي لتنبيه المستخدم إلى حجم البيانات التي سيوافق على مشاركتها.


مجلة سيدتي
منذ 7 ساعات
- مجلة سيدتي
جوجل تطلق Veo 3 لتوليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي
كشفت شركة جوجل، عن بدء طرح نموذجها الجديد لتوليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي، "Veo 3"، لمستخدمي GEMINI في أكثر من 159 دولة حول العالم، وذلك في خطوة مهمة تتيح للمستخدمين إنشاء مقاطع فيديو قصيرة ومبتكرة بسهولة. ووفقًا موقع TechCrunch التقني.، يتوفر توليد الفيديو عبر نموذج Veo 3 حالياً للمشتركين في خطة Google AI Pro فقط، مع حد أقصى لإنشاء ثلاثة مقاطع فيديو يومياً، كما أنه يُنافس أدوات مثل Sora مع التميّز بالدقة والواقعية، ومراجعة المحتوى تلقائيًا. Veo 3 يتيح إنشاء مقاطع فيديو باستخدام الأوامر النصية ويتيح Veo 3، للمستخدمين إنشاء مقاطع فيديو حتى دقيقة باستخدام الأوامر النصية البسيطة، كما يمثل النموذج الجديد نقلة نوعية في قدرات إنشاء المحتوى المرئي والمسموع، حيث يتيح إجراء تعديل بالمشاهد مثل تغيير الخلفية أو الإضاءة، علاوة على فهمه أوامر معقدة كما يحاكي التصوير السينمائي الواقعي، علاوة على دقته العالية حيث ينتج فيديوهات أقرب للحقيقة. ويتميز نموذج "Veo3" بقدرته غير المسبوقة على إنتاج مؤثرات صوتية، وأصوات خلفية، وحوارات متزامنة مع المقاطع التي يُنشئها، وهي المرة الأولى التي تتوفر فيها هذه الإمكانية في نماذج جوجل لتوليد الفيديو ، ويُمكّن هذا النموذج المستخدمين من تحقيق رؤيتهم الإبداعية عبر مزيج متكامل من المرئيات والأصوات المختلفة؛ ما يفتح آفاقًا جديدة للمبدعين وصناع المحتوى. تابعوا المزيد: الخبراء يحذرون: لهذا السبب يجب إخفاء موقع منزلك من على خرائط جوجل متى أطلق Veo3 لأول مرة؟ وكانت "جوجل" قد أطلقت "Veo3" لأول مرة في حدثها السنوي للمطورين، في شهر مايو الماضي، حيث يقدم النموذج أفضل جودة في فئته، متفوقًا في الفيزياء، والواقعية، والالتزام الدقيق بالطلبات المكتوبة، كما يقوم بتوليد جميع المقاطع الصوتية بنحو أصلي وجديد كليًا؛ مما يضمن أصالة المحتوى. وأشار جوش وودورد، أحد مسؤولي جوجل، إلى أن الشركة تعمل حاليًا على تطوير ميزة إضافية تتيح للمستخدمين توليد فيديوهات من الصور، بهدف تعزيز قدرات منصة Gemini بشكل أكبر. جدير بالذكر أن خدمة Google AI Pro توفر للمشتركين ميزات موسعة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى سعة تخزين سحابية إضافية تبلغ 2 تيرابايت. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس