logo
خلاف بين نتنياهو وزامير حول خطة 'حرب غزة'

خلاف بين نتنياهو وزامير حول خطة 'حرب غزة'

IM Lebanonمنذ 7 ساعات
أفاد موقع 'إسرائيل هيوم'، الإثنين، بأن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، يطالب منذ زمن بمناقشة بمجلس الوزراء بشأن خطط الجيش بقطاع غزة لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يمنعه من عرض خطته.
وأضاف الموقع نقلا عن مقربين من رئيس الأركان زامير، بأن هدف الأخير الوحيد، هو هزيمة حركة حماس وإعادة الرهائن المحتجزين لديها، دون الانجرار إلى 'فخاخ استراتيجية'.
وحسبما ذكر الموقع، فإن زامير يعارض الاحتلال الكامل للقطاع، وذلك خشية على حياة الرهائن واستنزاف القوات.
وأشار الموقع إلى أن خطة زامير تتضمن تطويق نقاط محورية في القطاع، مع ممارسة ضغط مستمر على حماس لخلق ظروف لإطلاق سراح الرهائن.
وكان مسؤول كبير في مكتب نتنياهو قد قال في وقت سابق من يوم الإثنين إنه: 'تم اتخاذ القرار.. سنحتل قطاع غزة'.
كما كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن 'نتنياهو يميل إلى توسيع هجوم غزة والاستيلاء على القطاع بأكمله'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام إسرائيلي: الخلاف بين نتنياهو ورئيس الأركان ينعكس في قرارات الأخير
إعلام إسرائيلي: الخلاف بين نتنياهو ورئيس الأركان ينعكس في قرارات الأخير

الميادين

timeمنذ 7 دقائق

  • الميادين

إعلام إسرائيلي: الخلاف بين نتنياهو ورئيس الأركان ينعكس في قرارات الأخير

نقلت صحيفة "إسرائيل هيوم" الإسرائيلية عن مصدر سياسي رفيع قوله إنه لم تُتخذ بعد أيّ قرارات نهائية من قبل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بشأن إصدار أوامر لـ"الجيش" الإسرائيلي بـ"شنّ هجوم جديد والدخول إلى بقية مناطق قطاع غزة". وعلى الرغم من ذلك، أكدت الصحيفة أنّ التوجّه نحو هذا المسار يزداد، مشيرةً إلى أنّه إذ قرّر نتنياهو بالفعل العمل ضمن هذا الاتجاه فـ"لن يتمكن أي وزير آخر من منعه، بما في ذلك وزير الأمن إسرائيل كاتس". وذكرت الصحيفة أنّه خلال إحاطات إعلامية قيل إن وزراء تحدثوا مع نتنياهو أفادوا بأنه قرّر شنّ هجوم في غزة خلافاً لتوصية "الجيش" الإسرائيلي. على صعيد رأي "الجيش" الإسرائيلي بشأن "الهجوم الجديد في غزة"، أفادت الصحيفة بأنّ رئيس الأركان إيال زامير، سيحاول في جلسة النقاش الأمني إقناع الوزراء بأن الهجوم لن يحقق النتائج المرجوة في المدى القريب. وأوضحت الصحيفة أنّ زامير سيقنع الوزراء بأنّ الهجوم سيعرّض تحرير الأسرى للخطر، وسيرهق قوات الاحتياط بشكل إضافي، لافتةً إلى أنّ زامير يحاول تجنّب "الوقوع في أفخاخ استراتيجية". وتحدثت الصحيفة عن خطة رئيس الأركان بشأن غزة، والتي تشمل من بين أمور أخرى: "تطويق نقاط محددة داخل القطاع وتقسيمه، مع ممارسة ضغط مستمر على حماس من أجل خلق الظروف المناسبة لتحرير الأسرى". وقالت الصحيفة إنه "حتى الآن"، تم تحديد موعد اجتماع الكابينت يوم الخميس، لكن زامير يرى أنه يجب تقديم الموعد، لأن "اتخاذ القرارات بات أمرًا عاجلًا". من جانبها، قالت القناة "12" الإسرائيلية، إن جلسة أمنية مُصغرة ستعقد اليوم لدى رئيس الحكومة بحضور وزير الأمن إيتمار بن غفير، رئيس الأركان، وزير الشؤون الاستراتيجية رون درمر، ورئيس شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي اللواء إسحاق كوهين. وسيعرض الجيش ويدعم خططاً لتطويق وسط القطاع، تنفيذ غارات جوية، عمليات كوماندوز واقتحامات. اليوم 07:48 31 تموز وفي ضوء هذا الخلاف، أكدت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية أنّ التهديدات بإنهاء ولاية زامير صدرت من دوائر مقربة من نتنياهو. بينما، أصدر "الجيش" الإسرائيلي أوامر بـ"إلغاء حالة الطوارئ العسكرية"، وقد رأت الصحيفة في هذا القرار "رداً فعلياً على مقترح احتلال قطاع غزة". وحدّدت الصحيفة أنّ قرار زامير لا يعكس فقط نهاية فعلية للقتال، بل أيضاً يُقلّص بشكل إضافي حجم القوات النظامية التي يعتمد عليها "الجيش" في عمليته البرية الأخيرة في غزة "عربات جدعون". وأوضحت الصحيفة أنّ "الجيش" الإسرائيلي استخدم مصطلحات تلخّص خلفية القرار: "احتياجات أمنية متزايدة، عدم المساواة في العبء، إنهاك المقاتلين"، و"اختراعات لتجنيد قوات إضافية لم تعد ملائمة وتسببت بمزيد من الضرر والتشوهات بدلاً من الفائدة". كذلك، رجّحت "يديعوت أحرنوت" أن يعرض رئيس الأركان "الجيش" الإسرائيلي" أمام الوزراء في "الكابينت" التكاليف المتوقعة لأي مناورة إضافية في غزة، وتشمل: - مناورة إضافية في غزة استخدام عشرات آلاف المقاتلين، كثير منهم من جنود الاحتياط. - مخاوف من فتح جبهات جديدة تتضامن مع غزة بعد فترة هدوء نسبي. - عملية عسكرية متوقعة تمتد لأشهر، تتضمن قتالاً عنيفاً وتشغيل ما لا يقل عن 6 فرق كاملة داخل "معاقل حماس" في غرب مدينة غزة، وهي منطقة لم ينشط فيها "الجيش" منذ نحو عام. - استهداف كتائب تابعة لحماس لم يتم التعامل معها حتى الآن بسبب وجود أسرى إسرائيليين لديها. - اجتياح منطقة المواصي، والتي كانت ولا تزال ملاذاً لمئات آلاف النازحين الفلسطينيين غرب خان يونس، جنوبي قطاع غزة.

إدارة ترامب تتراجع عن ربط تمويل الولايات بمقاطعة الشركات الإسرائيلية
إدارة ترامب تتراجع عن ربط تمويل الولايات بمقاطعة الشركات الإسرائيلية

صوت بيروت

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت بيروت

إدارة ترامب تتراجع عن ربط تمويل الولايات بمقاطعة الشركات الإسرائيلية

كشف بيان أميركي أمس الاثنين عن تراجع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن موقفها بشأن مطالبة المدن والولايات الأميركية بعدم مقاطعة الشركات الإسرائيلية، حتى تكون مؤهلة للحصول على التمويل الخاص بالتأهب للكوارث، حيث تم حذف السياسة السابقة من موقعها الإلكتروني. وحذفت وزارة الأمن الداخلي بيانها الذي كان ينص على أن الولايات يجب أن تقر بأنها لن تقطع 'العلاقات التجارية مع الشركات الإسرائيلية على وجه التحديد' كي تكون مؤهلة للحصول على التمويل. وكان الشرط المذكور ينطبق على 1.9 مليار دولار على الأقل تعتمد عليها الولايات في تغطية تكاليف معدات البحث والإنقاذ ورواتب مديري الطوارئ وأنظمة الطاقة الاحتياطية ونفقات أخرى، وذلك وفقا لما ورد في 11 إشعارا بشأن المنح. ويمثل حذف الشرط تحولا بالنسبة لإدارة ترامب، التي حاولت في السابق معاقبة المؤسسات التي لا تتبع وجهات نظرها حيال إسرائيل أو معاداة السامية. وكان الاشتراط يستهدف حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض عقوبات عليها، وهي حملة هدفها ممارسة ضغوط اقتصادية على إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية. وعلت أصوات مؤيدي الحملة في عام 2023 بعدما ردت إسرائيل على هجوم حركة حماس عليها يوم 7 أكتوبر(تشرين الأول) بشن حملة عسكرية على قطاع غزة. وقالت تريشا مكلوكلين المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي في بيان صدر في وقت لاحق الاثنين: 'تظل منح الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ محكومة بالقانون والسياسة الحالية وليس باختبارات سياسية حاسمة'. كانت الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ، التي تشرف عليها وزارة الأمن الداخلي، قد ذكرت في إشعارات المنح التي نُشرت يوم الجمعة أن على الولايات اتباع 'شروطها وأحكامها' حتى تكون مؤهلة للحصول على تمويل الاستعداد للكوارث. وكانت هذه الشروط تتطلب الامتناع عن ما وصفته الوكالة 'بالمقاطعة التمييزية المحظورة'، وهو مصطلح يعرَّف بأنه رفض التعامل مع 'الشركات التي تنفذ أنشطة في إسرائيل أو تتعامل معها'. ولا تتضمن الشروط الجديدة، التي نُشرت في وقت لاحق الاثنين، الإشارة إلى سياسات المقاطعة.

إنزال كندي فوق غزة... واتهام مباشر لإسرائيل بعرقلة الإغاثة
إنزال كندي فوق غزة... واتهام مباشر لإسرائيل بعرقلة الإغاثة

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

إنزال كندي فوق غزة... واتهام مباشر لإسرائيل بعرقلة الإغاثة

اتهمت كندا إسرائيل مجدداً بانتهاك القانون الدولي، بعدما نفذت إنزالاً جوياً لمساعدات إنسانية على غزة، مؤكدة أن "عرقلة المساعدات تمثل انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني ويجب أن تتوقف فوراً". وقالت الحكومة الكندية في بيان: "سيّرت القوات المسلحة الكندية طائرة من طراز سي.سي-130جيه هركليز لإسقاط مساعدات إنسانية بالغة الأهمية جوا دعما لوزارة الشؤون العالمية على قطاع غزة. وبلغ وزن المساعدات التي أسقطت جوا 21600 رطل، أي ما يعادل نحو 9.7 طن". وتعد هذه أول عملية إنزال جوي للمساعدات الإنسانية تنفذها القوات الكندية على القطاع باستخدام طائراتها. إلى ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي أن 6 دول من بينها كندا، أسقطت 120 طردا يحتوي على مساعدات غذائية لسكان غزة من الجو. وتنفي إسرائيل اتهامات انتهاك القانون الدولي وتلقي بالمسؤولية على حركة حماس في معاناة سكان غزة. وكانت إسرائيل قد قطعت الإمدادات الغذائية عن القطاع في آذار ثم أوقفت هذا الحصار في أيار، ولكن مع فرض قيود قالت إنها ضرورية لمنع وصول المساعدات إلى الجماعات المسلحة. (سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store