
الكرة الطائرة الشاطئية تصل المونديال

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ ساعة واحدة
- الأيام
كأس إفريقيا للسيدات.. التعادل يحسم مواجهة المغرب وزامبيا
تعادل المنتخب الوطني المغربي للسيدات مع نظيره الزامبي بهدفين لمثلهما، في المباراة التي جمعت بينهما، مساء السبت، على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط، ضمن الجولة الأولى من دور مجموعات كأس الأمم الإفريقية (المغرب 2024). وفاجأت زامبيا لبؤات الأطلس بهدف مبكر في الدقيقة الثانية، وقعته اللاعبة باربرا باندا، غير أن رد المغربيات لم يتأخر كثيرًا، إذ أدركت ابتسام جرايدي التعادل في الدقيقة 12 من نقطة الجزاء. واستمرت المباراة على إيقاع من التكافؤ والندية، قبل أن تعود زامبيا للتقدم مجددًا في الدقيقة 27 عبر راشال كندانجي، مستفيدة من هفوة دفاعية. ورغم محاولات المغربيات المستمرة، لم تُفلح عناصر خورخي فيلدا في تعديل النتيجة قبل نهاية الشوط الأول، الذي انتهى بتفوق الخصم بهدفين لهدف. في الجولة الثانية، رفعت لبؤات الأطلس من نسق اللعب، وسيطرن على وسط الميدان، لكن التسرع وسوء التمركز حال دون ترجمة الفرص إلى أهداف. في المقابل، اعتمدت زامبيا على المرتدات، وكانت قريبة من إضافة هدف ثالث في أكثر من مناسبة. ووسط ضغط مغربي متواصل، نجحت القائدة غزلان الشباك في اقتناص هدف التعادل في الدقيقة 88، مانحة المنتخب نقطة ثمينة في بداية مشواره القاري. ويواجه المنتخب المغربي للسيدات، في ثاني مبارياته بدور المجموعات، منتخب الكونغو الديمقراطية يوم الأربعاء 9 يوليوز، على أن يختتم الدور الأول بملاقاة السنغال يوم السبت 12 من الشهر ذاته، وكلا اللقاءين سيُقام على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط بداية من الساعة الثامنة مساء.


المنتخب
منذ 10 ساعات
- المنتخب
أشرف حكيمي : 66 مباراة في سنة بلا راحة ولا تنازل
يستعد الدولي المغربي أشرف حكيمي لخوض مباراة عمر حديدة في ربع نهائي مونديال الأندية ضد بايرن ميونيخ في قمة أوروبية خالصة معادة في شكلها الخاص سابقا في عصبة الابطال . إلا ان ما يهمنا أنه على مدار العام الماضي والى اليوم، لم يحصل حكيمي على أي راحة. مما يثير تساؤلا كبيرا، هل هذا مثير للقلق أم مثير للإعجاب؟ وما هو بديهي ان أشرف حكيمي قدم أنجح موسم في مسيرته، وأرقامه مذهلة على مدار 66 مباراة دون توقف، وعلى عكس الغالبية العظمى من لاعبي باريس سان جيرمان، لم يتمكن الظهير الأيمن من أخذ قسط من الراحة بعد بطولة أوروبا أو كوبا أمريكا. وما هو مثير للدهشة أن حكيمي بقي في فرنسا للمشاركة في الألعاب الأولمبية مع المنتخب المغربي بعد أن أنهى موسم 2023-2024 المرهق في نهاية ماي، وعاد إلى الملاعب في 24 يوليوز بمباراة ضد الأرجنتين في الاولمبياد ، وامتد موسمه التنافسي حتى مباراة تحديد المركز الثالث في 8 غشت من العام الماضي. وفي 16 من ذات الشهر، حضرمع الباريسيين لمواجهة لوهافر في الجولة الأولى من البطولة الفرنسية 2024-2025. ومنذ ذلك الحين، وصل إلى نهاية الموسم في كأس فرنسا وعصبة أبطال أوروبا، ليصل في المجموع، الى 66 مباراة هذا الموسم في جميع المسابقات. وهي أرقام مثيرة للقلق بقدر ما هي مثيرة للإعجاب. ولسنا ندري ما اذا تاهل على حساب الفريق البافاري ، سيكون حكيمي مواصلا الزحف التنافسي ، وقد يُنهي موسمه في 13 يوليوز في حال خوضه النهائي، ليستأنف مشواره بعد شهر للبطولة الفرنسية. علاوة على ذلك، تُقام كأس الأمم الإفريقية هذا الشتاء في المغرب ومن الواضح أنه سيكون حاضرًا كلاعب رسمي في المنتخب الوطني. ومن المُقرر أن يُشارك أسود الأطلس أيضًا في كأس العالم الجديدة المُقامة بمشاركة 48 فريقًا صيف العام المُقبل. ما يعني انها سلسلة مُذهلة تُثير المخاوف من وقوع الأسوأ من حيث الإصابات، وتُثير أيضًا تساؤلات حول الوتيرة المُفرطة لتنافسية حكيمي.


العالم24
منذ يوم واحد
- العالم24
فوزي لقجع.. المنتخب المغربي جاهز لتخطي إنجاز مونديال قطر في كأس العالم 2026
أكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن طموح 'أسود الأطلس' في كأس العالم 2026 يتجاوز ما تحقق في مونديال قطر 2022، مشيرًا إلى أن المنتخب يمرّ اليوم بمرحلة نضج وتطور على جميع المستويات. وفي حديث خصّ به صحيفة ليكيب الفرنسية، أوضح لقجع: 'نطمح إلى أداء أقوى مما قدمناه في قطر، ولا نرى سببًا يدعونا للانتظار حتى 2030. لنكن واقعيين: المنتخب المغربي أصبح أكثر جاهزية، بفضل التحسن في جودة لاعبيه، وخبرتهم المتزايدة مع أنديتهم، وقدرتهم على التعامل مع الضغط في البطولات الكبرى'. وأضاف: 'لدينا الآن عناصر شاركت في أعلى المستويات. أشرف حكيمي بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان، نصير مزراوي خاض نهائي الدوري الأوروبي بقميص مانشستر يونايتد، وعبد الصمد الزلزولي شارك في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي مع ريال بيتيس. من حيث القيمة الفنية والجاهزية، لم يعد المغرب أقل من أي منتخب أوروبي أو من أمريكا الجنوبية'.