
النيابة العامة: إطلاق النار في الأماكن العامة أو المناسبات جريمة موجبة للتوقيف
وشددت النيابة على أن مثل هذه الأفعال تُعرّض حياة الآخرين للخطر، وتُخلّ بالأمن، ولن يتم التهاون في ملاحقة مرتكبيها والمطالبة بتطبيق العقوبات النظامية بحقهم.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
أمانة الطائف تزيل تعدياً على شارع بمخطط الشطبة
باشرت أمانة محافظة الطائف ممثلة في بلدية شرق الطائف الفرعية بالتعاون مع الجهات الأمنية، أعمال إزالة تعدٍ من مواطن على جزء من شارع بمخطط الشطبة، وذلك بعد مخاطبة المواطن عدة مرات بإزالة الإحداثات وعدم تجاوبه، مما دعا إلى تشكيل لجنة لإزالة الإحداثيات غير النظامية. وتمكنت أمانة الطائف من إزالة التعدي، وإعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل التعدي، تمهيداً لفتح الشارع، بما يخدم أهالي الحي. وأشارت أمانة الطائف إلى حرصها على الصالح العام، واستمرار جهودها في منع التعديات بكافة أشكالها، وتطبيق الأنظمة والتعليمات بحق المخالفين. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
ضبط 3 مشاريع دواجن عشوائية في خليص
ضبط مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة خليص 3 مشاريع دواجن مخالفة وغير مرخصة، تُدار بشكل عشوائي داخل عدد من المزارع في مركز غران بالمحافظة، وذلك في إطار جهوده الرقابية المستمرة لحماية الصحة العامة وضمان الالتزام بالاشتراطات البيئية. وأوضح المكتب، أن هذه المشاريع تعمل خارج نطاق الاشتراطات البيئية ودون أي إشراف بيطري، ما يشكل خطراً مباشراً على السلامة الصحية والبيئية، نظراً إلى احتمال تداول دواجن غير صالحة للاستهلاك البشري، نتيجة عدم الالتزام بالتصاريح الضرورية لمثل هذه المشاريع. وجرى اتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين وفقاً لما نص عليه نظام الزراعة، فيما تواصل اللجنة الميدانية التابعة للمكتب أعمال الرصد والتفتيش على المواقع العشوائية التي قد تستغلها بعض العمالة المخالفة داخل المزارع أو الاستراحات، مع التأكيد على عدم التهاون في تطبيق الأنظمة والتعليمات بحق كل من يثبت تجاوزه أو مخالفته. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
باريس «قلقة» من فقدان أثر سائح فرنسي شاب في إيران
أفاد مصدر دبلوماسي فرنسي، الأحد، بأن شاباً فرنسياً كان يجري رحلة سياحية على دراجة هوائية في إيران لم يتواصل مع عائلته منذ 16 يونيو (حزيران)، وهو اختفاء اعتبره «مثيراً للقلق»، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». ورداً على سؤال بشأن إشعار بفقدان شخص نشر على وسائل التواصل الاجتماعي، قال المصدر إن «هذا الاختفاء مثير للقلق. ونحن على اتصال مع العائلة بهذا الشأن»، مذكراً بأن وزارة الخارجية توصي المواطنين الفرنسيين بعدم السفر إلى إيران؛ لأن طهران تنفذ «سياسة متعمدة لاحتجاز غربيين رهائن»، وبحسب الإشعار، الذي نشر على «إنستغرام»، فإن لينارت مونتيرلوس، البالغ 18 عاماً، يحمل أيضاً الجنسية الألمانية. لم يوضح المصدر ما إذا كان الشاب الفرنسي أحد الأوروبيين الذين أوقفوا مؤخراً في إيران بتهمة التجسس لحساب إسرائيل. وأكد المصدر الدبلوماسي أن إيران «تستهدف رعايا فرنسيين أثناء عبورهم وتتهمهم بالتجسس وتحتجزهم في ظروف مروعة، بعضها يندرج ضمن تعريف التعذيب بموجب القانون الدولي». ولفت إلى أن «الرعايا الفرنسيين يُنصحون بعدم السفر إلى إيران»، و«ينصح الموجودون منهم في إيران بمغادرة الأراضي الإيرانية على الفور بسبب خطر الاعتقال والاحتجاز التعسفي». وهدّدت باريس، الخميس، بإعادة فرض عقوبات دولية على إيران إذا لم تفرج عن مواطنين فرنسيين محتجزين منذ ثلاث سنوات ويواجهان عقوبة الإعدام. وأوقفت السلطات الإيرانية سيسيل كولر وجاك باريس أثناء رحلة سياحية في مايو (أيار) 2022، واتهمتهما بـ«التجسس لصالح الموساد» الإسرائيلي و«التآمر لإطاحة النظام» و«الإفساد في الأرض»، وهي ثلاث تهم تصل عقوبتها إلى الإعدام، حسبما أوردت «وكالة الصحافة الفرنسية». ولم يظهر أي تقرير من هذا القبيل في وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، إنه سيتصل بنظيره الإيراني مسعود بزشكيان بشأن هذه المسألة، مضيفاً أنه لا يستبعد اتخاذ إجراءات مضادة. وأضاف للصحافيين أن ذلك «استفزاز لفرنسا وخيار عدواني غير مقبول. إنه غير مقبول لفرنسا». وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو للصحافيين، الخميس، في باريس «نطالب بالإفراج الفوري عنهما. هذه أولويتنا القصوى». وفي إشارة لما ورد في تقرير الوكالة الفرنسية، قال الوزير: «إذا تأكد بالفعل أنهما يواجهان هذه التهم، فإننا نعتبر هذه الاتهامات غير مبررة، ولا أساس لها من الصحة». واحتجز «الحرس الثوري» الإيراني العشرات من الرعايا الأجانب ومزدوجي الجنسية في السنوات القليلة الماضية، أغلبهم بتهم تتعلق بالتجسس. وتتهم جماعات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان ودول غربية، طهران، باستخدام المعتقلين الأجانب ورقة مساومة، وهو ما تنفيه إيران. وشددت فرنسا لهجتها تجاه إيران في الشهور القليلة الماضية، لا سيما فيما يتعلق بتطوير برنامجها النووي ودعمها لروسيا واحتجازها مواطنين أوروبيين.