logo
الجيش يسقط 15 طن مساعدات فوق غزة بمشاركة إماراتية

الجيش يسقط 15 طن مساعدات فوق غزة بمشاركة إماراتية

عمونمنذ 4 أيام
عمون - نفذت القوات المسلحة الأردنية، اليوم الثلاثاء، إنزالين جويين لإيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الأشقاء في قطاع غزة بمشاركة دولة الإمارات العربية المتحدة، دعماً لصمود الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته الإنسانية.
وجرى تنفيذ الإنزالين بواسطة طائرتين من نوع (C 130) تابعتين لسلاح الجو الملكي الأردني والقوات الجوية الإماراتية، حملتا على متنهما نحو 15 طناً من المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية.
وتأتي هذه الإنزالات، التي نُفذت بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية لإيصال المساعدات الغذائية والاحتياجات الأساسية إلى داخل القطاع، بهدف ضمان وصول الدعم الإغاثي في ظل التحديات الإنسانية المتفاقمة.
وبذلك يرتفع عدد الإنزالات الجوية التي نفذتها القوات المسلحة منذ بدء الحرب على القطاع، إلى 129 إنزالاً جوياً أردنياً، إضافة إلى 269 إنزالاً جوياً مشتركاً نُفذت بالتعاون مع عدد من الدول الشقيقة والصديقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في سماء غزة.. جسور حبّ من الأردن إلى فلسطين
في سماء غزة.. جسور حبّ من الأردن إلى فلسطين

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

في سماء غزة.. جسور حبّ من الأردن إلى فلسطين

غزة - نيفين عبدالهادي من سماء غزة الواقع مختلف، والحقيقة واضحة، والحبّ أوضح، والوفاء بأعلى أشكاله، من سماء غزة حين تقف طائرات سلاح الجو الملكي لتنفيذ الإنزالات الجوية، وعيون الأهل في غزة ترقبها، وترسل مع كل إنزال رسائل حبّ ووقفة أخوية بشكل عملي تفي بوعود لم تكن يوما سوى أفعال لا أقوال، تقدّم ما يحتاجه الغزيون بعهد على الاستمرار، وزيادة الكميات بكل ما أوتي الأردن من إمكانيات. تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية، جهود عظيمة تستمر لأيام وساعات لا يُمكن لأي معنى أن ينقل حقيقتها العظيمة، فنقل تفاصيل ما يحدث في الإنزالات الإغاثية للأهل في غزة، يضعنا أمام حزمة حقائق يصعب نقلها بكلمات عادية، كل من يمسك قلمه ليخطها يتمنى لو أن لنا لغة ذهبية، نخطّ بها عظيم ما يقوم به صقور سلاح الجو الملكي من جهود لتنظيم الإنزالات، بدءا من إعدادها، وصولا لتنفيذها من سماء غزة، وما تمر به هذه الإجراءات من تفاصيل إنسانية وأخوية ومن شجاعة في رؤيتها الحقيقة كاملة، ومجرد الاستماع لها أو القراءة عنها، يبقي الحقيقة منقوصة. ودون أدنى شك فإن مجرد اختياري لتغطية حدث بحجم تنفيذ إنزال جوي لغزة، هو شرف مهني لي، يلخّص مسيرتي، في مهنة حقيقة لم تعد منذ سنين مهنة المتاعب، إنما مهنة السبق الصحفي والقصة الإخبارية الاستثنائية، وفي تغطية حدث بهذا الحجم من عظيم الفعل والتنفيذ، يرتقي الصحفي درجات في عمله لتكون تغطية الإنزال شرفا حقيقيا لي، فكان أن كلّفني رئيس التحرير المسؤول الزميل مصطفى الريالات بتغطية هذا الحدث الأهم خلال المرحلة الحالية، وزميلي ليث فياض العسّاف، وهي شهادة وخبرة لا يمكن لصحفي حقيقي إلاّ أن يراها شرفا مهنيا حقيقيا. جاء صباح يوم الأربعاء، وكنّا قد بدأنا الاستعداد له منذ ساعات، بروح وطنية ترى في الأردن وطنا بحجم عالم، وصلنا القاعدة الجوية التي تنطلق من طائرات العون الأردني، بنفس يتسارع وضربات قلب تحكي فرحا وحبّا، ومباهاة بوطني، وكانت الاستعدادات من صقور سلاح الجو الملكي، فيما يعمل نشامى الإعلام العسكري بنشاط عظيم لتوفير كافة التسهيلات اللازمة لنا ولكافة الزميلات والزملاء من الصحافة والإعلام لتغطية هذا الحدث الهام، صورة وطنية أردنية عظيمة، أي وصف لها لا يفيها حقها، لكنها صورة مزيّنة بكل معاني جماليات الإنسانية. يوم الأربعاء الماضي تشرّفت وزميلي ليث فياض العسّاف، بمرافقة الإنزال الإغاثي الجوي، حيث نفذت القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، واحدة من دفعات عمليات الإنزال الجوي لإيصال المساعدات الإغاثية إلى الأشقاء في قطاع غزة، بالتعاون مع القوات الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة، استمرارا للجهود الإنسانية المشتركة التي تبذلها المملكة دعما للفلسطينيين في ظل الظروف التي يمر بها القطاع، وجرت عمليات الإنزال باستخدام طائرتين من نوع (C-130) تابعتين لسلاح الجو الملكي الأردني ونظيره الإماراتي، بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، وتم إنزال 16 طنا من المواد الغذائية وحليب الأطفال في مختلف مناطق قطاع غزة. بعد تنظيم المساعدات ووضعها في أماكنها المخصصة بالطائرة، صعدنا على متن طائرة لم تعرف في زواياها سوى البطولات، والإنسانية، وحبّ الآخر والدفاع عن الحق، انطلقت الطائرة بكادر عظيم لم تُثنَ لهم قدم، بعمل لم يتوقف بين تنظيم المساعدات ومتابعة تفاصيل الإنزال وتنفيذه، من آلية بخطوات متعددة، والإجابات عن أسئلتنا التي لم تتوقف، علاوة على حرصهم على الاطمئنان علينا بين الحين والآخر للتأكد من سلامتنا، حتى وصلنا سماء غزة، وفتحت الطائرة بابها الكبير، وهو ليس كبيرا بحجمه فقط، إنما بحجم ما يحمل من حبّ وعطاء وتضحيات للأهل في غزة، الذين ينتظرون الإنزالات الأردنية يوميا، وعيونهم ترقب السماء لإيمانهم بأن الأردن لن يخذلهم يوما، كما لم يخذلهم يوما، تصلهم المساعدات محمّلة بكل ما يحتاجون، وما يحتاجون كثير، إذ يوفّر الأردن بكل ما أوتي من إمكانيات مستلزمات تعينهم على تحمّل الحرب الإسرائيلية على غزة. عندما يُفتخ باب الطائرة، وتبدأ رائحة غزة بالتسلل لمتن الطائرة، رائحة بحرها، ورائحة رماد حربها، بدأنا نشتم رائحة غزة الموجوعة، ونسمع أصوات الأطفال والرجال والنساء وهم يهتفون لجلالة الملك عبدالله الثاني شكرا وثناء، وأصوات ضحكات الأطفال فرحا بوصول المساعدات، ولو بكميات قليلة لكنها تفي بعضا من احتياجاتهم، وهم يعيشون ويلات الحصار والحرب، والأهم خذلان الكثيرين لهم، يجمعون ما تيسّر لهم من الاحتياجات التي تطول قائمتها في حياتهم، ويعودون أدراجهم والعلم الأردني خفاق في عيونهم. بعد تنفيذ الإنزال، يغلق الباب والروح خلفه، والقلب يخفق وجعا وألما على أهل غزة، فقد آن الأوان أن تتوقف هذه الحرب، فأن ترى مدينة كاملة بلون رمادي برائحة الرصاص والموت، أمر يوجع القلب والروح، ويدمع العين، ويملأ الفِكر بصرخات علّ هذا العالم يسمعها بضرورة وقف فوري للحرب على غزة، كما طالب ويطالب الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني. تعود الطائرة وقد نفّذت توجيهات جلالة الملك بإرسال المساعدات للأهل في غزة، تعود وقد أنزلت مع كل إنزال رسالة حبّ ووفاء بأن الأردن مع غزة وفلسطين. تعود الطائرة بعد تفريغ ما حملت من مساعدات، لتعود فارغة من المساعدات، لكنها مليئة بوعد جديد لمواصلة الدعم للأهل في غزة، وبوفاء متجدد لمزيد من المساعدات، تعود إلى أرض الوطن ورؤوسنا تعانق السماء فخرا بصقور سلاح الجو الملكي، وبوطن لا تغمض له عين وشقيقه يتألم، وموجوع، تعود الطائرة وتهبط من حيث أقلعت بحمل أقل داخلها، وحمل أكبر في قلوبنا جميعا حزنا على غزة، وعهدا بالمضي في مسيرة دعمهم بقيادة جلالة الملك دون توقف. رافقنا في هذا الإنزال الإغاثي عدد من الصحفيين من مؤسسات محلية، ومجموعة من وسائل الإعلام العالمية، وتم توفير كافة التسهيلات اللازمة لتسهيل مهمتنا الصحفية والإعلامية، وإتاحة المجال لوسائل الإعلام للقيام بمهمتهم بشفافية، لنعود جميعا وقد حملنا مزيدا من الشكر والفخر والحب لوطن لا يشبه سوى نفسه. وفي أحدث جهود صقور سلاح الجو الملكي في الإنزالات الإغاثية، وفق قراءة «الدستور» نفّذت القوات المسلحة الأردنية أمس خمسة إنزالات جوية لإيصال مساعدات إنسانية وغذائية إلى قطاع غزة، بمشاركة دول شقيقة وصديقة، حملت على متنها 36 طناً من تلك المساعدات، وشهدت هذه العملية مشاركة فاعلة من 5 طائرات: اثنتان منها تابعتان لسلاح الجو الملكي الأردني، وواحدة من فرنسا، وواحدة من دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب طائرة من جمهورية ألمانيا الاتحادية، ما يعكس حجم التنسيق والتكامل الدولي في جهود الإغاثة. وتأتي هذه المشاركة الدولية ضمن جهود المملكة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لحشد الدعم الدولي لإيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة، للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الحرجة التي يشهدها القطاع. ومع تنفيذ الإنزال الجوي أمس، يرتفع عدد الإنزالات الجوية التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية على قطاع غزة إلى 135 إنزالاً جوياً، و279 إنزالاً جوياً نُفذت بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة.

مودريتش: فزت بدوري أبطال أوروبا أكثر من برشلونة
مودريتش: فزت بدوري أبطال أوروبا أكثر من برشلونة

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

مودريتش: فزت بدوري أبطال أوروبا أكثر من برشلونة

عمون - شدد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو مجدداً على أنه يجب نزع سلاح حركة حماس وإبعادها عن قطاع غزة. وأضاف بارو في منشور على حسابه في منصة "إكس" السبت إن المساعدات يجب أن تتدفق بكميات كبيرة إلى غزة. ووفقا لشبكة (ديفنسا سنترال)، أرسل العديد من لاعبي ريال مدريد بمن فهم داني كارفخال مقطع الفيديو إلى الدولي الكرواتي، الذي رد، قائلا: لقد فزت بدوري أبطال أوروبا أكثر من برشلونة، لا يهمني ما يقولون. وحقق مودريتش دوري أبطال أوروبا 6 مرات بقميص ريال مدريد، بينما فاز النادي الكاتالوني بخمسة ألقاب.

الهند تتجاهل تهديدات ترامب وتواصل شراء النفط الروسي
الهند تتجاهل تهديدات ترامب وتواصل شراء النفط الروسي

عمون

timeمنذ 10 ساعات

  • عمون

الهند تتجاهل تهديدات ترامب وتواصل شراء النفط الروسي

عمون - ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم السبت أن مسؤولين في الهند قالوا إنهم سيواصلون شراء النفط من روسيا على الرغم من تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات على من يشترون النفط الروسي. وصرح الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الجمعة، أن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا بهدف إبرام اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة. وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض، اليوم، معلقًا على المفاوضات التجارية بين واشنطن ونيودلهي: "على حد علمي، لن تشتري الهند النفط من روسيا بعد الآن. هذا ما سمعته. لا أعرف إن كان ذلك صحيحًا أم لا"، وفق ما ذكرته وكالة تاس الروسية. وأصبحت الهند واحدة من أهم مشتري النفط الروسي في العالم، وذلك بسبب العقوبات الغربية المفروضة على موسكو والتي اضطرت الروس إلى تقديم تخفيضات في الأسعار لمن لا يلتزمون بهذه العقوبات، الأمر الذي جعل الهند أكبر المستفيدين من هذه الظروف وأكبر المستفيدين من الحرب على أوكرانيا، فضلًا عن أنها أصبحت أكبر وأهم الزبائن الذين يشترون النفط الروسي. ويقول تقرير سابق نشرته جريدة "نيويورك تايمز" الأميركية، واطلعت عليه "العربية Business"، إن الهند تُعد مشتريًا رئيسيًا وواضحًا للطاقة الروسية منذ غزو أوكرانيا قبل ثلاث سنوات، حيث قلّصت معظم الدول الغربية مشترياتها أو توقفت عن الشراء تمامًا، بينما رفعت الهند من هذه المشتريات مستفيدة من التخفيضات الروسية. وانتقد ترامب الهند قبل أيام لشرائها كميات كبيرة من النفط الروسي، مهددًا بفرض تعريفات جمركية "جزائية" بالإضافة إلى ضريبة بنسبة 25%. وأدت المحاولات التي قادتها الولايات المتحدة وأوروبا لإلحاق ضرر مالي بروسيا ومعاقبة رئيسها، فلاديمير بوتين، إلى انخفاض أسعار النفط، فيما رأت الهند في ذلك فرصة سانحة فاستغلتها. وعلى الرغم من أن ترامب يُضمر قائمة طويلة من الشكاوى بشأن ممارسات الهند التجارية، إلا أنه لم يُركز شكواه قط على المشتريات الروسية، حتى إن الهند افترضت، عندما أُعيد انتخاب ترامب، أنه سيخفف الضغط الذي شعرت به من واشنطن في عهد الرئيس بايدن للوقوف إلى جانبها ضد روسيا. وتقول "نيويورك تايمز" إن للهند وروسيا تاريخًا تجاريًا طويلًا، وتجارة الطاقة تندرج بسهولة ضمن هذه العلاقة، حيث تمتلك روسيا الكثير منها، والهند بحاجة إلى استيراد الكثير منها. وفي العام الذي أعقب غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، أصبح نفطها مهمًا للغاية للهند. وفي أوائل ذلك العام، لم تمثل روسيا سوى 0.2% من واردات الهند من النفط الخام. وبعد أن أغلقت الأسواق الأوروبية أبوابها أمام روسيا، بدأت الصادرات المنقولة بحرًا من روسيا إلى الهند في الارتفاع، حيث بحلول مايو/أيار 2023، كانت روسيا تبيع للهند أكثر من مليوني برميل من النفط الخام يوميًا، أو ما يقرب من 45% من وارداتها، أكثر من أي دولة أخرى باستثناء الصين. واشترت الهند تدفقًا شبه ثابت من النفط الروسي خلال العامين الماضيين، حيث تقلبت الأسعار، لكن مبيعات كل عام بلغت قيمتها حوالي 275 مليار دولار. وكانت هذه التجارة مناسبة لجميع الأطراف المعنية، فقد تمكنت روسيا من بيع نفطها الخام، نظريًا في ظل سقف سعر حدده الاتحاد الأوروبي عند 60 دولارًا للبرميل، بينما اشترت الهند النفط بخصم، وكررت شركاتها النفطية بعضًا منه للاستهلاك المحلي وصدَّرت الباقي على شكل ديزل ومنتجات أخرى، بعضها إلى أوروبا. كما يلفت تقرير "نيويورك تايمز" إلى أن العملة الهندية المحلية "الروبية" استفادت أيضًا من هذه الأوضاع، وذلك بسبب أن الهند دفعت مبالغ أقل مقابل السلع الأجنبية، وهو ما استفاد منه الاقتصاد الهندي بشكل كبير وساعد في حماية العملة. وقد يؤدي هجوم ترامب غير المتوقع على شراء الهند للنفط الروسي إلى تعقيد الأمور بالنسبة لرئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في ظل مساوماته مع ترامب بشأن قضايا تجارية أوسع نطاقًا. وأوضح ترامب أنه يسعى لسد العجز التجاري البالغ 44 مليار دولار الذي تعاني منه الولايات المتحدة مع الهند، فيما يعتقد مفاوضو مودي أن أحد الطرق التي يمكن للهند من خلالها تحقيق ذلك هو البدء بشراء النفط أو الغاز الطبيعي الأميركي. ويحذّر المحللون من أن فرض تعريفة جمركية أميركية بنسبة 25% قد يُضعف النمو الاقتصادي للهند في العام المقبل، لكنهم ما زالوا يعتبرونها الأسرع نموًا في العالم، مُنافسةً اليابان وألمانيا من حيث الحجم الإجمالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store