
سمو ولي العهد يهنئ رئيسة الاتحاد السويسري بالعيد الوطني لبلادها
متمنيا سموه لفخامتها موفور الصحة والعافية وللاتحاد السويسري وشعبه الصديق كل التقدم والنماء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
سفيرنا لدى نيوزيلندا قدم أوراق اعتماده سفيراً غير مقيم لدى جزر كوك
قدم سفيرنا لدى نيوزيلندا السفير الشيخ صباح ناصر المالك الصباح أوراق اعتماده سفيرا فوق العادة ومفوضا غير مقيم لدولة الكويت لدى جزر كوك إلى السير توم مارستيرز ممثل الملك في جزر كوك الصديقة. وذكرت سفارتنا في بيان تلقته «كونا» أن السفير الشيخ صباح ناصر المالك نقل إلى السير مارستيرز تحيات صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله ورعاه، وتمنيات سموه دوام التقدم والازدهار لجزر كوك وشعبها الصديق.


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
إيران تحذّر من إساءة استخدام «الترويكا الأوروبية» لـ «آلية الزناد» وإعادة فرض العقوبات
حذرت إيران، أمس من «إساءة استخدام» الأوربيين لـ «آلية الزناد»، التي تهدف إلى إعادة فرض العقوبات الأممية على طهران، بسبب عدم التزامها ببنود الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن الترويكا الأوروبية (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) «لا تملك أي حق قانوني أو أخلاقي لتفعيل هذه الآلية وإعادة فرض العقوبات». وشدد على أن «إيران أعلنت بوضوح في وقت سابق أن أي استغلال غير مشروع لمثل هذه الأداة ستترتب عليه تبعات خطيرة على نظام عدم الانتشار النووي، كما ستكون له عواقب على تلك الدول نفسها». وفي سياق متصل، قال بقائي إنه لا يوجد أي مفتش فاعل للوكالة الدولية للطاقة الذرية داخل إيران. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إن «إيران عبرت مرارا عن شكاواها واعتراضاتها على النهج السياسي وغير المهني الذي تتبعه الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، مؤكدا أن «على هذه المؤسسة أن تلتزم بمهامها الفنية والتخصصية، وأن تتجنب التأثر بالضغوط السياسية من مختلف الأطراف». وأوضح أن «إيران، بصفتها عضوا في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT).. لطالما التزمت بتعهداتها، وتصرفت ضمن إطار القانون». وفي سياق متصل، أكد بقائي أن مسؤولا رفيعا في الوكالة الدولية سيزور طهران خلال أيام، مضيفا أن هذه الزيارة «تأتي في إطار التعاون الفني» بين طهران والوكالة. وردا على سؤال أحد الصحافيين الذي سأل عما إذا كانت إيران ستتفاوض مباشرة مع الولايات المتحدة، بالنظر إلى المحادثات الهاتفية المباشرة الأخيرة بين المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، قال بقائي: «لا، لن نجري مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة». كما أوضح أن العودة للمفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة تتطلب قرارا جديدا من البرلمان الإيراني. وفي وقت لاحق أمس، قال رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إبراهيم عزيزي إن وفد الوكالة «سيسمح له بشكل صارم واستثنائي إجراء محادثات تقنية وعلى مستوى الخبراء مع مسؤولين وخبراء إيرانيين». ونقلت وكالة «تسنيم» عنه قوله «لن يتم تحت أي ظرف كان السماح بالوصول المادي إلى منشآت إيران النووية، ولن يسمح لهذا الوفد أو أي كيان أجنبي آخر الدخول إلى مواقع البلاد النووية». من جهة اخرى، صادق المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني أمس الاول على تأسيس مجلس الدفاع ليتولى مسؤولية مراجعة الخطط الدفاعية وتعزيز قدرات القوات المسلحة. وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن رئيس الجمهورية يرأس مجلس الدفاع الذي يضم قادة القوات المسلحة ورؤساء السلطات الثلاث وبعض الوزارات ذات الصلة. ويأتي هذا القرار بعد تعرض العاصمة الإيرانية طهران ومدن إيرانية أخرى لهجوم واسع شنته قواته الاحتلال الاسرائيلي قابلته إيران بهجمات صاروخية على الأراضي المحتلة.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
النائب إدكار طرابلسي لـ «الأنباء»: على الحكومة كيل قرارها في موضوع السلاح بميزان الجواهرجي
قال عضو تكتل «لبنان القوي» النائب إدكار طرابلسي في حديث لـ«الأنباء»: «قضية حصر السلاح بيد الدولة ليست مسألة رهان على تفاهم مكونات الحكومة لإنجازها، بقدر ما هي مسؤوليات وطنية تحتم على الحكومة مجتمعة اجتراح حلول تضمن حماية لبنان من الانتهاكات الخارجية لأرضه وأجوائه، بالتوازي مع ضمان وحدة لبنان وتماسكه داخليا، لا ان تؤول إلى نشوب صراعات ومواجهات داخلية لا تنتهي فصولا، ولا إلى استسهال الخارج أيا تكن هويته الاعتداء ساعة يشاء على السيادة اللبنانية والعبث بأمن لبنان واللبنانيين». وأضاف: «تتمثل في حكومة الرئيس نواف سلام الأطراف اللبنانية جميعها عدا التيار الوطني الحر كفريق معارض من خارج صفوف الحكم، انما معني مباشرة بالشؤون الوطنية كافة لاسيما المصيرية منها. وبالتالي على هذه الحكومة التي تتشارك فيها كل القوى السياسية في صناعة القرار التنفيذي، ان تتحمل مسؤولياتها في مقاربة ملف سحب السلاح غير الشرعي عبر استنباط الحلول التي من شأنها إطفاء الحرائق الداخلية، لاسيما السياسية والأمنية والاقتصادية منها، لا تأجيج نارها لتلتهم ما تبقى من مقومات الدولة». وتابع: «لا شك في ان الأجواء في المنطقة الإقليمية ملبدة بغيوم سوداء لا تبعث على الاطمئنان. ومن واجب الحكومة اللبنانية تحصين الداخل اللبناني عبر مقررات تنفيذية تقطع الطريق أمام كل إمكانية من شأنها الدفع بلبنان إلى عمق العاصفة التي تضرب منطقة الشرق الأوسط، والتي بدأت مفاعيلها تنشط فوق لبنان وسورية. وهذا يعني انه على الحكومة ان تكيل قرارها في موضوع سحب السلاح بميزان الجواهرجي لضمان تجنيب لبنان الانزلاق إلى نفق قاتم نعلم بدايته لكننا نجهل أين وكيف سينتهي. من هنا وجوب التنويه بخطاب رئيس الجمهورية العماد جوزف عون في عيد الجيش لكونه تميز بالعقلانية والواقعية. وأهم ما جاء في مضمونه وأبعاده وبين سطوره، الحرص على وحدة لبنان وعلى عدم جر البلاد إلى صراعات ومواجهات داخلية تنهي أحلام اللبنانيين بقيام دولة قوية قادرة عبر قواها الذاتية على حماية شعبها وأراضيها وحدودها وسيادتها». وردا على سؤال قال طرابلسي: «الوعود الدولية بمساعدة لبنان ماليا واقتصاديا وإنمائيا واجتماعيا مقابل سحب السلاح غير الشرعي، هي حتى إشعار آخر مجرد شعارات غير قابلة للصرف على أرض الواقع. والدليل هو ان سورية أغدقت بوعود جسام، لكنها بدلا من ان تقطف ثمار هذه الوعود، واجهت أمنيات مفتعلة عن سابق تصور وتصميم لتفتيتها عبر ضربها من الداخل والخارج في وقت واحد. وهذا يعني ان دول القرار غير معنية إلا بما يحقق مصالحها الاقتصادية، وأبرزها الإمساك بثروات دول الشرق الأوسط وفي مقدمتها لبنان وسورية». وختم طرابلسي مؤكدا ان الكلام عن احتمال نشوب صدام عسكري بين الجيش و«حزب الله» تحت عنوان سحب السلاح، «مبالغ به ان لم نقل انه هذيان سياسي، لاسيما ان الجيش اللبناني برهن منذ نشأته في العام 1943 انه فوق الصراعات السياسية الداخلية ولا يستقوي على اي من المكونات اللبنانية التي بدورها تحترم البذة العسكرية، وتقدر مهامها في حماية لبنان من التنظيمات الإرهابية والإرادات الخبيثة المتربصة بأمن لبنان ووحدة اللبنانيين».