logo
نتنياهو يحدد 3 شروط لدعم اتفاق محتمل بين واشنطن وطهران

نتنياهو يحدد 3 شروط لدعم اتفاق محتمل بين واشنطن وطهران

صدى البلدمنذ يوم واحد
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن دعم حكومته لأي اتفاق محتمل بين إيران والولايات المتحدة مشروط بثلاثة مطالب أساسية، أبرزها توقف طهران عن إنتاج الصواريخ التي يتجاوز مداها 300 ميل ( 480 كيلومتراً).
وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" بثت يوم الأحد، قال نتنياهو إنه سيدعم "اتفاقا استثنائيا" مع إيران، بشرط أن يشمل حظر تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، ومنع إيران من تطوير صواريخ باليستية بعيدة المدى، بما يتوافق مع القيود الدولية، إلى جانب إنهاء دعمها لما وصفه بـ"محور الإرهاب" في إشارة إلى الجماعات الحليفة لطهران في المنطقة.
وأضاف: "إذا وافقت إيران على هذه الشروط الثلاثة، يمكن أن نتعامل مع الاتفاق من منظور مختلف. أما في حال رفضها، فعلينا الاستمرار في الضغط على النظام الإيراني واحتوائه، بغض النظر عن التطورات الداخلية هناك".
يأتي هذا التصعيد في أعقاب حرب استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، شهدت خلالها المدن الإسرائيلية هجمات صاروخية متواصلة، بعضها تجاوز الدفاعات الجوية وأوقع خسائر بشرية ومادية.
في سياق متصل، كانت طهران وواشنطن قد عقدتا خمس جولات من المحادثات النووية خلال الأشهر الماضية، إلا أن الجولة السادسة التي كان من المقرر أن تعقد في 15 يونيو في مسقط أُلغيت بعد الهجمات الإسرائيلية على إيران في 13 من الشهر ذاته.
من جانبها، أكدت إيران أنها غير مستعدة للتخلي عن حقها في تخصيب اليورانيوم. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن "أي اتفاق مستقبلي لن يبرم ما لم يتضمن حق إيران في التخصيب".
ولم يعلن حتى الآن عن موعد أو مكان الجولة المقبلة من المفاوضات بين طهران وواشنطن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غارات إسرائيلية على مدينة السويداء وسط توتر متصاعد في جنوب سوريا
غارات إسرائيلية على مدينة السويداء وسط توتر متصاعد في جنوب سوريا

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 24 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

غارات إسرائيلية على مدينة السويداء وسط توتر متصاعد في جنوب سوريا

شنت إسرائيل، فجر الثلاثاء، غارات جوية استهدفت مواقع في مدينة السويداء جنوبي سوريا، بعد وقت قصير من إعلان الجيش السوري دخوله إلى المدينة. وأفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) بأن "طيران الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدينة السويداء"، من دون تقديم تفاصيل إضافية حول حجم الأضرار أو الإصابات المحتملة. وعقب التصعيد، أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاورات هاتفية مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس أركان الجيش إيال زامير. ونقل موقع "واينت" الإسرائيلي أن هناك "مخاوف من المس بالدروز في سوريا"، مشيراً إلى أن إسرائيل قلقة من سعي النظام السوري إلى نزع سلاح الطائفة الدرزية في السويداء، في ظل التوترات المتصاعدة. تأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه محافظة السويداء اضطرابات شعبية منذ أشهر، على خلفية تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، وتزايد شعور السكان بالإقصاء من مؤسسات الدولة. وبرزت مؤخراً احتجاجات نظمها أبناء الطائفة الدرزية للمطالبة بالإصلاحات ورفضاً لتغلغل الميليشيات وفرض التجنيد الإجباري. ويثير هذا التصعيد قلقاً لدى المجتمع الدولي، في ظل غياب أي رد فعل رسمي حتى الآن من الأمم المتحدة أو الدول الكبرى، خاصة مع حساسية السويداء كمنطقة ذات بعد طائفي وسياسي خاص، تُعدّ معقلاً رئيسياً للدروز في سوريا، وتحظى باهتمام إقليمي نظراً لعلاقات الطائفة مع نظرائها في لبنان وفلسطين. كما يخشى مراقبون من أن تشكّل الضربة الجوية الإسرائيلية بداية مرحلة جديدة من التوتر في الجنوب السوري، لا سيما مع استمرار تداخل الأجندات العسكرية في المنطقة بين إسرائيل وإيران والنظام السوري، في ظل واقع ميداني هش وقابل للاشتعال. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"معاريف": دم الجنود الإسرائيليين بات بلا قيمة في حرب بلا هدف
"معاريف": دم الجنود الإسرائيليين بات بلا قيمة في حرب بلا هدف

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

"معاريف": دم الجنود الإسرائيليين بات بلا قيمة في حرب بلا هدف

أقرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بأن "الجيش" الإسرائيلي غارق في وحل غزة بلا هدف، وقيادته تخشى مواجهة المستوى السياسي وعرض الحقائق عليه. وقالت الصحيفة: "حكومة إسرائيل في ولايتها هذه تجاوزت الخطوط الحُمر المقدسة"، مشيرةً إلى أن ذروتها كانت أمس، عندما برّأ رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو نفسه في مقابلة مع الإعلام الأميركي من مسؤولية إخفاق السابع من أكتوبر، وحمّل "الجيش" الإسرائيلي والمؤسسة الأمنية المسؤولية عن كل الفشل. وأكدت أن قانون التجنيد سيمر، محذرةً من أن "إسرائيل ستنقسم إلى قسمين؛ القسم الأول يعتبرون دم أولادهم أكثر قيمة، وسيجلسون في المدارس الدينية، ويتجولون بأمان في بني براك وإلعاد ومئة شعاريم وأزقة صفد وطبريا". اليوم 11:23 اليوم 11:14 أما القسم الآخر، بحسب قولها، فهم "باقي الجمهور الذين يعتبرون دم أولادهم أقل قيمة، وسيُرسَلون للقتال في جباليا، وبيت حانون، وخان يونس، ونابلس، وجنين، وفي لبنان وسوريا." وأقرّت بأنّ 893 جندياً وجندية إسرائيليين قُتلوا في حرب لا تنتهي ولم يعد لها أي هدف مُعلن، مضيفةً: "في الجيش الإسرائيلي يقولون إن على إسرائيل التوصل إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الـ50، إذ إن حسم حماس لم يعد في الساحة العسكرية، بل بات في الميدان السياسي". وأشارت إلى أن "الذين لا يلتحقون بالخدمة، الحريديم الذين يحصلون على دعم من الجميع، صاروا الأبطال الجدد في إسرائيل". وذكّرت بالحادثة التي وقعت أمس الاثنين، عندما أُصيبت دبابة من الكتيبة 52 التابعة للواء المدرعات 401 أثناء هجوم في بلدة جباليا شمال قطاع غزة، وقُتل 3 جنود: الرقيب شاحم مناحم، والعريف شلومو يكير شرم، والعريف يولي فاكتور، فيما أصيب جندي رابع بجروح خطيرة، واستغرقت عملية إنقاذهم وقتاً طويلاً وسط إطلاق كثيف للنار لتأمين الإجلاء. وقالت مستنكرة إن دبابة "ميركافا 4، التي تُعتبر من بين الأفضل والأكثر تحصيناً في العالم، تضررت بشدة، وحتى صباح اليوم لم يتمكن الجيش من تحديد سبب الضرر: هل كان صاروخاً أم عبوة ناسفة من الأسفل؟". وكانت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية قد أقرت في وقت سابق بأنّ التغيير الجذري الذي كانت "إسرائيل" تأمل تحقيقه من خلال عملية "عربات جدعون" في قطاع غزة "لا يزال بعيد المنال". وفي السياق نفسه، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنّ حركة حماس "لم تنكسر"، مضيفةً: "يكرر مسؤولونا التصريحات بأنّها على وشك الانهيار وستُهزم بل وستستسلم، إلاّ أن الواقع لا يدعم هذه التقديرات".

حرب إسرائيل على إيران انتهكت معاهدة حظر الانتشار النووي
حرب إسرائيل على إيران انتهكت معاهدة حظر الانتشار النووي

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

حرب إسرائيل على إيران انتهكت معاهدة حظر الانتشار النووي

ذكر موقع 'Responsible Statecraft' الأميركي أنه 'عوضاً من المساعدة في منع انتشار الأسلحة النووية، أدت الحرب التي شنتها إسرائيل على إيران لمدة 12 يوماً إلى إلحاق الضرر بمعاهدة منع الانتشار النووي. رداً على الهجمات على منشآتها النووية، علقت إيران في الثاني من تموز التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تشمل مسؤولياتها التحقق من امتثال الدول الأطراف في معاهدة حظر الانتشار النووي لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار. وفي الوقت عينه، خلقت هذه الهجمات غير القانونية، التي انضمت إليها الولايات المتحدة، الظروف المناسبة لاندلاع هذا النوع من الحرب التي يزعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه يريد تجنبها. ورغم أن آفاق الدبلوماسية الإيرانية الأميركية تبدو قاتمة في هذا السياق، فما زال من الممكن إيجاد مخرج من خلال التعاون الإقليمي في مجال منع الانتشار النووي'. وبحسب الموقع، 'يمثل تعليق إيران للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية نهاية الشفافية النووية التي وفرتها عمليات التفتيش التي أجرتها الوكالة في البلاد منذ عام 1974. بفضل هذه الشفافية، كنا نعرف، قبل 13 حزيران، الكمية الدقيقة ومواقع مخزونات المواد الانشطارية الإيرانية، والتي لم يكن من الممكن تحويلها للاستخدامات العسكرية دون علم الوكالة الدولية للطاقة الذرية. أما الآن، وبسبب الهجمات الإسرائيلية والأميركية، لم يعد هذا الأمر ممكناً. ومن المرجح أن تدفع إسرائيل نحو القيام بأعمال عسكرية إضافية. بما أن القدرات النووية الإيرانية لم تُدمر بالكامل، كما كان متوقعًا، بالضربات العسكرية، يُصعّب على واشنطن كبح جماح إسرائيل حتى لو رغبت في ذلك، وهذا يُشير إلى العدوان المفتوح الذي طالما حذّر الخبراء من أنه سينجم عن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية'. وتابع الموقع، 'بعيداً عن تصورها بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية منحازة سياسياً لصالح إسرائيل والدول الغربية، فإن قرار إيران بتعليق التعاون مع الوكالة يعكس على نحو لا لبس فيه قلقها من أن تؤدي الشفافية النووية إلى تقويض مصالحها. ومن خلال تحديد مواقع المواد والمرافق النووية التي نجت من الحرب، يمكن استخدام نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتسهيل استهداف الجيش الإسرائيلي والأميركي في المستقبل. إن الحرب على إيران يمكن أن ينظر إليها باعتبارها حجة مثالية لطهران للانسحاب من معاهدة منع الانتشار النووي وتطوير قوة ردع نووية'. وبحسب الموقع، 'مع ذلك، لم تنسحب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي ولم تغلق باب الدبلوماسية، كما وتدرس حاليًا مقترحًا أميركيًا لاستئناف المحادثات الثنائية. وكما صرّح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: 'إيران بحاجة إلى ضمانات بعدم تعرضها لهجوم مجددًا إذا لم تنجح المحادثات'. لقد تقوّضت الثقة اللازمة للدبلوماسية الثنائية، ناهيك عن ضمانات أمنية موثوقة، بشدة بسبب الحرب. ووفقًا لعراقجي، فإن هذا يُمثّل 'خيانة للدبلوماسية'. يتطلب الاتفاق النووي أيضًا تسويةً بشأن القضية الرئيسية المتمثلة في تخصيب اليورانيوم، وقد تم التوصل إلى تسويةٍ بالفعل في خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، عندما وافقت إيران على الحدّ من أنشطة التخصيب بشكلٍ يمكن التحقق منه في مقابل تخفيف العقوبات. وكانت العقبة هنا هي الصعوبة التي فرضها ترامب على نفسه في قبول أي شيء يشبه خطة العمل الشاملة المشتركة، التي انسحب منها في عام 2018، مما أدى إلى تجدد الأزمة النووية مع إيران'. وتابع الموقع، 'أصر ترامب على أنه لا ينبغي السماح لإيران بتخصيب أي كمية من اليورانيوم، على افتراض أنه يمكن إجبار البلاد على قبول شروطه من خلال الضغط الأقصى، لكن إيران رفضت هذا المطلب باستمرار. وإذا ارتكز نهجه الآن على افتراض أن إيران ستستسلم في النهاية نتيجةً للحرب، فمن المرجح أن تُكتب للجهود الدبلوماسية الثنائية الفشل. من ناحية أخرى، أبدت إدارة ترامب غموضًا بشأن قضية التخصيب. ومع نفور الرئيس من الحروب التي لا تنتهي، قد يسمح هذا بحل وسط'. وأضاف الموقع، 'كان أحد أكثر السبل الواعدة في المحادثات الإيرانية الأميركية منذ نيسان الماضي هو تشكيل اتحاد نووي إقليمي يضم إيران ودول الخليج الأخرى. ويبدو أن نقطة الخلاف الرئيسية كانت موقع منشآت تخصيب اليورانيوم المشتركة: ففي حين نظرت إيران إلى الشفافية النووية المعززة التي يوفرها الاتحاد باعتبارها وسيلة لبناء الثقة الدولية في أنشطة التخصيب، رأت واشنطن أنها وسيلة لإنهاء التخصيب على الأراضي الإيرانية. وقد تظل هذه الخطة قابلة للتنفيذ إذا قبلت الولايات المتحدة تخصيبًا محدودًا على الأراضي الإيرانية كجزء من الاتحاد. سيخدم هذا هدف منع الانتشار، وقد يبدو مختلفًا تمامًا عن خطة العمل الشاملة المشتركة، مما يسمح لترامب بادعاء النصر. ومع ذلك، فإن الفكرة السابقة للاستثمار الأميركي في الاتحاد تبدو غير محتملة بعد تورط واشنطن في العملية العسكرية الإسرائيلية التي شملت أيضاً اغتيال العلماء النوويين الإيرانيين. ولكن من الممكن دعوة قوى إقليمية أخرى مثل الصين أو روسيا للانضمام إلى هذا المشروع، وهو ما يتيح ضمانة أمنية بحكم الأمر الواقع لإيران. ومن الجدير بالذكر أن محطة بوشهر للطاقة النووية كانت المنشأة النووية الوحيدة في إيران التي نجت من هجمات حزيران ، ويرجع هذا جزئيا إلى وجود موظفين روس هناك'. وبحسب الموقع، 'كبديلٍ عن تحالفٍ نووي، يُمكن لدول الخليج أن تتفق بشكلٍ مُشترك على تحديد مستويات تخصيب اليورانيوم ومخزونات المواد الانشطارية في المنطقة. وفي حين ستؤثر هذه القيود بشكلٍ رئيسي في البداية على برنامج إيران، فإنها ستُعزز مع مرور الوقت الثقة في طموحات المملكة العربية السعودية النووية، والتي تشمل أيضًا خططًا لتخصيب اليورانيوم. وللتحقق من هذه القيود، يمكن لدول الخليج إنشاء آلية إقليمية للتحقق النووي على غرار الوكالة البرازيلية الأرجنتينية للمحاسبة والسيطرة على المواد النووية (ABACC). ومن الممكن أن يشكل هذا مكملاً لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وفي حالة إيران، قد يكون بديلاً عنها طالما ظل تعاون إيران مع الوكالة معلقاً'. وتابع الموقع، 'مع أنه لا يُتوقع من إيران تطبيق قيود على أنشطتها النووية دون تخفيف العقوبات الأميركية، إلا أنها قد تلتزم بذلك ريثما يتم ذلك. وهذا قد يسمح بتسوية إيرانية أميركية غير رسمية حتى في غياب اتفاق نووي ثنائي. وعلى أقل تقدير، فإن الاتفاق المشروط بشأن ضبط النفس النووي الإقليمي من شأنه أن يزيد الضغوط السياسية على واشنطن لرفع العقوبات المفروضة على إيران، في حين أن آلية التحقق الإقليمية من شأنها أن توفر حجة ضد المزيد من العمل العسكري'. وبحسب الموقع، 'مثّلت حرب الاثني عشر يومًا ذروة سياسة الضغط الأقصى الأميركية الكارثية، والتي قوّضت منذ عام 2018 حظر الانتشار النووي بهدف تحقيق مكاسب سياسية محلية وتعزيز علاقة واشنطن المميزة بإسرائيل. ويُنذر الاستمرار في هذا المسار الآن بحرب لا نهاية لها في الشرق الأوسط. في الواقع، لا يزال هناك مخرج دبلوماسي، ولكنه يتطلب تحولاً في السياسة الأميركية من الإكراه إلى التسوية. ويمكن تقليص التكاليف السياسية لمثل هذا التحول على ترامب من خلال ربط التسوية باتفاق نووي إقليمي. ورغم أن فوائد منع الانتشار تمتد إلى ما هو أبعد من إيران، فإن مشاركة أصحاب المصلحة المتعددين الملتزمين بنجاحها قد يجعل مثل هذا الترتيب أكثر استدامة من خطة العمل الشاملة المشتركة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store