
10 مراكز إماراتية للولادة تعيد الأمل إلى الأسر الأفغانية
فضلاً عن أن مراكز الولادة العشرة يعمل فيها قرابة 100 موظف من السكان المحليين من الطاقمين الطبي والإداري، وجميعها مجهز بأحدث التقنيات والمعدات الطبية، مع وجود معدات الطاقة الشمسية اللازمة، ومن المتوقع أن تستفيد أكثر من 100,000 امرأة من خدمات هذه المراكز خلال السنوات المقبلة.
وفي المقابل يتذكر زوجها «رمضان محمد» معاناتهما في الحصول على الرعاية الصحية سابقاً، مستذكراً ولادة أطفالهما الستة في المنزل لعدم قدرتهما على تحمل تكاليف المواصلات للذهاب إلى المستشفيات البعيدة عن القرية، كما عبر عن فرحته بوجود مركز للولادة للمرة الأولى بالقرب من منزلهما، معتبراً ذلك نعمة لجميع سكان الولاية بفضل المساعدة الإماراتية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الاعـتزال.. العمـر مجرد رقم
بالإضافة إلى التكنولوجيا الحديثة في تحليل الأداء وتقليل الإصابات، هذا التطور المذهل في حياة اللاعبين جعل بعضهم يصل إلى القمة في عمر ما بين 30 و34. وقال: «طموحي تقديم أفضل ما عندي حتى اليوم الأخيرة من مسيرتي داخل الملاعب، لأنه لا يزال لدي الكثير لتقديمه مع شباب الأهلي، الذي يسعى دائماً لتحقيق كل البطولات». بالإضافة إلى تطلعاته المستقبلية، مشيراً إلى أن دخول عالم الاحتراف واتباع اللاعب نمط حياة صحي ونظام تدريب صارم من العوامل التي أسهمت في ارتفاع المتوسط العمري لاعتزال اللاعب. «كنا نتدرب تحت قيادة المدرب البرازيلي الراحل لابولا، ومعه مدرب لياقة اسمه باولو، هذا الأخير كان يقدم لنا تدريبات على مستوى عال لم نشهدها من قبل حتى أن زميلنا سالم بوشنين قال لو حصلنا على مثل هذه الجرعات التدريبية من البداية لكنا قادرين على الاستمرار في اللعب 4 مواسم أخرى». مشيراً إلى أن البرتغالي كريستيانو رونالدو بصدد تقديم نموذج ملهم للاعبي كرة القدم في العالم، حيث يعتبر لاعباً استثنائياً وهو يقدم أفضل مستوياته منذ دخوله فترة الثلاثينات حتى تخطيه الأربعينات، وقال: من أبرز العوامل التي ساهمت في إطالة عمر اللاعبين في الملاعب التخصص الدقيق في تأهيل اللاعبين، استخدام الأجهزة الحديثة لتقوية العضلات، وتطبيق نظم راحة مدروسة، وارتفاع الوعي الشخصي لدى اللاعبين بشأن نمط الحياة الصحية في المحافظة على جاهزيتهم البدنية. مشيراً إلى أنه مع انتشار استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح اللاعبون يعيشون في تحد مستمر ومتعلقون بمسيرتهم الكروية أكثر من السابق، لذا يكون من الصعب اتخاذ قرار الاعتزال. «في الماضي، كان اللاعبون غالباً ما ينهون مسيرتهم أواخر العشرينات أو في أوائل الثلاثينات، بسبب ضعف الرعاية الطبية، والإجهاد البدني، وغياب أساليب التدريب المتطورة. ومع التقدم في علوم الرياضة والطب والتدريب البدني، تغير الوضع تماماً وبات العديد من اللاعبين يستمرون في الملاعب إلى ما بعد منتصف الثلاثينات، ولكن البعض يفضل الاعتزال للحفاظ على صحتهم على المدى الطويل عندما يلاحظون علامات تراجع لياقتهم البدنية مبكراً». حيث أشارت البيانات إلى أن نسبة التمريرات الناجحة كانت أعلى بنسبة تتراوح بين ثلاثة وخمسة في المائة بين اللاعبين الذين تزيد أعمارهم على 30 عاماً، مقارنة باللاعبين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و29 عاماً. تحسن التغذية واللياقة البدنية والاعتماد على الفيتامينات والمكملات الضرورية لاستعادة الطاقة. ثالثاً: الوعي والاحترافية لدى اللاعبين فيما يتعلق بنمط الحياة: النوم الجيد، التقليل من الضغوط، تجنب العادات السلبية مثل السهر أو التدخين. رابعاً: تقليل الضغط البدني في المباريات عبر استخدام تقنيات تحليل الأداء والبيانات. خامساً: الحوافز الاقتصادية (ارتفاع العوائد المالية للاعبين) ما يجعلهم أكثر حرصاً على الاستمرار لفترة أطول. سادساً: تحسن أرضيات الملاعب والتجهيزات (أكثر جودة وأقل تسبباً في الإصابات) واستخدام الأحذية والمعدات الرياضية الحديثة التي تراعي سلامة المفاصل والعضلات.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
أحمد بن سعيد : بقيادة محمد بن راشد.. دبي رسّخت مكانتها مركزاً عالمياً للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي
ولعل هذا النهج الحكيم يمتد لما يقارب القرن من الزمان، حين أرسل المغفور له الشيخ سعيد بن مكتوم أول مبتعث من دبي لدراسة الطب، وكان يدرك أن الاستثمار في العقول هو أعظم استثمار. ومنذ ذلك الحين، توالى البناء المؤسسي لهذه الرؤية، حيث أمر المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم في أكتوبر 1970 بتأسيس دائرة الصحة والخدمات الطبية بمهام شملت الاهتمام بالتعليم والتدريب المهني». لقد كانت سنواتنا في الجامعة حافلة بالتعلُّم واكتساب المعرفة، وها نحن اليوم نحمل على عاتقنا مسؤولية رد الجميل لمجتمعنا ووطننا من خلال الممارسة الطبية النزيهة، والبحث العلمي الهادف، والعمل الجماعي البنّاء. نشكر قادتنا وأساتذتنا وأُسرنا الذين مهدوا لنا هذا الطريق، ونعاهدهم على أن نكون على قدر الثقة والمسؤولية».


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
كيف يفسد البشر عمل الذكاء الاصطناعي؟
وكان بعض المتصلين في حالة ارتباك شديد حيال إجراءات الاختبار، كما ظهر بوضوح حين سأل أحدهم: «لقد شربت السائل الموجود في الأنبوب.. ماذا علي أن أفعل الآن؟». بينما اتجه المجرمون نحو استغلال الطابعات ثلاثية الأبعاد المنزلية لتصنيع أسلحة يستحيل تتبعها، غير أن معظم حالات سوء الاستخدام تأتي بشكل غير مقصود كما شهدنا في حالة اختبارات «كوفيد». وهو ما يمكننا تسميته «مشكلة سوء الاستخدام غير المقصود»، ولعل الأعطال التقنية التي نواجهها اليوم في أنظمتنا الذكية ما هي إلا نتيجة مباشرة لهذا الاستخدام الخاطئ، ولعل هذا الخطأ غير المتعمد يحدث خلال التفاعل مع روبوتات الدردشة. وبحسب اختبارات متعددة، استطاعت أفضل النماذج الحالية مجاراة الأطباء البشريين في مجالات المعرفة السريرية وفرز الحالات وتلخيص النصوص والاستجابة لاستفسارات المرضى،. ويكفي أن نشير إلى تلك الأم البريطانية التي نجحت قبل عامين في استخدام «تشات جي بي تي» لتشخيص متلازمة «الحبل المربوط» لدى ابنها، وهو التشخيص الذي عجز عن اكتشافه 17 طبيباً. وقد تجلى ذلك في تصريح ويس ستريتنج - وزير الصحة البريطاني - هذا الأسبوع، حين وعد بتطوير تطبيق هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير ما وصفه بـ «طبيب في جيبك يوجهك خلال رحلة علاجك». حيث طلب من المشاركين تحديد الحالة الصحية واقتراح المسار العلاجي الموصى به، واستخدمت الدراسة ثلاثة من روبوتات الدردشة المتقدمة: «جي بي تي-4» أو من شركة «أوبن إيه آي»، و«لاما 3» من «ميتا»، و«كوماند آر+» من «كوهير»، وجميعها تتمتع بخصائص متباينة نسبياً. حيث قدموا معلومات منقوصة وغالباً ما أساءت الروبوتات تفسير استفساراتهم. القدرات التقنية للنماذج نفسها ولم تتغير، إنما اختلفت المدخلات البشرية، ما أفضى إلى نتائج متباينة تماماً. واللافت أن المشاركين في التجربة حققوا نتائج أسوأ حتى من المجموعة الضابطة التي لم تستخدم روبوتات الدردشة واكتفت بمحركات البحث التقليدية. يميل المهندسون عادة إلى الاعتقاد أن الناس هم من يستخدمون التكنولوجيا بشكل خاطئ، وبالتالي يتم تحميل أي خلل في الاستخدام إلى المستخدم نفسه، بينما يعد الأخذ بعين الاعتبار المهارات التكنولوجية للمستخدم أمراً جوهرياً في عملية التصميم. وقد تمثل روبوتات الدردشة الصحية المتخصصة حلاً جزئياً لهذه المعضلة، غير أن دراسة حديثة أجرتها جامعة «ستانفورد» كشفت أن بعض روبوتات الدردشة للعلاج النفسي المشهورة يمكن أن تتحيز أو تفشل ما يؤدي إلى نتائج خطيرة.