logo
"سناب شات".. أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو

"سناب شات".. أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو

وستطلق المنصة خاصية "محرر التسلسل الزمني"، وطريقة جديدة لإنشاء مقاطع فيديو من الذكريات المحفوظة، وإمكانية حفظ القصص تلقائيا في الملفات الشخصية، وغيرها.
وقالت " سناب شات" إن خاصية محرر التسلسل الزمني ستعطي منشئي المحتوى طريقة أكثر سهولة لتحرير مقاطع الفيديو مباشرة على المنصة.
كما تتيح الخاصية عرض الفيديو بترتيب زمني، ما يسهّل قص المقاطع أو نقلها أو إعادة ترتيبها.
وبمجرد ضبط التسلسل، يمكن للمستخدم إضافة العدسات، والموسيقى من مكتبة التسجيلات، واستخدام أدوات إبداعية أخرى.
وقد تغني هذه الأداة المستخدمين عن الحاجة إلى تحرير مقاطع فيديو بسيطة على منصات تحرير خارجية مثل "كاب كت" قبل نشرها على "سناب شات".
كما سيتمكن منتجو المحتول من الوصول إلى قالب "إنشاء فيديو" جديد يتيح لهم اختيار بعض الذكريات، واختيار أغنية من مكتبة تسجيلات "سناب شات"، واختيار قالبهم المفضل لإنشاء فيديو مجمع مخصص.
وسيتمكن المستخدمون قريبًا أيضا من حفظ قصصهم العامة تلقائيا في ملفاتهم الشخصية، مما يسمح للآخرين بمراجعة المحتوى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ميتا» تضيف خاصية إنتاج الملخصات في «واتساب»
«ميتا» تضيف خاصية إنتاج الملخصات في «واتساب»

البيان

timeمنذ 9 دقائق

  • البيان

«ميتا» تضيف خاصية إنتاج الملخصات في «واتساب»

أعلنت مجموعة التكنولوجيا الأمريكية ميتا بلاتفورمس إضافة خاصية إنتاج الملخصات باستخدام الذكاء الاصطناعي إلى تطبيق التواصل الاجتماعي «واتساب»، حيث تتيح هذه الخاصية الجديدة الاختيارية استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي «ميتا أيه.آي» في تلخيص الرسائل غير المقرؤة في أي محادثة. وسيظهر الملخص للمستخدم فقط وليس لأطراف المحادثة الآخرين بحسب «ميتا». تعتمد هذه الميزة على تقنية الذكاء الاصطناعي التي أطلقتها «ميتا» في أبريل والتي أتاحت للشركة تطبيق خصائص ذكاء اصطناعي لا تؤثر على التشفير أو خصوصية المستخدم. تستخدم خاصية «ملخصات الرسائل» تقنية المعالجة الخاصة، مما يسمح لنموذج الذكاء الاصطناعي «ميتا أيه.آي» بإنشاء رد على الرسالة دون أن تطلع «ميتا» أو «واتساب» على رسائل أو ملخصات المستخدم. كما لن يتمكن أي شخص آخر في المحادثة من معرفة قيام التطبيق بتلخيص الرسائل غير المقروءة، وفقاً لما ذكرته «ميتا» في منشور على مدونتها. على الرغم من أن هذه الخاصية تكون في حالة عدم تفعيل بشكل افتراضي، إلا أن «واتساب» يعرض رمزاً صغيراً للإشارة إلى أنها متاحة للمستخدمين. وتطلق «ميتا» هذه الخاصية مبدئياً في الولايات المتحدة مع دعم اللغة الإنجليزية، على أن يتم إطلاقها في المزيد من الدول وبالمزيد من اللغات في وقت لاحق من العام الحالي.

5 مديرين تنفيذيين يحددون المهارات اللازمة لمواكبة العصر
5 مديرين تنفيذيين يحددون المهارات اللازمة لمواكبة العصر

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

5 مديرين تنفيذيين يحددون المهارات اللازمة لمواكبة العصر

في ظل التحول الرقمي الهائل الذي يشهده القطاع المالي العالمي، أصبح الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI) أحد المحركات الأساسية لإعادة تشكيل وظائف التكنولوجيا في وول ستريت. ولم تعد هذه التقنية مجرد أداة مساعدة، بل أصبحت جزءاً لا يتجزأ من منظومة العمل في المؤسسات المالية الكبرى، حيث تجاوز تأثيرها الجوانب التشغيلية لتطال المهارات المطلوبة، وطبيعة دور المهندس البرمجي، وصولاً إلى هيكلة فرق العمل. في هذا السياق، أجرت منصة بيزنس إنسايدر حواراً مع خمسة خبراء في هذا المجال، من بينهم مسؤولون تنفيذيون في مؤسسات مالية بارزة مثل جولدمان ساكس ومورغان ستانلي وPoint72 وTD Bank، إضافة إلى خبير توظيف يعمل مع صناديق التحوط والبنوك الاستثمارية. وقد سلطت آراؤهم الضوء على المهارات التي يحتاجها مهندسو البرمجيات ليواكبوا التغيرات السريعة التي فرضها الذكاء الاصطناعي. مع توسع استخدام الذكاء الاصطناعي في وول ستريت، أصبحت أقسام تطوير البرمجيات في طليعة هذا التغيير. لم يقتصر دور المهندسين على تطوير الأنظمة، بل أصبحوا من أوائل المستخدمين للذكاء الاصطناعي في تنفيذ المهام، مثل كتابة الأكواد، واختبارها، وتوثيقها، بل وإعادة تصميم أنظمة قديمة بلغة برمجة متهالكة. وهذه النقلة النوعية أثارت تساؤلات حول مستقبل دور المهندس البشري، خاصة مع تفوق بعض تقنيات الذكاء الاصطناعي في كتابة الشيفرة بسرعة ودقة تفوق المهندسين أنفسهم. ومع ذلك، لا يعني ذلك الاستغناء عن البشر، بل تحول أدوارهم نحو مهام أكثر استراتيجية وإبداعاً. إيليا غاسينسكي- بوينت 72 يرى إيليا غاسينسكي، المدير التقني في صندوق التحوط بوينت 72، أن وول ستريت مهيأة لأن تشهد تحوّلًا جذريًا بفضل الذكاء الاصطناعي. وينصح المهندسين بتقبّل هذا التغيير بدلًا من مقاومته، مؤكداً أن توليد الشيفرات بواسطة الذكاء الاصطناعي أصبح أكثر كفاءة من قدرات البشر في كثير من الأحيان. ويضيف: إذا كنت تسعى للنجاح كمهندس، عليك أن تدرك أن البيئة تتغير باستمرار، وتكيّفك مع هذه التغيرات هو مفتاح استمرارك وازدهارك. حنا شمسي- مورغان ستانلي أما حنا شمسي، المديرة التنفيذية للتكنولوجيا في مورغان ستانلي، فترى أن المهندسين مطالبون اليوم بتوسيع رؤيتهم لتتجاوز الجوانب التقنية. إذ تنصحهم بالنظر إلى أنفسهم كتكنولوجيي أعمال، أي أن يكون لديهم فهم شامل لكيفية توظيف التكنولوجيا لخدمة الأهداف التجارية. تقول شمسي: لم يعد كافيًا أن تكون مبرمجًا بارعًا، عليك أن تدرك كيف تترابط مكونات التكنولوجيا مع احتياجات العمل، وكيف يمكن للتقنيات التي تطورها أن تضيف قيمة حقيقية للأعمال. ميليسا جولدمان- جولدمان ساكس تسلط ميليسا جولدمان، رئيسة قسم الهندسة العالمية في جولدمان ساكس، الضوء على تغير طبيعة المهام اليومية للمهندسين. فمع القدرة على تفويض المهام الروتينية إلى الذكاء الاصطناعي، يصبح التركيز الآن على التصميم والإدارة. وتشير إلى أن ما يسمى بهندسة التلقين (Prompt Engineering) باتت مهارة أساسية، حيث يتعين على المهندسين معرفة كيفية توجيه الذكاء الاصطناعي للحصول على النتائج المطلوبة. وتضيف: كما تعلّمنا سابقًا كيف ندير المطورين الآخرين، اليوم يجب أن نتعلم كيف ندير خدمات وتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. برنت فوستر- «تي دي» يلفت برنت فوستر، نائب رئيس قسم البرمجيات في بنك تي دي، إلى تحول معايير التوظيف في ظل الذكاء الاصطناعي. فإلى جانب المهارات التقنية، أصبحت المهارات الناعمة مثل الاتصال الفعّال والعمل الجماعي أكثر أهمية. ويؤكد على أهمية قدرة المهندس على التأقلم مع أدوات الذكاء الاصطناعي الحديثة مثل غيت هاب وكوبايلوت. ويقول: الأشخاص الذين سينجحون هم أولئك القادرون على تبني هذه الأدوات واستغلالها بأفضل شكل ممكن. كما يشير إلى أن المرونة في التعلم أصبحت مهارة أساسية يجب توافرها في أي مرشح للوظائف التقنية. بن حُدزيتش- شيلبي جينينجز يرى بن حدزيتش، المدير في شركة التوظيف شيلبي جينينجز، أن الخبرة في استخدام الذكاء الاصطناعي جيدة، ولكن الأفضل من ذلك هو المشاركة الفعلية في بنائه أو دمجه داخل بيئة العمل. ويؤكد أن أصحاب العمل باتوا يبحثون عن مرشحين ساهموا في تصميم خرائط طريق وتقنيات معمارية للذكاء الاصطناعي، وليس فقط استخدامه. ويضيف: كثير من المرشحين يتحدثون فقط عن كيف استخدموا الذكاء الاصطناعي، لكن ما يهم حقًا هو مدى فهمهم للعمق الفني ومدى قدرتهم على تكرار هذه الأنظمة في بيئة جديدة. عصر وعقلية جديدانإن ما يجمع عليه جميع الخبراء هو أن الذكاء الاصطناعي لم يلغِ دور المهندس، بل أعاد تعريفه. أصبحت المهارات المرتبطة بالإبداع، والفهم التجاري، والتفكير المنظومي، والقدرة على إدارة التكنولوجيا الذكية، هي العامل الحاسم في استمرار المهنيين في هذا القطاع التنافسي. وفي وول ستريت، حيث السرعة والابتكار هما عنوان المرحلة، فإن التكيّف مع الذكاء الاصطناعي لم يعد خيارًا، بل ضرورة، وعلى المهندسين أن يتحلوا بالمرونة والاستعداد للتعلم المستمر إذا أرادوا البقاء في صدارة الثورة التكنولوجية التي تكتسح القطاع المالي.

18 عاماً على طرح «آبل» أول نسخة من «آيفون»
18 عاماً على طرح «آبل» أول نسخة من «آيفون»

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

18 عاماً على طرح «آبل» أول نسخة من «آيفون»

في خطوة تاريخية غيرت وجه صناعة الهواتف الذكية إلى الأبد، طرحت شركة آبل أول نسخة من هاتفها الثوري «آيفون» للمستهلكين في 29 يونيو 2007. لم يكن هذا مجرد هاتف جديد، بل كان نقطة تحول حقيقية أعادت تعريف التكنولوجيا الشخصية وكيفية تفاعلنا معها، ومنذ ذلك الحين تم بيع أكثر من 2.3 مليار جهاز حول العالم. كشف ستيف جوبز، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، عن الآيفون لأول مرة في مؤتمر Macworld في 9 يناير 2007. وصف جوبز الجهاز بأنه يجمع بين ثلاثة منتجات: «جهاز آيبود بشاشة عريضة تعمل باللمس»، و«هاتف محمول ثوري»، و«جهاز اتصال إنترنت رائد». وقال عبارته الشهيرة «أعدنا اختراع الهاتف» لم تكن مجرد مبالغة تسويقية؛ بل كانت وصفاً دقيقاً لما سيحققه هذا الجهاز. ولم يكن الآيفون مجرد قطعة من الأجهزة المتطورة، بل كان نظاماً بيئياً متكاملاً. متصفح الإنترنت Safari قدم تجربة تصفح ويب كاملة على الهاتف لأول مرة، بينما سهلت تطبيقات مثل البريد الإلكتروني وخرائط جوجل التواصل والتنقل. الكاميرا المدمجة، وإن كانت بسيطة بمعايير اليوم، كانت إضافة قيمة للمستخدمين العاديين. عندما وصل الآيفون إلى أيدي المستهلكين، أذهل الجميع بتصميمه الأنيق والبسيط. شاشته اللمسية المتعددة (Multi-touch) كانت هي النقطة المحورية، حيث ألغت الحاجة إلى لوحات المفاتيح المادية المعقدة. بدلاً من ذلك، اعتمدت واجهة المستخدم على الإيماءات البديهية مثل «الضغط للتكبير» والتمرير السلس، مما جعل التفاعل مع الهاتف تجربة طبيعية وسلسة بشكل غير مسبوق. لم يكن إطلاق الآيفون خالياً من التحديات. السعر الأولي للهاتف كان مرتفعاً نسبياً (499 دولاراً لنسخة 4 جيجابايت و599 دولاراً لنسخة 8 جيجابايت، مع عقد لمدة عامين)، وكان متاحاً حصرياً لشبكة AT&T في الولايات المتحدة. كما افتقر في بدايته إلى بعض الميزات التي كانت شائعة في الهواتف الأخرى آنذاك، مثل دعم تطبيقات الطرف الثالث (التي لم تظهر إلا مع إطلاق App Store في العام التالي). ومع ذلك، تغلب الإقبال الهائل والمراجعات الإيجابية على هذه العقبات. اصطف الناس لساعات أمام متاجر آبل ومتاجر AT&T للحصول على الجهاز، مدركين أنهم يشهدون بداية شيء مختلف حقاً. كان طرح أول آيفون إيذاناً ببدء عصر الهواتف الذكية. لقد أجبر المنافسين على إعادة التفكير في استراتيجياتهم، ودفع شركات مثل بلاك بيري ونوكيا التي كانت مهيمنة في ذلك الوقت إلى التراجع. مهد الآيفون الطريق لظهور متاجر التطبيقات التي أصبحت لاحقاً صناعة بمليارات الدولارات، وغير طريقة عملنا، تواصلنا، ترفيهنا، وحتى تعلمنا. بينما يتم تصميم الآيفون في الولايات المتحدة، فإن عملية التجميع الرئيسية تاريخياً كانت تتم في الصين، ولكن آبل تعمل بنشاط على تنويع هذه العملية وزيادة الإنتاج بشكل كبير في دول مثل الهند، مع استمرار الاعتماد على شبكة واسعة من الموردين العالميين للمكونات. وكانت الصين ولفترة طويلة المركز الرئيسي لتجميع الآيفون، وذلك بفضل وجود شركات عملاقة مثل فوكسكون وبيجاترون ولوكسشير. تمتلك فوكسكون، على وجه الخصوص، مصانع ضخمة في الصين (مثل مصنع تشنغتشو المعروف باسم «مدينة الآيفون») تقوم بتجميع غالبية أجهزة الآيفون. تاريخياً، كانت الصين هي الدولة المهيمنة في تجميع هواتف آيفون، حيث كانت تستحوذ على نسبة كبيرة جداً (أكثر من 90%) من الإنتاج العالمي، حيث أنتجت فوكسكون (الصين/تايوان) حوالي 70% من آيفون 15، و70% من آيفون 15 برو، و70% من آيفون 15 برو ماكس. فيما انتجت لوكسشير (الصين) حوالي 25% من آيفون 15، و60% من آيفون 15 بلس، و30% من آيفون 15 برو ماكس. بينما انتجت بيجاترون (الصين/تايوان) حوالي 35% من آيفون 15 بلس، و30% من آيفون 15 برو. وفي السنوات الأخيرة، بدأت آبل في تنويع سلسلة التوريد الخاصة بها وتقليل الاعتماد على الصين. أصبحت الهند مركزاً مهماً بشكل متزايد لتجميع الآيفون. وقد قامت شركات مثل فوكسكون وبيجاترون وتاتا جروب بإنشاء مصانع لتجميع الآيفون في الهند، وتهدف آبل إلى زيادة نسبة إنتاج الآيفون في الهند بشكل كبير خلال السنوات المقبلة. وفي عام 2022، كان حوالي 5% فقط من أجهزة آيفون تجمع خارج الصين (بما في ذلك الهند). وفي عام 2023، بدأت تاتا جروب في إنتاج حوالي 5% من آيفون 15 وآيفون 15 بلس في الهند. تهدف آبل إلى زيادة إنتاج الآيفون في الهند بشكل كبير، حيث تشير بعض التقارير إلى أنها تأمل في إنتاج ربع (25%) أجهزة آيفون في الهند. وقد ضاعفت آبل إنتاج الآيفون في الهند إلى 14 مليار دولار خلال السنة المالية الماضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store