بعد اعتراض ماسك على قانون الضرائب… ترامب يهاجم دعم شركاته
وأضاف ترامب: "لا مزيد من إطلاق الصواريخ، أو الأقمار الصناعية، أو إنتاج السيارات الكهربائية… يمكننا توفير ثروة طائلة إذا نظرنا بجدية في هذا الأمر!".
تأتي تصريحات ترامب في أعقاب تصعيد ماسك لهجومه العلني ضد مشروع القانون الجديد، ملوّحاً بإنشاء حزب سياسي جديد لاستهداف الجمهوريين قبل انتخابات التجديد النصفي عام 2026، وهو ما أثار غضب الدوائر المحافظة داخل الحزب.
وتُعد شركات ماسك – خصوصاً " تسلا" و" سبيس إكس" و" ستارلينك" – من بين الكيانات الخاصة الأكثر استفادة من العقود والدعم الحكومي خلال العقد الماضي، إذ حصلت على أكثر من 11 مليار دولار من التمويلات والإعفاءات والعقود، وفق بيانات Good Jobs First وسجلات الإنفاق الفيدرالي.
ويشمل ذلك إعفاءات ضريبية واسعة، وقروضاً منخفضة الفائدة، وعقوداً دفاعية مع البنتاغون، إلى جانب الدعم ضمن برامج الطاقة النظيفة والبنية التحتية.
ولا يزال ماسك يشغل موقعاً محورياً في مشاريع الذكاء الاصطناعي والاتصالات الفضائية ضمن شراكات حكومية حساسة.
حتى الآن، لم يصدر تعليق رسمي من البيت الأبيض أو إدارة الكفاءة الحكومية بشأن دعوة ترامب، لكن اللافت أن الهجوم يأتي بعد شهور فقط من توتر العلاقة بين ترامب وماسك، والتي بدأت تتدهور علناً منذ يونيو الماضي على خلفية خلافات بشأن مشروع قانون الميزانية وقيادة ملف تخفيض الإنفاق الحكومي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بسبب انخفاض المخزون.. أميركا توقف شحنات أسلحة إلى أوكرانيا
وكانت هذه الذخائر قد تعهدت واشنطن بإرسالها إلى كييف لاستخدامها خلال حربها المستمرة مع موسكو في ظل إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، لكن التوقف المؤقت يعكس مجموعة جديدة من الأولويات في عهد الرئيس دونالد ترامب. وقالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي، في بيان: "تم اتخاذ هذا القرار لوضع مصالح أميركا أولا بعد مراجعة وزارة الدفاع (البنتاغون) للدعم والمساعدة العسكرية التي تقدمها بلادنا لدول أخرى في جميع أنحاء العالم... لا تزال قوة القوات المسلحة الأميركية غير مشكوك فيها، فقط اسألوا إيران". وخلصت مراجعة البنتاغون إلى أن المخزونات منخفضة للغاية من بعض المواد التي تم التعهد بها سابقا، لذلك لن يتم إرسال شحنات معلقة من بعض المواد، وفقا لمسؤول أميركي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لتقديم معلومات لم يتم الإعلان عنها بعد. وقدمت الولايات المتحدة لأوكرانيا حتى الآن أسلحة ومساعدات عسكرية تزيد قيمتها عن 66 مليار دولار منذ بدء الحرب ضد روسيا في فبراير 2022. وكانت صحيفة "بوليتيكو" قد نقلت الثلاثاء عن مصادر مطلعة قولها إن "البنتاغون" أوقفت بعض شحنات صواريخ الدفاع الجوي وذخائر دقيقة أخرى إلى أوكرانيا بسبب خاوف من انخفاض حاد في المخزون الأميركي. وأضافت الصحيفة أن الوزارة اتخذت في أوائل يونيو قرارا بحجب بعض المساعدات التي وعدت إدارة بايدن أوكرانيا بها، لكن القرار لم يدخل حيز التنفيذ سوى الآن.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مصدران أميركيان: إيران أجرت استعدادات لتلغيم "مضيق هرمز"
وأفاد المسؤولان اللذان طلبا عدم نشر اسميهما إن هذه الاستعدادات التي لم يُبلغ عنها من قبل، والتي اكتشفتها المخابرات الأميركية، حدثت بعد فترة من شنّ إسرائيل هجومها الصاروخي الأولي على إيران في 13 يونيو. ولم يكشف المسؤولان عن الكيفية التي حددت بها الولايات المتحدة أنه جرى شحن ألغام على سفن إيرانية، لكن مثل هذه المعلومات الاستخباراتية عادة ما يتم جمعها من خلال صور الأقمار الاصطناعية أو مصادر بشرية سرية أو مزيج من الطريقتين. وذكر مسؤول في البيت الأبيض عندما طُلب منه التعليق على استعدادات إيران هذه "بفضل تنفيذ الرئيس ببراعة لعملية (مطرقة منتصف الليل) والحملة الناجحة ضد الحوثيين وحملة أقصى الضغوط، لا يزال مضيق هرمز مفتوحا، وتمت استعادة حرية الملاحة، وتم إضعاف إيران بشكل كبير". ويشير تحميل الألغام - التي لم تُنشر في المضيق - إلى أن طهران ربما كانت جادة بشأن إغلاق أحد أكثر ممرات الشحن ازدحاما في العالم، وهي خطوة كانت ستؤدي إلى تصعيد صراع متصاعد بالفعل وإعاقة التجارة العالمية بشدة. ويمر نحو خمس شحنات النفط والغاز العالمية عبر مضيق هرمز ، ومن المرجح أن يؤدي إغلاقه إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة العالمية. وكانت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت قد حذرت الشهر الماضي طهران من إغلاق مضيق هرمز بالقول: "أي قرار من إيران بإغلاق مضيق هرمز سيكون أمرا متهورا". ويفصل المضيق بين الخليج العربي وبحر العرب، وتستخدمه دول عدة لتصدير معظم إنتاجها النفطي. وقد شكّل المضيق تاريخيا نقطة اشتعال في أوقات التوتر بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وحلفائها من جهة أخرى.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
صفقة بصيغة جديدة تتضمن تعويضات سياسية لإسرائيل
أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، تفاؤله بإنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة الأسبوع المقبل، بالرغم من إعلان إسرائيل توسيع عملياتها العسكرية في القطاع. وقال ترامب، إنه يأمل في «التوصل لهدنة في غزة خلال الأسبوع المقبل»، لافتاً إلى أنه سيكون «حازماً» مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بشأن إنهاء حرب غزة حين يزور واشنطن الاثنين المقبل. ويوجد المبعوث الإسرائيلي رون ديرمر المقرب من نتانياهو في واشنطن، حيث يناقش وقفاً محتملاً لإطلاق النار. ووسعت إسرائيل، أمس، هجماتها على القطاع، وقتلت أكثر من 50 فلسطينياً وجرحت العشرات. ونقلت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية عن مصادر إسرائيلية وأمريكية أن صيغة جديدة جارٍ بحثها، تتضمن تعويضات سياسية لصالح إسرائيل مقابل إنهاء الحرب على غزة، منها إعلان سوري بإنهاء حالة العداء مع إسرائيل. وأشارت إلى أن المقترح يقضي بمرحلته الأولى بإطلاق سراح عشرة أسرى إسرائيليين أحياء، يليه التفاوض على المبادئ الأساسية لإنهاء الحرب، على أن يُعلَن لاحقاً وقف الحرب رسمياً وإطلاق بقية الأسرى. حراك بشأن غزة.. نهاية حرب أم ضباب يغطي مفاجآت؟