
تلسكوب صيني يلتقط صوراً واضحة للمشتري

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
بقرار من إدارة ترامب.. "ناسا" تخفي تقارير عن التغير المناخي
وفي وقت سابق من شهر يوليو الجاري، أغلقت المواقع الحكومية الرسمية الأميركية التي نشرت تقييمات المناخ الموثوقة والمراجعة، التي تتحدث عما يمكن توقعه بشأن تأثيرات التغير المناخي ، وأفضل السبل للتكيف معه. وفي ذلك الوقت، صرح البيت الأبيض بأن إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) ستحتفظ بالتقارير امتثالا لقانون صدر عام 1990 يلزم بنشرها، وهو ما قالت "ناسا" إنها تخطط له. لكن يوم الإثنين، أعلنت "ناسا" أنها ألغت هذه الخطط، وأعلنت أنها لن تنشر "التقييمات الوطنية للمناخ". ويبرز تقرير عام 2023 كيف أن التغير المناخي يهدد الصحة والأمن وسبل العيش، مع تعرض المجتمعات المهمشة لمخاطر أكبر. وقالت "ناسا" إنها ليست ملزمة قانونيا بنشر هذه البيانات. وكانت "ناسا" أصدرت في 3 يوليو بيانا جاء فيه: "ستنشر جميع التقارير السابقة على الموقع الإلكتروني، مما يضمن استمرارية إعداد التقارير". غير أن منتقدين لهذا القرار، من بينهم علماء، اتهموا الإدارة بمحاولة تجاهل معلومات حيوية.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
درجات الحرارة في المملكة المتحدة الأعلى منذ 300 سنة
قال علماء بريطانيون إن «الطقس المتطرف» الذي حطم الأرقام القياسية، هو القاعدة الجديدة في المملكة المتحدة، ما يُظهر أن البلاد تواجه أزمة مناخ حقيقية. وأظهرت بيانات من محطات الأرصاد الجوية، أن الأيام الأكثر حرارة التي قد لا يتحملها الناس، ازدادت بشكل كبير، من حيث التوتر والشدة، كما ازدادت فترات الأمطار الغزيرة، وقال علماء إن موجات الحر والفيضانات التي تؤدي إلى وفيات وأضرار جسيمة تُثير «قلقاً بالغاً» على الصحة والبنية التحتية ورفاهية المجتمع. وأضافوا أن سجلات الطقس تُظهر بوضوح أن مناخ المملكة المتحدة مختلف الآن مقارنة ببضعة عقود مضت، نتيجة للتلوث الناتج عن حرق الوقود الأحفوري. ووجد التحليل أن عدد الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بخمس درجات مئوية من المتوسط، للفترة (1961-1990) قد تضاعف في السنوات الـ10 الماضية، ففي الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بثماني درجات مئوية من المتوسط، تضاعف العدد ثلاث مرات، وفي الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بـ10 درجات مئوية من المتوسط، تضاعف أربع مرات، والجو في بريطانيا أصبح مشمساً أكثر من العقد الماضي بنسبة 8%. وأفاد التحليل أيضاً، بأن الأمطار أصبحت أكثر كثافة، وارتفع عدد الأشهر التي تتلقى فيها المقاطعات، ضعف متوسط هطول الأمطار على الأقل بنسبة 50% خلال الـ20 عاماً الماضية. ويهطل جزء كبير من الأمطار الإضافية في الفترة من أكتوبر إلى مارس، وكانت تلك الفترة في عامي 2023 و2024 الأكثر رطوبة على الإطلاق، وفقاً للسجلات التي تعود إلى عام 1767، وأدت إلى فيضانات في «ديربيشاير» و«نوتنغهامشاير» و«وست ميدلاندز» وأماكن أخرى. وأشار التحليل إلى أن مستوى سطح البحر حول المملكة المتحدة يرتفع بوتيرة أسرع من المتوسط العالمي، ما يزيد من تأثير الفيضانات الساحلية. ويُعتقد أن 600 شخص لقوا حتفهم بسبب موجة الحر التي ضربت إنجلترا وويلز في نهاية يونيو الماضي. ويقول العلماء إن احتمال ارتفاع درجات الحرارة ازداد بمقدار 100 مرة، بسبب الاحتباس الحراري العالمي، وفي أبريل انتقد المستشارون الرسميون استعدادات الحكومة لحماية الناس من الآثار المتصاعدة لأزمة المناخ، ووصفوها بأنها «غير كافية ومجزأة ومفككة». وقال مايك كيندون من مكتب الأرصاد الجوية، الذي قاد التحليل، إن «تحطيم الأرقام القياسية بشكل متكرر ورؤية هذه الظواهر المتطرفة، أصبح الآن هو القاعدة»، وأضاف: «قد لا نلاحظ التغيير من عام لآخر، لكن إذا نظرنا إلى الوراء 10 سنوات أو 30 سنة، فيمكننا أن نرى بعض التغييرات الكبيرة حقاً، ونحن نتحرك خارج نطاق ما عرفناه في الماضي»، وتابع: «للظواهر المتطرفة، التأثير الأكبر في مجتمعنا، إذا فكرنا في بنيتنا التحتية وصحتنا العامة، لذا فإن هذا يُعدّ أمراً مثيراً للقلق». ووجد التحليل، المسمى بحالة مناخ المملكة المتحدة 2024 والمنشور في المجلة الدولية لعلم المناخ، أن السنوات الثلاث الماضية كانت من بين أعلى خمس سنوات حرارة في المملكة المتحدة على الإطلاق، وسُجِّل أشد ربيع حرارة في عام 2024، على الرغم من تجاوزه بالفعل في عام 2025. وتوجد في المملكة المتحدة سجلات جوية تعود إلى قرون، وتُعدّ بيانات درجات حرارة في وسط إنجلترا أقدم سجل في العالم، ويُظهر هذا السجل أن درجات الحرارة الأخيرة تجاوزت درجات الحرارة المُسجلة قبل 300 سنة على الأقل، ومع ذلك من المُرجَّح أن تكون درجات الحرارة المرتفعة اليوم متوسطة بحلول عام 2050، وأن تنخفض بحلول عام 2100، وفقاً للعلماء. عن «التلغراف»


الاتحاد
منذ 9 ساعات
- الاتحاد
نجاح نشر الألواح الشمسية للقمر العربي «813»
آمنة الكتبي (دبي) أعلن المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء في جامعة الإمارات (NSSTC)، إنجاز مرحلة مهمة ضمن استعدادات إطلاق القمر الاصطناعي العربي «813»، وذلك من خلال إتمام عملية نشر الألواح الشمسية بنجاح، بما يضمن تزويد القمر بالطاقة اللازمة لتشغيل أنظمته المختلفة بكفاءة أثناء وجوده في مداره المحدد. وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة الاختبارات الفنية والتقنية النهائية التي يجريها فريق العمل، استعداداً لوضع القمر في بيئة الفضاء القاسية، وتحقيق الأهداف العلمية المرجوة منه لخدمة المجتمع العربي. وأكد المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء أن نشر الألواح الشمسية يعد من المراحل الأساسية التي لا تقل أهمية عن بقية مراحل التصنيع والاختبارات البيئية، إذ تشكل الألواح المصدر الرئيسي للطاقة الكهربائية، ما يمكن القمر من تشغيل أجهزته العلمية ومعداته التقنية، وضمان استمرار الاتصال بينه وبين المحطات الأرضية، وتعد هذه الخطوة مؤشراً إيجابياً على جاهزية النظام الكهربائي للقمر الاصطناعي للعمل بكفاءة في الظروف المدارية المحيطة به. ويواصل فريق القمر «813» العمل على مدار الساعة للتأكد من جاهزية جميع الأنظمة الفرعية، حيث يعد نشر الألواح الشمسية بنجاح خطوة مفصلية، والذي يعد مصدر الطاقة الوحيد للقمر الاصطناعي، ومن دونها لا يمكن تشغيل الحمولة العلمية أو الحفاظ على الاتصال بالتحكم الأرضي، وتتم هذه العمليات وفق أعلى المعايير الهندسية، مع مراعاة العوامل الحرارية والإشعاعية التي قد تؤثر على كفاءة عمل الألواح أثناء وجود القمر في مداره. كما أجرى الفريق الهندسي، مؤخراً، اختبارات محاكاة دقيقة تحاكي بيئة الفضاء؛ بهدف التأكد من تحمل الألواح الشمسية للعوامل القاسية، مثل الإشعاعات الكونية ودرجات الحرارة المتفاوتة التي يتعرض لها القمر أثناء دورانه حول الأرض، وتمنح هذه الاختبارات القمر الاصطناعي القدرة على الاستمرار في تنفيذ مهمته العلمية على مدى عمره الافتراضي المتوقع. قمر اصطناعي بيئي يعد القمر الاصطناعي «813» أول قمر اصطناعي بيئي عربي مشترك، أطلق عليه هذا الاسم تيمناً بعام 813 الذي شهد ازدهار بيت الحكمة في بغداد في العصر الذهبي الإسلامي، ويهدف القمر إلى تزويد الدول الأعضاء في المجموعة العربية للتعاون الفضائي ببيانات موثوقة لرصد التغيرات المناخية والظواهر البيئية ومراقبة التلوث وكفاءة استخدام الموارد الطبيعية، ما يعزز من قدرة المنطقة على اتخاذ قرارات مستنيرة قائمة على بيانات علمية دقيقة. التعاون العربي يمثل القمر الاصطناعي «813» ثمرة التعاون العربي المشترك تحت مظلة وكالة الإمارات للفضاء، ويشارك في تطويره عدد من المهندسين والعلماء الشباب من الدول العربية الأعضاء، ويرتكز تصميمه على دمج أحدث التقنيات في مجال الاستشعار عن بُعد، مع التركيز على دعم الجهود الإقليمية في مواجهة التحديات البيئية، مثل التصحر وتراجع الغطاء النباتي والتغيرات في مصادر المياه. ومع اقتراب موعد الإطلاق المرتقب، تتواصل التحضيرات النهائية لتجهيز القمر الاصطناعي وجميع أنظمته الفرعية، بما في ذلك أنظمة الاتصالات والتحكم الحراري وتخزين البيانات ومعالجة الصور، ومن المقرر أن ينقل القمر بعد ذلك إلى قاعدة الإطلاق المخصصة، حيث سيخضع لخطوات الإعداد النهائية قبل وضعه على متن صاروخ الإطلاق. تمكين يعكس مشروع «813» رؤية الإمارات في دعم وتمكين الكوادر العربية في مجال الفضاء، وتعزيز ريادة الدولة مركزاً إقليمياً للتكنولوجيا والابتكار في علوم الفضاء. كما يُجسد المشروع نموذجاً يحتذى به في تعزيز العمل العربي المشترك لتحقيق الأهداف التنموية المستدامة، من خلال توظيف علوم الفضاء والتقنيات الحديثة لخدمة الإنسان والبيئة.