logo
مركز المعلومات يشارك بالمنتدى الأكاديمي السابع عشر للبريكس FABRI

مركز المعلومات يشارك بالمنتدى الأكاديمي السابع عشر للبريكس FABRI

الجمهوريةمنذ 7 ساعات

وخلال فعاليات المؤتمر، أكد الدكتور أسامة الجوهري، مساعد رئيس مجلس الوزراء ورئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، في كلمته الافتتاحية، التزام مصر بتعزيز التعاون البحثي في إطار مجموعة البريكس، ودعم شراكات دول الجنوب العالمي، من خلال توطيد التعاون المعرفي وتبادل الخبرات وتعزيز الحوار الأكاديمي في المجالات ذات الأولوية لتلك الدول. كما استعرض جهود الدولة المصرية في القضايا المطروحة ضمن ورش عمل المنتدى، والآليات الجاري تنفيذها لتعظيم الاستفادة من التعاون مع مجموعة البريكس في مختلف محاور الجلسات النقاشية.
وفي هذا السياق، تم تسليط الضوء على إنشاء "وحدة البريكس" التابعة لرئاسة مجلس الوزراء، والتي تُعد إطارًا تنظيميًا يهدف إلى توحيد رؤى الوزارات والجهات المعنية، بما في ذلك القطاع الخاص، وتسريع وتيرة اندماج مصر في آليات التعاون داخل المجموعة.
كما تم استعراض الاتجاهات الاستراتيجية التي تتبناها مصر لتعزيز مكانتها في مجالات التجارة والاستثمار والتمويل، بما يتماشى مع مستهدفات "رؤية مصر 2030"، إلى جانب طرح الرؤى والمقترحات الخاصة بتعزيز آليات التعاون بين دول مجموعة البريكس في هذا الإطار. وقد شمل ذلك مناقشة التحديات والفرص المرتبطة باستخدام العملات المحلية في التبادل التجاري بين دول التكتل، واستعراض آليات دعم المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر (MSMEs) من خلال تبني أدوات رقمية وتمويلية مبتكرة.
وتم تسليط الضوء على فرص التعاون في مجال سلاسل التوريد وتعزيز التجارة المستدامة، مع التأكيد على أهمية مواءمة السياسات التجارية مع التزامات المناخ، بما لا يُخلّ بأولويات التنمية في الدول النامية.
كما شارك مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار أيضا على هامش المؤتمر في جلسة نقاشية مع شبكة مراكز الفكر المالية (BTTNF) بشأن إعداد دراستين لتعزيز التعاون بين دول البريكس خلال هذا العام، الأولى تحت عنوان "التصنيفات الائتمانية والتمويل التنموي بين دول البريكس: السياق الدولي وتحليل حالة مصر"، في حين تأتي الدراسة الثانية تحت عنوان "أدوات التمويل المناخي المبتكر".
وخلال الجلسة الختامية أكد الجوهري أهمية تفعيل مخرجات المنتدى في سياسات عملية تخدم دول الجنوب العالمي.
وقد انتهى المنتدى بإطلاق التقرير التمهيدي لآليات التعاون داخل مجموعة البريكس، والذي اشتمل على أكثر من 180 آلية تعاون تم رصدها بين دول التكتل، ويعكس التقرير التزام الدول الأعضاء، ومنها مصر، بتكريس الشفافية وتيسير تبادل البيانات بين المؤسسات الوطنية. وأبرز التقرير مشاركة مصر العديد من آليات التعاون في 10 قطاعات حيوية، بما يشمل: الزراعة، الطاقة، التعليم، الاقتصاد، العلوم، الثقافة، العمل، الأمن، والتنمية الاجتماعية، مما يعكس اندماجًا متزايدًا في بنية "بريكس" المؤسسية، ويعزز من قدرة مصر على الإسهام في رسم أجندة أكثر شمولًا وتمثيلًا لمصالح دول الجنوب.
وقد وجه السيد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الأمانة الفنية لوحدة البريكس بترجمة التقرير للغة العربية لمشاركته بالتنسيق مع وزارة الخارجية مع مختلف الوزارات والجهات المعنية لتعزيز استفادة مصر ومشاركتها في مختلف الآليات الخاصة بالتكتل.
تجدر الإشارة إلى انضمام مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار ممثلاً رسميًا في شبكة مراكز الفكر لدول التجمع، وقد جاء ذلك بالتزامن مع انضمام مصر إلى مجلس مراكز الفكر لدول البريكس (BTTC) خلال هذا العام، وكذلك انضمامها إلى شبكة مراكز الفكر المالية لدول البريكس (BTTNF) في عام 2024، لتشارك للمرة الأولى في المنتدى الأكاديمي السنوي الذي يسبق قمة قادة البريكس، ويهدف إلى تقديم توصيات استراتيجية لصانعي القرار في دول التجمع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تكريم بنك saib ضمن أفضل 100 شركة مقيدة بالبورصة المصرية بـ «قمة مصر للأفضل»
تكريم بنك saib ضمن أفضل 100 شركة مقيدة بالبورصة المصرية بـ «قمة مصر للأفضل»

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

تكريم بنك saib ضمن أفضل 100 شركة مقيدة بالبورصة المصرية بـ «قمة مصر للأفضل»

كرمت «قمة مصر للأفضل» في دورتها العاشرة، بنك saib، وذلك بعد فوزه بجائزة أفضل الشركات أداءً في البورصة لعام 2024، والتى تم اختيارها وفقًا لتصنيف علمي محايد أعدّ بالتعاون مع مجموعة من شركات التقييم والبحوث والاستشارات المالية، بناءً على عدد من المؤشرات الرئيسية، أبرزها، القيمة السوقية، العائد الإجمالي، تطور الإيرادات والأرباح، ومعدلات النمو التشغيلي والتوسعي. وتسلم أفضل نجيب، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للبنك، الجائزة المقدمة من «قمة مصر للأفضل»، التى تنظمها مجلة أموال الغد ووكالة إكسلانت التابعتان للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية (UMS)، وذلك تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وبحضور عدد كبير من الوزراء وكبار المسؤولين الحكوميين، إلى جانب نخبة من قادة مجتمع الأعمال والتنفيذيين في كبرى الشركات المصرية والإقليمية، وقد شهد الحفل تكريم الشخصيات والمؤسسات التي ساهمت بقوة في دعم الاقتصاد المصري وتحقيق معدلات نمو ملموسة في مختلف القطاعات. ويعد اختيار بنك saib ضمن قائمة أفضل 100 شركة مقيدة في البورصة المصرية خلال عام 2024، تأكيدًا على نجاحه في تحقيق معادلة النمو والربحية والاستدامة، ليواصل دوره كمؤسسة مالية قوية تواكب التطورات المصرفية وتدعم خطط التنمية الاقتصادية في مصر. وقد سجّل بنك saib أداءً ماليًا قويًا خلال عام 2024، إذ ارتفع صافي الأرباح بعد الضريبة بنسبة 81%، بقيمة زيادة قدرها 782 مليون جنيه، ليصل إلى 1.7 مليار جنيه مقارنة بــ 963 مليون جنيه في عام 2023. كما حقق البنك زيادة في الأرباح قبل الضرائب بنسبة نمو بلغت 60%، بقيمة زيادة 954 مليون جنيه، ليصل إلى2.5 مليار جنيه، مقابل 1.6 مليار جنيه في 2023، وارتفعت إيرادات الفوائد إلى22.3 مليار جنيه خلال عام 2024، مقابل 12.5 مليار في عام 2023، بنسبة نمو قدرها 79%. بينما نمت ودائع عملاء الأفراد بنسبة 64% فى عام 2024، لتصل إلى 39.9 مليار جنيه، مقابل 24.3 مليار في 2023، كما ارتفعت قروض عملاء الأفراد بنسبة 56%، لتصل إلي 19.8 مليار جنيه، مقابل 12.6 مليار جنيه في 2023. وسجل صافي القروض للعملاء نموًا بنسبة 42.4% في عام 2024، لتصل إلي 61.7 مليار جنيه، مقابل 43.3 مليار جنيه في 2023، بينما نمت ودائع العملاء بـ 38% في 2024، لتسجل 117.4 مليار جنيه، مقابل 85.2 مليار جنيه في 2023. وتحمل «قمة مصر للأفضل» هذا العام عنوان «صُنّاع الإنجاز»، في إشارة إلى النماذج الاقتصادية الناجحة التي تمكّنت من تحقيق نتائج ملموسة في ظل بيئة عالمية مضطربة، تشهد تأثيرات سلبية للصراعات الجيوسياسية والتوترات التجارية على الأسواق المالية. كما تعكس قائمة المكرّمين في القمة تنامي قوة الاقتصاد المصري، وما يحتويه من شركات مرنة وقادة قادرين على المنافسة إقليميًا ودوليًا، في وقت تتزايد فيه مؤشرات تعافي الاقتصاد وارتفاع مستويات جذب الاستثمار.

مصير خطة الحكومة للترويج للساحل الشمالى فى 2025
مصير خطة الحكومة للترويج للساحل الشمالى فى 2025

النبأ

timeمنذ 3 ساعات

  • النبأ

مصير خطة الحكومة للترويج للساحل الشمالى فى 2025

في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة لزيادة استثماراتها والترويج لموسم الساحل الشمالي 2025، تشهد مصر تحديات على المستوى الداخلي والخارجي، حيث تعيش المنطقة حالة من التصعيد غير المسبق، بين إسرائيل وأمريكا وإيران، بالإضافة إلى حدوث عدد من الزلازل والعواصف في البلاد. وكانت تجري قطر محادثات متقدمة لاستثمار 3.5 مليار دولار في مشروع سياحي على ساحل البحر المتوسط في منطقة «الساحل الشمالي»، وتشمل الصفقة تطوير أراضٍ والتي من مقرر الانتهاء منها قبل نهاية عام 2025. وتأتي الاتفاقية في أعقاب عام من صفقة رأس الحكمة، المبرمة بقيمة 35 مليار دولار مع دولة الإمارات، لتطوير مساحة شاسعة من الساحل نفسه على البحر المتوسط. وفي بداية العام الجاري، قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن هناك رؤية للدولة في تنمية الساحل الشمالي من غرب رأس الحكمة حتى شرق مطروح، مما يستهدف زيادة أعداد السائحين وزيادة الإقبال على المنطقة طوال العام، وليس فقط في موسم الصيف. وأوضح «مدبولي»، أن التكامل بين المشروعات المختلفة يعد أساسًا لتحقيق هذا الهدف، مشيرًا إلى ضرورة إنشاء ممشى على البحر يربط بين المشروعات السياحية، مع ضمان إقامة مرافق فندقية متكاملة في كل مشروع. فيما شعر سكان عدد من المحافظات بهزات أرضية مفاجئة بشكل متكرر، وتفاوتت في قوتها وشدتها، ووقعت في أوقات متأخرة من الليل، ما أثار حالة من القلق بين المواطنين. ومع تكرار الزلازل، فجرت تساؤلات حول مدى ارتباطها بنشاط زلزالي متصاعد في المنطقة أو بتغيرات جيولوجية غير مرصودة حتى الآن، وهو الأمر الذي يؤثر على خطة الدولة لفتح آفاق جديدة للاستثمار وخاصة في الساحل الشمالي والذي أصبح وجهة أساسية للاستثمار وخاصة أمام الدول الخليجية مثل الإمارات وقطر والسعودية. وآخر تلك الهزّات المُبلغ عنها شعر بها سكان القاهرة الكبرى (القاهرة وضواحيها) بشكل خاص، والتي تبين أن مركزها تركيا، وسجلت محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل والتابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزقية الهزة الأرضية على بعد 593 كيلومتر شمال مطروح. ويرى الخبراء، أن الصرعات في المنطقة تعطي فرصة أمام مصر لجذب مزيد من الاستثمارات وخاصة في الساحل الشمالي، لأن استقرار الدولة بخلاف الدول المحيطة يعتبر ميزة، لافتين إلى أن الظواهر الخاصة بالزلازل والعواصف ليست عائقا لأي استثمار في مصر. رأس المال جبان وفي هذا السياق، قال المهندس خالد عاطف، خبير التقييم العقاري، إن الفترة الحالية والصراعات في المنطقة تؤثر على الاستثمار بشكل عام على مستوى جميع الدول، متابعًا: «رأس المال جبان، وحاليًا لا يوجد ثبات في الأسعار وأحداث متتالية». وأضاف -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-، أن الترويج للساحل الشمالي والعقارات في ظل الظروف الحالية، يعتبر تحديا كبيرا، حيث قرار الاستثمار أصبح صعبًا بالنسبة للبعض، وخاصة مع ارتفاع سعر الدولار والذهب. وأشار «عاطف»، إلى أنه من المتوقع حدوث العكس، وجذب مزيد من الاستثمارات وحدوث ترويج للساحل الشمالي؛ نتيجة الاستقرار والأمان داخل مصر، في حالة مقارنة الوضع بينه وبين الدول في المنطقة. وأوضح خبير التقييم العقاري، أن الظواهر التي تحدث ليس لها علاقة بمصر، لكونها خارج حزام الزلازل، والذي حدث خلال الأسابيع الماضية هي نوادر لا تظهر كل يوم، مؤكدًا أنه لا يؤثر على المشروعات والاستثمارات في مصر. إقبال غير متوقع ومن جانبه، قال الدكتور علي الإدريسي، الخبير الاقتصادي، وأستاذ الاقتصاد بأكاديمية النقل البحري، إن الحروب وأزمات المنطقة لن تنتهي قريبًا، بل ستتصاعد الفترة المقبلة، وهو ما يعطي ميزة لمصر وخاصة الساحل الشمالي. وأضاف -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-، أن مصر تعيش حالة من الاستقرار والأمن والأمان وبعيدة عن الصراعات القائمة الحالية، بالنسبة بمقارنتها بالدول المحيطة وهو ما يجعلها أكثر جذبا للاستثمار. وتابع: «الساحل الشمالي تحديدا عملت الدولة خلال السنوات الماضية، على تحسين البنية التحتية وشبكات الكهرباء وبجانب الموقع المتميز والمناظر الطبيعية، وهو ما يهيئ الوضع للاستثمار، وخاصة مع موسم الساحل الشمالي وفصل الصيف». وأشار «الإدريسي»، إلى أن الساحل الشمالي أصبح وجه للاستثمار سواء المستثمر محلي أو الأجنبي، حيث الإقبال يتضاعف كل عام عن العام السابق، بالإضافة إلى الارتفاع المستمر في الأسعار. وأوضح أن المطورين العقاريين مثل طلعت مصطفى، أعلن مشروعات جديدة في الساحل الشمالي، حيث تم بيع جميع وحداته وبدء في إنشاء مراجل جديدة من نفس المشروع، بجانب مشروعات بلم هليز وماوتن فيو، وهو ما يدل على الإقبال الكبير على وحدات هناك. وواصل: «الإقبال من الأجانب ودول الخليج لشراء عقار في الساحل الشمالي للتملك أو للاستثمار، أصبح أكبر من المتوقع وخاصة بعد انخفاض قيمة الجنيه، والاستقرار في المنطقة والطقس الذي ينفرد بيه فقط السواحل المصرية». وحول الظواهر التي تشهدها مصر، قال إن ما يتردد حول حودث أعاصير أو زلازل حتى تلاشي مدن في مصر، تعتبر تكهنات، ليست بعيدة التحقيق ولكنها تحتاج إلى مدة طويلة جدًا حتى تتحقق. وأكد الخبير الاقتصادي، أن الحكومة بالتعاون مع المطورين العقارين والهندسة المعمارية يعملون توفير الأدوات الحديثة التي تقليل الأثار السلبية لهذه الظواهر، ونرى ذلك بشكل واضح في المشروعات الجديدة، موضحًا أنه لا يمثل تهديد للاستثمارات في مصر. وطالب الدكتور علي الإدريسي، الحكومة بالترويج إلى مشروعات الساحل الشمالي طول العام وليس في موسم الصيف فقط، واستخدام طرق مختلفة في عمليات التسويق، لجذب المستثمرين، والعمل على تنشيط الإيجار الفندقي لعدد من الوحدات التي تملكها الدولة بالتعاون مع القطاع الخاص، بمقابل 20% أو 25%.

1000 جنيه زيادة في أجور العاملين بالصحف القومية أول يوليو
1000 جنيه زيادة في أجور العاملين بالصحف القومية أول يوليو

أهل مصر

timeمنذ 4 ساعات

  • أهل مصر

1000 جنيه زيادة في أجور العاملين بالصحف القومية أول يوليو

أعلن المهندس عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، اليوم الأحد، زيادة أجور العاملين بالمؤسسات الصحفية القومية بمبلغ 1000 جنيه شهريًا، اعتبارًا من راتب شهر يوليو المقبل. وثمن رئيس الهيئة، وفق بيان اليوم، تقدير القيادة السياسية للصحافة القومية ودورها الوطني، وتوجيهات الرئيس برعاية العاملين بالمؤسسات الصحفية القومية. وتوجه رئيس الهيئة بالشكر للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لاستجابته لمطالب العاملين بالمؤسسات الصحفية القومية، وتقديم أوجه الدعم لها باعتبارها أحد أهم ركائز القوى الناعمة، موضحًا أن هذا القرار يأتي تنفيذًا لحزمة الإجراءات الاجتماعية التي وجه بها الرئيس عبد الفتاح السيسي. وأشاد رئيس الهيئة الوطنية، بدور الدكتور أحمد كجوك، وزير المالية، متوجهًا بالشكر له في سرعة تدبير التمويل اللازم لتطبيق هذه الزيادة في دخول العاملين بالمؤسسات الصحفية القومية. وشدد "الشوربجي" على استمرار الصحافة القومية المصرية في القيام بدورها التثقيفي والتنويري، وخدمة قضايا الوطن والمجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store