حليت دبوزة الماء؟ عندك كان 24 ساعة قبل ما تولّي مصيبة
فترة الصلاحية بعد الفتح: تنصح الهيئات الصحية العالمية مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) ووكالات سلامة الأغذية، بضرورة استهلاك الماء المعلّب خلال 24 إلى 48 ساعة بعد فتحه، مع شرط أن يُحفظ في الثلاجة. وفي حال تم ترك القارورة في درجة حرارة الغرفة، فإن الماء لا يجب أن يُستهلك بعد أكثر من 12 ساعة.
علامات فساد الماء: على الرغم من أن الماء لا يتعفن مثل الأطعمة، إلا أن بعض المؤشرات قد تدل على عدم صلاحيته، منها:
- تغيّر في الطعم (معدني أو مر)
- رائحة غريبة
- وجود شوائب أو عكارة داخل القارورة
هل يمكن إعادة استخدام القارورة؟ يحذر الأطباء من إعادة تعبئة قوارير الماء البلاستيكية عدة مرات، خاصة إذا لم يتم غسلها جيدًا، لأن ذلك قد يؤدي إلى تراكم البكتيريا وظهور مواد كيميائية ضارة بفعل الحرارة.
الخلاصة: للحفاظ على صحتك، من الأفضل استهلاك الماء المعلّب في أقرب وقت بعد فتحه، وحفظه في مكان بارد ونظيف. وفي حال الشك في جودة الماء، يُنصح بعدم المجازفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونسكوب
منذ 5 ساعات
- تونسكوب
حليت دبوزة الماء؟ عندك كان 24 ساعة قبل ما تولّي مصيبة
في ظل الارتفاع المتزايد لدرجات الحرارة واعتماد الكثيرين على المياه المعلّبة كمصدر أساسي للترطيب، يطرح عديد المستهلكين سؤالًا مهمًا: كم تدوم صلاحية الماء بعد فتح القارورة؟ وهل يمكن شربه بأمان بعد يوم أو أكثر من فتحه؟ وفقًا لخبراء الصحة والتغذية، فإن الماء المعلّب غير المفتوح يمكن أن يبقى صالحًا لعدة أشهر أو حتى سنوات، خاصة إذا تم حفظه في مكان بارد ومظلم. ولكن بمجرّد فتح القارورة ، تبدأ التغيرات في الحدوث، حيث يتعرض الماء للهواء والبكتيريا، ما قد يؤثر على طعمه ونقاوته. فترة الصلاحية بعد الفتح: تنصح الهيئات الصحية العالمية مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) ووكالات سلامة الأغذية، بضرورة استهلاك الماء المعلّب خلال 24 إلى 48 ساعة بعد فتحه ، مع شرط أن يُحفظ في الثلاجة. وفي حال تم ترك القارورة في درجة حرارة الغرفة، فإن الماء لا يجب أن يُستهلك بعد أكثر من 12 ساعة. علامات فساد الماء: على الرغم من أن الماء لا يتعفن مثل الأطعمة، إلا أن بعض المؤشرات قد تدل على عدم صلاحيته، منها: - تغيّر في الطعم (معدني أو مر) - رائحة غريبة هل يمكن إعادة استخدام القارورة؟ يحذر الأطباء من إعادة تعبئة قوارير الماء البلاستيكية عدة مرات، خاصة إذا لم يتم غسلها جيدًا، لأن ذلك قد يؤدي إلى تراكم البكتيريا وظهور مواد كيميائية ضارة بفعل الحرارة.

تورس
منذ يوم واحد
- تورس
حليت دبوزة الماء؟ عندك كان 24 ساعة قبل ما تولّي مصيبة
وفقًا لخبراء الصحة والتغذية، فإن الماء المعلّب غير المفتوح يمكن أن يبقى صالحًا لعدة أشهر أو حتى سنوات، خاصة إذا تم حفظه في مكان بارد ومظلم. ولكن بمجرّد فتح القارورة، تبدأ التغيرات في الحدوث، حيث يتعرض الماء للهواء والبكتيريا، ما قد يؤثر على طعمه ونقاوته. فترة الصلاحية بعد الفتح: تنصح الهيئات الصحية العالمية مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) ووكالات سلامة الأغذية، بضرورة استهلاك الماء المعلّب خلال 24 إلى 48 ساعة بعد فتحه، مع شرط أن يُحفظ في الثلاجة. وفي حال تم ترك القارورة في درجة حرارة الغرفة، فإن الماء لا يجب أن يُستهلك بعد أكثر من 12 ساعة. علامات فساد الماء: على الرغم من أن الماء لا يتعفن مثل الأطعمة، إلا أن بعض المؤشرات قد تدل على عدم صلاحيته، منها: - تغيّر في الطعم (معدني أو مر) - رائحة غريبة - وجود شوائب أو عكارة داخل القارورة هل يمكن إعادة استخدام القارورة؟ يحذر الأطباء من إعادة تعبئة قوارير الماء البلاستيكية عدة مرات، خاصة إذا لم يتم غسلها جيدًا، لأن ذلك قد يؤدي إلى تراكم البكتيريا وظهور مواد كيميائية ضارة بفعل الحرارة. الخلاصة: للحفاظ على صحتك، من الأفضل استهلاك الماء المعلّب في أقرب وقت بعد فتحه، وحفظه في مكان بارد ونظيف. وفي حال الشك في جودة الماء، يُنصح بعدم المجازفة.


الصحفيين بصفاقس
منذ 6 أيام
- الصحفيين بصفاقس
اليونيسف: ارتفاع خطير في سوء التغذية بالسودان يهدد الأطفال بـ'وفيات جماعية'.
اليونيسف: ارتفاع خطير في سوء التغذية بالسودان يهدد الأطفال بـ'وفيات جماعية'. 12 جويلية، 09:00 حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'اليونيسف'، من تصاعد خطير في معدلات 'سوء التغذية الحاد الوخيم' بين الأطفال في السودان، يهدد بتزايد خطر 'وفيات الأطفال الجماعية' في المناطق التي تقترب بالفعل من عتبات المجاعة. وأظهرت بيانات جديدة، نشرتها المنظمة الأممية، الجمعة، ارتفاعاً كبيراً في عدد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم في ولايات دارفور الخمس بنسبة 46% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري. ووفقاً لأحدث عمليات المسح التي غطت الفترة حتى مايو 2025، دخل المستشفيات أكثر من 40 ألف طفل لتلقي العلاج في شمال دارفور وحدها، وهو ضعف العدد المسجل في الفترة نفسها من العام الماضي، وفي 9 من أصل 13 منطقة في دارفور، تجاوز معدل سوء التغذية الحاد مستويات الطوارئ التي حددتها منظمة الصحة العالمية. وأشارت المنظمة، إلى أن الزيادة في معدلات القبول للعلاج في الجزيرة والخرطوم تعكس جزئياً على الأرجح تحسناً في الوضع الأمني، وإمكانية وصول المساعدات الإنسانية. ومع دخول السودان الآن ذروة موسم الجفاف، يتزايد خطر وفيات الأطفال الجماعية بسرعة في المناطق، التي تقترب بالفعل من عتبات المجاعة. وقالت 'اليونيسف' إن تفشي الكوليرا وحالات الحصبة وانهيار الخدمات الصحية كلها عوامل تزيد من تفاقم الأزمة، ما يعرّض الأطفال الضعفاء لخطر أكبر.