logo
بينهم النائب 'فرج الغول' .. استشهاد فلسطينيين في قصف الاحتلال على قطاع غزة

بينهم النائب 'فرج الغول' .. استشهاد فلسطينيين في قصف الاحتلال على قطاع غزة

موقع كتاباتمنذ 8 ساعات
وكالات- كتابات:
أفادت مواقع فلسطينية باستشهاد النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني؛ 'فرج الغول'، في غارة إسرائيلية على مدينة 'غزة'.
وأكدت منصات إخبارية عربية؛ في 'قطاع غزة'، استشهاد (05) فلسطينيين وإصابة أكثر من (13) آخرين من جراء قصف طائرات الاحتلال منزلًا عند محيط 'ميدان الشهداء'؛ في مخيم 'الشاطيء'، غربي مدينة 'غزة' شمال القطاع.
وأفادت أيضًا بارتقاء شهداء وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في منطقة 'الزرقا'؛ في بلدة 'جباليا'، شمال 'قطاع غزة'.
ونسف جيش الاحتلال مباني سكنية شرقي 'جباليا' البلد؛ شمالي 'قطاع غزة'، ونسف عددًا من المنازل شرقي مدينة 'غزة' وغربها.
وأشارت التقارير إلى أنّ الاحتلال الإسرائيلي نفّذ غارات وقصفًا مكثفًا استهدف 'حي الشجاعية'؛ شمال القطاع، ومنع طواقم الإسعاف من الوصول إليه.
كذلك، قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي 'برج العودة 2″؛ في 'تل الهوا'، خلف 'مستشفى القدس' جنوب غرب مدينة 'غزة'.
ويوم أمس؛ ارتقى (51) شهيدًا في حرب الإبادة الجماعية المستمرة في 'قطاع غزة'؛ منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر 2023، لترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى أكثر من: (58) ألف شهيد وأكثر من: (139) ألف إصابة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مساء الأربعاء.. اجتماع مرتقب لإدارة الدولة لحسم أربعة ملفات عالقة
مساء الأربعاء.. اجتماع مرتقب لإدارة الدولة لحسم أربعة ملفات عالقة

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

مساء الأربعاء.. اجتماع مرتقب لإدارة الدولة لحسم أربعة ملفات عالقة

شفق نيوز- بغداد قال مصدر سياسي مطلع إن قادة ائتلاف "إدارة الدولة" سيعقدون، مساء الأربعاء، اجتماعاً موسعاً في بغداد لمناقشة ملفات عالقة تشمل أزمة رواتب موظفي إقليم كوردستان، وقضية تصدير النفط من الإقليم، فضلاً عن حسم ملف تواجد القوات التركية وحزب العمال الكوردستاني (PKK). وائتلاف إدارة الدولة هو تحالف سياسي تأسس بعد الانتخابات النيابية المبكرة التي جرت في تشرين الأول أكتوبر 2021، ويضم مجموعة من القوى السياسية الشيعية والسنية والكوردية التي شكّلت لاحقًا الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني في 2022. وأضاف المصدر، لوكالة شفق نيوز، أن الاجتماع يأتي في وقت وصل فيه رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني، بافل طالباني، إلى العاصمة بغداد على رأس وفد رفيع، لإجراء مباحثات مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ومسؤولين آخرين بشأن الخلافات المالية والسياسية بين الحكومة الاتحادية وأربيل. وتشهد العلاقة بين بغداد وحكومة إقليم كوردستان توتراً منذ شهور على خلفية تأخر تحويل المخصصات المالية ووقف تصدير نفط الإقليم بعد قرار المحكمة الاتحادية اعتبار التصدير بشكل منفرد غير دستوري. وقال المصدر إن "الاجتماع سيناقش آلية توطين رواتب موظفي الإقليم في المصارف الرسمية، واستئناف تصدير النفط وفق الضوابط المعتمدة، إضافة إلى اتخاذ موقف موحد من التواجد التركي وملف سلاح حزب العمال الكوردستاني".

العلاقات المصرية الصينية وتغير ميزان القوى العالمي
العلاقات المصرية الصينية وتغير ميزان القوى العالمي

موقع كتابات

timeمنذ ساعة واحدة

  • موقع كتابات

العلاقات المصرية الصينية وتغير ميزان القوى العالمي

مقدمة: للطبيعة قوانين تعجز عقول البشر عن إدراكها وأخرى لا يمكن فهم دوافعها وبعض القوانين لا يحترمها البشر، أمّا كيف تغضب الطبيعة على تجاوز نواميسها فالزلازل والأعاصير والحرب تترجم ذلك الغضب. لسنا في معرض البحث عن سبب دوامة الغضب لمشاهد الدمار الذي حلّ بمنطقة الشرق الأوسط لأن الأسباب تترابط تاريخيّا الى مستوى من العمق تعجز الرؤيا بدقة التحليل عن إدراكها، إذا حاولنا تفسير الصراع سيبرز البترول كأهم الدوافع،ومن بعده تأتي الأهميّة الجغرافية لمنطقة تعتبر قلب العالم ومهد حضاراته الإنسانية ومنطلق كل الأديان التي تدين بها غالبية البشر.وإذا حاولنا القفز لما بعد التقسيم الاستعماري مع بدايات القرن العشرين، ثم فرض دولة اسرائيل كقاعدة عسكرية للغرب في الشرق الاوسط، من هنا سنفهم أسباب كل جوانب عرض المشهد التراجيديلكل ما يشهده الشرق الأوسط حاليا من صراعات وحروب بكل تجليات فصولها المأساوية ابتداء من احتلال العراق الى مانتج وتطور عنه في انهيار منظومة توازن المنطقة. أما القوى الفاعلة فبدون شك تتقدم الولايات المتحدة الامريكية لتمثل الدور الرئيس على المسرح، ونعترف صراحة إن كل الحسابات وتوقع الأحداث لم يعد متاحا خارج دوائر صناعتها، لذلك قد تسرح وسائل الاعلام خارج أبعاد رسم واقع الحدث، أو ربما يتم تسخير الإعلام للتشويش وتشتيت الأذهان لكي يتم تمرير المياه تحت السطح. ثمة حقيقة تستوجب ألا نغفل عنها تُفيد بأن التطور النوعي للأسلحة الحربية خصوصا ما يتعلق بالدمار الشامل أنتج معه فضيلة ابتعاد الدول الكبرى عن الحرب المباشرة بين جيوشها، هذا التطور مع سباق التسلح قد أجبر الدول أن تعوضه بحروب الوكالة من خلال تجنيد الجماعات وتأسيس أحزاب ومنظمات مسلحة تؤدي وظائف تعجز الجيوش الفتاكة المتقدمة أن تحققها. ذلك ما بادرت اليه الولايات المتحدة الامريكية في مواجهة الاتحاد السوفيتي من خلال دعم الجهاد الإسلامي الأفغاني وتأسيس منظمة القاعدة الإرهابية التي تم إطلاق هذا الاسم عليها استنادا لقاعدة بيانات تجنيد المقاتلين من الدول الاسلامية. بلا شك ان هذا التوظيف لم يكن احتكار لصالح السياسة الامريكية في مواجهة الجيوش النظامية أو توظيفه في عمليات الإرهاب والتخريب أو التفكيك الاجتماعي وإشاعة الفوضى، لقد باتت أهمية هذا العامل محط اهتمام غالبية اجهزة مخابرات الدول الاستعمارية أو مشاريع التمدد السياسي الأيديولوجية. مصر والصين في معادلة توزان القوى الدولية: سياسيا يعيش عالمنا اليوم مرحلة انتقالية في تشكيل نظام دولي، هذه المرحلة تعتبر مخاض ولادة قيصرية لعالم جديد، في الوقت نفسه لا تخلوا هذه المرحلة من أزمات كبيرة وعواصف ومتغيرات وحتى رسم خرائط يتبدل فيها شكل العالم، حيث أن هناك شواهد كثيرة وتداعيات متسارعة تجعلنا نصل إلى حقيقة مهمة مفادها، إنمنطقة الشرق الأوسط سوف تشهد الفترة القادمة أجندة وترتيبات.وفي خضم هذه المرحلة الحساسة، وفي ظل المتغيرات الدولية الراهنة، تبرز مصر كقوة عظمى هي من ستغير المعادلة السياسية القديمة في المنطقة، تلك المعادلة التي لم تعد تصلح وتتماشى مع الوضع السياسي والعسكري في منطقة الشرق الأوسط، وفق معطيات جديدة بواقع القرار الذي ستفرضها المعادلة السياسية لمصر. لاسيما إن منطق القوّة اليوم لا يتحدد وفق معايير القدرة على التدمير النووي وعدد الصواريخ العابرة للقارات، تلك القدرة التي لا تتعدى كونها قوة ردع غير قابلة للاستعمال أو أنها ستدمر من يبادر في استعمالها. القوّة العظمى هي القوّة التي تتعايش مع الأمم بمنظور الاحترام لمن يمتلك مقوماتها، والتي تحافظ بفرض إرادتها على تحقيق السلام والأمن الدولي، وليس تأجيج الصراعات والاتجار بمصير الشعوب وسحق مقدرات وجودها الحضاري. في السياق ذاته، برزت الصين كقوة اقتصادية صاعدة بعد نهاية الحرب الباردة، حيث تحولت الصين من قوة إقليمية آسيوية إلى قوة عالمية تستند إلى نمو اقتصادي كبير، هذه القوة وفرت لها الخيارات والفرص، وتوسيع قدراتها الدبلوماسية، والانتقال من سياسة الحياد السلبي إلى سياسة أكثر فاعلية واستجابة وتحديدا في منطقة الشرق الأوسط. من هنا أصبح للصين تواجد في كل مناطق العالم، إفريقيا، أمريكا اللاتينية، منطقة الشرق الأوسط، لاسيما أن الصين ترتبط بمنطقة الشرق الأوسط بمصالح حيوية، أبرزها تأمين الطاقةإضافة إلى مصالح إستراتيجية أخرى. وعلى الرغم من أن الصين والعالم العربي يرتبطون بعلاقات تاريخية، إلا أن المنطقة العربية لم تكن محور الاهتمام في الاستراتيجية الصينية كما هي عليه اليوم، حيث ظل الدور الصيني يقتصر على التبادلات التجارية والثقافية،ولم تسعى الصين لوجود فعلي في المنطقة. بالتالي فإن بلورت العلاقات المصرية الصينية سيعكس محددات سياستهما الخارجية تجاه المنطقة وفق ما يخدم منطقة الشرق الأوسط بصورة عامة والمنطقة العربية بصورة خاصة. عليه يمكن لنا أن نفهم ما هي العوامل الدافعة للعلاقات المصرية الصينية وانعكاساتها الايجابية على الأمن الإقليمي العربي، لاسيما أن العالم العربي يشكل عمق استراتيجيا للقوى الكبرى الطامحة للتنافس على قيادة العالم. وفقا لما تقدم، ستكون العلاقات المصرية الصينية دورها، دور الموجه الذي يدعم سبل تحقيق السلم والأمن في المنطقة، والتي ترفضدور الهيمنة وبسط النفوذ والسيطرة. في الوقت نفسه سيعكس التقارب المصري الصيني على تفعيل أسلوب الوساطة الدبلوماسية، وتوسيع المشاركة في حل القضايا الساخنة في منطقة الشرق الأوسط، والقيام بدور بناء في دعم التهدئة والسلام، وحماية الأمن والاستقرار. ومن خلال تجارب التاريخ المعاصر كانت مواقف كلا من مصر والصين تعاملهما مع متغيرات الوضع في المنطقة العربية تعكس قدرا كبيرا من الايجابية. من ثم فإن العلاقات المصرية الصينية ستدعم استقرار البنية السياسية للدول العربية، بيد أن الصين تاريخيا لا تهتم بطبيعة الأنظمة السياسية الحاكمة في المنطقة، ولم تسعى مطلقا بترويج أيديولوجيتها. وبلا شك أن العلاقات المصرية الصينية ستحدث طفرة هائلة فى جميع المجالات، وستغير ميزان القوى العالمي، في الوقت نفسه فإنمحددات مستقبل العلاقات المصرية الصينية سينعكس ايجابيا على أمن المنطقة العربية.

عندما يكون الوطن أولاً
عندما يكون الوطن أولاً

موقع كتابات

timeمنذ ساعة واحدة

  • موقع كتابات

عندما يكون الوطن أولاً

‏هكذا تعلمنا منذ نعومة أظافرنا أن يكون الوطن أولاً، وأن المسميات الأخرى أمامه صغيرة مهما كبرت، وأن كل الانتماءات تنتهي أمامه، وأن الفوارق الاجتماعية تذوب في حضرته المقدسة التي اكتسبت قدسيتها من دماء الشهداء الذين ضحوا من أجله على مر العصور… فلا طائفة أو فرقة تعلو على رايته الأبية، ولا مصلحة نستطيع أن نقدمها على أمنه وسلامة حدوده، ولا حزب يساوم أمام هيبته، ولا كرسي السلطة يعادل شيئاً أمام اسمه الكبير… ‏لقد تعلمنا أن الوطن أولاً وأخيراً، وأننا مطالبون بأن نحول كل الكلمات إلى أفعال، وأن تكون الشعارات التزاماً، ومحبة الأوطان تضحية. ‏اليوم في زماننا هذا امتلأت الساحات بالهتافات تطلقها الوجوه المقنعة، وهنا يطرح السؤال نفسه ونسأله لأنفسنا: هل محبتنا للوطن أغلى من كل شيء؟ أم أنها مجرد سلعة نهتف باسمها وقت الحاجة ثم نرميها في حقيبة المصالح عندما تهدأ العواصف؟؟ ‏إن الوطن ليس مجرد رسم لخارطة ذات حدود، ولا هو قطعة أرض نورثها للأجيال التي تأتي بعدنا، بل هو كيان كبير وعائلة تتقن كل اللغات وتتمسك بكل القوميات وتتبنى كل المناهج الصحيحة. يعيش داخله الجميع كما يعيش الطلاب في المدرسة التي تعلمنا فيها، والبيت الذي أطعمنا وآوانا. إنه وجه الأم حين نعود، وصوت المؤذن في محرابه أثناء ساعات الفجر، وعبق الخبز في تنورنا الطيني في قريتنا القديمة. ‏لقد تعلمنا في المدارس موضوعًا في مادة الإنشاء بعنوان 'عرض كبير' أن الوطن أولاً، وأننا لا ننتظر مكافأة على الولاء له، ولا نقبل أن نقيس الوفاء له بكرسي السلطة أو منصب لأن الكراسي والمناصب زائلة. وتعودنا أن ندافع عنه بشرف، لأننا نؤمن أن الأوطان لا تُبنى بالخطابات، بل بالأيدي التي تزرع، وبالعقول التي تُبدع، وبالقلوب المملوءة بالمحبة. ‏يجب أن نربي الأجيال القادمة على أن الوطن حين يكون أولاً، لا نقوم بسرقة خزائنه، بل نضيف إليها ضمانًا للمستقبل الصعب. ولا نتآمر على مؤسساته، بل نحصنها. ولا نشكك بقياداته في العلن ثم نتقرب إليها في الخفاء لأن ذلك من علامات المنافقين، وأن نكون صادقين في كل شيء. ‏ويجب على الجميع أن يعرف أن عندما نضع الوطن أولاً، تتحول أداة وكلام النقد إلى أداة بناءة لا جرافة للهدم. وأن يكون الإعلام نافذة وعي وإدراك وليس منبر تحريض للفتنة بين أبناء الشعب والوطن الواحد. وأن يكون الخلاف السياسي مبنيًا على أساس التنافس الشريف من أجل خدمة الناس وبناء دولة صحيحة وليس من أجل إسقاط بعضنا البعض…. ‏عندما نقول الوطن أولاً، فإن ذلك يعني أن الطفل في الجنوب يتمتع بنفس حقوق الطفل في الشمال، وأن المدرسة في القرى والأرياف لها نفس الأولوية في العاصمة والمدن الأخرى، وأن أمن مدينة الموصل لا يقل أهمية عن أمن مدينة البصرة، وأن دماء الشهداء في محافظة الأنبار هي نفس دماء الشهداء في محافظة كربلاء المقدسة… ‏عندما نصل إلى الإيمان المطلق بهذه المعادلة، نكون قد بدأنا فعلاً نضع في حساباتنا الحقيقية أن الوطن أولاً… ‏وعندها يُولد جيل جديد لا يعرف الحقد والكراهية، ولا يحمل السلاح إلا لحماية بلده، ولا يرى في شريكه في وطنه خصماً لأنه مختلف عنه في الدين او المذهب او العرق… ‏وأخيراً، عندما يكون الوطن أولاً، نكون نحن في المقدمة. لأننا نعرف جيداً أنه لا عزة أو قوة لفرد من دون قوة وعزة الوطن، ولا كرامة لأمة من دون وحدة مبنية على أساس العدل والمساواة. ‏فليكن شعارنا وهدفنا دوماً الوطن أولاً… وليكن دائماً..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store