
الأرز أم الخبز.. أيهما أفضل لإنقاص الوزن؟
سرطان المرارة.. تعرف على مراحله وأسبابه وأعراضه
تناول عصير البرتقال في هذا التوقيت يضر صحتك| احذر
وفقًا لدراسة أجراها المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (جزء من المكتبة الوطنية للطب)، فإن الحبوب في مجملها لا تؤدي بالضرورة إلى زيادة الوزن، ولكن إضافة نظيرتها من الحبوب الكاملة قد يكون أكثر فائدة في إنقاص الوزن لأنها تبقيك ممتلئًا لفترة أطول.
إذًا، ما هي الكربوهيدرات المناسبة لرحلة إنقاص الوزن؟ أرز بأنواعه المختلفة كالأسمر، والأسود، والأبيض، أو البري، أم خبز متعدد الحبوب، أو خبز الحبوب الكاملة، أو خبز العجين المخمر؟ لنكتشف ذلك مع خبيرة التغذية، أيشواريا جايسوال، أخصائية التغذية ومرشدة مرضى السكري في مستشفيات أبولو في لكناو.
هل الأرز والخبز مفيدان لإنقاص الوزن؟
كجزء من خطة غذائية صحية، تنصح الإرشادات الغذائية للأمريكيين (٢٠٢٠-٢٠٢٥) بتناول الحبوب. ووفقًا لجيسوال، "يساعد تناول كلٍّ من الأرز والخبز باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن في رحلة إنقاص الوزن".
أوضحت خبيرة التغذية جايسوال أيضًا الفرق في السعرات الحرارية بين الخبز والأرز، وأضافت: "أعتقد أن هناك تعادلًا في السعرات الحرارية التي تحتويها الكربوهيدرات. ومع ذلك، يختلف الأرز لانخفاض محتواه من السعرات الحرارية والبروتين".
الخبز: يحتوي 100 جرام من الخبز على 266 سعرة حرارية، و50.6 جرام من الكربوهيدرات، و6 جرام من البروتين، و3.29 جرام من الدهون.
الأرز: يحتوي كل 100 جرام من كوب الأرز الأبيض المطبوخ على حوالي 130 سعرة حرارية، و28 جرامًا من الكربوهيدرات، و2.7 جرامًا من البروتين، و0.3 جرامًا من الدهون.
يقول جايسوال: "حجم الحصة مهم في إنقاص الوزن".
مع أن الخبز أقل سعرات حرارية نسبيًا، إلا أنه من المهم التحكم في كمية الطعام المستهلكة. يقول جايسوال: " في الهند، يُعتبر الأرز البني الخيار الصحي أكثر من الخبز الأسمر، فهو غني بالألياف ويحتوي على كميات أكبر من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة".
وفقًا للمؤشر السكري، يقع كلاهما ضمن فئة المؤشر السكري المتوسط إلى المنخفض.
يُعطي الأرز البني، عند تناوله مع كمية جيدة من البروتين، شعورًا كبيرًا بالشبع والطاقة.
ورغم أن الأرز البني خيار صحي، فمن المهم مراعاة حجم الحصص، كما نصح جايسوال.
"تعتمد معظم أنظمة إنقاص الوزن على ممارسة نقص السعرات الحرارية لحرق السعرات الحرارية، لذلك في حين أن إضافة الكربوهيدرات إلى نظامك الغذائي أمر ضروري، فإن التحكم في حجمها هو الأكثر أهمية"، نصح جايسوال.
ممارسات يجب اتباعها عند تناول الكربوهيدرات أثناء إنقاص الوزن
-اختر أنواع الحبوب الكاملة: يُعد الأرز مصدرًا جيدًا للكربوهيدرات، ولكن قد يزيد تناوله الأبيض من مؤشر نسبة السكر في الدم. لذا، فإن استبداله بالأرز البني أو خبز القمح الكامل يُضيف الألياف والفيتامينات إلى نظامك الغذائي.
-التحكم في الكميات: يُعدّ تناول شريحة واحدة أو نصف كوب من الأرز أمرًا معقولًا، بغض النظر عن نوع الطعام. مع ذلك، قد يُفاقم الإفراط في تناول الأرز أو الخبز رغبتك في تناوله.
-التوازن: عند تناول الكربوهيدرات مثل المكرونة والأرز والخبز، من المهم موازنة كل وجبة مع مصادر البروتين مثل البيض والبقوليات والزبادي والخضراوات الغنية بالألياف لتقليل السعرات الحرارية مع الحفاظ على الشعور بالشبع لفترة أطول وتلبية الرغبات الشديدة.
-التحضير الواعي: عند تناول الكربوهيدرات، تجنب إضافة الزبدة، أو الكاري الزيتي، أو الدهنيات السكرية لأنها يمكن أن تضيف سعرات حرارية إضافية إلى نظامك الغذائي بينما ترفع مستويات الجلوكوز لديك أيضًا.
الحكم النهائي: التوازن هو المفتاح
يعتبر الأرز والخبز ضروريين لنظام غذائي متوازن نظام عذائي، كما أنها بمثابة كتل بناء محايدة فيفقدان الوزن وليس مسؤولاً عن إفساده. مع ذلك، تتفوق الحبوب الكاملة في مجال التغذية الواعية وتقليل السعرات الحرارية. علاوة على ذلك، توفر الحبوب الكاملة أليافًا وقيمة غذائية أعلى مقارنةً بنسخها المكررة، يقول جايسوال: "المقارنة بين الأرز والخبز ليست مسألة "جيد" أو "سيئ"، بل مسألة توازن واعتدال".
سواءً كنت تشتهي أرزًا مطهوًا على البخار أو شطيرة دسمة، فاختر ما يناسب أهدافك، والتزم بكميات معقولة، واجمعها مع البروتين والألياف والدهون الصحية، هذه هي الصيغة الحقيقية لفقدان الوزن بشكل مستدام.
المصدر: onlymyhealth.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المردة
منذ 10 ساعات
- المردة
ماذا يحدث لجسمك عندما تأكل الجبن يومياً؟
تناول الجبن يومياً يمد جسمك بالعناصر الغذائية الأساسية، ولكنه قد يحتوي أيضاً على مستويات عالية من الدهون والصوديوم والسعرات الحرارية. وقد لا يكون عدد مرات تناول الجبن هو ما يجعله جزءاً من نظام غذائي صحي يومي، بل الكمية والنوع والأطعمة الأخرى التي تتناولها، وفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث». فماذا يحدث لجسمك عندما تأكل الجبن يومياً؟ مصدر جيد للبروتين يُعد الجبن مصدراً جيداً لـ«بروتين الكازين» المُشتق من اللبن، والذي يحتوي على جميع الأحماض الأمينية التي يحتاج إليها الجسم ولا يستطيع إنتاجها. ويمكن للجبن أن يساعدك في الوصول إلى هدفك اليومي من البروتين. يُعزز صحة العظام يوصي الخبراء بأن يتناول معظم البالغين 1000 مليغرام من الكالسيوم يومياً، وهو معدن أساسي لعظام قوية. ومثل منتجات الألبان الأخرى، يُعد الجبن مصدراً جيداً للكالسيوم. ويحتوي الجبن الصلب عادةً على كالسيوم أكثر من الجبن الطري والطازج. يدعم صحة الأمعاء تُشير الأبحاث إلى أن بعض أنواع الجبن قد تُساعد في تحسين ميكروبيوم الأمعاء (مجموعة الميكروبات الموجودة في الأمعاء) لاحتوائها على البروبيوتيك، وهي البكتيريا المفيدة اللازمة لعملية هضم جيدة. وتتميز الأجبان المُعتّقة التي لم تُبستر بأنها غنية بالبروبيوتيك، ومنها: (السويسري، والجودة، والشيدر). زيادة خطر ارتفاع ضغط الدم قد لا يكون الجبن خياراً جيداً إذا كنت تعاني من مشاكل في ضغط الدم لاحتوائه على نسبة عالية من الملح (الصوديوم) الذي قد يرفع ضغط الدم. وتختلف مستويات الصوديوم في أنواع الجبن المختلفة؛ لذا فكّر في منتجات الجبن قليلة الصوديوم وقليلة الدسم. ورغم أن بعض الأبحاث أظهرت أن الجبن قد لا يؤثر على ضغط الدم، بل بالعكس قد يخفضه؛ فمع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من البحث والتقصي. قد يساهم في زيادة الوزن إلى جانب الفيتامينات والمعادن والبروتين، قد يحتوي الجبن على كمية كبيرة من السعرات الحرارية. وغالباً ما تحتوي الأجبان الصلبة على سعرات حرارية أكثر من الأجبان الطرية. فإذا كنت تتناول الجبن يومياً، فعليك بمراقبة وزنك جيداً. زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب قد يحتوي الجبن على نسبة عالية من الدهون المُشبعة، مما قد يرفع مستويات كولسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وإذا كنت قلقاً بشأن مستويات الكولسترول لديك أو تسعى لخفضها، يمكنك اختيار أحد أنواع الجبن قليلة الدسم أو الخالية من الدهون، مثل: (الجبن القريش، والموزاريلا، والفيتا). وإذا ما اخترت الجبن قليل الدسم والصوديوم وتناولته باعتدال، يُمكنك المساعدة في تجنب مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية مع الاستفادة من بعض الفوائد الغذائية للجبن. ووجدت مراجعة للدراسات أُجريت عام 2023 أن تناول نحو 42.5 غرام من الجبن يومياً في المتوسط قد يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، وحتى الوفيات الناجمة عن أمراض القلب. كيف تدمج الجبن في نظام غذائي صحي؟ يمكن أن يكون الجبن جزءاً من نظام غذائي يومي صحي إذا كان قليل الصوديوم والدهون والسعرات الحرارية، وإذا كنت تتناوله باعتدال. أيضاً حافظ على التوازن الغذائي، واتبع نظاماً غذائياً غنياً بالخضراوات والحبوب الكاملة والفواكه والدهون الصحية والبروتين الخالي من الدهون.


ليبانون 24
منذ 15 ساعات
- ليبانون 24
لماذا يُنصح بتناول العدس بانتظام؟ إليك الفوائد
يُعدّ العدس من أقدم البقوليات التي عرفها الإنسان، وقد استُهلك منذ آلاف السنين في مختلف الثقافات حول العالم، وهو عنصر أساسي في العديد من الأطباق التقليدية. لا يُميّز العدس فقط بطعمه اللذيذ وسهولة تحضيره، بل أيضًا بقيمته الغذائية العالية وفوائده الصحية المتعددة. 1. غني بالبروتين النباتي العدس مصدر ممتاز للبروتين النباتي، مما يجعله خيارًا مثاليًا للنباتيين أو لمن يرغبون في تقليل استهلاك اللحوم. تناول العدس يساهم في بناء العضلات وتجديد الخلايا، ويدعم وظائف الجسم الحيوية. 2. يساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان، يُبطئ العدس من امتصاص السكر في الدم، ما يساعد على الحفاظ على مستويات مستقرة من الجلوكوز، وهو أمر مفيد لمرضى السكري. 3. يدعم صحة القلب العدس يحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم وحمض الفوليك، وهي عناصر تساهم في خفض ضغط الدم وتحسين صحة الأوعية الدموية. كما تساعد الألياف الغذائية في تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم. 4. يعزز الشعور بالشبع ويساعد على التحكم في الوزن تناول العدس يُعطي شعورًا بالامتلاء لفترة أطول بفضل محتواه من البروتين والألياف، مما يقلل من الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات، وبالتالي يساهم في الحفاظ على وزن صحي. 5. مفيد لصحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في العدس تُعزّز حركة الأمعاء وتمنع الإمساك، مما يحافظ على صحة القولون والجهاز الهضمي بشكل عام. 6. مصدر غني بالفيتامينات والمعادن يحتوي العدس على مجموعة من الفيتامينات والمعادن مثل الحديد، الزنك، فيتامين B6، وحمض الفوليك، وهي ضرورية لإنتاج الطاقة، وتقوية الجهاز المناعي، والوقاية من فقر الدم.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
الأرز أم الخبز.. أيهما أفضل لإنقاص الوزن؟
غالبًا ما يمتلئ الإنترنت بأحاديث عن أن الكربوهيدرات تُعدّ عدوًا لفقدان الوزن وكيف يُمكن أن تُؤدي إلى زيادته، لكن الحقيقة عكس ذلك تمامًا فخيارات الكربوهيدرات، مثل الأرز وأنواعه المختلفة، يُمكن أن تُساعد في الوقاية من مقاومة الأنسولين، وموازنة مستويات السكر في الدم، والشعور بالشبع لفترة أطول. سرطان المرارة.. تعرف على مراحله وأسبابه وأعراضه تناول عصير البرتقال في هذا التوقيت يضر صحتك| احذر وفقًا لدراسة أجراها المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (جزء من المكتبة الوطنية للطب)، فإن الحبوب في مجملها لا تؤدي بالضرورة إلى زيادة الوزن، ولكن إضافة نظيرتها من الحبوب الكاملة قد يكون أكثر فائدة في إنقاص الوزن لأنها تبقيك ممتلئًا لفترة أطول. إذًا، ما هي الكربوهيدرات المناسبة لرحلة إنقاص الوزن؟ أرز بأنواعه المختلفة كالأسمر، والأسود، والأبيض، أو البري، أم خبز متعدد الحبوب، أو خبز الحبوب الكاملة، أو خبز العجين المخمر؟ لنكتشف ذلك مع خبيرة التغذية، أيشواريا جايسوال، أخصائية التغذية ومرشدة مرضى السكري في مستشفيات أبولو في لكناو. هل الأرز والخبز مفيدان لإنقاص الوزن؟ كجزء من خطة غذائية صحية، تنصح الإرشادات الغذائية للأمريكيين (٢٠٢٠-٢٠٢٥) بتناول الحبوب. ووفقًا لجيسوال، "يساعد تناول كلٍّ من الأرز والخبز باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن في رحلة إنقاص الوزن". أوضحت خبيرة التغذية جايسوال أيضًا الفرق في السعرات الحرارية بين الخبز والأرز، وأضافت: "أعتقد أن هناك تعادلًا في السعرات الحرارية التي تحتويها الكربوهيدرات. ومع ذلك، يختلف الأرز لانخفاض محتواه من السعرات الحرارية والبروتين". الخبز: يحتوي 100 جرام من الخبز على 266 سعرة حرارية، و50.6 جرام من الكربوهيدرات، و6 جرام من البروتين، و3.29 جرام من الدهون. الأرز: يحتوي كل 100 جرام من كوب الأرز الأبيض المطبوخ على حوالي 130 سعرة حرارية، و28 جرامًا من الكربوهيدرات، و2.7 جرامًا من البروتين، و0.3 جرامًا من الدهون. يقول جايسوال: "حجم الحصة مهم في إنقاص الوزن". مع أن الخبز أقل سعرات حرارية نسبيًا، إلا أنه من المهم التحكم في كمية الطعام المستهلكة. يقول جايسوال: " في الهند، يُعتبر الأرز البني الخيار الصحي أكثر من الخبز الأسمر، فهو غني بالألياف ويحتوي على كميات أكبر من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة". وفقًا للمؤشر السكري، يقع كلاهما ضمن فئة المؤشر السكري المتوسط إلى المنخفض. يُعطي الأرز البني، عند تناوله مع كمية جيدة من البروتين، شعورًا كبيرًا بالشبع والطاقة. ورغم أن الأرز البني خيار صحي، فمن المهم مراعاة حجم الحصص، كما نصح جايسوال. "تعتمد معظم أنظمة إنقاص الوزن على ممارسة نقص السعرات الحرارية لحرق السعرات الحرارية، لذلك في حين أن إضافة الكربوهيدرات إلى نظامك الغذائي أمر ضروري، فإن التحكم في حجمها هو الأكثر أهمية"، نصح جايسوال. ممارسات يجب اتباعها عند تناول الكربوهيدرات أثناء إنقاص الوزن -اختر أنواع الحبوب الكاملة: يُعد الأرز مصدرًا جيدًا للكربوهيدرات، ولكن قد يزيد تناوله الأبيض من مؤشر نسبة السكر في الدم. لذا، فإن استبداله بالأرز البني أو خبز القمح الكامل يُضيف الألياف والفيتامينات إلى نظامك الغذائي. -التحكم في الكميات: يُعدّ تناول شريحة واحدة أو نصف كوب من الأرز أمرًا معقولًا، بغض النظر عن نوع الطعام. مع ذلك، قد يُفاقم الإفراط في تناول الأرز أو الخبز رغبتك في تناوله. -التوازن: عند تناول الكربوهيدرات مثل المكرونة والأرز والخبز، من المهم موازنة كل وجبة مع مصادر البروتين مثل البيض والبقوليات والزبادي والخضراوات الغنية بالألياف لتقليل السعرات الحرارية مع الحفاظ على الشعور بالشبع لفترة أطول وتلبية الرغبات الشديدة. -التحضير الواعي: عند تناول الكربوهيدرات، تجنب إضافة الزبدة، أو الكاري الزيتي، أو الدهنيات السكرية لأنها يمكن أن تضيف سعرات حرارية إضافية إلى نظامك الغذائي بينما ترفع مستويات الجلوكوز لديك أيضًا. الحكم النهائي: التوازن هو المفتاح يعتبر الأرز والخبز ضروريين لنظام غذائي متوازن نظام عذائي، كما أنها بمثابة كتل بناء محايدة فيفقدان الوزن وليس مسؤولاً عن إفساده. مع ذلك، تتفوق الحبوب الكاملة في مجال التغذية الواعية وتقليل السعرات الحرارية. علاوة على ذلك، توفر الحبوب الكاملة أليافًا وقيمة غذائية أعلى مقارنةً بنسخها المكررة، يقول جايسوال: "المقارنة بين الأرز والخبز ليست مسألة "جيد" أو "سيئ"، بل مسألة توازن واعتدال". سواءً كنت تشتهي أرزًا مطهوًا على البخار أو شطيرة دسمة، فاختر ما يناسب أهدافك، والتزم بكميات معقولة، واجمعها مع البروتين والألياف والدهون الصحية، هذه هي الصيغة الحقيقية لفقدان الوزن بشكل مستدام. المصدر: onlymyhealth.