
الكونغرس يقر مشروع قانون ترامب للموازنة
ومن شأن القانون أن يزيد دين الولايات المتحدة بأكثر من ثلاثة آلاف مليار دولار خلال العقد المقبل. ويشمل توسيع نطاق الإعفاءات الضريبية الكبيرة لمعظم الأسر، في مقابل تخفيضات كبيرة في برنامج التأمين الصحي العام للأميركيين من ذوي الدخل المحدود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 38 دقائق
- موقع كتابات
'معاريف' تكشف .. الاقتصاد الإسرائيلي خسر أكثر من 14 مليار دولار بسبب الحرب على إيران
وكالات- كتابات: كشفت صحيفة (معاريف) الإسرائيلية أنّ الاقتصاد الإسرائيلي خسر عشرات المليارات من الشواكل نتيجة الحرب الإسرائيلية على 'إيران'. 'خسائر إسرائيلية بأكثر من 14 مليار دولار'.. وأضافت: 'الآن، لا ينبغي ترميم المباني المتضَّررة فحسّب، بل أيضًا الاقتصاد'، مؤكدةً أنّ الحرب التي استمرت (12) يومًا ألحقت أضرارًا بالناتج المحلي الإسرائيلي بنحو: (52) مليار شيكل؛ (أكثر من: 14 مليار دولار أميركي). وأقرّت بأنّ: 'تلك الأيام الـ (12) الصعبة، مع صفارات الإنذار والصواريخ، وتدّمير الأحياء والقتلى والجرحى، كان من الصعب فيها العيش أو إدارة حياة يومية عادية، وكان من الصعب أيضًا البحث والتوصّل إلى استنتاجات والتخطيط وإنهاء المهام والعمل بكامل التركيز'. وأضافت: 'حتى لو افترضنا أنه يُمكّن تعويض نصف الضرر في النشاط الاقتصادي؛ من خلال نشاط معزّز لاحقًا، فلا يزال الحديث عن ضرر يبلغ نحو: (26) مليار شيكل، أي (1.3%) من الناتج، وهو مبلغ كبير'. 'حفرة اقتصادية لا قاع لها'.. وأشارت الصحيفة إلى أنّ الميزانية الأمنية لعام 2025؛ التي أُقرّت في (الكنيست)، تبلغ: (135) مليار شيكل، أي: (21.8%) من إجمالي الميزانية، والتي تشمل أيضًا: (75.7) مليار شيكل كمدفوعات أصل وفائدة لمؤسسة التأمين الوطني، وهي بدورها أصبحت، مثل المؤسسة الأمنية: 'حفرة اقتصادية لا قاع لها'، بسبب الحرب. وقالت: 'في الأشهر الخمسة الأولى من السنة، تمّ صرف: (67) مليار شيكل من الميزانية الأمنية. الآن، يطلب الجيش مبلغًا إضافيًا يتراوح بين: (55 و60) مليارًا'. 36 ألف طلب للتعويض.. ولفتت إلى وجود تكلفة إضافية تقدّر: بـ (05) مليارات شيكل تتعلّق: بـ (36.465) طلب تعويض قُدّمت قبل أسبوعين إلى سلطات ضريبة الأملاك وصندوق التعويضات، من بينها: (3.392) تتعلّق بفقدان مركبات، و(3.758) بمحتويات منازل، و(10.996) مستوطنًا تمّ إجلاؤهم، ونحو: (4.000) آخرين انتقلوا للسكن لدى أقربائهم. وكشفت أن آلاف الطلبات الأخرى تُقدَّم هذه الأيام، وأنّ الكلفة على 'إسرائيل' ضخمة.


شفق نيوز
منذ 4 ساعات
- شفق نيوز
ترامب يتوقع رد حماس خلال 24 ساعة بشأن مقترح وقف إطلاق النار في غزة
صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، صباح الجمعة، بأنه يتوقع معرفة رد حركة حماس على مقترح واشنطن لوقف إطلاق النار في غزة، خلال 24 ساعة. وأعلنت حماس أنها تتشاور مع الفصائل الفلسطينية الأخرى قبل تقديم رد رسمي، قائلة إنها تدرس المقترح الأمريكي. وجاء في بيان، نشرته عبر قناتها على تليغرام، أن الحركة تُجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلمته من الوسطاء، وأنها ستسلم القرار النهائي لهم بعد انتهاء المشوارات، وستعلن ذلك بشكل رسمي. ويُعتقد أن مقترح ترامب يشمل إطلاق سراح تدريجي لما لا يقل عن 10 رهائن إسرائيليين أحياء، مقابل عدد غير محدد من السجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى انسحاب عسكري إسرائيلي جزئي من مناطق في غزة. وتريد الحركة الفلسطينية ضمانات بعدم استئناف الحرب بعد وقف إطلاق النار الذي من المقرر أن يستمر 60 يوماً، كما تطالب باستئناف إدخال المساعدات الغذائية والطبية غير المقيدة إلى غزة. وفي حال موافقة حماس، فإن هذا يعني استئناف المحادثات الرسمية غير المباشرة، قبل الزيارة المقررة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن الأسبوع المقبل. Reuters وعلى الصعيد الميداني، قالت وكالات محلية إن الغارات الإسرائيلية منذ فجر الجمعة أدت إلى مقتل 21 على الأقل في أنحاء قطاع غزة. ونقلت وكالات محلية عن مجمع ناصر الطبي مقتل اثنين بنيران إسرائيلية قرب مركز مساعدات شمالي مدينة رفح الجنوبية. وكانت هيئة الدفاع المدني في غزة قد قالت إن القوات الإسرائيلية قتلت 25 شخصاً على الأقل يوم الخميس، من بينهم 12 في غارة على مدرسة مصطفى حافظ التي تؤوي نازحين في حي الرمال. وجدد الدفاع المدني في غزة مناشدته الوسطاء بالعمل على إعلان هدنة إنسانية "فورية وشاملة"، مضيفاً أن المدنيين ليسوا طرفاً في هذه الحرب "ولا يجوز أن يدفعوا ثمن تأخر التفاهمات السياسية". كما ناشد محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني، بضرورة التحرك الدولي العاجل لإنقاذ المدنيين في قطلع غزة "الذي يتعرض للموت في كل لحظة". مستشفى ناصر تحول إلى "جناح ضخم لعلاج الإصابات" Reuters في السياق ذاته، قالت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، إن مستشفى ناصر في غزة يعمل كـ "جناح ضخم لعلاج الإصابات" بسبب تدفق المصابين في مواقع توزيع الأغذية غير التابعة للأمم المتحدة، في إشارة إلى مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة أمريكياً والمثيرة للجدل. وقال ريك بيبركورن، ممثل المنظمة، للصحفيين في جنيف: "لقد شهدنا بالفعل منذ أسابيع إصابات يومية، معظمها قادم مما يُسمى بمواقع توزيع الأغذية الآمنة غير التابعة للأمم المتحدة. ويعمل المستشفى الآن كجناح ضخم لعلاج الإصابات". وأضاف الدكتور بيبركورن، الذي بدا عليه الضيق بوضوح خلال إحاطته، أن آباء المصابين توسلوا إلى الفرق الطبية لإجلاء أبنائهم، لكن منظمة الصحة العالمية واجهت تحديات هائلة في الحصول على إذن لإجلاء عدد قليل من المصابين بجروح خطيرة. في الوقت نفسه، صرح مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الجمعة، بأنه سجّل ما لا يقل عن 613 حالة قتل، سواءً في نقاط الإغاثة التي تديرها مؤسسة غزة الإنسانية أو بالقرب من قوافل المساعدات الإنسانية. وأضافت رافينا شامداساني، المتحدثة باسم مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، في جنيف، أن "هذا الرقم حتى 27 يونيو/حزيران. ومنذ ذلك الحين، وقعت حوادث أخرى". وقال الدكتور ريك بيبركورن إن المصابين كانوا في الغالب من المراهقين والشباب الذين توجهوا إلى مواقع مؤسسة غزة الإنسانية للحصول على الطعام؛ وقد أصيب العديد منهم بطلقات نارية في الرأس أو الرقبة أو الصدر، وكانوا مصابين بالشلل الرباعي أو النصفي. وأقرّ الجيش الإسرائيلي في وقتٍ سابقٍ من هذا الأسبوع بتعرض مدنيين فلسطينيين للأذى في مواقع توزيع المساعدات، إلا أنه يقول إن قواته لم تستخدم الذخيرة الحية إلا عند وجود تهديدٍ لهم، كاقتراب عشرات "المشتبه بهم" من القوات خارج الطرق المخصصة لمواقع المساعدات التي تديرها المؤسسة، أو خارج ساعات عملها. من ناحية أخرى، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل الرقيب يائير إلياهو، البالغ من العمر 19 عاماً، وهو جندي في سلاح الهندسة القتالية في اللواء الشمالي، خلال قتال مساء الخميس شمال قطاع غزة، ولا تزال ملابسات الحادث قيد التحقيق.


شفق نيوز
منذ 6 ساعات
- شفق نيوز
أزمة مياه تدفع الحكومة اليمنية والحوثيين لإبرام اتفاق "نادر"
شفق نيوز – صنعاء أفادت وسائل إعلام عربية بأن "اتفاقاً نادراً" حصل بين الحكومة اليمنية وجماعة "أنصار الله" الحوثيين في محافظة تعز التي تشهد أزمة مياه خانقة، حيث تقاسم الجانبان إدارة منظومات إمدادات المياه. وجرى الاتفاق الفني بين المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي في مدينة تعز، الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية، ومدينة الحوبان الخاضعة لنفوذ الحوثيين. ورحب فريق الأمم المتحدة في اليمن، بالاتفاق الذي يأتي "لأول مرة منذ ما يقرب من عقد من الزمن، لإدارة منظومات إمدادات المياه بشكل مشترك، عبر خطوط التماس". وأكد الفريق أن الاتفاق "يعدّ خطوة مهمة نحو استعادة الخدمات الأساسية في واحدة من أكثر محافظات اليمن معاناة من شحّ المياه، الأمر الذي سيخفف من معاناة مئات الآلاف من السكان". وذكر الفريق الأممي أن الاتفاق من المتوقع أن يُسهم في "إعادة ربط شبكات المياه والصرف الصحي في محافظة تعز، واستعادة خدمات أساسية كانت معطلة منذ ما يقرب من العقد، نتيجة النزاع والانقسام المؤسسي". وجاء الاتفاق، وفقًا للفريق نتيجة جهود متواصلة بذلتها منظمات وجهات مانحة عديدة، قدمت دعماً فنياً ومالياً، وساهمت في تيسير الحوار والتنسيق على مدى الأعوام الماضية. وبحسب الفريق الأممي، فإن صندوق اليمن الإنساني سيستثمر مبلغ مليوني دولار، لربط 90 ألف شخص، بما فيهم النازحون داخلياً، بشبكات المياه. وحث المانحين والشركات على تعزيز الاستثمارات في البنية التحتية للمياه، لضمان وصول أكثر من 600 ألف شخص إلى مياه آمنة، ونظم صرف صحي موثوقة. من جهتها، قالت مصادر في السلطات المحلية الحكومية في تعز، إن الاتفاق ينص على إعادة تشغيل حقول وآبار مائية تقع في مناطق سيطرة الحوثيين بالحوبان، والتي كانت مصادر أساسية للمياه خلال الفترة التي سبقت اندلاع الصراع. ويواجه سكان مدينة تعز أزمة شديدة في توفير المياه الصالحة للشرب، عقب سيطرة الحوثيين على مناطق حقول المياه الرئيسة، ووقف إمداداتها على مناطق الحكومة اليمنية، وهو ما تفاقم، مؤخراً، إلى مستويات غير مسبوقة، في ظل ارتفاع أسعار صهاريج نقل المياه، وشح الحصول عليها. ويحتل اليمن مراكز متقدمة بين قائمة بلدان العالم التي تعاني شحاً في المياه، وهو ما يجعل نحو 40% من إجمالي سكان البلد، لا يحصلون على مياه نظيفة، خاصة في المناطق الريفية الأكبر مساحة.