logo
27 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم

27 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم

الوكيلمنذ 2 أيام
09:44 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/737856
تم
الوكيل الإخباري-
ذكرت مصادر في مستشفيات غزة أن 27 فلسطينيا استشهدوا في غارات إسرائيلية على القطاع منذ فجر اليوم، بينهم 18 في مخيم النصيرات. اضافة اعلان
وأفاد مستشفى العودة باستشهاد 8 أشخاص -بينهم 6 أطفال- بالإضافة إلى إصابة 16 بعد استهداف الاحتلال نقطة توزيع مياه شمال غرب مخيم النصيرات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زياد فرحان المجالي يكتب: حرب العطش… جريمة العصر بصيغة الصمت
زياد فرحان المجالي يكتب: حرب العطش… جريمة العصر بصيغة الصمت

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

زياد فرحان المجالي يكتب: حرب العطش… جريمة العصر بصيغة الصمت

بقلم : (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ" صدق الله العظيم ) في عالم يُسابق الزمن نحو الذكاء الاصطناعي واستيطان الكواكب، هناك من لا يزال يشنّ حروبه بأساليب العصور الوسطى، لكن بأدوات حديثة ولغة ملوّنة بالكذب. إنها حرب "نَعْطِيش"، حيث لا يُطلق الرصاص… بل يُحاصَر الشريان. الماء، الذي جعله الله أصلًا للحياة، صار في بعض مناطق النزاع أداة للابتزاز والتجويع والتهجير. فمن يمنع الماء عن الناس، لا يمارس تكتيكًا أمنيًا، بل يرتكب جريمة موصوفة ضد الإنسانية. العطش… الوجه الصامت للإبادة الجماعية > قال تعالى: "وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ" – الأنبياء: 30 هذه الآية ليست مجرد إعلان كوني، بل ميثاق أخلاقي مقدّس. وحين تُمنع المياه عن الأحياء، يُمنع عنهم شرط وجودهم ذاته. لا حديث عن "حل سياسي"، ولا عن "تهدئة"، ولا عن "مشاريع إعمار" في ظلّ حصار الماء. الممارسات على الأرض: إذلال يسبق الموت تفتيش زجاجات الماء على الحواجز. منع دخول صهاريج المياه إلى المناطق المحاصَرة. إجبار المدنيين على سكب الماء أمام الجنود. تحويل الماء إلى أداة ضغط: اشرب إذا سلّمت. هذه المشاهد ليست خيالًا، بل واقعًا توثقه عشرات المنظمات الحقوقية. هل تُبنى المدن على الظمأ؟ يتحدث البعض عن "مدن إنسانية" و"سلام اقتصادي". لكن من يمنع الماء لا يبني، بل يهدم المعنى قبل المبنى. فأي عمران سيقوم فوق أرضٍ جفّت فيها الكرامة، وجفّت معها الطفولة؟ رسائل لا بدّ أن تُسمع إلى من يستخدم العطش كسلاح: جريمتك لا تسقط بالتقادم، وستُعرض أمام شعوب وأجيال قادمة. إلى الإعلام المتردد: السكوت عن حصار الماء هو سكوت عن الحياة. إلى المؤسسات الدولية: لا تبنوا مؤتمراتكم على أنقاض الضمائر. العطش لا يُخضع… بل يُشعل من ظن أن تجفيف الحلوق يُطفئ نداء الحرية، لا يعرف شيئًا عن الشعوب. الشعوب لا تموت عطشًا… بل تتحول أنهارًا حين تنتفض. وكل نقطة ماء تُمنع، تتحول لاحقًا إلى موجة غضب لا تُقهر. "وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ"… ومن يعتدي على الماء، يعتدي على الحياة، وعلى الله في خلقه. حرب "نَعْطِيش" جريمة كبرى، لا تغتفر… وسيكتب التاريخ يومًا: هنا مُنع الماء، لكن لم تُمنع الكرامة… وهنا مات الصمت، وولدت الحقيقة. للنشر أو إعادة الاقتباس، يُرجى ذكر المصدر وحفظ حقوق الكاتب كاملة.

مدير الشؤون الفلسطينية : حق العودة للاجئين الفلسطينيين ثابت مهما طال أمده
مدير الشؤون الفلسطينية : حق العودة للاجئين الفلسطينيين ثابت مهما طال أمده

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

مدير الشؤون الفلسطينية : حق العودة للاجئين الفلسطينيين ثابت مهما طال أمده

سرايا - قال مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية المهندس رفيق خرفان : إن" حق العودة للاجئين الفلسطينيين حق ثابت لا يسقط بالتقادم مهما طال أمده، ولا يجوز للمجتمع الدولي تجاهل هذا الحق بعد مرور 77 عاما على تهجير أكثر من 9 ملايين لاجئ فلسطيني داخل وخارج فلسطين " . وأضاف في بيان، اليوم الخميس، بمناسبة اليوم العالمي للاجئ إن تجاهل هذا الحق للاجئين الفلسطينيين يعد وصمة عار للمجتمع الدولي بتخليه عن تطبيق القرارات الأممية التي صدرت بهذا الخصوص. وأشار خرفان إلى أن يوم اللاجئ يحل هذا العام والمنطقة تسودها أجواء من الاضطرابات وعدم الاستقرار، وفلسطين تواصل عيش فصل آخر من نكباتها، وفصل يوثق تزايد انتهاكاتها وتفشي مشاريع الاحتلال الاستيطانية واستهدافها لمخيمات اللاجئين في الضفة الغربية بما فيها مخيمات القدس، عبر الاجتياحات والقتل والاعتقالات والتدمير، سعيا للقضاء على المخيم وما تمثله رمزية اللجوء فيه من الانتماء والهوية والوفاء للقضية الفلسطينية. ولفت إلى أن قطاع غزة يعيش فصلا قاسيا وسط مشاهد فظيعة ومروعة من قتل وهدم وتشريد وتجويع جراء الحرب الغاشمة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ حوالي عشرين شهرا، وأجبر الغزيون فيها على النزوح هربا من القصف والاستهداف إلى مراكز الإيواء، ضمن محاولات الاحتلال الإسرائيلي دفعهم لمغادرة أرضهم كجزء من مخطط هدفه القضاء على قضية "اللاجئين" وتصفيتها. وأكد خرفان تصدي الأردن بموقفه التاريخي والواضح حيال القضية الفلسطينية بحزم لهذه المطامع والمساعي ورفضها رفضا قاطعا، مؤكدا رفضه التهجير والتوطين والوطن البديل، وأي سيناريوهات من شأنها الالتفاف على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، أو التجاوز والقفز عن حق اللاجئين الفلسطينيين بالعودة باعتباره حق أساسي ثابت غير قابل للتصرف. وأكد خرفان أن الأردن، في ظل القيادة الهاشمية، ثابت على موقفه تجاه القضية الفلسطينية بجميع ملفاتها وأركانها، مشددا على ضرورة بذل كل الجهود والطاقات على المستويات المحلية والعربية والدولية، لتوفير الدعم الكامل لمخيمات اللجوء الفلسطيني الثلاثة عشر في المملكة، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من دعمه المتواصل للقضية الفلسطينية. ولفت خرفان، إلى أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، يكرس كامل جهوده لحشد أشكال الدعم كافة، لتتمكن الأونروا من تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين دون أي عوائق، ولا سيما في ظل الاستهداف الإسرائيلي المتواصل لـ"(الأونروا) لتشويه سمعتها عبر وصمها بالإرهاب والتحريض وتجفيف تمويلها بهدف إنهاء عملها كشاهد ودليل على قضية اللجوء.

قطر.. بدء تعويض متضرري اعتراض الصواريخ الإيرانية
قطر.. بدء تعويض متضرري اعتراض الصواريخ الإيرانية

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

قطر.. بدء تعويض متضرري اعتراض الصواريخ الإيرانية

خبرني - كشفت وزارة الداخلية القطرية عن بدء تعويض عدد من المواطنين والمقيمين في البلاد، الذين تعرضت ممتلكاتهم الخاصة، من منشآت سكنية أو سيارات أو منشآت صناعية وتجارية، إلى أضرارٍ نتيجة سقوط شظايا عن عملية اعتراض الصواريخ الإيرانية، ووُثقت بموجب بلاغات لدى الإدارات الأمنية المختصة. وكانت لجنة عليا أجتمعت أمس بناءً على توجيه أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لتحديد وتقييم الأضرار الناتجة عن الحدث، وأكدت وزارة الداخلية في بيان اليوم، أنها سوف تتواصل مع المتضررين الذين لديهم بلاغات موثقة، من أجل استكمال إجراءات التعويض وفق الأنظمة والضوابط المعتمدة. كما دعت الأشخاص الذين لم يوثقوا بلاغاتهم إلى التقدم بطلب التعويض، فيما شددت على أنه لا يُعتد بأي مطالبات تقدم بعد قضاء المدة المشار إليها. كانت قوات الدفاع الجوي القطري، تصدت لحزمة الصواريخ الإيرانية، الموجهة ضد قاعدة العديد الأميركية، ونشرت آنذاك 300 فرد من القوات المسلحة، وفعّلت في الوقت ذاته بطاريات صواريخ باتريوت للتصدي لذلك الهجوم. وأدانت الدوحة وقتها الهجوم الإيراني، وعدته انتهاكاً صارخاً لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي، وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية ماجد الأنصاري، عدم وجود خسائر بشرية جراء ما حدث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store