وزارة الخارجية الأميركية وافقت على تمويل مؤسسة غزة الإنسانية
وافقت وزارة الخارجية الأميركية على تمويل بقيمة 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية.
ودعت الدول الأخرى إلى دعم المؤسسة التي تقدم المساعدات في قطاع غزة.
وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية، تومي بيجوت، للصحافيين: "هذا الدعم هو تأكيد إضافيّ على سعي الرئيس الأميركيّ ووزير الخارجية لتحقيق السلام في المنطقة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
بعد طلب ترامب "إلغاء محاكمة نتنياهو".. هذا ما قاله زعيم المعارضة الاسرائيلية
رد زعيم المعارضة الإسرائيلية ، يائير لابيد ، الأحد، على طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، إلغاء محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتياهو. ونقلت وسائل إعلام محلية عن لابيد قوله: " إسرائيل دولة مستقلة ولا يوجد سبب للتدخل في نظامنا القضائي". ويحاكم نتنياهو بتهم فساد، وتأجلت محاكمته مرات عدة منذ بدأت في ايار 2020، إذ طلب محامو رئيس الوزراء تأجيلها لأسباب مختلفة، أبرزها الحرب في غزة. وفي إحدى القضايا ، يواجه نتنياهو وزوجته سارة تهما بقبول هدايا فاخرة، مثل سيجار ومجوهرات وشمبانيا، تزيد قيمتها على 260 ألف دولار، من أثرياء مقابل خدمات سياسية.


تيار اورغ
منذ ساعة واحدة
- تيار اورغ
"هآرتس"تكشف: قتل "مباح" و1500 دولار مقابل هدم كل منزل !
كشف تقرير نشرته صحيفة 'هآرتس' العبرية أن كل مقاول خاص يستعين به الجيش الإسرائيلي يحصل على مبلغ 5 آلاف شيكل (نحو 1500 دولار) عن كل منزل يهدمه في قطاع غزة. وقال أحد الجنود بالقطاع: 'كل مقاول خاص يعمل في غزة باستخدام معدات هندسية يتقاضى 5000 شيكل عن كل بيت يهدمه.. إنهم يجنون الكثير من المال'. وأضاف: 'كل وقت لا يهدمون (المقاولون) فيه بيوتا هو خسارة مالية، والجيش الإسرائيلي يجب أن يوفر لهم أعمالهم'. وأشارت الصحيفة نقلا عن الجندي نفسه إلى أن 'حملة التدمير التي ينفذها المقاولون تُقرّبهم وقواتهم الأمنية الصغيرة نسبيا من نقاط توزيع المساعدات أو طرق مرور الشاحنات'. وأوضحت أنه ومن أجل حماية أنفسهم يطلقون النار على الفلسطينيين منتظري المساعدات والتي تسفر عن قتلى فلسطينيين جوعى. ويقول التقرير إنه 'من أجل أن يجني المقاول 5000 شيكل إضافية، يتم اتخاذ قرار بأن من المقبول قتل أشخاص فلسطينيين يبحثون عن طعام'. ووفق المصدر ذاته وبحسب روايات القادة والمقاتلين، كان من المفترض أن يحافظ الجيش الإسرائيلي على مسافة آمنة من التجمعات السكانية الفلسطينية ونقاط توزيع الغذاء، إلا أن تصرفات القوات على الأرض لا تتوافق مع الخطط العملياتية.


IM Lebanon
منذ 2 ساعات
- IM Lebanon
موظفو الإدارة العامة: توقف تحذيري عن العمل لـ3 أيام
أعلنت رابطة موظفي الادارة العامة عن 'توقف تحذيري عن العمل داخل الإدارات العامة عبر الحضور إلى المكاتب والتوقف التام عن المهام أيام الأربعاء والخميس والجمعة (2، 3، 4 تموز)، على أن يتوسّع التحرك تدريجيًا وبثبات نحو توقف مفتوح عن العمل حتى تحقيق كامل الحقوق، وذلك في ظل الإهمال الممنهج وعدم المبالاة لمطالبنا المحقة. وسألت الرابطة: 'هل اتخذت الحكومة خيارها بتفضيل الزبائنية على الكفاءة؟ والموظفين؟ هل مصيرهم الإهمال والإنكار؟'. ولفتت إلى أنّ قانون سلسلة الرتب والرواتب صودر وقُزّم، بحجة لا أموال، 'بينما الأموال تذهب إلى جيوب قلةٍ لا تطأ أقدامها المرافق العامة ولا تعرف وجعنا'. كما رأت أنّ السلطة كرّست انقسامًا طبقيًا داخل الإدارة الواحدة: موظف يتقاضى أقل من 200 دولار، مقابل آخرين برواتب خيالية (كرواتب الهيئات الناظمة التي تفوق أجر 20 موظفًا مجتمعين). وقالت: 'دعم كامل ومفتوح لصندوق تعاضد القضاة، *مقابل تهميش تام لباقي الموظفين الإداريين. تمييز فاقع عبر التحضير بالسر لتهريب مخصصات لوزارة المالية والهيئات الرقابية، وكأنه لا معايير موحّدة لدولتنا!! رفع الحد الأدنى في القطاع الخاص، وترك القطاع العام يتخبط في حد جوعٍ لا يتجاوز 675 ألف ليرة، وتقاعد يساوي ١/١٠ من راتب شهري لرئيس هيئة او مجلس'. واعتبرت أنّ 'ما يتداول عن خطة لتحسين الرواتب، فهي خطة إذلال بامتياز: خمس سنوات من التقسيط المهين، وتجميل للواقع بمصطلحات فارغة مثل 'زيادات' و'حوافز' خطة تُطبخ في غرف الهيئات الرقابية، التي تحوّلت من حامية للحق إلى شريكة في القمع، وبعيدة كل البعد عن أبسط مفاهيم العدالة'. وأوضحت أنّ توقفها عن العمل هو 'استعادة لكرامة تُنتهك كل يوم، لم نعد نملك ترف السكوت، لم نعد نحتمل مماطلة ولا خداعاً ولا وعوداً فارغة، إنها لحظة القرار: إما أن نُصان وإما أن نُنسى. وندعو الزميلات والزملاء كافة إلى الالتزام الحازم بالتوقف التحذيري عن العمل داخل المكاتب. لن نتراجع، وسنصعّد حتى نيل كامل الحقوق. كرامتنا ليست منّة وحقوقنا لا تُقايض ولا تُساوم'.