
إدارة التربية والتعليم بالمعلا تكرم مدير عام المديرية
وجاء ذلك التكريم نظيرا لجهوده المبذولة وعطاءه اللامحدود في دعم المخيمات الصيفية التعليمية
وتذليل كل الصعوبات ومانتج عنها إنجاح سير عمل المخيمات لخدمة طلابنا فدمت لهذة المديرية دعما ومساندا لكل نجاح. ونسأل الله له دوام التوفيق والنجاح
حضر التكريم بعض من رؤساء الأقسام بالمديرية. والأستاذ عهد الهاشمي مدير مكتب المأمور وبعض من الطلاب والطالبات المشاركين في المخيم
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
حكم التسليم مع الإمام في حالة الشك في عدم قراءة التشهد .. فيديو
أوضح عضو هيئة كبار العلماء، الشيخ عبدالله المطلق، حكم شك المسلم في عدم قراءة التشهد وهو مأموم ثم سلم مع الإمام. وقال المطلق إن النبي صلي الله عليه وسلم قال :'الإمامُ ضامنٌ والمؤذنُ مؤتمنٌ'، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج 'فتاوى' المذاع على قناة 'السعودية'. وأكد عضو هيئة كبار العلماء أن الإمام يتحمل عن المصلي في هذه الحالة، وهو يضمن أخطاء المأموم.


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
سيدة تروي معاناتها بدون زواج: لاغنى عن الرجل في حياتنا .. فيديو
عبرت سيدة عن مشاعرها المؤلمة تجاه الحياة بدون زوج، مؤكدة أن الاستغناء عن الرجل ليس سهلاً كما يصور في بعض الآراء. وقالت في حديثها: ' كذابة اللي تقول إن الحياة بدون رجال حلوة، حتى لو معها كل فلوس الدنيا، الحياة بدون سند صعبة' . وأوضحت أن كثيرًا من التحديات اليومية تصبح أكثر صعوبة في غياب السند والدعم، مضيفة :'على التعب أتعبي مع هالسيارة الله يصلحها، ومع شعوري بالوحدة، أنه ما عندي سند، ما عندي ولد، ما عندي أحد جنبي يسندني وقت العازة'. وشددت على أن المرأة تستطيع القيام ببعض الأمور، لكنها لا تستطيع الاستغناء عن الرجل في جميع نواحي الحياة، مشيرة إلى أن الشعور بالوحدة وانعدام الدعم في الأوقات الصعبة لا يعوضه المال أو الاستقلال التام،حيث اختتمت بقولها: ' كذابة اللي تقول بعيش بدون رجال، كذابة، حتى لو عندها فلوس الدنيا، صعب يوقف معيك غريب' .


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
دمشق في الثاني من أكتوبر عام ألف وتسعمئة وثمانية عشر.. فيديو
المدينة تحتفل، والشارع يمتلئ بأبنائها، بعد يوم واحد فقط من دخول القوات العربية والحلفاء إلى دمشق، في لحظة أمل لم تدم طويلًا… إذ سرعان ما فرض الفرنسيون انتدابهم على الشام بعد أقل من عامين. في الصورة، جامع السنجقدار الذي يعود بناؤه إلى القرن الرابع عشر الميلادي، شامخًا في الخلفية، تحرسه مآذنه، ويعلوه جبل قاسيون، كما لو أنه يراقب ويحمي المدينة منذ قرون. رحم الله من في الصورة… وسلامٌ على دمشق التي لا تنحني.