
مجلس إدارة بركاء للمياه والطاقة يوصي بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 32.63 بيسة للسهم
جارٍ تحميل البيانات...
يرجى ملاحظة أن هذا الملخص الإخباري تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، لذا ينصح بمراجعة المصادر الأصلية للحصول على التفاصيل الكاملة والتأكد من دقة المعلومات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 44 دقائق
- الشرق السعودية
حرب إيران وإسرائيل: طهران تنتقد "ألاعيب ترمب".. وتعلن ارتفاع حصيلة الضحايا
انتقدت إيران الاثنين، تغير مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على طهران، واصفة ذلك بأنه "ألاعيب" لا تهدف إلى حل المشاكل بين البلدين، مضيفة أنها لا تضمن التعاون المعتاد مع الوكالة الذرية، إذ لا يمكنها ضمان أمن مفتشي الوكالة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في مؤتمر صحافي إنه "ينبغي النظر إلى (تصريحات ترمب) في سياق الألاعيب النفسية والإعلامية أكثر من كونها تعبيراً جاداً عن تفضيل الحوار أو حل المشكلات". وكان بقائي يشير هنا إلى تراجع ترمب عن رفع العقوبات على النفط الإيراني، إذ نفى الأحد في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، أن يكون أصدر قراراً برفع العقوبات للسماح للصين بشراء النفط من إيران، وقال: "لا، لم أقل ذلك.. العقوبات لا تزال قائمة.. وإذا أدّوا (إيران) واجبهم والتزموا بالسلام، وإذا أثبتوا لنا أنهم لن يلحقوا ضرراً إضافياً، فسوف أرفع العقوبات التي تُحدث فرقاً كبيراً". والاثنين، قال ترمب إنه لم يتحدث مع إيران ولم يعرض عليها شيئاً، منذ أن "أبدنا" منشآتها النووية. وقال المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية أصغر جهانكير الاثنين، إن حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على إيران ارتفعت إلى 935 شخصاً، وذلك استناداً إلى أحدث بيانات الطب الشرعي. وأضاف أن هذا العدد يشمل 38 طفلا و132 امرأة. لا نضمن التعاون مع الوكالة الذرية واعتبر بقائي أنه لا يمكن لإيران أن تضمن التعاون المعتاد مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت لا يمكن فيه ضمان أمن مفتشي الوكالة بعد أيام من قصف المواقع النووية بضربات إسرائيلية وأميركية. وقال الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إن "المعايير المزدوجة للوكالة الدولية للطاقة الذرية سببت مشاكل كثيرة للأمن الإقليمي والعالمي". وكانت الحكومة الفرنسية قد نددت الاثنين، بما وصفتها بأنها "تهديدات" موجهة إلى مدير عام الوكالة رافاييل جروسي، ودعت إيران مجدداً إلى ضمان سلامة موظفي الوكالة على أراضيها. وقال ماكرون الأحد، إنه طلب من بزشكيان في اتصال هاتفي، الأحد، السماح للوكالة باستئناف عملها في إيران والعودة إلى طاولة المفاوضات لمعالجة مسألة البرنامج النووي والصواريخ الباليستية. وأضاف الرئيس الفرنسي في منشور على "إكس"، أنه طلب كذلك من بيزشكيان احترام معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. وألمح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الجمعة، إلى أن طهران قد ترفض أي طلب من جروسي لزيارة المواقع النووية الإيرانية. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية الاثنين، إن الوكالة الدولية "يجب أن تتصرّف بعيداً عن النهج السياسي"، واعتبر أن التقرير الأخير للوكالة، والذي صدر قبل شن الهجمات الإسرائيلية على إيران، "لم يكن ملائماً، وأصبح أساساً لصدور قرار سياسي من مجلس حكام الوكالة". وتابع بقائي: "الوكالة كيان دولي بمهام واضحة، ومهام المدير العام أيضاً محددة ومعروفة. ما طالبنا به هو أن يعمل المدير العام ضمن نطاق مهامه الفنية، وألّا يكون تحت تأثير بعض أعضاء الوكالة". وأضاف أن "نهج الدول الأوروبية الثلاث (فرنسا وألمانيا وبريطانيا) خلال العقدين الماضيين في الضغط على إيران واضح، ومطلبنا الدائم هو أن تعمل الوكالة بعيداً عن المواقف السياسية". وقال بقائي "ما حدث كان عدواناً واضحاً، ومطلبنا الأساسي اليوم هو أن يتم تحديد المعتدي. المعتدي معروف، ويجب على مجلس الأمن أن يصادق على هذه الحقيقة". ووافق البرلمان الإيراني الأربعاء، على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة. جروسي يشكك في فعالية الضربة الأميركية وقال جروسي الأحد، إن إيران قد تنتج يورانيوم مخصباً في غضون بضعة أشهر، مما أثار الشكوك حول مدى فعالية الضربات الأميركية لتدمير برنامج طهران النووي. وذكر مسؤولون أميركيون أن القصف محا مواقع نووية رئيسية في إيران، لكن الرئيس الأميركي دونالد ترمب قال الجمعة، إنه سيدرس قصف إيران مجدداً إذا ما خصبت اليورانيوم إلى مستويات تثير القلق. وقال جروسي في مقابلة مع شبكة CBS News: "القدرات التي يمتلكونها موجودة هناك. يمكن كما تعلمون أن يصبح لديهم في غضون أشهر، فلنقل بضع سلاسل من أجهزة الطرد المركزي التي تدور وتنتج اليورانيوم المخصب، أو أقل من ذلك". وأضاف: "بصراحة، لا يمكن للمرء أن يدعي أن كل شيء اختفى وأنه لا يوجد شيء هناك".


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
السيسي: الحرب والاحتلال يغذيان الانتقام والمقاومة
حذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من أن الحرب والاحتلال يغذيان دوامة الكراهية والعنف، ويفتحان أبوابًا للانتقام والمقاومة، ولا يُنتجان سلامًا. وشدد السيسي خلال الاحتفال بالذكرى الـ12 لثورة 30 يونيو، اليوم (الإثنين)، على ضرورة وقف العنف والقتل والكراهية والاحتلال والتهجير والتشريد. وأكد أن السلام، وإن بدا صعب المنال، فإنه ليس مستحيلاً، فقد كان دومًا خيار الحكماء. ودعا الرئيس المصري إلى الاستلهام من تجربة السلام المصري الإسرائيلي في السبعينيات التي تمت بوساطة أمريكية، مؤكدًا أن السلام يمكن أن يتحقق إذا خلصت النوايا. وأضاف بأن المنطقة بأسرها تئن اليوم تحت وطأة الحروب، في غزة والسودان وليبيا وسورية واليمن والصومال، داعيا أطراف النزاع والمجتمع الدولي إلى مواصلة اتخاذ كل ما يلزم، والاحتكام إلى صوت الحكمة والعقل، لتجنيب شعوب المنطقة ويلات التخريب والدمار. وجدد السيسي التأكيد على أن مصر الداعمة دائمًا للسلام، تؤمن بأن السلام لا يُولد بالقصف، ولا يُفرض بالقوة، ولا يتحقق بتطبيع ترفضه الشعوب، وإنما السلام الحق يُبنى على أسس العدل والإنصاف والتفاهم. وشدد على أن السلام في الشرق الأوسط لن يتحقق إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة، على حدود 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. واعتبر الرئيس السيسي أن قوة مصر ليست في سلاحها وحده، بل في وعي أبناء الشعب وتماسك صفوفهم ورفضهم لكل دعوات الإحباط والفرقة والكراهية. وقال «نعم الأعباء ثقيلة والتحديات جسيمة، لكننا لا ننحي ولن نحيد عن طموحاتنا في وطن كريم». وأضاف مخاطبا الشعب المصري «أشعر بكم وأؤكد لكم أن تخفيف الأعباء عن كاهلكم أولوية قصوى للدولة، خصوصا في ظل الأوضاع الملتهبة المحيطة بنا». أخبار ذات صلة

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
رئيس إيران ينتقد الوكالة الذرية.. "معاييرها المزدوجة سببت مشاكل إقليمية"
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الاثنين، أن المعايير المزدوجة للوكالة الذرية سببت مشاكل كثيرة للأمن الإقليمي والعالمي. كما قال في مكالمة هاتفية مع نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون "أنشطتنا النووية كانت تحت إشراف الوكالة وكاميرات المراقبة كانت موجودة في منشآتنا"، وفق ما نقلته وكالة "تسنيم" للأنباء. جاء الاتصال بهدما نددت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا في بيان مشترك الاثنين بـ"تهديدات طهران" لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، بعد الضربات الأميركية والإسرائيلية على منشآت نووية في إيران وإعلان الأخيرة تعليق التعاون مع الوكالة. واتهمت طهران غروسي بـ"خيانة التزاماته" لعدم إدانته الضربات. وصوّت المشرّعون الإيرانيون الأسبوع الماضي على تعليق التعاون مع الوكالة التابعة للأمم المتحدة. إيران تصب الزيت على النار: لن نتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية تقرير غروسي بالمقابل، اتهم المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، تقرير المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، رافاييل غروسي، بأنه كان إحدى الذرائع للهجوم على المنشآت النووية الإيرانية في 13 يونيو/حزيران، في إشارة إلى تقرير الوكالة السري الذي قال إن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب، بنسبة 60% القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري. وتندّد الخارجية الإيرانية بتبني الوكالة التابعة للأمم المتحدة في 12 حزيران/يونيو قرارا يتّهم إيران بعدم احترام التزاماتها النووية. وتعتبر طهران أن هذا القرار شكّل "ذريعة" للولايات المتحدة وإسرائيل لشن هجمات ضدها. بدوره، دعا المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي الإثنين إلى السماح بالوصول إلى المواقع النووية الإيرانية التي تعرضت لضربات أميركية لمعرفة مصير مخزون اليورانيوم العالي التخصيب. وشنّت إسرائيل حملة جوية غير مسبوقة استهدفت مواقع نووية إيرانية وعلماء وقادة عسكريين في 13 حزيران/يونيو في محاولة لإنهاء البرنامج النووي الذي تقول إن طهران تسعى عبره لتطوير القنبلة الذرية رغم نفي طهران المتكرر. كما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ شنت الولايات المتحدة غارات وهجمات على 3 منشآت نووية، مساء السبت الماضي، طالت منشأة فوردو ونطنز وأصفهان. لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن ترامب بعد ساعات وبشكل مفاجئ وقف إطلاق النار.