
انتفاخ ومغص.. انتبه من إصابتك بهذا المرض في المعدة
ما هو اضطراب الجهاز الهضمي
هو مصطلح شامل يُطلق على مجموعة من الحالات التي تؤثر في وظيفة الجهاز الهضمي، مثل:
صعوبة الهضم
الغازات المفرطة
الإمساك أو الإسهال المزمن
الحموضة أو ارتجاع المريء
متلازمة القولون العصبي
التهابات المعدة أو الأمعاء
الأعراض الشائعة:
ألم أو مغص في البطن
انتفاخ وغازات
شعور بالشبع السريع
غثيان أو قيء
تغيرات في حركة الأمعاء (إسهال أو إمساك)
فقدان الشهية أو الوزن غير المبرر
ارتجاع أو حموضة مستمرة
هل يمكن أن يكون السبب نفسيًا؟
نعم، التوتر والقلق يؤثران بشكل مباشر على صحة الجهاز الهضمي، خصوصًا في حالات مثل القولون العصبي، حيث ترتبط الأعراض بالحالة المزاجية.
ما الأسباب الشائعة؟
سوء التغذية: تناول أطعمة دهنية أو حارة أو كثيرة التوابل
الإفراط في الأكل أو الأكل بسرعة
قلة الحركة
التدخين وتناول الكحول
العدوى البكتيرية أو الفيروسية
الحساسية أو عدم تحمل بعض الأطعمة (مثل اللاكتوز أو الجلوتين)
القلق والاكتئاب
متى تذهب للطبيب؟
استمرار الأعراض أكثر من أسبوعين
وجود دم في البراز
ارتفاع درجة الحرارة مع ألم البطن
فقدان وزن غير مبرر
ألم شديد أو مفاجئ في البطن
طرق العلاج:
تعديل النظام الغذائي (ألياف، خضروات، تقليل الدهون)
شرب الماء بانتظام
أدوية مضادة للحموضة أو مطهّرات معوية حسب الحالة
علاج السبب الجذري (مثل البكتيريا أو الطفيليات)
الراحة وتقليل التوتر
في بعض الحالات: المناظير أو الجراحة
نصائح وقائية:
تناول وجبات خفيفة ومنتظمة
مضغ الطعام جيدًا
تجنب الأطعمة المصنعة والدهنية
تقليل الكافيين والمشروبات الغازية
ممارسة الرياضة
تجنب النوم مباشرة بعد الأكل
اضطرابات الجهاز الهضمي قد تكون مزعجة لكنها غالبًا قابلة للعلاج إذا تم التشخيص الصحيح والاهتمام بالنظام الغذائي ونمط الحياة. لا تتجاهل الأعراض، واستشر الطبيب عند الحاجة.
المصدر the health site

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 16 ساعات
- صدى البلد
انتفاخ ومغص.. انتبه من إصابتك بهذا المرض في المعدة
يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من اضطرابات الجهاز الهضمي، لكن كثيرين لا يدركون أن هذه المشاكل قد تكون مزمنة أو مرتبطة بنمط الحياة أو حتى بالحالة النفسية من الانتفاخ والغازات إلى القولون العصبي والتهابات المعدة، كل حالة لها أسبابها وأعراضها الخاصة، ويجب التعامل معها بوعي. ما هو اضطراب الجهاز الهضمي هو مصطلح شامل يُطلق على مجموعة من الحالات التي تؤثر في وظيفة الجهاز الهضمي، مثل: صعوبة الهضم الغازات المفرطة الإمساك أو الإسهال المزمن الحموضة أو ارتجاع المريء متلازمة القولون العصبي التهابات المعدة أو الأمعاء الأعراض الشائعة: ألم أو مغص في البطن انتفاخ وغازات شعور بالشبع السريع غثيان أو قيء تغيرات في حركة الأمعاء (إسهال أو إمساك) فقدان الشهية أو الوزن غير المبرر ارتجاع أو حموضة مستمرة هل يمكن أن يكون السبب نفسيًا؟ نعم، التوتر والقلق يؤثران بشكل مباشر على صحة الجهاز الهضمي، خصوصًا في حالات مثل القولون العصبي، حيث ترتبط الأعراض بالحالة المزاجية. ما الأسباب الشائعة؟ سوء التغذية: تناول أطعمة دهنية أو حارة أو كثيرة التوابل الإفراط في الأكل أو الأكل بسرعة قلة الحركة التدخين وتناول الكحول العدوى البكتيرية أو الفيروسية الحساسية أو عدم تحمل بعض الأطعمة (مثل اللاكتوز أو الجلوتين) القلق والاكتئاب متى تذهب للطبيب؟ استمرار الأعراض أكثر من أسبوعين وجود دم في البراز ارتفاع درجة الحرارة مع ألم البطن فقدان وزن غير مبرر ألم شديد أو مفاجئ في البطن طرق العلاج: تعديل النظام الغذائي (ألياف، خضروات، تقليل الدهون) شرب الماء بانتظام أدوية مضادة للحموضة أو مطهّرات معوية حسب الحالة علاج السبب الجذري (مثل البكتيريا أو الطفيليات) الراحة وتقليل التوتر في بعض الحالات: المناظير أو الجراحة نصائح وقائية: تناول وجبات خفيفة ومنتظمة مضغ الطعام جيدًا تجنب الأطعمة المصنعة والدهنية تقليل الكافيين والمشروبات الغازية ممارسة الرياضة تجنب النوم مباشرة بعد الأكل اضطرابات الجهاز الهضمي قد تكون مزعجة لكنها غالبًا قابلة للعلاج إذا تم التشخيص الصحيح والاهتمام بالنظام الغذائي ونمط الحياة. لا تتجاهل الأعراض، واستشر الطبيب عند الحاجة. المصدر the health site


الديار
منذ يوم واحد
- الديار
كيف يؤدّي الملح الزائد الى سرطان المعدة؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعد الملح من المكونات الأساسية في النظام الغذائي اليومي لمعظم الناس، فهو يُضفي نكهة مميزة على الطعام، كما يؤدي دورًا حيويًا في تنظيم توازن السوائل داخل الجسم. إلا أن الإفراط في تناوله يرتبط بالعديد من المشكلات الصحية الخطرة، وعلى رأسها ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، مؤخرًا تزايدت الأدلة العلمية التي تربط بين الاستهلاك المفرط للملح وزيادة خطر الإصابة بسرطان المعدة، ما يسلط الضوء على أهمية الاعتدال في استخدامه. تشير دراسات متعددة إلى أن تناول كميات كبيرة من الملح يوميًا يؤدي إلى تهيّج بطانة المعدة، ويضعف قدرتها على مقاومة البكتيريا الضارة، وخصوصًا بكتيريا الهليكوباكتر بيلوري، التي تُعد أحد أبرز مسببات سرطان المعدة. فوجود هذه البكتيريا إلى جانب بيئة معدية عالية الملوحة يخلق ظروفًا مثالية لتحوّل الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية على المدى الطويل. كما يُساهم الملح في تعزيز الالتهابات المزمنة داخل الجهاز الهضمي، وهي عامل آخر مرتبط بظهور الأورام. من الفئات الأكثر عرضة للتأثر بالمضاعفات الناتجة من الإفراط في تناول الملح: الأفراد الذين يعتمدون على الأطعمة المعالجة والمحفوظة مثل اللحوم المُعلبة والمخللات والوجبات السريعة، حيث تحتوي هذه المنتجات على نسب مرتفعة من الصوديوم المضاف. بالإضافة إلى ذلك، تُعتبر بعض الفئات الجغرافية والثقافية أكثر عرضة من غيرها، كالمجتمعات التي تعتمد بشكل تقليدي على حفظ الطعام بالتمليح، مثل بعض الدول الآسيوية، والتي تُسجّل نسبًا مرتفعة من حالات سرطان المعدة سنويًا. هذا ولا تتوقف التأثيرات السلبية للمبالغة في تناول الملح عند حدود الجهاز الهضمي فحسب، بل تمتد لتؤثر في الكلى ووظائف القلب والأوعية الدموية. كما أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي، أو لديهم تاريخ عائلي للإصابة بسرطان المعدة، يكونون أكثر تأثرًا بالتأثيرات المسرطِنة للملح، خصوصًا إذا كان استهلاكه مفرطًا ومستمراً. للوقاية من هذه المخاطر الصحية الخطرة، تُوصي منظمة الصحة العالمية بتقليل استهلاك الملح إلى أقل من 5 غرامات يوميًا، أي ما يعادل ملعقة صغيرة تقريبًا. وقد تبدو هذه الكمية ضئيلة، إلا أن معظم الأشخاص يتجاوزونها بسهولة دون إدراك، خصوصًا من خلال الأطعمة الجاهزة والمُعالجة التي تحتوي على كميات مرتفعة من الصوديوم المضاف. ولذلك، يُنصح بالتحوّل نحو نظام غذائي يعتمد على الأطعمة الطازجة والطبيعية، مثل الخضراوات والفواكه والبقوليات والحبوب الكاملة، مع تجنّب المنتجات الصناعية والمُعلبة مثل اللحوم الباردة، المخللات، الأجبان المالحة، والوجبات السريعة، والتي تُعد من أبرز مصادر الصوديوم الخفي. كما تُعد قراءة الملصقات الغذائية بعناية خطوة ضرورية، إذ يساعد ذلك في التحقق من محتوى الصوديوم في المنتج، ومقارنته مع البدائل الصحية. ويُنصح باختيار المنتجات التي تحتوي على ملصق "منخفض الصوديوم" أو "خالٍ من الملح المضاف" كلما أمكن. ومن البدائل الذكية والفعالة للملح، استخدام الأعشاب الطبيعية والتوابل مثل الزعتر، الريحان، الكركم، الكمون، الثوم، والبصل المجفف، والتي تضيف نكهات لذيذة ومميزة دون الإضرار بالصحة. كما يمكن استخدام عصير الليمون أو الخل الطبيعي لإبراز طعم الأطعمة دون الحاجة إلى زيادة الملح. إضافة إلى ذلك، يُفضَّل تجنب عادة إضافة الملح أثناء الطهي أو على المائدة، ومحاولة تدريب الحاسة الذوقية على التكيّف مع المذاق الأقل ملوحة تدريجيًا، لأن التغييرات الصغيرة والمستمرة في العادات الغذائية يمكن أن تُحدث فارقًا كبيرًا على المدى الطويل. أخيراً، قد يبدو الملح عنصرًا بسيطًا لا يستحق القلق، إلا أن تأثيراته التراكمية على المدى البعيد قد تكون مدمّرة. إن التوعية بأضرار الإفراط في تناوله، وتبني أساليب غذائية صحية ومتوازنة، يمكن أن يساهما في الوقاية من أمراض مزمنة وخطرة، مثل سرطان المعدة، ويعززان جودة الحياة على المدى البعيد.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
"الوضع صعب"... زيادة إصابات التهاب السحايا بين أطفال غزة تثير قلق الأطباء
تهدهد امرأة في أحد أجنحة مستشفى ناصر بجنوب غزة حفيدتها شام (16 شهرا) لتتوقف عن البكاء بعد أن أصبحت واحدة ممن أصيبوا بالتهاب السحايا الذي يقول عمال الإغاثة إن حالات الإصابة به زادت بين أطفال القطاع. وقالت الجدة أم ياسمين: "شام ارتفعت حرارتها فجأة... لم نجد إسعاف، ولا سيارة تحملها، يعني الوضع صعب". وتحذر منظمة الصحة العالمية ومنظمة أطباء بلا حدود الخيرية من أن الظروف في غزة نتيجة الحرب المستمرة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) منذ 21 شهرا زادت من مخاطر انتشار التهاب السحايا رغم افتقارهما إلى بيانات مقارنة واضحة لقياس مدى شدة تفشي المرض في الآونة الأخيرة. وقال ريك بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة: "هناك زيادة في عدد حالات إصابة الأطفال بالتهاب السحايا... نحن قلقون للغاية". وعادة ما يكون هناك زيادة موسمية في حالات الإصابة بالتهاب السحايا الفيروسي في غزة بين حزيران/يونيو وآب/أغسطس، لكن منظمة الصحة العالمية تحقق في دور عوامل إضافية، مثل سوء حالة الصرف الصحي ومحدودية الرعاية الصحية وتعطيل التطعيمات الروتينية. أما المستشفيات التي لا تزال تعمل، فهي مكتظة بالمرضى وتعاني من نقص حاد في المضادات الحيوية الأساسية. ويقول الدكتور محمد أبو مغيصيب نائب المنسق الطبي لمنظمة أطباء بلا حدود في غزة إنه لا توجد أماكن في المستشفيات ولا أماكن للعزل. وتقول منظمة الصحة العالمية إن التهاب السحايا البكتيري، الذي ينتقل بالهواء ويهدد الحياة، يمكن أن ينتشر في الخيام المكتظة، أما التهاب السحايا الفيروسي رغم أنه أقل خطورة قد يتفشى بسهولة في الملاجئ التي تعاني من سوء الصرف الصحي. وأبلغ الطبيب أحمد الفرا رئيس قسم طب الأطفال والولادة بمستشفى ناصر في خان يونس عن حوالي 40 حالة إصابة بالتهاب السحايا الفيروسي والبكتيري الأسبوع الماضي. وجاء في تقرير نشره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن قسم طب الأطفال في مستشفى الرنتيسي للأطفال بمدينة غزة في شمال القطاع سجل مئات الحالات في الأسابيع القليلة الماضية. وأضاف أبو مغيصيب أن نقص التحاليل ومزارع الدم التي يمكن أن تساعد في تحديد البكتيريا المسببة للعدوى يعيق التشخيص.