logo
القسام توثّق محاولتها سحب ضابط إسرائيلي قتيل شرق خان يونس

القسام توثّق محاولتها سحب ضابط إسرائيلي قتيل شرق خان يونس

بثّت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة ' #حماس '، مشاهد مصوّرة لعمليات ميدانية نوعية نفّذتها ضد #قوات_الاحتلال في مناطق التوغل شرق محافظة #خانيونس جنوبي قطاع #غزة، شملت #تفجير #عبوات_ناسفة بآليات عسكرية، ومحاولة أسر جندي إسرائيلي، واستهداف تجمعات للجنود بقذائف الهاون.
وأظهرت اللقطات زرع عبوة ناسفة شديدة الانفجار على مسار ناقلة جنود من طراز 'النمر'، وتُظهر الآثار الواضحة للتفجير في هيكل الآلية بعد دخولها نطاق الكمين.
كتائب القسام: ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود".. مشاهد من استهداف جنود الاحتلال وآلياته في محاور التوغل بمدينة خانيونس. pic.twitter.com/qYp1XO8xNs — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 28, 2025
كما بيّنت المشاهد تفجير 'عين نفق' مفخخة من قبل مقاتلي القسام في منطقة القديحات بعبسان الكبيرة، في ذات اليوم، حيث أفضى الهجوم إلى مقتل نائب قائد كتيبة في جيش الاحتلال وإصابة عشرة جنود آخرين.
وأظهرت المشاهد لحظة محاولة كتائب القسام سحب الضابط الإسرائيلي القتيل بعد تفجير عين نفق مفخخة في منطقة القديحات شرق خانيونس، لكن الاحتلال فعّل بروتوكول 'هانيبال' ودمّر المنطقة بالكامل، بهدف منع الأسر أو سحب جثث القتلى.
وفي 17 يونيو/حزيران، استهدفت القسام جرافة عسكرية من نوع 'D9' في منطقة مسجد حليمة بجوزة اللوت جنوب خان يونس بقذيفة 'تاندوم'، ما أدى إلى إصابة جنديين إسرائيليين بجراح مباشرة.
كما أظهرت المشاهد عمليات قصف نفذتها كتائب القسام باستخدام قذائف الهاون وصواريخ قصيرة المدى بتاريخي 11 و24 من الشهر الجاري، استهدفت خلالها مواقع وتجمعات لجيش الاحتلال شمال مدينة خان يونس.
وتأتي سلسلة كمائن 'حجارة داود' ضمن رد كتائب القسام على عملية 'عربات جدعون' التي نفذها جيش الاحتلال في قطاع غزة، حيث أكدت القسام أن عملياتها مستمرة في استهداف القوات المتوغلة والآليات في أكثر من محور داخل القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام إسرائيلي: للمرة الأولى.. نتنياهو يُلمّح برغبته في إنهاء حرب غزة
إعلام إسرائيلي: للمرة الأولى.. نتنياهو يُلمّح برغبته في إنهاء حرب غزة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 44 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

إعلام إسرائيلي: للمرة الأولى.. نتنياهو يُلمّح برغبته في إنهاء حرب غزة

#سواليف للمرة الأولى، يرسل رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين #نتنياهو، إشارات إلى أنّه 'يسعى إلى #إنهاء #الحرب في #غزة'، بحسب ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية. فبعد #وقف_النار مع #إيران، تشير 'كل من إسرائيل وواشنطن إلى الهدف الكبير المقبل شرق أوسط جديد'، وفق 'القناة الـ12' الإسرائيلية، بحيث إنّ 'النية الآن هي محاولة التوصل إلى اتفاقيات تطبيع مع دول جديدة'، الأمر الذي 'يمر عبر صفقة تبادل أسرى وإنهاء العملية العسكرية في غزة'. وأضافت القناة الإسرائيلية إلى أنّ 'نتنياهو يُلمّح إلى أنّه يسعى لإنهاء الحرب، لكن في هذه المرحلة، بشروط غير مقبولة لدى حماس'، لافتةً إلى أنّه 'يرغب في الوصول إلى البيت الأبيض في أقرب وقت ممكن لإنهاء التفاصيل'. ووفقاً لما ينشره مراسل القناة نير دفوري، فإنّ من المتوقع أن 'يبلغ رئيس الأركان غداً الكابينيت أنّ الجيش الإسرائيلي أكمل المهام الموكلة إليه ضمن خطة عربات جدعون، وأن يُطالبهم باتخاذ قرار الخطوة التالية. من جهته، أفاد يارون أفراهام، مراسل الشؤون السياسية في 'القناة الـ12″، بأنّ نتنياهو 'سيعقد غداً نقاشاً أمنياً مقلصاً بخصوص الاتصالات من أجل إعادة الأسرى، وفي الخلفية ضغط هائل من جهة الوسطاء من أجل التقريب بين الأطراف في الأيام القريبة، كما يبدو في القاهرة أو الدوحة'. ترامب ينشر أجواء تفاؤلية من جانبه، 'ينشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أجواء تفاؤلية، إذ يتحدث عن احتمال عقد صفقة خلال هذا الأسبوع، لكن حتى هذه اللحظة، لا يوجد أي اختراق في المفاوضات مع حماس'. وبحسب القناة الإسرائيلية، فإنّ ترامب 'رفع درجة التوقعات إلى الحد الأقصى في أوساط عائلات الأسرى، حين قال إنه يتوقع وقف إطلاق نار هذا الأسبوع في غزة'. ولكن مصادر القناة في 'تل أبيب'، أفادت بأن 'ليس هناك أي تقدم فعلي حتى الساعة، بل رؤية أميركية للوصول إلى صفقة واحدة تتضمن إعادة الأسرى وإنهاء الحرب في غزة وتقدماً في المجال الإقليمي'. في هذا الإطار، سوف يصل وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، المقرب من نتنياهو، إلى واشنطن يوم الإثنين، حيث 'سيناقش مع مسؤولين كبار هناك كل هذه المواضيع، بما فيها إنهاء الحرب وصفقة الأسرى، وكذلك الشروط الإسرائيلية بخصوص المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة في اليوم التالي للحرب'. زيارة مرتقبة لنتنياهو إلى واشنطن كما سيعمل ديرمر على تمهيد الأرضية لزيارة نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن. وفي واشنطن، هناك بالفعل بعض التواريخ المحتملة لهذه الزيارة، بحسب 'القناة الـ12″، بحيث 'من المتوقع – على الأقل بحسب ما هو متداول – أن تحدث الزيارة في منتصف الشهر، أي بعد نحو أسبوعين ونصف'. وقال مصدر أميركي للقناة: 'نحن نريد أن نكون ضمن مسار استعادة الأسرى ووقف إطلاق النار حتى وصول نتنياهو إلى واشنطن ، ونعمل من أجل ذلك مع الشركاء في المنطقة وحليفتنا إسرائيل'. وأضافت القناة أنّ 'إسرائيل ردّت قبل أسبوعين، في إطار مقترح ويتكوف لحماس، عبر إجراء بعض التسهيلات فيما يتعلق بجدول إطلاق سراح الأسرى، لكن الكرة الآن في ملعب حماس، لأنّها لم تُقدم رداً بعد'. وفي هذه المرحلة، لفتت 'القناة الـ12' إلى أنّ رئيس الحكومة – حتى مساء اليوم – 'لا يزال متمسكاً بمخطط ويتكوف نفسه، أي إطلاق سراح تدريجي للأسرى على مرحلتين، وإنهاء الحرب فقط بعد التوصل إلى اتفاق على شروط نهايتها'، وذلك رغم كل الحديث الأميركي عن صفقة واحدة تشمل إعادة جميع الأسرى.

إسرائيل قتلت 30 مسؤولاً أمنياً إيرانياً و11 خبيراً نووياً
إسرائيل قتلت 30 مسؤولاً أمنياً إيرانياً و11 خبيراً نووياً

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

إسرائيل قتلت 30 مسؤولاً أمنياً إيرانياً و11 خبيراً نووياً

أعلن مسؤول عسكري إسرائيلي كبير أن إسرائيل قتلت أكثر من 30 مسؤولاً أمنياً إيرانياً و11 خبيراً نووياً لتوجه ضربة كبيرة لطموحات طهران النووية خلال الحرب الجوية التي شنتها على إيران واستمرت 12 يوماً.وفي الولايات المتحدة قال محلل مستقل إن مراجعة صور الأقمار الاصطناعية التجارية أظهرت أن عدداً قليلاً فقط من الصواريخ الإيرانية التي اخترقت الدفاعات الجوية الإسرائيلية، والبالغ عددها نحو 30 صاروخاً نجحت في إصابة أهداف عسكرية مهمة.وقال المحلل في مؤسسة «سي أن أي» المتخصصة في صور الأقمار الاصطناعية، ديكر إيفليث، لـ»رويترز»، «لم تُنتج إيران بعد صواريخ ذات دقة عالية».وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن الضربة الافتتاحية التي شنتها إسرائيل في الـ13 من يونيو (حزيران) الجاري على إيران ألحقت أضراراً بالغة بدفاعاتها الجوية وزعزعت قدرتها على الرد في الساعات الأولى الحاسمة من الصراع. وقال إن القوات الجوية الإسرائيلية ضربت أكثر من 900 هدف وألحق الجيش الإسرائيلي أضراراً بالغة بقدرة إيران على إنتاج الصواريخ خلال الحرب التي انتهت بوقف إطلاق النار بوساطة أميركية.وقال المسؤول «تعرض المشروع النووي الإيراني لضربة كبيرة. فقد تم تحييد قدرة النظام على تخصيب اليورانيوم بنسبة 90 في المئة لفترة طويلة. وتم تحييد قدرته الحالية على إنتاج نواة سلاح نووي». وردت إيران، التي تنفي محاولتها صنع أسلحة نووية، على الضربات بوابل من الصواريخ على مواقع عسكرية ومدن إسرائيلية. وقالت إيران إنها فرضت نهاية للحرب باختراق الدفاعات الإسرائيلية.وقالت السلطات الإيرانية إن 627 شخصاً قتلوا في إيران، إذ لم يتسن التأكد من حجم الأضرار بصورة مستقلة بسبب القيود المشددة على وسائل الإعلام. وقالت السلطات الإسرائيلية إن 28 شخصاً قتلوا في إسرائيل.وقال المحلل الأميركي المستقل إيفيليث إن القوات الصاروخية الإيرانية لم تكن دقيقة بما يكفي لتدمير أهداف عسكرية صغيرة مثل طائرات «أف-35» الأميركية الصنع في حظائرها. وأضاف «لهذا السبب فإن الأهداف الوحيدة التي يمكنهم ضربها بانتظام هي المدن الكبيرة أو الأهداف الصناعية مثل مصفاة حيفا».وكتب أيضاً على منصة «إكس» قائلاً إن الصواريخ الإيرانية، التي حدت الغارات الجوية الإسرائيلية في إيران من قدرتها، لم تكن بالكثافة الكافية لتحقيق معدلات تدمير عالية. وأضاف «في مستوى الأداء الحالي، لا يوجد ما يمنع إسرائيل فعلياً من تنفيذ العملية نفسها في المستقبل بنتائج مماثلة».وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان الجمعة إنه أصدر توجيهات للجيش بصياغة خطة للحفاظ على التفوق الجوي على إيران ومنعها من تطوير الأسلحة النووية وإنتاج الصواريخ والتصدي لدعمها للعمليات المسلحة ضد إسرائيل.وأكد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير أن النتيجة في إيران قد تساعد في تحقيق الأهداف الإسرائيلية ضد حركة «حماس» المدعومة من إيران في قطاع غزة. وأبلغ زامير القوات في غزة أن العملية البرية الإسرائيلية، المعروفة باسم «عربات جدعون»، ستحقق في المستقبل القريب هدفها المتمثل في تعزيز السيطرة على القطاع الفلسطيني وستقدم خيارات للحكومة الإسرائيلية لمزيد من الإجراءات. وكالات

أنباء عن تقدم بمفاوضات غزة وزيارة نتنياهو لواشنطن مشروطة #عاجل
أنباء عن تقدم بمفاوضات غزة وزيارة نتنياهو لواشنطن مشروطة #عاجل

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

أنباء عن تقدم بمفاوضات غزة وزيارة نتنياهو لواشنطن مشروطة #عاجل

جو 24 : أفادت مصادر إسرائيلية -السبت- بإحراز تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة، في ظل زيارة مرتقبة لوزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر إلى واشنطن. وقالت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصادر إنه على الرغم من التقدم المحرز فإن ذلك لم يصل إلى مرحلة إرسال وفد للتفاوض. وذكرت المصادر أن الخلاف الرئيسي يتمحور حول شروط إنهاء الحرب، والضمانات التي تطالب بها حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وكان موقع "والا" الإسرائيلي ذكر أن زيارة ديرمر المرتقبة الاثنين إلى واشنطن هدفها إجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإيران، ولتنسيق زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض. من جهتها، نقلت صحيفة هآرتس عن مسؤول مطلع أن البيت الأبيض قال إن موعد زيارة نتنياهو لواشنطن مشروط بتقدم المحادثات مع ديرمر بشأن إنهاء الحرب. تفاؤل أميركي وأضافت الصحيفة نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض أن الأميركيين سيبلغون ديرمر بضرورة إنهاء الحرب وإنقاذ الأسرى الأحياء، وأنه بالإمكان تفكيك حماس لاحقا. وقال المسؤول الأميركي إن واشنطن متفائلة بشأن إنهاء الحرب وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، لكن لم يتضح بعد مدى إصرارها على الضغط على إسرائيل. بدورها، نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤولين إسرائيليين مطلعين قولهم إنهم لا يفهمون الأساس لتفاؤل الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل. وكان ترامب أعرب -خلال مؤتمر صحفي يوم الجمعة- عن اعتقاده بإمكانية التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة بين إسرائيل حماس خلال الأسبوع المقبل. وقال المسؤولون الإسرائيليون لصحيفة يديعوت أحرونوت إن تصريح ترامب فاجأ إسرائيل التي لم تُبلغ مسبقا بأي تغيير أو تقدم يبرر الموقف، وإنه لا مؤشرات على مرونة أو تغيير في موقف حماس ولا في موقف نتنياهو بشأن إنهاء الحرب. اجتماع إسرائيلي وعلى صعيد متصل، ذكرت القناة الـ13 الإسرائيلية أنه من المتوقع أن تعقد قيادة المنطقة الجنوبية اجتماعا أمنيا -الأحد- بمشاركة رئيس الوزراء ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير وعدد محدود من الوزراء. وأشارت القناة إلى أن الاجتماع سيناقش استمرار عملية "مركبات جدعون" التي أقرها الكابينت في مايو/أيار الماضي "لتحقيق الحسم العسكري في غزة". ونقلت القناة عن مصادر في الجيش أن الرسالة للقيادة السياسية كانت واضحة وصريحة، وهي أن العملية في غزة تقترب من نهاياتها واستنفاد أهدافها، وأنه لم تعد هناك أهداف برية يمكن تحقيقها دون تعريض حياة المحتجزين للخطر. "فرصة لهدنة" وأمس الجمعة، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري لوكالة الصحافة الفرنسية إن الوسطاء يتواصلون مع إسرائيل وحركة حماس للاستفادة من وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل هذا الأسبوع من أجل الدفع باتجاه هدنة في قطاع غزة. وقال الأنصاري "إذا لم نستغل هذه الفرصة وهذا الزخم فستكون فرصة ضائعة من بين فرص كثيرة أتيحت في الماضي القريب، لا نريد أن نشهد ذلك مرة أخرى". المصدر: الجزيرة + وكالات تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store