
ابتكار مذهل... اختبار مستوحى من القهوة يكشف الأمراض بدقة عالية
ابتكار مذهل... اختبار مستوحى من القهوة يكشف الأمراض بدقة عالية
ابتكار مذهل... اختبار مستوحى من القهوة يكشف الأمراض بدقة عالية
سبوتنيك عربي
ابتكرت مجموعة من الباحثين من جامعة كاليفورنيا اختبارا منزليًا سريعا للكشف عن أمراض خطيرة، مستلهمين ظاهرة فيزيائية تعرف بـ"تأثير حلقة القهوة"، حيث تترك بقعة... 10.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-10T11:41+0000
2025-07-10T11:41+0000
2025-07-10T11:41+0000
الولايات المتحدة الأمريكية
الأخبار
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/04/14/1048749014_0:67:1280:787_1920x0_80_0_0_3dc038b81d0868f77aad1750817ebcf7.jpg
واستغل الفريق هذا المبدأ لتطوير تقنية تجمع المؤشرات الحيوية من عينة بيولوجية صغيرة، مما يعزز دقة الكشف بشكل ملحوظ، وفقا لما نشره موقع "نيوز ميديكال".وأثبت الاختبار، الذي يتميز بانخفاض تكلفته وسهولة استخدامه، فعاليته في رصد مؤشرات أمراض خطيرة مثل تعفن الدم وسرطان البروستات في أقل من 15 دقيقة، وبدقة تفوق اختبارات كورونا المنزلية بمئة مرة.وتعتمد طريقة الاستخدام على وضع قطرة من العينة، مثل مسحة من الأنف أو الخد، على سطح غشائي. عند جفاف العينة، تتركز البروتينات على الأطراف، ثم تضاف قطرة تحتوي على جسيمات نانوية ترتبط بالمؤشرات الحيوية المستهدفة.هذا الارتباط يغير انعكاس الضوء، مما يتيح قراءة النتيجة بالعين المجردة أو عبر تطبيق ذكاء اصطناعي على الهاتف الذكي.من جانبه، أوضح البروفيسور ليوي لين، المشرف على البحث، أن الفريق نجح في رصد بروتينات مرتبطة بتسمم الدم الخطير، مشيرا إلى أن التشخيص السريع لهذه الحالة قد يكون حاسمًا لإنقاذ الأرواح، مقارنة بالطرق التقليدية التي قد تستغرق أيامًا.وأردف قائلا: "كل دقيقة مهمة، وتقنيتنا تتيح الكشف عن تسمم الدم في غضون 10 إلى 15 دقيقة فقط".وطور الفريق نموذجا أوليا لجهاز اختبار منزلي يشبه اختبارات "كوفيد-19"، يعتمد على مكونات مطبوعة بتقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد لتسهيل الاستخدام.ويطمح الباحثون إلى أن تتيح هذه التقنية للأفراد إجراء فحوصات دورية لأمراض مثل سرطان البروستات من المنزل، دون الحاجة إلى زيارة العيادات أو المختبرات، ما يمثل خطوة ثورية نحو تعزيز الرعاية الصحية الذاتية.
https://sarabic.ae/20250706/دراسة-حديثة-القهوة-قد-تسبب-العمى-وهناك-مشروب-بديل-أفضل-1102400261.html
https://sarabic.ae/20250618/يوجد-في-القهوة-والأرز-دراسة-تكشف-علاجا-سحريا-يقي-من-النوبات-القلبية-1101772611.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
الولايات المتحدة الأمريكية, الأخبار, العالم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ يوم واحد
- سبوتنيك بالعربية
دراسة تكشف عن مشروب يستمتع به الملايين يوميا يخفف الإمساك بشكل كبير
دراسة تكشف عن مشروب يستمتع به الملايين يوميا يخفف الإمساك بشكل كبير دراسة تكشف عن مشروب يستمتع به الملايين يوميا يخفف الإمساك بشكل كبير سبوتنيك عربي كشفت دراسة حديثة عن سر يتعلق بمشروب يحظى بشعبية واسعة حول العالم، يتعلق بصحة الأمعاء، وقد يحدث فارقا كبيرا في الحياة اليومية. 12.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-12T15:30+0000 2025-07-12T15:30+0000 2025-07-12T15:30+0000 مجتمع القهوة منوعات الصحة الأخبار وأظهر البحث، الذي شمل أكثر من 12 ألف مشارك، أن شرب كوب واحد من القهوة يوميا (نحو 100 ملليغرام من الكافيين) قد يقلل خطر الإصابة بالإمساك بنسبة تقارب 20%.لكن الباحثين حذروا من أن تجاوز هذا الحد قد يؤدي إلى نتائج عكسية، مبينين أن كل 100 ملليغرام إضافية من الكافيين تزيد خطر الإمساك بنسبة 6% بسبب تأثيره المدر للبول، والذي قد يسبب الجفاف.وكان من المثير للاهتمام في الدراسة التي نشرت في مجلة الرعاية الصحية المتعددة التخصصات، هو أن كبار السن (فوق 60 عاما) استفادوا من جرعات أعلى من الكافيين، إذ ارتبطت بتراجع خطر الإمساك لديهم.وبشكل عام، فقد انخفض خطر الإمساك بنسبة 25% لدى من يتناولون الكافيين بكميات مرتفعة، مقارنة بمن يستهلكونه بنسب قليلة.واستخدمت الدراسة مقياس "بريستول" لتحديد طبيعة البراز.وفي حين لم تجد الدراسة علاقة واضحة بين تناول الكافيين ومتلازمة القولون العصبي، فقد حذر الباحثون من الإفراط في استهلاك الكافيين، لما له من آثار خطيرة على القلب.وبحسب خبيرة الأدوية، لورين أوريلي، فإنه يمكن للكافيين الزائد أن يرفع ضغط الدم، ويُحدث اضطرابات في نظم القلب، وقد يؤدي إلى الرجفان الأذيني أو النوبات القلبية في بعض الحالات. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي القهوة, منوعات, الصحة, الأخبار


سبوتنيك بالعربية
منذ يوم واحد
- سبوتنيك بالعربية
علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لإيصال الأدوية مباشرة إلى الخلايا الحية
علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لإيصال الأدوية مباشرة إلى الخلايا الحية علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لإيصال الأدوية مباشرة إلى الخلايا الحية سبوتنيك عربي طوّر علماء من أقسام الفيزياء والطب الأساسي وعلوم المواد في جامعة موسكو - لومونوسوف الحكومية الروسية، بالتعاون مع زملاء من معهد الفيزياء الحيوية النظرية... 12.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-12T07:51+0000 2025-07-12T07:51+0000 2025-07-12T07:51+0000 مجتمع علوم روسيا ووفقا لمجلة "ساينتيفيك روسيا" العلمية، يثبت نظام من إبر السيليكون الدقيقة المطلية بالذهب، الخلايا الحية بدقة ويتيح تحليل تركيبها الجزيئي باستخدام مطيافية "رامان" العملاقة، وتتمثل الميزة الرئيسية لهذا التطوير في الجمع بين توصيل دواء العلاج الكيميائي والرصد المتزامن للتغيرات داخل الخلايا آنيًا، على مستوى الخلية الواحدة.وبفضل قلة تدخلها الجراحي وإمكانية تعديلها بشكل متحكم، أصبحت الإبر الدقيقة أداة مهمة في الفيزياء الحيوية والطب، فهي لا تستخدم فقط لتوصيل الأدوية عبر الجلد، بل تُستخدم أيضًا لإدخال الجينات والبروتينات والجزيئات الأخرى موضعيًا إلى مناطق مُحددة، مثل الأورام أو الدماغ. ويُعدّ دمج الإبر الدقيقة مع المستشعرات أمرًا واعدًا للغاية، إذ يُتيح ذلك مُراقبة العمليات الجزيئية داخل الخلايا في الوقت الفعلي، ما يفتح آفاقًا جديدة للعلاج المُخصص والتشخيص والبحوث الأساسية.وفي السياق، ابتكر علماء جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية، مصفوفات من الإبر الدقيقة السيليكونية ذات هياكل نانوية ذهبية تشبه التاج في قمتها. لا تعزز هذه الهياكل المجال الكهرومغناطيسي المحلي بمقدار 100 مليون مرة فحسب، ما يوفر زيادة كبيرة في إشارة تشتت "رامان"، بل إنها قادرة أيضا على اختراق الخلايا الحية دون تدميرها.يشبع العلماء الإبر الدقيقة بالدواء مسبقا، ثم يزرعون الخلايا عليها. بعد فترة من الوقت، تظهر إشارات مميزة في أطياف تشتت "رامان" تشير إلى بدء التأثير السام، أي أن الدواء قد دخل الخلية وبدأ مفعوله. يمكن تتبع كل هذا آنيًا، دون استخدام ملصقات فلورية ودون إتلاف غشاء الخلية. في الواقع، نحصل على "موجز أخبار" جزيئي مُباشرة من الخلية الحية، قبل وأثناء وبعد تأثير الدواء. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي علوم, روسيا


زهرة الخليج
منذ 2 أيام
- زهرة الخليج
أقوى المُعدِّلات العصبية المنافسة للبوتوكس
#علاجات تجميلية في عالم التجميل الذي لا يهدأ، حيث السباق مع الزمن على أشده للحد من ظهور علاماته على البشرة، يبرز نجمٌ جديد يُهدد عرش البوتوكس، أخذ اسمه يتردد في عيادات التجميل الفاخرة ومراكز العناية بالبشرة حول العالم. وهكذا، لم يعد الحديث عن التخلّص من التجاعيد مقتصراً على البوتوكس وحده، فالمُعدِّل العصبي «ليتيبو» Letybo يشق طريقه بثبات نحو القمة، حاملاً في جعبته تركيبة دقيقة، ونتائج سريعة، وتكلفة زهيدة أقل من قيمة تصفيف الشعر في الصالونات الكورية! هو ليس مجرد بديل، بل منافس شرس يُعيد رسم ملامح الجمال العصري بلمسة أكثر نعومة وذكاء. ظهر الليتيبو كأحد أكثر البدائل الواعدة للبوتوكس، وهو يجمع بين الفعالية، والأمان، والتكلفة المعقولة. ورغم أنه ما زال حديث العهد في بعض البلدان، مع توقع وصوله قريباً إلى منطقتنا العربية، فإن سجله الطويل في كوريا الجنوبية، البلد الرائد عالمياً في تقنيات التجميل والعناية بالبشرة، وشهادات الأطباء حول العالم تؤكد أنه لاعب جاد في ساحة التجميل. طوّرته شركة Hugel الكورية المتخصصة في الأدوية التجميلية والبيولوجية. ومنذ عدة سنوات، بدأ استخدامه في العيادات الكورية، حيث أثبت كفاءة عالية في علاج التجاعيد التعبيرية والرأسية، وإضفاء الإطلالة الزجاجية الناعمة على البشرة. أقوى المُعدِّلات العصبية المنافسة للبوتوكس وفي كوريا، يُعد الليتيبو جزءاً من الثقافة التجميلية اليومية. وقد دفع نجاحه الكبير الشركة إلى التوسع عالمياً، فخضع لاختبارات سريرية صارمة حتى حصل أخيراً على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية في فبراير العام الماضي، ليصبح بذلك سادس منتج من سم «البوتولينوم» يحقق هذا الإنجاز عالمياً، وتحديداً لمحو خطوط العبوس المتوسطة والشديدة، لدى البالغين دون 75 عاماً. وداعاً 111 والليتيبو هو أحد أنواع المُعدِّلات العصـــبيــة Neuromodulators، ويعتمد على نفس المادة الفعالة في البوتوكس وهي سُم البوتولينوم من النوع (أ)، التي تعمل على تعطيل الإشارات العصبية المسؤولة عن انقباض العضلات. وعند حقنه في عضلات الوجه الدقيقة، يمنع الاتصال العصبي بين الأعصاب والعضلات، ما يؤدي إلى ارتخائها مؤقتاً واختفاء أو تخفيف التجاعيد التعبيرية، خاصة في الجبهة، وبين الحاجبين (خطوط 111)، وحول العينين (خطوط أقدام الغراب). وتبدأ النتائج بالظهور خلال 3 إلى 5 أيام من الحقن، وتستمر من 3 إلى 4 أشهر، وهي مدة مشابهة لتأثير البوتوكس. الفرق بين الليتيبو والبوتوكس ورغم اعتمادهما على المادة الفعالة ذاتها، ثمة فروقات دقيقة بينهما، أبرزها نقاء التركيبة؛ إذ يحتوي الليتيبو على مستوى أقل من البروتينات الإضافية، ما يقلل من احتمالية تكوّن الأجسام المضادة في الجسم وبالتالي يحافظ على فعاليته لفترة أطول عند الاستخدام المتكرر. ومن الملاحظ أن نتائجه طبيعية، لا يفقد الوجه معها قدرته على التعبير على النقيض من الجرعات العالية من البوتوكس، أي أنه لا «يُجمد» الملامح بل ينعمها، معززاً مفهوم Smart Aesthetics أو التفاعل الذكي مع حركة الوجه. تكلفة الليتيبو الأقل تجعله الأنسب للعيادات التي تبحث عن فعالية عالية، ونتيجة أسرع بأسعار تنافسية. أما من حيث الأمان والنتائج، فكلاهما حاصل على اعتماد هيئة الأغذية والأدوية الأميركية. أقوى المُعدِّلات العصبية المنافسة للبوتوكس بدائل أنظف وأكثر فعالية تزخر سوق التجميل بعدة بدائل فعالة من معدّلات الأعصاب، تمنح النساء خيارات متنوعة وفقاً لاحتياجاتهن. ومن أكثر هذه البدائل شيوعاً «زيومين» Xeomin، الذي يتميز بتركيبته النقية الخالية من البروتينات الإضافية، وبالتالي الحد من خطر التحسس أو مقاومة الجسم له مع الاستخدام المتكرر. هناك أيضاً «ديسبورت» Dysport، والذي يُفضَّل غالباً في حقن المناطق الواسعة كالجبهة، ويُعتقد أن مفعوله يبدأ بشكل أسرع لدى البعض. أما «جوفو» Jeuveau المعروف باسم «بوتوكس الإنستغرام»، فقد أظهر فعاليته في الحد من التجاعيد الديناميكية. و«داكسيفاي» Daxxify، وهو وافد جديد نسبياً على الساحة، يُروَّج له على أنه يدوم لفترة أطول قد تصل إلى 6 أشهر، ويشتهر بتركيبته الفريدة التي لا تحتوي على أي مواد إضافية مستخلصة من الإنسان أو الحيوان، ما يجعله خياراً جيداً لمن يبحثون عن بدائل أنظف وأكثر فعالية. أيهما أفضل؟ الليتيبو جزء من موجة التكنولوجيا الكورية، وصعودها ليس فقط فيما يتعلق بمستحضرات البشرة بل في المجال الطبي التجميلي. وهو يُشعل المنافسة أمام خصمه الأميركي، بمرونته في الاستخدام العلاجي للحد من الصداع النصفي، وفرط التعرق، وتشنج العضلات. وتُشير التوجهات الحديثة في عالم الجمال إلى اعتماد الحقن الدقيقة للوقاية المبكرة من التجاعيد، عبر ما يُعرف بـ «Baby Botox»، وهو توجه يزداد انتشاراً بين الفئة العمرية من 25 إلى 35 عاماً، ما يضع الليتيبو في موقع مثالي لقيادة هذا التحوّل. ومن المُعدلات العصبية الكلاسيكية إلى الوافدين الجدد، تبقى الكلمة الأخيرة لرأي الطبيب المعالج، واحتياجات كل حالة، ومدى استجابتها لعلاج دون الآخر.