logo
500 مهاجر عبروا «القنال الإنجليزي» إلى بريطانيا

500 مهاجر عبروا «القنال الإنجليزي» إلى بريطانيا

البيانمنذ 13 ساعات
وصل أكثر من 500 شخص إلى المملكة المتحدة بعد عبور القنال الإنجليزي، فيما سجل عبور القوارب الصغيرة مستويات قياسية.
وأظهر تحليل أجرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا)، أن إجمالي 517 شخصاً وصلوا في ثمانية قوارب أول من أمس الجمعة، وبذلك يصل العدد الإجمالي السنوي إلى 21117، ما يمثل زيادة بواقع 56% عن الفترة نفسها من العام الماضي.
ويوم الثلاثاء الماضي، تجاوز العدد الإجمالي 20 ألف شخص، ولم يتم من قبل تسجيل هذا العدد في هذا الوقت المبكر من العام منذ بدء جمع البيانات في 2018، فيما يحاول الوزراء جاهدين للوفاء بتعهدهم لتفكيك عصابات تهريب البشر التي تسهل تلك الرحلات.
ويأتي ذلك بعد ورود تقارير، أول من أمس الجمعة، أفادت بأن الشرطة الفرنسية استخدمت السكاكين لخرق قارب قبالة الساحل الفرنسي.
ولطالما دفعت الحكومة السلطات الفرنسية إلى بذل المزيد للحيلولة دون مغادرة القوارب الساحل الفرنسي، بما في ذلك تغيير القواعد الحالية للسماح للشرطة بالتدخل عند وجود قوارب مطاطية في المياه.
ولم تدخل مثل تلك التغييرات حيز التنفيذ، ولكن تقارير أشارت الجمعة، إلى أنه جارٍ اتخاذ إجراءات أكثر صرامة بالفعل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«رماد يتساقط من السماء».. حرائق الغابات تنتشر في أوروبا وتركيا
«رماد يتساقط من السماء».. حرائق الغابات تنتشر في أوروبا وتركيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

«رماد يتساقط من السماء».. حرائق الغابات تنتشر في أوروبا وتركيا

إسطنبول-أ.ف.ب اندلعت حرائق غابات، السبت، في دول أوروبية عدة بينها اليونان، إضافة إلى تركيا، في حين تكافح فرنسا في مناطقها الجنوبية حرائق متعددة في أعقاب موجة حر طويلة. وفي تركيا التي تعاني الجفاف، واجه الإطفائيون أكثر من 600 حريق الأسبوع الماضي، حيث أعلنت السلطات عن وفاة عامل غابات متأثراً بإصابته خلال إخماد النيران في مقاطعة إزمير الساحلية. وأعلن وزير الزراعة والغابات إبراهيم يوماكلي على منصة «إكس» السيطرة على الحريق مساء الجمعة، إلى جانب ستة حرائق أخرى، معظمها في غرب تركيا ووسطها. لكن الإطفائيين ما زالوا يحاولون السيطرة على حريق في منطقة دورتيول الساحلية الجنوبية في محافظة هاتاي قرب الحدود السورية. ونجت تركيا إلى حد كبير من موجات الحر الأخيرة التي اجتاحت جنوب أوروبا، إلا أن الرياح القوية زادت من اندلاع حرائق الغابات فيها. انتهاء موجة الحر في فرنسا وأعلنت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، السبت، أن موجة الحر الشديدة التي بدأت في 19 حزيران/ يونيو واستمرت 16 يوماً انتهت رسمياً، الجمعة، وهي نفس مدة موجة الحر التي ضربت البلاد عام 2003. في اليوم نفسه، اندلعت أولى الحرائق الكبرى لهذا العام في جنوب البلاد، وكذلك في مقاطعتي بوش دو رون وهيرولت، ما دفع السلطات إلى إغلاق أجزاء من طريق سريع رئيسي خلال عطلة نهاية الأسبوع وموسم العطل. ووصلت الاختناقات المرورية إلى 10 كيلومترات في كل اتجاه على الطريق السريع «آيه 9» حيث جرى توزيع المياه على ركاب السيارات العالقين تحت أشعة الشمس الحارقة. وفي ميريفال، قرب مدينة مونبلييه الجنوبية، دفع حريق أججته الرياح العاتية الإطفائيين إلى إجلاء نحو 10 أشخاص. وقالت لوريت غارغو البالغة 46 عاماً وهي من سكان القرية «كان الأمر مخيفاً جداً، خاصة بين الساعة الرابعة مساء (14,00 ت غ) والسادسة والنصف. كان الهواء لا يُطاق ويتسبب بصعوبة في التنفس وهناك الكثير من الدخان في القرية بحيث لم نعد نرى شيئاً، والرماد يتساقط من السماء». إلقاء القبض على رجل في اليونان، ألقي القبض على رجل يبلغ 52 عاماً في جزيرة إيفيا بتهمة التسبب بالحريق الذي أتى على جزء كبير من الجزيرة بين مساء الجمعة وصباح السبت. وأفادت قناة «اي آر تي» الرسمية أن الرجل كان يزيل الأعشاب من قطعة أرض عندما اندلع الحريق وخرج عن السيطرة بسرعة. وظلت فرق الإطفاء اليونانية في حالة تأهب قصوى، السبت، بسبب ارتفاع درجات الحرارة والرياح القوية في جميع أنحاء البلاد.

تحقيق في علاقة ملتبسة.. هل يراهن «إخوان فرنسا» على اليسار الراديكالي؟
تحقيق في علاقة ملتبسة.. هل يراهن «إخوان فرنسا» على اليسار الراديكالي؟

العين الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • العين الإخبارية

تحقيق في علاقة ملتبسة.. هل يراهن «إخوان فرنسا» على اليسار الراديكالي؟

علاقة ملتبسة بين «فرنسا المتمردة» وشبكات الإسلام السياسي تثير قلقًا متصاعدًا في المشهد السياسي الفرنسي. فقد طفا إلى السطح مجددًا الجدل القديم المتجدد حول العلاقة المثيرة للجدل بين اليسار الراديكالي الفرنسي، ممثلًا في حزب «فرنسا المتمردة»، وشبكات الإسلام السياسي، وعلى رأسها جماعة الإخوان. وبينما تسعى الحكومة ومكونات اليمين إلى احتواء تمدد هذا التقارب غير المعلن، يرى خبراء أن هذه العلاقة تُوظّف سياسيًا من الطرفين، بما يعيد طرح السؤال الحاسم: هل باتت المؤسسات الديمقراطية في فرنسا عرضة للاختراق الأيديولوجي باسم الدفاع عن الأقليات؟ لجنة تحقيق برلمانية تشكّلت لجنة تحقيق برلمانية يوم 2 يوليو/تموز الجاري، بمبادرة من رئيس كتلة «الجمهوريين» لوران فوكييه، للتحقيق في «الروابط بين ممثلين سياسيين وشبكات تدعم الأيديولوجيا الإسلامية أو تبرر الإرهاب». وقد أُقرّ تشكيل اللجنة بأغلبية ضئيلة (29 مقابل 27) داخل لجنة القوانين بالبرلمان. ورغم الاسم المحايد نسبيًا للجنة، إلا أن غالبية التحليلات السياسية في الصحافة الفرنسية، لا سيما صحيفة «لوجورنال دو ديمانش»، تشير إلى أن حزب «فرنسا المتمردة» بقيادة جان-لوك ميلانشون هو الهدف المباشر للتحقيقات. وقد فجّرت اللجنة أولى الأزمات السياسية بعد استقالة النائبة الاشتراكية صوفي بانتيل من رئاستها فور تعيينها، احتجاجًا على ما اعتبرته «غياب التمثيل المتوازن لجميع الحساسيات السياسية» في المكتب التنفيذي. إذ آلت المناصب القيادية إلى نواب من اليمين وأقصى اليمين، على غرار لوران جاكوبيللي (التجمّع الوطني)، وكارولين يادان (النهضة)، وفينسان جانبرون (الجمهوريون)، ما فجّر اتهامات بإقصاء اليسار وتعطيل التوازن الديمقراطي. «فرنسا المتمردة».. تاريخ من التداخل مع الإسلام السياسي ويرى الدكتور بنجامين روسييه، من مركز «مونتين» للدراسات الاستراتيجية في باريس، في حديث لـ«العين الإخبارية»، أن العلاقة بين حزب «فرنسا المتمردة» وشبكات الإسلام السياسي، وعلى رأسها جماعة الإخوان، تطورت تدريجيًا خلال العقدين الأخيرين، لاسيما في الضواحي الحضرية الكبرى. ويضيف أن الحزب صاغ خطابًا سياسيًا يستند إلى الدفاع عن حقوق الأقليات ومناهضة ما يُسمّى «الإسلاموفوبيا»، وهو خطاب يلقى صدى قويًا لدى قواعد شبابية من أصول مهاجرة، ما جعله منفتحًا على تحالفات غير رسمية مع شخصيات تتقاطع أطروحاتها مع الإخوان المسلمين. ويشير روسييه إلى أن الحزب استثمر سياسيًا في قضايا مثل معارضة قانون «الانعزالية الإسلامية»، وانتقاد حظر الحجاب في المدارس، والتنديد بما يعتبره «عنصرية بنيوية للدولة». وبرغم الصبغة الحقوقية الظاهرة لتلك المواقف، إلا أنها – وفق تحليل روسييه – تصب عمليًا في صالح السردية الإخوانية، الساعية إلى تقويض النموذج العلماني الفرنسي من الداخل. ويخلص روسييه إلى أن لجنة التحقيق البرلمانية تمثل استجابة مباشرة لهذا القلق، في ظل ما وصفه بـ«تطبيع تدريجي» لوجود جماعة الإخوان داخل الحقل السياسي الفرنسي، خاصة في ظل ضعف الرقابة على تمويل الجمعيات الدينية. لعبة الإخوان بين اليسار واليمين من جانبها، ترى كلارا لوغريه، الباحثة في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، في حديثها لـ«العين الإخبارية»، أن «جماعة الإخوان في فرنسا لا تراهن على حزب سياسي بعينه، بل تستثمر في الشقوق البنيوية داخل المشهد السياسي الفرنسي». وتوضح لوغريه أن «التنظيم يدرك أن خطاب اليمين يتمحور حول الأمن والتشدّد في مواجهة الإسلام السياسي، بينما يتبنى اليسار الراديكالي خطاب (التمييز والعنصرية) والدفاع عن الحريات، وهو ما تستغله الجماعة ببراعة لتحقيق حضور مزدوج في السياقين». ولفتت إلى أن «الحكومات اليمينية، كما في عهد نيكولا ساركوزي وإيمانويل ماكرون، اتخذت مواقف صدامية ضد التنظيم من خلال قوانين تنظيم الجمعيات الدينية، ومراقبة التمويل الخارجي، وإغلاق المساجد المخالفة». وتابعت: «أما اليسار، وخاصة جناحه الراديكالي، فكان أكثر تحفظًا، خشية أن يُتهم بـ(قمع الحريات الدينية) أو (التمييز ضد المسلمين)». وتؤكد لوغريه أن ما يحدث اليوم هو «لحظة مفصلية»، إذ بدأ الخطاب العام في فرنسا يتساءل عمّا إذا كانت هذه العلاقة الطارئة مجرد تكيّف انتخابي مؤقت، أم أن هناك بالفعل اختراقًا أيديولوجيًا متصاعدًا للمؤسسات الفرنسية من قبل جماعة تتبنى مشروعًا فوق وطني يتعارض مع أسس الجمهورية الفرنسية. وتضيف أن: «فرنسا بحاجة إلى مراجعة استراتيجية شاملة حول حدود التعايش السياسي مع تيارات ترفض مبادئها الأساسية، وتعمل على إسقاطها من الداخل». مواقف من داخل «فرنسا المتمردة»: اتهامات مضادة في المقابل، وصف النائب إيميريك كارون، عن حزب «فرنسا المتمردة»، ما جرى بـ«الدهس المتعمّد للديمقراطية»، واعتبر أن لجنة التحقيق تحوّلت إلى منصة لـ«مطاردة سياسية تستهدف المعارضين». أما النائب هادريان كليوي، فقال إن اللجنة تتجاهل ما وصفه بـ«الروابط القديمة لليمين الفرنسي مع تيارات متطرفة أخرى»، بحسب ما نقلته صحيفة «لوجورنال دو ديمانش». aXA6IDg0LjMzLjI4LjE0NiA= جزيرة ام اند امز IT

دراسة: 48% من الشباب الأوروبي قلقون على النظام الديمقراطي في دولهم
دراسة: 48% من الشباب الأوروبي قلقون على النظام الديمقراطي في دولهم

الإمارات اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • الإمارات اليوم

دراسة: 48% من الشباب الأوروبي قلقون على النظام الديمقراطي في دولهم

أفادت دراسة حديثة بأن نصف الشباب فقط في فرنسا وإسبانيا يؤمنون بأن النظام الديمقراطي هو الشكل الأمثل للحكم، ويدعمهم في ذلك نظراؤهم البولنديون. ويُفضّل معظم الشباب في أوروبا، أو 57% من جيل «زد»، وهم المولودون بين تسعينات القرن الماضي و2010، النظام الديمقراطي على أي شكل آخر من أشكال الحكم، إلا أن معدلات التأييد تفاوتت بشكل كبير، حيث وصلت إلى 48% فقط في بولندا، وإلى نحو 51-52% فقط في إسبانيا وفرنسا، بينما بلغت أعلى نسبة في ألمانيا وهي 71%. ويُفضّل نحو 21% منهم النظام الشمولي في ظل ظروف معينة غير محددة. وكانت هذه النسبة هي الأعلى في إيطاليا، حيث بلغت 24%، وأدنى في ألمانيا بنسبة 15%، وفي فرنسا وإسبانيا وبولندا بلغت النسبة 23%. وقال واحد من كل 10 أوروبيين إنهم لا يبالون إن كانت الحكومة ديمقراطية أم لا، في حين قال 14% آخرون إنهم لا يعرفون، أو إنهم رفضوا الإجابة عن السؤال. وقال الخبير السياسي، ثورستان فاس، من «جامعة برلين الحرة»، الذي شارك في هذه الدراسة: «من بين الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم على يمين الوسط سياسياً، ويشعرون بالحرمان الاقتصادي، ينخفض دعمهم للديمقراطية إلى واحد من كل ثلاثة فقط». وأضاف: «تعاني الديمقراطية الضغوط من الداخل والخارج». وأجريت هذه الدراسة في شهري أبريل ومايو الماضيين، وشارك فيها نحو 6700 شخص، تراوح أعمارهم بين 16 و26 عاماً، من بريطانيا، وألمانيا، وإسبانيا، وفرنسا، وإيطاليا، واليونان، وبولندا. وتجاوب المشاركون مع الأسئلة التي طرحتها الدراسة السنوية التي أجراها معهد «يوغوف» لمصلحة مؤسسة «فاونديشن توي»، التي تموّل مشاريع مخصصة للشباب في أوروبا. ويشعر 48% من الشبان بالقلق، حيث يعتقدون أن النظام الديمقراطي في دولتهم يواجه المخاطر، ومن ضمن هؤلاء 61% من الألمان، حيث بات الاقتصاد الألماني الذي يعد الأكبر في أوروبا متهالكاً، الأمر الذي سبب قلقاً كبيراً للشعب الألماني حول مستقبل معيشتهم وأبنائهم. كما أن حزب اليمين المتطرف حقق تقدماً ملحوظاً في استطلاعات الرأي، والانتخابات المتعاقبة، مدفوعاً جزئياً بزيادة دعم الناخبين الشباب. وأدت عودة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض، وصعود قوة الصين، والحرب في أوكرانيا، إلى تحويل موازين القوى بعيداً عن أوروبا، في نظر المشاركين في الدراسة، حيث اعتبر 42% فقط الاتحاد الأوروبي من بين القوى العالمية الثلاث الأبرز. وعلى الرغم من انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي، أو ربما نتيجة لذلك، كانت النسبة الأكبر بين البريطانيين، حيث بلغت 50%. وأراد 73% من المشاركين في الدراسة في المملكة المتحدة العودة إلى الاتحاد الأوروبي، بينما سعى ما يقرب من نصف الشباب الأوروبيين أو 47% إلى علاقات أقوى بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا. ويرى 83% من المشاركين في الدراسة أن الولايات المتحدة جزء من «الثلاثي القوي»، تليها الصين بنسبة 75%، وروسيا بنسبة 57%. ويدفع الاستقطاب المتزايد الشباب الأوروبيين إلى زيادة الهامش الأيديولوجي مع كبار السن، إلا أن انقساماً ملحوظاً بين الجنسين قد برز في هذه العملية. ووصف 19% منهم أيضاً أنفسهم بأنهم يمين الوسط سياسياً، بزيادة على 14% في عام 2021. بينما وصف 33% أنفسهم بأنهم وسطيون، و32% بأنهم يساريون، و16% من دون أي تصنيف. وتم وصف النساء في ألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا، بأنهن «تقدميات» بأعداد أكبر من دراسة أجريت قبل أربع سنوات، في حين قال الشباب في بولندا واليونان إنهم محافظون أكثر في الفترة ذاتها. وتزايد الدعم لفرض قيود قاسية على المهاجرين بشكل عام، على ما كان عليه عام 2021، من 26% إلى 38%. وأعرب معظم الشباب الأوروبيين عن أملهم في قوة الاتحاد الأوروبي. كما أعرب اثنان من كل ثلاثة عن دعمهم الكبير لبقاء بلدهم ضمن كتلة الاتحاد الأوروبي، إذا كان لايزال قائماً، ولكن 39% وصفوا الاتحاد الأوروبي بأنه ليس ديمقراطياً بالشكل الذي يتم الترويج له. وقال 6% فقط إن حكوماتهم الوطنية تعمل بشكل جيد، مع وجود حاجة ضئيلة لتغييرات جوهرية. وشعر نحو 53% من الشباب بأن الاتحاد الأوروبي ركّز على التفاصيل والقضايا التافهة، وتجاهل العديد من القضايا المفصلية. وقالوا إنهم يرغبون في معالجة ارتفاع تكاليف المعيشة في الاتحاد الأوروبي، ودعم قضية الدفاع ضد التهديدات الخارجية، وتشكيل ظروف أفضل للشركات لتحسين الاقتصاد. وأشار رئيس مؤسسة «فاونديشن توي»، إيلك هالوتشيك، إلى أن «المشروع الأوروبي الذي جلب لنا السلام وحرية الحركة والتقدم الاقتصادي لعقود خلت، يجري النظر إليه باعتباره من الصعب إدارته أو التحكم فيه». ويرى الشعب اليوناني أن ثمة حاجة ماسة لإصلاح جذري لنظامه السياسي، وهم أكثر تشككاً في الاتحاد الأوروبي، الذي وصفه، ثورستان فاس، بأنه متجذر في صدمة أزمة ديون منطقة اليورو المستمرة، التي دفعت اقتصاد بلادهم إلى حافة الهاوية. وعلى الرغم من الدعم الأكثر قوة لحماية المناخ بين الشباب الأوروبيين، قال ثلثهم فقط إن أزمة المناخ يجب أن تكون لها الأولوية على نمو الاقتصاد. وارتفعت النسبة إلى 44% عام 2021. عن «الغارديان» . يُفضّل معظم الشباب في أوروبا، من جيل «زد»، النظام الديمقراطي على أي شكل آخر من أشكال الحكم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store