logo
نجمة أسترالية تقطع رأس صديقها

نجمة أسترالية تقطع رأس صديقها

عكاظمنذ يوم واحد
اعتقلت الشرطة الأسترالية نجمة تلفزيون الواقع تاميكا سوين روز تشيسر، وهي في حالة «ذهول» بعد اتهامها بقطع رأس صديقها، الذي لا تزال السلطات تبحث عنه يائسة.
ووُجهت تهمة القتل لتاميكا البالغة من العمر 34 عاماً، وهي متسابقة سابقة في برنامج «الجميلة والذكي.. أستراليا»، بعد يومين من العثور على بقايا صديقها البالغ من العمر 39 عاماً، جوليان ستوري، محروقة وممزقة على أرضية حمام شقة في بورت لينكولن، وفقاً لتقرير صحيفة «التلغراف».
واكتشفت الشرطة هذه المشاهد المروعة في 17 يونيو بعد تلقي بلاغ عن حريق صغير في المسكن. وقال كبير المباحث دارين فيلكي للصحفيين يوم الجمعة: «أستطيع أن أقول بمأساوية إننا لم نعثر على رأس جوليان ستوري»، مشيراً إلى أن الدافع وراء مقتله المروع لا يزال مجهولاً.
وأضاف: «لا يمكنني إلا أن أتخيل، وأريد منكم أن تتخيلوا، الحزن الذي تسببه هذه الأخبار لعائلة جوليان. إن استعادة رأس جوليان لإعادتها إلى عائلته حتى يتمكنوا من إقامة جنازة ودفنه، هو جانب مهم جداً بالنسبة لنا».
كما نشرت الشرطة لقطات مراقبة لامرأة يعتقد أنها تشيسر، ترتدي ملابس سوداء من الرأس إلى القدمين وتسير عبر مدينة جنوب أستراليا مع ثلاثة كلاب.
وتم التقاط اللقطات، التي حُجب وجه المرأة فيها، بعد ساعات فقط من القتل الوحشي، الذي تعتقد الشرطة أنه وقع حوالى منتصف ليل 17 يونيو. وقال فيلكي: «أتوجه إلى السكان المحليين لمراجعة لقطات كاميرات المراقبة أو كاميرات السيارات التي قد تكون لديهم، والتي قد تساعد في التحقيق».
وتم سجن العارضة والممثلة بعد أن وجدتها الشرطة في الفناء الخلفي لمكان الجريمة في «حالة ذهول وانعدام استجابة»، وفقاً لوثائق المحكمة. كما تم اتهام نجمة الواقع السابقة بالتخلص من بقايا بشرية والاعتداء على ضابط شرطة.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر: الحبس 4 أيام لمتهم روج شائعة استقالة محامٍ عام لصلته بقضية سارة خليفة
مصر: الحبس 4 أيام لمتهم روج شائعة استقالة محامٍ عام لصلته بقضية سارة خليفة

عكاظ

timeمنذ 5 ساعات

  • عكاظ

مصر: الحبس 4 أيام لمتهم روج شائعة استقالة محامٍ عام لصلته بقضية سارة خليفة

أمرت النيابة العامة المصرية، بحبس المتهم المسؤول عن نشر خبر كاذب بشأن إجبار أحد أعضاء النيابة العامة على الاستقالة، على خلفية اتهامه في قضية سارة خليفة المتهمة بقضية اتجار بالمخدرات. وفق بيان رسمي، اليوم (الثلاثاء)، أمر النائب العام المستشار محمد شوقي، بتتبع الحسابات والمواقع الإلكترونية التي نشرت أو أعادت نشر خبر كاذب على مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن ادعاء إجبار أحد أعضاء النيابة العامة على تقديم استقالته، وضبطه وعدد من ضباط الشرطة وبحوزتهم مواد مخدرة، بزعم صلتهم بالتحقيقات التي تُجريها النيابة العامة في واقعة ضبط المتهمة سارة خليفة. ولفت بيان النيابة المصرية، إلى أن تلك الادعاءات والأخبار الكاذبة، من شأنها تكدير الأمن والسلم العام، وبالتالي تم اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة حيال مروجيها والقائمين عليها. وبحسب البيان، تم تحديد هوية أحد الأشخاص القائمين على نشر وإعادة نشر تلك الأخبار عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وأمرت النيابة العامة بضبطه وإحضاره. وأكدت النيابة العامة أنه تم ضبط المتهم، وبمواجهته أقر بارتكابه الواقعة على النحو المتداول، فأمرت بحبسه احتياطيًّا لمدة أربعة أيام، وجارٍ استكمال التحقيقات بضبط من جرى رصدهم في هذا الشأن. أخبار ذات صلة

ارتفاع ضحايا انفجار مصنع للكيماويات في الهند إلى 42 شخصاً
ارتفاع ضحايا انفجار مصنع للكيماويات في الهند إلى 42 شخصاً

عكاظ

timeمنذ 5 ساعات

  • عكاظ

ارتفاع ضحايا انفجار مصنع للكيماويات في الهند إلى 42 شخصاً

أعلنت شرطة سانجاريدي في الهند ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار مصنع شركة «سيجاتشي إندستريز» للصناعات الكيماوية في منطقة سانجاريدي بولاية تيلانجانا جنوب الهند إلى 42 قتيلاً. وانتشلت السلطات الهندية اليوم المزيد من الجثث خلال عمليات البحث والإنقاذ المستمرة وسط أنقاض المصنع المدمر، وأفادت الشرطة بأن الانفجار، الذي وقع في مفاعل كيميائي داخل المنشأة، أدى إلى حريق ضخم حول المصنع إلى ركام، مع تصاعد أعمدة من الدخان الأسود الكثيف. وقال قائد شرطة سانجاريدي باريتوش بانكاج، تم انتشال 42 جثة حتى الآن، وما زالت فرق الإنقاذ تبحث بين الأنقاض عن ناجين أو ضحايا آخرين. وأضاف، تسبب الانفجار في إصابة 36 شخصًا بعضهم في حالة حرجة، وتم نقلهم إلى مستشفيات قريبة، في حين أشارت تقارير إعلامية إلى أن 65 موظفًا كانوا داخل المصنع وقت وقوع الحادث، ما يثير مخاوف من ارتفاع الحصيلة مع استمرار عمليات البحث. وأعلنت شركة «سيجاتشي إندستريز»، التي تقدم خدمات في صناعات الأدوية والأغذية ومستحضرات التجميل، أن الجزء الأكبر من المصنع دُمر، وأن العمليات فيه ستظل معلقة لمدة لا تقل عن 90 يومًا، وقد سجلت الشرطة قضية ضد إدارة الشركة بناءً على شكوى مقدمة من نجل أحد الضحايا، وفتحت تحقيقًا لتحديد أسباب الانفجار، وسط تقارير تشير إلى أن عدم الالتزام بمعايير السلامة قد يكون عاملاً رئيسيًا. وزار رئيس وزراء ولاية تيلانجانا، ريفانث ريدي، موقع الحادث ومستشفى في باتانشيرو لتفقد حالة المصابين، معلنًا تقديم تعويضات مالية بقيمة 200 ألف روبية (نحو 2332 دولارًا) لذوي القتلى و50 ألف روبية (نحو 560 دولارًا) لكل مصاب، وفقًا لمكتب رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي. وتُعد الحوادث الصناعية في الهند أمرًا شائعًا بسبب ضعف الالتزام بمعايير السلامة والبناء، إلى جانب أن معايير السلامة في المصانع الهندية غالبًا ما تكون غير كافية، مما يؤدي إلى مثل هذه الكوارث، وفي مايو الماضي، شهدت حيدر أباد حريقًا في مبنى تجاري أودى بحياة 17 شخصًا، وفي أبريل 2024، قتل 24 شخصًا في حريق بمتنزه ترفيهي في ولاية غوجارات، وفي عام 2022، أدى انفجار في مصنع كيماويات بولاية جوجارات إلى مقتل 6 أشخاص، مما يعكس تحديات السلامة المستمرة في القطاع الصناعي الهندي. أخبار ذات صلة

المؤبد لتسعيني اغتصب وقتل سبعينية في بريطانيا قبل 6 عقود
المؤبد لتسعيني اغتصب وقتل سبعينية في بريطانيا قبل 6 عقود

العربية

timeمنذ 7 ساعات

  • العربية

المؤبد لتسعيني اغتصب وقتل سبعينية في بريطانيا قبل 6 عقود

حُكم، الثلاثاء، بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين دينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنها أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون، الاثنين، رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية القاضي ديريك سويتينغ وأضاف "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها. ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته". ولم يسبق أن دينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه دينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر (تشرين الأول) 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store