logo
"أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية" - مقال رأي في التلغراف

"أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية" - مقال رأي في التلغراف

شفق نيوزمنذ 19 ساعات
في جولة الصحف اليوم، نستعرض ثلاث قراءات (بريطانية، وأمريكية وأيضاً روسية) في إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقة جديدة تتعلق بتزويد أوكرانيا بالسلاح، وبفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية على روسيا وكذلك على شركائها التجاريين.
ونبدأ بالقراءة البريطانية من صحيفة التلغراف، والتي نشرت مقالاً بعنوان "بوتين يكتشف مدى سوء تقديره"، للباحث في العلاقات الدولية صموئيل راماني.
ورأى راماني أن الرئيس الأمريكي ترامب أدرك أخيراً أن السبيل الوحيد لإيقاف آلة الحرب الروسية هو تكثيف الضغوط الاقتصادية والعسكرية على موسكو.
ولا يتوقع الباحث بجامعة أكسفورد أن يؤدي هذا الإدراك المتأخّر من جانب ترامب إلى وضع نهاية سريعة للحرب في أوكرانيا، لكنه على أقل تقدير سيُخفّف الضغط على الأوكرانيين الذين يخضعون للقصف الروسي يومياً.
ولفت الباحث إلى تأكيد ترامب زيادة إمداد أوروبا بالسلاح الأمريكي بغرض استخدامه في أوكرانيا، فضلاً عن تهديد الرئيس الأمريكي بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على شركاء روسيا التجاريين.
ونوّه الكاتب إلى أن المَخرج الوحيد الذي تركه ترامب مفتوحاً أمام بوتين، يتمثل في الموافقة على هُدنة في أوكرانيا في غضون 50 يوماً.
تصريحات ترامب، وفقاً لصاحب المقال، تضع نهايةً لما تبقّى من تكّهنات بخصوص إعداد ترامب بشكل أحاديّ الجانب لاتفاق يقضي باستسلام أوكرانيا أمام الروس، وهي التكهنات التي بلغتْ ذروتها بعد الاجتماع الكارثي في البيت الأبيض بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وأشار باحث العلاقات الدولية إلى أن ترامب في بادئ الأمر اعتقد أن بإمكانه إقناع الروس بالسلام عبر الدخول في حوار بَنّاء، متحدثاً في ذلك الحين عن شرْعنة الاحتلال الروسي لأراضٍ أوكرانية، لكن بوتين تعامل مع هذا الطرح الأمريكي باعتباره علامة ضَعف، فقرّر من جانبه تصعيد الحرب، معتقداً أن ترامب ليس لديه استعداد للتصعيد.
ورأى صاحب المقال أن الصواريخ الأمريكية الجديدة قد لا تغيّر مسار الحرب، لكنها وبلا شك ستزيد قدرة الأوكرانيين على تسديد ضربات موجِعة للروس - على الصعيد العسكري وأيضاً الاقتصادي عبر استهداف البِنية التحتية.
ورجّح الكاتب أن الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة كفيلة بتقييد سلاسل الإمداد الروسية وبمُفاقمة مستويات التضخم، وإذا ما جرى تعزيز تلك الرسوم بحزمة من العقوبات الجديدة على الأفراد والقطاعات، فسيكون لذلك بلا شك، ضررٌ بالغٌ على اقتصاد الحرب الروسية.
وإلى نيويورك بوست، حيث نطالع افتتاحية بعنوان "صفقة ترامب الخاصة بالسلاح، بالإضافة إلى العقوبات الجديدة على روسيا، كفيلة بتغيير قواعد اللعبة".
ورجّحت الصحيفة أن يؤدي قرار الرئيس ترامب - إرسال أسلحة بمليارات الدولارات إلى أوكرانيا عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو) - إلى تغيير معادلة القوة في الحرب التي تخوضها روسيا منذ نحو 40 شهراً ضد أوكرانيا.
ورأت نيويورك بوست ما قالت إنه "توليفة مرعبة" في جمْع القرار الأمريكي بين إرسال السلاح إلى أوكرانيا وبين فرْض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على موسكو - إذا هي أخفقتْ في التوصل إلى هدنة في غضون 50 يوماً.
ورجّحت الصحيفة أن تؤدي هذه العقوبات إلى تقويض الاقتصاد الروسي.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب لم يُعطِ تفاصيل بشأن نوع السلاح الذي ينوي إرساله إلى كييف، لكنه عقّب بأنها ستكون "تجميعة شاملة من أفضل المتاح" على حدّ تعبيره. وإلى ذلك، قال السفير الأمريكي للناتو، ماثيو ويتكر، إن الخطة قصيرة المدى تمثّلتْ في إرسال أنظمة دفاعية، كبطاريات باتريوت، القادرة على التصدي للصواريخ الروسية.
على أنّ أوكرانيا ستحصل كذلك على أسلحة هجومية، بما في ذلك صواريخ طويلة المدى قادرة على الوصول إلى أراضٍ روسية، بحسب ما أفادت تقارير نشرها موقع أكسيوس الأمريكي، وبذلك، فإن "الشعب الروسي، والرئيس بوتين ذاته، سيشعرون بالتبعات"، وفقاً لصحيفة نيويورك بوست.
ورجّحت الافتتاحية أن تساعد الرسوم الجمركية الثانوية التي أعلن عنها ترامب في مزيد من الضغوط على روسيا، بما يجرّد الأخيرة من عوائد تستخدمها في تمويل الحرب - "رغم الكرَم الذي انطوى عليه إعطاء بوتين 50 يوماً للتوصل إلى هدنة"، على حدّ تعبير الصحيفة الأمريكية.
ورأت نيويورك بوست أن نقطة العقوبات أساسية؛ لا سيما وأن روسيا تئنّ تحت العقوبات الاقتصادية، فإذا أُضيفتْ إليها عقوبات أخرى، فإن ذلك كفيل بالضغط على بوتين وبدَفْعه دفعاً باتجاه الهُدنة.
وخلُصت الصحيفة إلى القول إن "فريق ترامب، لحسن الحظ، على الطريق الصحيح الآن".
"ترامب يخشى استفزاز القوة النووية الروسية"
ونختتم جولتنا من صحيفة كوميرسانت الروسية، والتي نشرت مقالاً بعنوان "الموقف الأمريكي يتشدّد بشكل تدريجي"، لمحرّر الشؤون السياسية ديمتري دريزيه.
ورأى ديمتري أن "البيت الأبيض يبدو حريصاً على تجنُّب اتخاذ خطوات حاسمة إزاء الكرملين"، مشيراً إلى مُهلة الـ 50 يوماً التي تضمّنها إعلان الرئيس ترامب بشأن تزويد أوكرانيا بالسلاح وفرْض المزيد من العقوبات على روسيا وشركائها التجاريين.
ووفقاً لديمتري، فإن ما وُصف بـ"مفاجأة دونالد ترامب" ليس فيه شيءٌ مرعب بالنسبة للاتحاد الروسي، على الأقل كما يبدو عليه الأمر للوهلة الأولى.
وأوضح الكاتب أن قرار العقوبات الثانوية على شركاء روسيا التجاريين من شأنه أن يجعل التداوُل التجاري مع الولايات المتحدة شيئاً بالغ الصعوبة.
كما لفت ديمتري إلى ما قال إنه تقرير نشره موقع أكسيوس الأمريكي، مفاده أن الرئيس الروسي كان قد أبلغ نظيره الأمريكي بشأن هجوم روسيّ جديد سيستغرق 60 يوماً بالتمام، وبأن هذا الهجوم سيثمر عن نتائج محدّدة - وإذا كان ذلك، فإنه لن يكون هناك شيء للتفاوض بشأنه (بعد مُهلة الـ 50 يوماً للتوصل إلى هُدنة، التي انطوى عليها إعلان ترامب).
وعلى ضوء ذلك الإعلان الأمريكي، فإن أمام الروس والأوكران مدة 50 يوماً "يستمتعون فيها بقتال جيد في الحديقة"، على حدّ تعبير ترامب. وفي غضون تلك المُدة، "سيحاول الغرب بكل ما وسِعه أن يكافئ الفُرص، قبل العودة إلى طاولة المفاوضات".
ويعتقد ديمتري أن الرئيس الأمريكي "يتجنّب اتخاذ قرارات متشددة إزاء موسكو، خشية استفزاز الجانب الروسي الذي يمتلك سلاحاً نووياً، وبالمثل، فإن روسيا تُفضّل إلقاء اللوم على أوروبا في كل شيء، بدلاً من مهاجمة الرئيس الأمريكي بشكل مباشر"، وفقاً لصاحب المقال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يطلق تحقيق في ممارسات البرازيل التجارية 'الغير العادلة'
ترامب يطلق تحقيق في ممارسات البرازيل التجارية 'الغير العادلة'

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 44 دقائق

  • وكالة الصحافة المستقلة

ترامب يطلق تحقيق في ممارسات البرازيل التجارية 'الغير العادلة'

المستقلة/- أعلنت إدارة ترامب أنها أطلقت تحقيقًا في ممارسات البرازيل التجارية 'الغير العادلة'. وأفاد بيان صادر عن الممثل التجاري الأمريكي أن التحقيق سيشمل سياسات الحكومة البرازيلية 'المتعلقة بالتجارة الرقمية وخدمات الدفع الإلكتروني؛ والتعريفات الجمركية التفضيلية غير العادلة؛ والتدخل في مكافحة الفساد'. ويسعى التحقيق إلى تحديد ما إذا كانت هذه السياسات 'غير معقولة أو تمييزية، وتثقل كاهل التجارة الأمريكية أو تقيدها'. في الأسبوع الماضي، حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطات البرازيلية على إنهاء ملاحقتها للرئيس السابق جايير بولسونارو، متهمًا إياها بشن حملة. وصرح الممثل التجاري الأمريكي جيمسون غرير بأن التحقيق بدأ بتوجيه من ترامب 'في هجمات البرازيل على شركات التواصل الاجتماعي الأمريكية، بالإضافة إلى ممارسات تجارية غير عادلة أخرى تضر بالشركات والعمال والمزارعين ومبتكري التكنولوجيا الأمريكيين'. وقال: 'لقد قررت أن الحواجز الجمركية وغير الجمركية التي تفرضها البرازيل تستحق تحقيقًا شاملًا، وربما إجراءات سريعة وفعّالة'. اتهم جرير البرازيل بإلحاق الضرر بالصادرات الأمريكية من خلال تقديم تعريفات جمركية أقل لشركاء تجاريين آخرين. سينظر المحققون في مزاعم محاولات البرازيل لمعاقبة الشركات الأمريكية العاملة في التجارة والخدمات الرقمية لعدم فرضها رقابة على الخطاب السياسي. كما زعم المكتب وجود نقص في إنفاذ حقوق الملكية الفكرية بشكل كافٍ، مما يضر بالعمال الأمريكيين 'الذين ترتبط سبل عيشهم بالقطاعات الأمريكية القائمة على الابتكار والإبداع'. هدد ترامب بالتحقيق لأول مرة في رسالة إلى الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الأسبوع الماضي. في الرسالة نفسها، أعلن الرئيس الأمريكي عن فرض تعريفة جمركية بنسبة 50% على البرازيل اعتبارًا من 1 أغسطس. وردًا على ذلك، قال لولا إن البرازيل ستُعادل أي زيادة في التعريفات. في العام الماضي، بلغ حجم التجارة بين البلدين 90 مليار دولار. أعلنت واشنطن عن فائض تجاري مع البرازيل قدره 7.4 مليار دولار في عام 2024، بزيادة قدرها 33% عن العام السابق.

'لم أحرض على قصف موسكو' .. ترمب ينفي سعيه لإرسال صواريخ بعيدة المدى إلى أوكرانيا
'لم أحرض على قصف موسكو' .. ترمب ينفي سعيه لإرسال صواريخ بعيدة المدى إلى أوكرانيا

موقع كتابات

timeمنذ ساعة واحدة

  • موقع كتابات

'لم أحرض على قصف موسكو' .. ترمب ينفي سعيه لإرسال صواريخ بعيدة المدى إلى أوكرانيا

وكالات- كتابات: أعلن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، أمس الثلاثاء، أنّ الأسلحة يتمّ شحنها بالفعل إلى 'أوكرانيا'. وأكد 'ترمب'؛ أنّ 'الولايات المتحدة' لا تسعى إلى إرسال صواريخ بعيدة المدى إلى 'أوكرانيا'، وذلك تعليقًا على تقارير إعلامية أوردت أنه لا يستبعّد إرسال أسلحة بعيدة المدى إلى 'أوكرانيا' من أجل استهداف العُمق الروسي. في سيّاقٍ متصل؛ أكد 'البيت الأبيض' أنّ الرئيس الأميركي لم يُحرّض الرئيس الأوكراني؛ 'فولوديمير زيلينسكي'، على قصف العاصمة الروسية؛ 'موسكو' ومدينة 'سان بطرسبورغ'، من أجل: 'إجبار روسيا على التفاوض'، وذلك نفيًا لما أوردته صحيفة (فايننشال تايمز) البريطانية. وكان 'ترمب' قد كشف عن أسلحة جديدة لـ'أوكرانيا'، يوم الإثنين المنصرم، وهدّد بفرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية بعد مهلة مدتها (50) يومًا ما لم توافق 'موسكو' على: 'اتفاق سلام'. وأشار، في تصريحات للصحافيين، إلى أنه لم يتحدّث إلى الرئيس الروسي؛ 'فلاديمير بوتين'، منذ إعلانه الإثنين، عن عزمه فرض عقوبات على 'روسيا'.

الهوس الاعلامي الغربي الكاذب في التعاطي مع الاحداث في منطقتنا تجاوزته فضائية عراقية !كاظم نوري
الهوس الاعلامي الغربي الكاذب في التعاطي مع الاحداث في منطقتنا تجاوزته فضائية عراقية !كاظم نوري

ساحة التحرير

timeمنذ ساعة واحدة

  • ساحة التحرير

الهوس الاعلامي الغربي الكاذب في التعاطي مع الاحداث في منطقتنا تجاوزته فضائية عراقية !كاظم نوري

الهوس الاعلامي الغربي الكاذب في التعاطي مع الاحداث في منطقتنا تجاوزته فضائية عراقية ! كاظم نوري لن نستغرب او نصاب بالذهول ونحن نتابع الاعلام الغربي عندما نراه مهووسا بتصريحات وعنتريات ' ترامب' التي تحولت من تصريحات وتعهدات بان مجيئه الى البيت الابيض هذه المرة سوف يسهم في استتباب الامن والسلام في العالم بعيدا عن الحروب واذا به يمارس البلطجة السياسية بابشع صورها يبتز ويهدد ويتوعد من اجل الحصول على المادة بشتى الطرق ومواصلة نهج الهيمنة البغيضة على العالم ردا على محاولات دول كبرى تسعى الى اقامة نظام عالمي عادل متعدد الاقطاب لوضع حد للاستهتار الامريكي والغربي ؟؟ وحتى نكون موضوعيين ورغم الهوس الغربي الاعلامي ومحاولة التهويل تارة والتهديد تارة اخرى هناك مؤشرات على جود اعلام عقلاني ومنطقي لبعض المؤسسات الاعلامية الغربية وهي قليلة جدا تتناول نهج واشنطن غير المالوف بالنقد خاصة ان تصريحات سمسار البيت الابيض المتناقضة والكاذبة المغلفة بصيغ الاحتيال والخداع والتلاعب بالالفاظ اخذت منحى لايمكن التنبؤ به وبات العالم لايثق بالولايات المتحدة وبكل مسؤوليها بعد ان تبين انهم مجرد ' محتالين' يتلاعبون بالالفاظ وبات جميعهم من عديمي المصداقية ويتقدمون الصفوف في مجال الخداع والوعود الكاذبة ؟؟ ووسط هذا الزخم الاعلامي الغربي الكاذب والمخادع نجد ان هناك مؤسسات اعلامية ناطقة بالعربية لاتقل هي الاخرى خداعا وكذبا وتحاول ان تمرر اكاذيب الصهاينة وداعميهم وتتجاهل الحقائق والوقائع التي تقع في منطقتنا وتحولت الى لسان حال ينطق باسم ' نتن ياهو' وترامب وكل طاغية في هذا العصر وباتت تعتم على البطولات الخارقة التي تنفذها المقاومة في غزة الجريحة وفي مناطق اخرى في اليمن الشجاع . واخذت هذه الاجهزة الاعلامية ومن بينها فضائيات بعضها يمتلكها عراقيون يعيشون في المنفى تواصل ' دس السم بالعسل' في تمرير سمومها على المواطن العراقي اولا والعربي ثانيا؟ متابعة يومية لمثل هذه الفضائيات يتضح للمواطن الفطن انها تحاول ان تمرر الاكاذيب بل تحولت الى اشبه بالناطق الرسمي في خدمة ال صهيون و' ماما امريكا' ؟؟ كانت فرصة بالامس وانا اتابع برامج احدى هذه الفضائيات الاخبارية لساعات في سابقة لم افعلها من قبل لان مثل هذه الفضائيات لاتستحق ان نقتل الوقت من اجل متابعة برامجها الرخيصة والتافهة . وحتى لا اكون مبالغا وجدت في تعاطيها مع الاخبار والاحداث التي تعصف بمنطقتنا بانها فضائية يشرف عليها اعلامي لايمتلك ذرة من الشرف والعطف على قضايا الامة بل انها فضائية يحمل من يديرها معولا لهدم كل امل عربي واسلامي مناهض للعدو الصهيوني بل حتى في تناوله الاحداث في العراق في نشرات فضائيته التي تقتات على الدعم الاجنبي لانه اشبه بالمتسول عند ابواب من يدعمه بالمال ؟؟ هكذا هو تاريخه الاعلامي الرخيص كما يتضح من خلال مسيرة فضائيته وكيفية تعاطيها مع الاحداث ؟؟ ‎2025-‎07-‎16

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store