
تدافع في معبد هندوسي يودي بحياة 6 أشخاص في شمال الهند
ووقع التدافع على السلم المؤدي إلى معبد 'مانسا ديفي' في مدينة هاريدوار الهندوسية المقدّسة، الواقعة على ضفاف نهر الغانج، وأدى إلى إصابة الكثير من الأشخاص بجروح.
وقال بارميندرا دوبال، المسؤول رفيع المستوى في الشرطة، لفرانس برس إن هناك 'ستة قتلى وأكثر من 10 جرحى أدخلوا إلى المستشفى'.
وأفاد بوشكار سينغ دامي، رئيس وزراء ولاية أتراكند، بأن عمليات الإغاثة والإنقاذ جارية.
وأوضح سينغ دامي، في بيان: 'أنا على تواصل دائم مع الإدارة المحلية في ما يتعلق بهذه المسألة وتجري مراقبة الوضع'.
وتشهد المهرجانات الدينية الهندية عادة حوادث تدافع تؤدي إلى سقوط قتلى.
وفي يونيو المنصرم، أدى تدافع أثناء مهرجان هندوسي في ولاية أوديشا الساحلية إلى سقوط ثلاثة قتلى على الأقل وإصابة عدد آخر بجروح.
وفي ماي من السنة الجارية، قتل ستة أشخاص في ولاية غوا الغربية بعدما تجمّع الآلاف في إطار مراسم للسير على النار.
وفي يناير من السنة ذاتها، قتل 30 شخصا على الأقل في تدافع وقع صباحا في كومبه ميلا؛ وهو مهرجان هندوسي كبير يقام في مدينة برايغراج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ 13 ساعات
- كش 24
تدافع في معبد هندوسي يودي بحياة 6 أشخاص في شمال الهند
لقي ستة أشخاص على الأقل حتفهم نتيجة تدافع في معبد هندوسي شهير في ولاية أتراكند في شمال الهند الأحد، حسب ما أفاد به مسؤولون. ووقع التدافع على السلم المؤدي إلى معبد 'مانسا ديفي' في مدينة هاريدوار الهندوسية المقدّسة، الواقعة على ضفاف نهر الغانج، وأدى إلى إصابة الكثير من الأشخاص بجروح. وقال بارميندرا دوبال، المسؤول رفيع المستوى في الشرطة، لفرانس برس إن هناك 'ستة قتلى وأكثر من 10 جرحى أدخلوا إلى المستشفى'. وأفاد بوشكار سينغ دامي، رئيس وزراء ولاية أتراكند، بأن عمليات الإغاثة والإنقاذ جارية. وأوضح سينغ دامي، في بيان: 'أنا على تواصل دائم مع الإدارة المحلية في ما يتعلق بهذه المسألة وتجري مراقبة الوضع'. وتشهد المهرجانات الدينية الهندية عادة حوادث تدافع تؤدي إلى سقوط قتلى. وفي يونيو المنصرم، أدى تدافع أثناء مهرجان هندوسي في ولاية أوديشا الساحلية إلى سقوط ثلاثة قتلى على الأقل وإصابة عدد آخر بجروح. وفي ماي من السنة الجارية، قتل ستة أشخاص في ولاية غوا الغربية بعدما تجمّع الآلاف في إطار مراسم للسير على النار. وفي يناير من السنة ذاتها، قتل 30 شخصا على الأقل في تدافع وقع صباحا في كومبه ميلا؛ وهو مهرجان هندوسي كبير يقام في مدينة برايغراج.


المغرب اليوم
منذ 4 أيام
- المغرب اليوم
طالبان تتنصل من تقرير الأمم المتحدة بشأن انتهاكات لحقوق الإنسان
أعربت حكومة طالبان عن رفضها لاستنتاجات تقرير للأمم المتحدة تحدّث عن انتهاكات تعرّض لها الأفغان الذين عادوا من الخارج، متّهمة الهيئة الدولية بنشر الدعاية والشائعات. وقال الناطق باسم الحكومة ذبيح الله مجاهد لفرانس برس إن الأشخاص الذين نقل عنهم التقرير أقوالهم لربما لم يكونوا دقيقين، أو أنهم يعارضون النظام أو يرغبون بنشر الدعاية أو الشائعات، وبالتالي يستغلون بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان لهذا الغرض. ووثّق تقرير أممي نشرته الأمم المتحدة اليوم الخميس حالات أفراد أُعيدوا قسرا إلى أفغانستان، وتعرضوا لانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان على يد سلطات الأمر الواقع، بما في ذلك التعذيب وسوء المعاملة، والاعتقال والاحتجاز التعسفيان، وتهديدات على أمنهم الشخصي. وخلص التقرير الصادر عن بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان ومكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إلى أن فئات العائدين إلى البلاد المعرضين بشكل خاص لخطر الانتقام وانتهاكات حقوق الإنسان الأخرى على يد سلطات الأمر الواقع - تشمل النساء والفتيات، والأفراد المرتبطين بالحكومة السابقة وقواتها الأمنية، والعاملين في مجال الإعلام، والمجتمع المدني. وبحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إنه لا ينبغي إعادة أي شخص إلى بلد "يواجه فيه خطر الاضطهاد بسبب هويته أو تاريخه الشخصي". وسلط الضوء على محنة النساء والفتيات "اللواتي يتعرضن لمجموعة من التدابير ترقى إلى مستوى الاضطهاد على أساس جنسهن فقط". بينما استند التقرير إلى مقابلات أُجريت العام الماضي مع 49 فردا عادوا قسرا إلى أفغانستان. وكشف أشخاص كانوا ينتمون إلى الحكومة السابقة وقواتها الأمنية، أنهم أُجبروا على الاختباء منذ عودتهم خوفا من الانتقام، على الرغم من العفو الذي أعلنته سلطات الأمر الواقع عن جميع من قاتلوا ضدها سابقا في النزاع. وحث التقرير الدول على ضمان إجراء تقييمات فردية قبل أي عودة للأشخاص إلى أفغانستان، والامتناع عن إعادة أي أفراد معرضين لخطر حقيقي لانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان إلى أفغانستان، وهو ما يُعد انتهاكا للقانون الدولي. وأُعيد مئات الآلاف من الأفغان قسرا من الدول المجاورة منذ عام 2023، وخاصة من باكستان وإيران، مما وضع ضغطا هائلا على الموارد المحدودة المتاحة لسلطات الأمر الواقع لتلبية احتياجاتهم بشكل عام. إدماج العائدين في حين قالت الممثلة الخاصة للأمين العام في أفغانستان، روزا أوتونباييفا، إنه بينما استجابت السلطات الفعلية بطريقة منسقة للتدفق الكبير للعائدين في السنوات الأخيرة، لا بد من بذل مزيد من الجهود لضمان إدماج جميع العائدين في المجتمع وصون حقوقهم الإنسانية". وأكدت أن مشاركة جميع الأفغان في الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية للبلاد "أمر بالغ الأهمية لتنمية الأمة وازدهارها"، وحثت سلطات الأمر الواقع على "الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي ومسؤولياتها تجاه الشعب الأفغاني". وكان منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، توم فليتشر أعلن قبل يومين تخصيص 10 ملايين دولار من الصندوق المركزي للاستجابة للطوارئ لتوسيع نطاق المساعدة المنقذة للحياة على حدود أفغانستان، في خضم الزيادة الكبيرة في أعداد العائدين من إيران في الأسابيع الأخيرة. وسيساعد التمويل الجديد في توسيع الدعم للفئات الأكثر ضعفا، بمن فيهم النساء والأطفال، عند وصولهم وفي مناطق عودتهم. وخلال الأيام الـ 12 الأولى من يوليو وحده، عاد حوالي 339 ألف شخص من إيران إلى أفغانستان، ليصل العدد الإجمالي للعائدين إلى 1.1 مليون هذا العام حتى الآن. وتشكل العائلات أكثر من 60% من إجمالي العائدين من إيران، و43% من العائدين هم أطفال دون سن 18 عاما. ويشمل ذلك عددا متزايدا من الأطفال غير المصحوبين والمنفصلين عن ذويهم، مما يثير الكثير من المخاوف. وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن غالبية العائدين الجدد يتجهون إلى المراكز الحضرية في هرات وكابول، ويحتاج الكثير منهم إلى دعم عاجل. كما يفرض الوافدون الجدد ضغطا إضافيا على المجتمعات المضيفة الضعيفة بالفعل، حيث إن الخدمات محدودة والموارد شحيحة في العديد من المناطق التي يعود إليها الناس.


عبّر
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- عبّر
60 قتيلا في حريق بمركز تسوق بالعراق
قُتل 60 شخصا على الأقل في حريق اندلع في مركز للتسوق في مدينة الكوت في شرق العراق ليلا، بحسب ما أفادت السلطات الخميس. وأمرت السلطات بفتح تحقيق في الحريق. وأفاد شخصان على الأقل وكالة فرانس برس بأنهما خسرا خمسة من أفراد عائلتيهما الذين توجهوا إلى المركز الذي دشن قبل حوالى خمسة أيام فقط للتسوق وتناول العشاء. وقالت وزارة الداخلية في بيان 'أودى هذا الحريق المؤلم بحياة 61 مواطنا بريئا، غالبيتهم قضوا اختناقا داخل الحمامات نتيجة تصاعد كثيف للدخان، وبينهم 14 جثة متفحمه غير معلومة'. ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن محمد جميل المياحي محافظ واسط (حيث تقع الكوت) قوله إن من بين الضحايا رجال ونساء وأطفال. وأكد مصدر طبي في الكوت لفرانس برس وجود الكثير من الجثث التي لم يتم التعرّف عليها. وذكر مراسل فرانس برس من الموقع أن عناصر الإنقاذ ما زالوا يبحثون عن مفقودين. وأوضحت وزارة الداخلية في بيانها أن فرق الدفاع المدني تمكنت من إنقاذ 'أكثر من 45 شخصا كانوا عالقين داخل المبنى' المؤلف من خمسة طوابق والذي يضم مطعما وسوبرماركت.