
محمد الدعجة ينهي متطلبات البكالوريوس في الإرشاد والصحة النفسية من الجامعة الأردنية
وأعرب الدعجة عن امتنانه العميق لله تعالى الذي يسّر له سُبل التوفيق، موجّهًا كلمات الشكر والعرفان لوالديه على دعمهما المتواصل، وإلى إخوته الذين كانوا له سندًا طوال مشواره الأكاديمي.
وقال:
﷽
"و آخر دعواهم أن الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ"
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وبفضله تتحقق الأمنيات.. يَسَّرَ البدايات .. وأكملَ النهايات .. وبَلّغنا الغايات ..
بفضل الله أنهيت متطلبات شهادة البكالوريس في تخصص الارشاد والصحه النفسة/الجامعة الاردنية.
أهدي تخرجي هذا إلى من حصد الأشواك عن دربي ليمهد لي طريق العلم والذي بدل جهد السنين من أجل ان اعتلي سلالم النجاح
الى ملاكي في الحياة ومن كان دعاؤها سر نجاحي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 11 ساعات
- الوكيل
"تربية الجامعة" توضح: نعامل طلبة مركز الحسين للسرطان...
09:39 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أكّد مدير لواء تربية الجامعة، عبد الحكيم الشوابكة، أن وزارة التربية والتعليم، وبالتعاون مع مركز الحسين للسرطان، تعمل على توفير بيئة إنسانية وعادلة لطلبة الثانوية العامة من مرضى السرطان أثناء تأديتهم الامتحانات، وذلك ضمن الأطر القانونية التي يسمح بها القانون. اضافة اعلان وأوضح الشوابكة لـ"برنامج الوكيل" الذي يبث عبر "راديو هلا" رداً على ما جاء في شكوى للبرنامج أمس الإثنين بخصوص المعاملة "اللاإنسانية" التي يتعرض لها الطلبة أثناء تقديم الامتحان، أن كوادر التربية تُعامل طلبة مركز الحسين للسرطان بإنسانية مطلقة خلال فترة الامتحانات، مؤكدًا أن مديرة القاعات هي ذاتها منذ سنوات ولم تسجل بحقها أي ملاحظات، مشيدًا بكفاءة الكوادر العاملة والتزامهم بالتعليمات والأنظمة. وأشار إلى أن الامتحانات تُعقد في قاعتين من حيث الشكل والموقع: الأولى داخل المركز، والثانية خارجه، ويتم تحديد مكان تقديم الامتحان لكل طالب بناءً على قرار الأطباء المختصين في مركز الحسين، وليس من قبل وزارة التربية. وبشأن ما أُثير حول حرمان طالبة من دخول الامتحان بسبب التأخير، بيّن الشوابكة أنه تحدث شخصيًا مع والد الطالبة، وأوضح أن الطالبة تأخرت 12 دقيقة وكانت قادمة من منطقة سحاب. وأكد أن تعليمات الامتحانات لا تسمح بدخول أي طالب يتأخر عن موعد الامتحان، والعاملون في القاعات لا يملكون أي صلاحية لتجاوز هذه التعليمات، لما في ذلك من مساس بمبدأ العدالة بين الطلبة. وفيما يخص الطالبة التي قيل إنها فقدت وعيها داخل القاعة، أوضح الشوابكة أنها أنهت الإجابة على الامتحان قبل أن تشعر بآلام حادة في الظهر، وتبين لاحقًا أنها لم تتناول علاجها في الوقت المحدد، نافيًا أن تكون تحت ضغط نفسي أثناء الامتحان، ومؤكدًا متابعة حالتها الصحية بشكل فوري. وكشف الشوابكة عن ضبط طالب يقرأ بصوت عالٍ رغم كونه بمفرده داخل قاعة الامتحان، حيث أظهر جهاز كشف البث وجود هاتف خليوي بحوزته، وقد تم ضبط الجهاز وتسليمه للجنة الامتحانات لاتخاذ الإجراءات القانونية، وفق ما تنص عليه تعليمات الامتحان العامة. وأشار الشوابكة إلى أن التربية تعي تمامًا الوضع الصحي والنفسي والاجتماعي لطلبة مركز الحسين، وتبذل قصارى جهدها لتوفير أقصى درجات الدعم ضمن حدود القانون، مشددًا على أن دفاتر إجابات الطلبة المرضى تُصَحّح ضمن دفاتر الطلبة الآخرين دون تمييز. كما أوضح أن مسؤولية تعقيم قاعات الامتحانات تقع على مركز الحسين للسرطان، بالتنسيق مع الجهات المختصة. وختم الشوابكة تصريحاته بالتأكيد على أن عددًا من طلبة مركز الحسين للسرطان تفوّقوا في الامتحانات السابقة، وحققوا معدلات عالية جدًا، مشيرًا إلى أن التربية تحرص على تحقيق العدالة والإنصاف، وتوفير بيئة تراعي الاحتياجات الخاصة لطلبة مرضى السرطان، داعيًا الله أن يمنّ عليهم بالشفاء العاجل.

سرايا الإخبارية
منذ 12 ساعات
- سرايا الإخبارية
ما حكم التداوي بالنجاسة وأجزاء الآدمي الميت؟ .. الإفتاء الأردني يجيب
سرايا - رصد - ردت دائرة الإفتاء العام الأردنية على سؤال ورد اليها، يتعلق بالحكم الشرعي للتداوي بالنجاسة وأجزاء الآدمي الميت. كان نص السؤال الذي أجابت عنه دائرة الإفتاء العام "ما حكم استخدام العظام الصناعية والأنسجة التي تكون مستخرجة من عظام إنسان ميت، أو من الأبقار، أو من الخنزير في زراعة الأسنان والتهابات اللثة، وهل هناك فرق إذا كان المريض مسلماً أو غير مسلم؟". وقالت دائرة الإفتاء في ردها على السؤال: " شرع الإسلام التداوي من الأمراض التي تصيب الإنسان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً، غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ الْهَرَمُ) رواه أبو داود، ويسنّ للمريض التداوي، فالله عز وجلّ جعل التداوي سبباً للعلاج والشفاء، يقول الإمام باعشن الشافعي رحمه الله: "يسنّ التداوي مع الاعتماد على الله تعالى، والرضا عنه؛ للأمر به، ولجمعه بين فضيلتي: التوكل، وتعاطي السبب الذي خلقه الله؛ للتداوي به" [بشرى الكريم 1/ 445]. وأضافت، أن الأصل المقرر عند الفقهاء حرمة التداوي بالنجاسة، وأجازوا التداوي بها -غير خالص الخمر- عند الحاجة -استثناءً- بشرط أن لا يوجد بديل طاهر للعلاج، قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري رحمه الله: "ويجوز التداوي بنجس، غير مسكر، -عند فقد الطاهر- كلحم حية وبول" [أسنى المطالب 4 /159]، فإذا كان التداوي بالنجاسة الصرفة جائزاً عند الحاجة، فمن باب أولى التداوي بما يدخل فيه نجس. وأوضحت، أن الفقهاء اتفقوا على حرمة التداوي بأجزاء الآدمي الميت عند وجود البديل ولو كان البديل نجسًا، وأجاز السادة الشافعية ذلك- في حال انعدام البديل ولو كان البديل نجساً-، يقول الإمام عبد الحميد الشرواني رحمه الله: "هذا إنما يقيَّد امتناع الجبر بعظم الآدمي مع وجود الصالح من غيره ولو نجساً، وبقي ما لو لم يجد صالحاً غيره فيحتمل حينئذٍ جواز الجبر بعظم الآدمي الميت، كما يجوز للمضطر أكل الآدمي الميت إذا فقد غيره" [حواشي الشرواني والعبادي على تحفة المحتاج 2/ 126]. وبينت في ردها، أنه ؛ لا حرج في التداوي بالنجس -غير خالص الخمر- إذا انعدم البديل، فإذا وجد البديل فلا يجوز ذلك، كما ويجوز التداوي بأجزاء الآدمي الميت إذا لم يوجد البديل ولو كان نجسًا، ولا فرق بين أن يكون المريض مسلماً أو غير مسلم. والله تعالى أعلم.


الوكيل
منذ 13 ساعات
- الوكيل
"تربية الجامعة" توضح: نعامل طلبة مركز الحسين للسرطان...
09:39 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أكّد مدير لواء تربية الجامعة، عبد الحكيم الشوابكة، أن وزارة التربية والتعليم، وبالتعاون مع مركز الحسين للسرطان، تعمل على توفير بيئة إنسانية وعادلة لطلبة الثانوية العامة من مرضى السرطان أثناء تأديتهم الامتحانات، وذلك ضمن الأطر القانونية التي يسمح بها القانون. اضافة اعلان وأوضح الشوابكة لـ"برنامج الوكيل" الذي يبث عبر "راديو هلا" رداً على ما جاء في شكوى للبرنامج أمس الإثنين بخصوص المعاملة "اللاإنسانية" التي يتعرض لها الطلبة أثناء تقديم الامتحان، أن كوادر التربية تُعامل طلبة مركز الحسين للسرطان بإنسانية مطلقة خلال فترة الامتحانات، مؤكدًا أن مديرة القاعات هي ذاتها منذ سنوات ولم تسجل بحقها أي ملاحظات، مشيدًا بكفاءة الكوادر العاملة والتزامهم بالتعليمات والأنظمة. وأشار إلى أن الامتحانات تُعقد في قاعتين من حيث الشكل والموقع: الأولى داخل المركز، والثانية خارجه، ويتم تحديد مكان تقديم الامتحان لكل طالب بناءً على قرار الأطباء المختصين في مركز الحسين، وليس من قبل وزارة التربية. وبشأن ما أُثير حول حرمان طالبة من دخول الامتحان بسبب التأخير، بيّن الشوابكة أنه تحدث شخصيًا مع والد الطالبة، وأوضح أن الطالبة تأخرت 12 دقيقة وكانت قادمة من منطقة سحاب. وأكد أن تعليمات الامتحانات لا تسمح بدخول أي طالب يتأخر عن موعد الامتحان، والعاملون في القاعات لا يملكون أي صلاحية لتجاوز هذه التعليمات، لما في ذلك من مساس بمبدأ العدالة بين الطلبة. وفيما يخص الطالبة التي قيل إنها فقدت وعيها داخل القاعة، أوضح الشوابكة أنها أنهت الإجابة على الامتحان قبل أن تشعر بآلام حادة في الظهر، وتبين لاحقًا أنها لم تتناول علاجها في الوقت المحدد، نافيًا أن تكون تحت ضغط نفسي أثناء الامتحان، ومؤكدًا متابعة حالتها الصحية بشكل فوري. وكشف الشوابكة عن ضبط طالب يقرأ بصوت عالٍ رغم كونه بمفرده داخل قاعة الامتحان، حيث أظهر جهاز كشف البث وجود هاتف خليوي بحوزته، وقد تم ضبط الجهاز وتسليمه للجنة الامتحانات لاتخاذ الإجراءات القانونية، وفق ما تنص عليه تعليمات الامتحان العامة. وأشار الشوابكة إلى أن التربية تعي تمامًا الوضع الصحي والنفسي والاجتماعي لطلبة مركز الحسين، وتبذل قصارى جهدها لتوفير أقصى درجات الدعم ضمن حدود القانون، مشددًا على أن دفاتر إجابات الطلبة المرضى تُصَحّح ضمن دفاتر الطلبة الآخرين دون تمييز. كما أوضح أن مسؤولية تعقيم قاعات الامتحانات تقع على مركز الحسين للسرطان، بالتنسيق مع الجهات المختصة. وختم الشوابكة تصريحاته بالتأكيد على أن عددًا من طلبة مركز الحسين للسرطان تفوّقوا في الامتحانات السابقة، وحققوا معدلات عالية جدًا، مشيرًا إلى أن التربية تحرص على تحقيق العدالة والإنصاف، وتوفير بيئة تراعي الاحتياجات الخاصة لطلبة مرضى السرطان، داعيًا الله أن يمنّ عليهم بالشفاء العاجل.