
7 علامات تحذيرية تشير إلى مشاكل في المرارة
اضافة اعلان
بحسب موقع "WebMD"، إليكم أبرز العلامات التحذيرية لمشاكل المرارة:
ألم مفاجئ في أعلى البطن الأيمن قد يمتد إلى الظهر أو الكتف، ويزداد مع التنفس العميق.
الغثيان والقيء، خاصة بعد تناول وجبات دهنية.
انتفاخ وعسر هضم مستمر.
الحمى أو القشعريرة، ما قد يدل على وجود التهاب.
اصفرار الجلد أو العينين (اليرقان)، علامة على انسداد في القناة الصفراوية.
تغير لون البول أو البراز (البول داكن والبراز فاتح).
فقدان الشهية أو الشعور الدائم بالامتلاء.
ويُعتبر تكوّن الحصوات السبب الأكثر شيوعًا للمشاكل، وغالبًا ما تكون مكونة من الكوليسترول أو البيليروبين، وقد تؤدي إلى التهاب المرارة إذا أغلقت القنوات الصفراوية.
كما ترتفع احتمالية الإصابة لدى النساء نتيجة تأثير هرمون الإستروجين، وكذلك لدى الحوامل، والمصابين بالسمنة، أو من لديهم تاريخ عائلي مع المرض.
جدير بالذكر أن بعض الحصوات لا تُسبب أعراضًا وتُعرف بـ"الصامتة"، ولكن في حال ظهور الأعراض، قد يُوصى بإجراء جراحي لاستئصال المرارة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
ما فوائد تناول عين الجمل المنقوع على الريق؟
عمان يُعتبر عين الجمل من المكسرات الغنية بالعناصر الغذائية المهمة لصحة الجسم، وهو يحظى بشعبية كبيرة؛ لما له من فوائد صحية متعددة. ومن العادات الصحية التي يلجأ إليها البعض تناول عين الجمل منقوعًا على الريق، فما الفوائد التي يمكن أن يجنيها الجسم من هذه الطريقة؟ 1. تعزيز اليقظة والتركيز، يحتوي عين الجمل على نسبة عالية من أحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تلعب دورًا مهمًا في تعزيز وظائف الدماغ، مما يساعد على زيادة التركيز والانتباه وتحسين المزاج، ويمنح شعورًا باليقظة في بداية اليوم.2. دعم صحة القلب، الدهون الصحية الموجودة في عين الجمل تساعد على تنظيم مستويات الكوليسترول في الدم، وتحسين تدفق الدم، مما يساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.3. تحسين صحة البشرة، يحتوي عين الجمل على مضادات الأكسدة وفيتامين هـ، وهما عنصران مهمان في حماية البشرة من التلف الناتج عن العوامل الخارجية، ويعملان على تقليل شحوب وجفاف البشرة عند تناوله بانتظام.4. زيادة مستويات الطاقة، تساعد البروتينات والألياف الغذائية والدهون الصحية في عين الجمل على تزويد الجسم بطاقة مستمرة، مما يجعله خيارًا ممتازًا لبدء اليوم بنشاط وحيوية.5. دعم الجهاز الهضمي، الألياف الغذائية الموجودة في عين الجمل تساهم في تحسين عملية الهضم وتعزيز صحة الجهاز الهضمي بشكل عام، مما يساعد على تقليل المشاكل المعوية.6. المساعدة في فقدان الوزن، تناول عين الجمل المنقوع على الريق يساعد في كبح الشهية بفضل محتواه العالي من الألياف، كما يساهم في تعزيز عملية الأيض، مما يجعله خيارًا فعالًا لدعم برامج إنقاص الوزن، تناول عين الجمل منقوعًا على الريق يمكن أن يكون إضافة مفيدة للنظام الغذائي اليومي، لما له من تأثيرات إيجابية على الصحة العامة، من تعزيز التركيز إلى دعم القلب والبشرة وتحسين الهضم. مع ذلك، يُنصح بالاعتدال في تناوله ضمن نظام غذائي متوازن لتحقيق أفضل النتائج.


الانباط اليومية
منذ 11 ساعات
- الانباط اليومية
كوبان من هذا العصير يخفضان ضغط الدم ويحسّنان صحة القلب
الأنباط - كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة إكسيتر البريطانية أن تناول كوبين فقط من عصير الشمندر يومياً يمكن أن يساهم في خفض ضغط الدم المرتفع، أحد أبرز عوامل الخطر المسببة لأمراض القلب والسكتات الدماغية. ووفقاً للدراسة، تناول عدد من المشاركين في السبعينيات من العمر جرعتين من عصير الشمندر المركز يومياً لمدة أسبوعين، ما أدى إلى تراجع مستويات ضغط الدم لديهم من معدلات مرتفعة إلى مستويات صحية. في المقابل، لم يسجل المشاركون الأصغر سناً (دون الثلاثين عاماً) انخفاضاً في ضغط الدم، لكن لوحظ لديهم تحسن في تركيبة البكتيريا المفيدة في الفم، وهو مؤشر إيجابي لصحة القلب والمناعة. النترات.. السر وراء الفوائد عزا الباحثون هذه النتائج إلى غنى الشمندر بالنترات، التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب يساعد على ارتخاء الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم. وأوضحت البروفيسورة آني فانهاتالو، المشرفة على الدراسة، أن كبار السن ينتجون كميات أقل من هذا المركب مع التقدم في العمر، ما يجعل من الخضروات الغنية بالنترات – مثل الشمندر، السبانخ، الجرجير، الكرفس، والكرنب – عناصر غذائية أساسية للحفاظ على صحة القلب. تحسين البكتيريا وتقليل الكوليسترول أظهرت تحاليل عينات الدم واللعاب انخفاضاً في مستويات بكتيريا ضارة مرتبطة بزيادة خطر الوفاة لدى كبار السن، مقابل ارتفاع بكتيريا نافعة تدعم إنتاج النتريت وتعزز صحة القلب. كما أشارت النتائج إلى أن النترات تساعد في توازن البكتيريا داخل الجهاز الهضمي، ما يساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL)، وهو أحد المسببات الرئيسية لتصلب الشرايين والنوبات القلبية. نتائج واعدة لشيخوخة صحية الدراسة التي استمرت ستة أسابيع تضمنت فترات تناول عصير الشمندر وأخرى للمكملات الوهمية، إلى جانب قياسات ضغط الدم واختبارات مرونة الشرايين. وعلّق الدكتور لي بينيستون، من مجلس البحوث في علوم التكنولوجيا الحيوية، قائلاً: "هذه النتائج تفتح آفاقاً لفهم العلاقة بين النظام الغذائي وصحة القلب مع التقدم في العمر". إحصائيات مقلقة وأمل جديد بحسب مؤسسة القلب البريطانية، يُنقل نحو 270 شخصاً يومياً إلى المستشفى، بسبب النوبات القلبية، فيما تُسجل 175 ألف وفاة سنوياً نتيجة أمراض القلب والدورة الدموية – أي بمعدل 480 وفاة يومياً.


خبرني
منذ 16 ساعات
- خبرني
7 آلاف خطوة.. هل يكفي هذا الرقم لحمايتك من أمراض القلب؟
خبرني - لطالما اعتُبر رقم 10 آلاف خطوة يوميا هو المعيار الذهبي في عالم اللياقة، حيث يُروَّج له كدرع واقٍ من السمنة والسرطان والموت المبكر. لكن يبدو أن هذا الرقم، الذي يعادل نحو خمسة أميال، ليس السحر الحقيقي الذي كنا نعتقده. ففي تحليل موسّع نُشر هذا الأسبوع في مجلة"ذا لانسيت بابلك هيلث"، أظهر باحثون من أستراليا أن 7 آلاف خطوة فقط في اليوم، أي ما يقارب 3.5 ميل، قد تكون كافية لتحقيق نتائج صحية مذهلة. الدراسة، التي استندت إلى مراجعة بيانات من 57 بحثا أجريت بين عامي 2014 و2025، شملت أكثر من 160 ألف مشارك من حول العالم. وبحسب النتائج، فإن المشي اليومي لمسافة 7 آلاف خطوة يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، ومن خطر الوفاة بأسباب متنوعة بنسبة 47%، مقارنة بمن يكتفون بـ 2000 خطوة فقط يوميا. كما رُبط هذا المعدل من الحركة بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة 38%، والاكتئاب بنسبة 22%. وبالرغم من أن متوسط عدد الخطوات اليومي للأمريكيين، مثلا، يتراوح بين 4000 و5000 خطوة، فإن الباحثين أوضحوا أن هذا المستوى أيضا يمكن أن يساهم في تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. وعن السبب وراء فعالية المشي، تقول الدكتورة ميلودي دينغ، الباحثة الرئيسية وأخصائية الأوبئة في جامعة سيدني، إن التمارين، حتى البسيطة منها مثل المشي، تساهم في تنظيم الهرمونات وتقليل احتمالات السمنة، وهو ما ينعكس على صحة القلب والدماغ والجسم عموما. وأضافت: "لدينا اعتقاد راسخ بأن 10 آلاف خطوة هو الرقم المثالي، لكنه في الحقيقة يعود إلى حملة تسويقية يابانية أُطلقت في أولمبياد طوكيو 1964، حين طُرح جهاز يُدعى مانبو-كي، أو عداد العشرة آلاف خطوة، ومنذ ذلك الحين، أصبح الرقم يتردد في كل مكان، رغم افتقاره للأساس العلمي". وتؤكد د. دينغ أن هذه الدراسة لا تعني أن من يمشون أكثر من 10 آلاف خطوة يجب أن يقللوا نشاطهم، لكنها تعطي أملا وتشجيعا لمن يظنون أن الوصول إلى هذا الرقم بعيد المنال، فحتى 4000 خطوة فقط يوميا قد تُقلل من خطر الوفاة العامة بنسبة تصل إلى 36%. أما عن الفوائد الإضافية للمشي، فهي تتضمن تعزيز تدفق الدم إلى الدماغ، تقليل الالتهابات، خفض هرمونات مثل الإستروجين والإنسولين التي تُغذي بعض أنواع السرطان، فضلا عن تحفيز الجسم لإنتاج الإندورفين، المعروف بـ"هرمون السعادة". ورغم اعتراف الباحثين بوجود بعض القيود في الدراسة، مثل غياب معلومات تفصيلية عن المشاركين كالعمر أو الحالة الصحية العامة، وعدم تتبع النتائج على المدى الطويل، إلا أن النتائج تُعد خطوة مهمة نحو إعادة تعريف أهداف النشاط البدني اليومية.